خلصت الحفله من مدعي الشرف والعصمه ولا لسه ههه

كل الحكومات العربيه سواسيه ولكن بدرجات
انا واضح وصريح
انا ضد اى علاقه اقتصاديه بالخنازير لانى لا اعترف اصلا بهم ولا اعترف باى مدنى فيهم ابدا كلهم خنازير مجرمون ولو كان الامر بيدى او لى صوت او تاثير لغيرت الواقع ..
ولكنى لست مثلك مدعي الشرف والعصمه بعلاقتهم بالدوله الام والاب الروحي للخنازير الى هى امريكا
فالخنازير وامريكا .. لا فرق بينهم بل هى الولايه رقم 51 الامريكيه
ولسنا هنا لنتكلم عن علاقه الخنازير بامريكا
لان تعريف المعرف جهل مركب
ولكن ساكتب لك مقال يكمل لك فضيحه من يدعوا العصمه وهم اول الناس علاقه استراتيجه بزعيم العصابه الصهيونيه الى هى امريكا وشركاتها العسكريه التى تمول الخنازير بدلا من مقاطعتها .. نجد من يدعي الشرف والعصمه يمولها ويساعدها اكثر واكثر
فعلا الى احتشوا ماتوا
التى تمول الخنازير بدلا من مقاطعتها .. نجد من يدعي الشرف والعصمه يمولها ويساعدها اكثر واكثر
فعلا الى احتشوا ماتوا
التى تمول الخنازير بدلا من مقاطعتها .. نجد من يدعي الشرف والعصمه يمولها ويساعدها اكثر واكثر
فعلا الى اختشوا ماتوا
ساكررها مرارا وتكرارا
مدعي الشرف الذين يستثمرون المليارات في شركات اسلحه صهيوامريكيه شركات تمول الخنازير بكل انواع الاسلحه التى يقتل بها اهل غزه ف بدلا من مقاطعتها .. نجد من يدعي الشرف والعصمه يمولها ويساعدها اكثر واكثر
فعلا الى اختشوا ماتوا .. فلا فرق بين من يشترى مخدرات من التاجر نفسه او الوسيط .. فالغايه الدنيئه تحققت
احترم من ييطالب بقطع او مقاطعه او الضغط على الامريكان وفي نفس السطر يطالب بقطع العلاقات مع الخنازير
لا ان يدعي الشرف في سطر ويترك الاخر لمصلحته وفقط
انا ضد اى علاقه بالخنازير او امريكا
اما المنافقون اصحاب الشعارات فضد الخنازير وفقط اما الاب الروحى لهم امريكا فنعم والف نعم .. ومن ثم يحدثوننا عن الشرف والعصمه
وهذه مقاله تفند اكاذيب ومدعي الشرف و العصمه
في حين ترفع الشعارات الوطنية وتُتهَم الخصوم بالخيانة والعمالة، فإن أروقة الصفقات السرّية تُوقَّع مع نفس الجهات التي تزوّد إسرائيل بالسلاح، أو تدعمها لوجستيًا وتكنولوجيًا.
السرّ الذي لا نراه: أن نفس الصناعات الحربية الأمريكية التي تدعم الاحتلال، هي نفسها التي تُعزز من قدرات المملكة على أرصفة التفاهم العسكري الأمريكي–السعودي، فتُسهم في استمرار الدائرة التي لا تعرف خجلًا.
في سوق الصفقات.. حيث تُباع الشعارات بالكيلو
في عالمٍ تتراقص فيه الكلمات على منصات الخطابة، وتتدلى فيه مفردات
الكرامة و
الثوابت كزينة موسمية، هناك خلف الكواليس مسرحٌ آخر… بلا أضواء، بلا جمهور، وبكثير من الأبواب المغلقة.
على هذا المسرح، تُوقَّع عقود بمليارات الدولارات، بين من يدّعون حمل راية العداء لإسرائيل، وبين شركات أمريكية يعرف طفل في الصف الابتدائي أنها العمود الفقري لآلة القتل التي تمطر غزة نارًا وحديدًا.
يا للمفارقة…
في النهار، تُرفع الشعارات في وجوه الكاميرات، ويُلقَى خطابٌ عن "العدو الصهيوني" وكأننا في ملحمة بطولية.
وفي الليل، تنساب الحبر على ورق الاتفاقيات مع نفس الحليف الذي يغذي "العدو" بالسلاح والذخيرة.
