العاطفه لا يجب أن تكون موجوده أثناء قراتك للتاريخ لانك لو هتحكم بالعاطفه هتحرف التاريخ و هطمس اشياء كثيرهفي حال عبدالناصر والشريف حسين وغيرهم من هذا التاريخ الحديث ، فالتاريخ هنا يحمل بعدا سياسيا ، أكثر من كونه ينقل حقيقة واقعة ، وحتى الحقائق لها ما يبررها بمفاهيم جغرافية أو إعلامية موجهة ، وكل "قضية" لها من يبرر لها ، ولكي أبين لك الفارق بين رجال هذا العصر ، ومن يبرر لـ "قضيته" ، انظر للإخوة البربر في محاولة تبيض صورة كسيلة ، وهو مات من قرون عدة ، لهم ربما أتصال عرقي به غير مباشر ، تمسكوا بالعرق وتركوا الدين جانبا ، لمساندة شخص لا يعرفونه ، ولم يرونه ابداً ، ولا يدركون حقيقة حسن إسلامه من ارتداده ، وكل الوقائع تثبت ، على الأقل ، خيانته ، ومع ذلك استماتوا في الدفاع عنه ، وأنت تريد أن تحدثني عن عبدالناصر والملك حسين!!.
في النهاية ، العاطفة هي الحكم الرئيسي في تفسير التاريخ.
في امان الله.
يعني الاخوه الامازيغ هنا أخذوا موضوع كسيله بشكل عاطفي أكثر من كونه حقيقه حتى لما جيتم تتناقشوا بعدتم عن الموضوع الرئيسي و قلبتوها خناقه عرقيه
يعني كسيله في النهايه بشر فهو قابل لارتكاب الصواب و الخطأ لانه في النهايه ذا نفس بشريه و اعمته روح الانتقام مما ارتكبه عقبه رحمه الله الي بالمناسبه كان مخطئ في الي عمله