تمادوا في الاحتفال واستفزاز إسرائيل امام العالم رغم انها كانت هدنة مؤقتة ولا ليست داىما ولم تكن الحرب انتهتكان هناك عروض في بداية الازمة لحل المشكلة بتنازل حماس وكان بامكانها فعل ذلك شكليا ودول كثيره كانت ستتوسط وتضمن ولكنها لم تستجب حتى في فترة الهدنه خرجو يحتفلون بالانتصار وهو نهج ايراني رأيناه في حزب الله وايران
واطلقوا فلمهم الدعائي من اول يوم وقف إطلاق النار
حماس فعليا تقامر بحياة الفلسطينيين ولا تهتم بها إطلاقا
اسرائيل لن تتوقف لا لاجل رهائن او غيرها