تلك الشركات التي تنقل الموت إلى أطفال فلسطين، تتلقى في الوقت نفسه شريانًا من الأموال والصفقات من خزائن من يزعمون أنهم "حماة القضية".
حين تتكلم الأنابيب… وتصمت المواقف
النفط، ذاك الذهب الأسود الذي صنع ويصنع الخرائط السياسية، يتدفق في صمت نحو مصانع السلاح الأمريكية، ليعود في صورة قذائف تنفجر في أزقة نابلس وخان يونس.
لا أحد في الإعلام الرسمي سيتحدث عن ذلك، فهنا تنتهي حدود الجرأة، ويبدأ زمن "الذكاء الاستراتيجي" — التسمية المخملية للخيانة.
إعلام… لا ينقل الواقع بل يخترعه
في نشرات الأخبار، لا مكان للأرقام ولا الأسماء، بل هناك رواية مصنوعة بإتقان: الأبيض أسود، والانبطاح دهاء، والتطبيع حنكة سياسية.
ومن يحاول أن يضع الإصبع على الجرح، يُرمى بالخيانة، أو يُسحَب إلى غرفة الاتهام: "تريد أن تضر بوحدة الصف!"، وكأن الصف لم يُبع في المزاد منذ زمن.
الازدواجية… ليست سياسة بل عقيدة
ليس جديدًا أن الأنظمة تمارس النفاق، لكن الجديد أن يصبح هذا النفاق هو القاعدة، وأن يُصوَّر التشبث بالمبدأ على أنه غباء سياسي.
من يعملون في الليل مع صانعي سلاح الاحتلال، يقفون في النهار ليتهموا غيرهم بأنهم "خانوا القضية".
ومن سلّم أوراق السيادة على طاولة الحليف الأمريكي، يتقمص في الصباح دور الحارس الأمين للكرامة الوطنية.
لكن الوعي لا يُشترى
ربما تُشترى الأقلام، وربما تُخرَس الأصوات، لكن الشعوب لم تعد تعيش على حمية القنوات الرسمية.
لقد صار العقد المنشور أبلغ من البيان، وصار رقم الصفقة أصدق من كل قصائد المقاومة التي تُلقى في المؤتمرات.
ولأن الحقيقة كالماء، تجد طريقها دائمًا، فإن صوتها سيعلو يومًا فوق كل ضجيج، لتكشف أن من يرفعون راية "المواجهة" في النهار، هم ذاتهم الذين يملأون جيوب صانع السلاح الذي يسلح إسرائيل في الليل
https://www.reuters.com/world/us-sa...potential-purchase-f-35-jets-2025-05-13/?utm_
لوكهد مارتن (Lockheed Martin): تُعدّ من أبرز مزوّدي اسرائيل بالاسلحه .. فبدلا من مقاطعتها نجد من يدعي الشرف والتنظير يستثمر فيها مليارات الدولارات
نورثروب غرومان (Northrop Grumman): تُعدّ من أبرز مزوّدي اسرائيل بالاسلحه .. فبدلا من مقاطعتها نجد من يدعي الشرف والتنظير يستثمر فيها مليارات الدولارات وهي ذاتها شركات تتعامل مع أنظمة دفاعية مشتركة مع السعودية ضمن صفقة الأسلحة الضخمة
https://afsc.org/gaza-genocide-companies?utm
الإضافة إلى شركات عدة تم ذكرها بأنها
موّلت أو دعمت إسرائيل عسكريًا من خلال عقود ومعدات متنوعة، بينما تظل جزءًا من الحزمة الأمريكية–السعودية الكبرى: “مس package بقيمة 142 مليار دولار” المعلن عنها في مايو 2025، والتي شملت أكثر من عشرة شركات أمريكية في مجالات الدفاع الجوي والفضاء والبحرية والاتصالات والتدريب العسكري
https://aviationweek.com/defense/bu...audi-arabia-acquire-142b-us-defense-equipment
انا لا اعترف بالخنازير اصلا فمابالك باى علاقه معهم من ايا من كان ولو كان لرايي تاثير لفرضته وغيرت الواقع فورا
وفي نفس السطر ضد اى علاقات بالاب الروحي لاخرائيل ومع مقاطعه شركاتهم من كل العرب والدول الاسلاميه
كلام صعب يمس مشاعر و احاسيس و عشاق الاب الروحى للخنازير .. معلش