اشتباكات بين الامن العراقي وفصائل مسلحة في بغداد

يبدو أنا اقتربنا من تصادم شيعي شيعي ناس تبع امريكا وناس تبع ايران
للعراق القدره على خمد اي تمرد سواء من الحشد او غيره لن يتجرء منهم احد لأنهم يعرفون قوه جهاز مكافحه الارهاب وباقي الاجهزه الامنيه
 
للعراق القدره على خمد اي تمرد سواء من الحشد او غيره لن يتجرء منهم احد لأنهم يعرفون قوه جهاز مكافحه الارهاب وباقي الاجهزه الامنيه
الله يحفظكم تو ما استقرت البلد من ثلاثين سنه وبدات المشاريع
 
للعراق القدره على خمد اي تمرد سواء من الحشد او غيره لن يتجرء منهم احد لأنهم يعرفون قوه جهاز مكافحه الارهاب وباقي الاجهزه الامنيه
الواقع عزيزي وان كان مؤلم أن الحشد والاجهزة الأمنية والحكومة والعراق كاملا يتبع إيران
 
الواقع عزيزي وان كان مؤلم أن الحشد والاجهزة الأمنية والحكومة والعراق كاملا يتبع إيران
ياعزيزي لاواقع مؤلم ولاهم يحزنون

إذا كان بلد باكمله يتبع إلى ايران فخلص اغسل ايدك بسبع قوالب صابون
 

هناك حشد العتبات
اي جيش عراقي يحمل طابع ديني تحت أي مسمى يعني ان العراق في الطريق المنحدرة. لا عتبات ولاغيره. العراق بلد متعدد الطوائف والاعراق. تدخل شيعي ايراني في شؤون العراق يلتزم تدخل سني تركي عربي فيه و حروب بالوكالة العراق في غنى عنها.
اذا كانت امربكا جادة فعلا في كنس ايران من العراق. فهي فرصة حقيقية للشعب العراقي لكنس الحشد و قادته و تكوين دولة مؤسسات محترمة.
 
اي جيش عراقي يحمل طابع ديني تحت أي مسمى يعني ان العراق في الطريق المنحدرة. لا عتبات ولاغيره. العراق بلد متعدد الطوائف والاعراق. تدخل شيعي ايراني في شؤون العراق يلتزم تدخل سني تركي عربي فيه و حروب بالوكالة العراق في غنى عنها.
اذا كانت امربكا جادة فعلا في كنس ايران من العراق. فهي فرصة حقيقية للشعب العراقي لكنس الحشد و قادته و تكوين دولة مؤسسات محترمة.
هو وللامانه قام قسم كبير من المتطوعين من الخروج من جناح الفصائل رافضين ان يكون مشروعهم غير وطني واصبحو تحت مسمى حشد العتبات طالبو في الكثير من المناسبات ان ينضمو إلى وزاره الدفاع وتحت امره الوزاره والذي كان يعارض قياده الحشد لان خروجهم يعني حل الحشد
حصلت في وقتها مشكله كبيره وانتهى الأمر إلى طلب الكاظمي في وقتها ان يبقى وجودهم ضمن هيئه الحشد
 
اي جيش عراقي يحمل طابع ديني تحت أي مسمى يعني ان العراق في الطريق المنحدرة. لا عتبات ولاغيره. العراق بلد متعدد الطوائف والاعراق. تدخل شيعي ايراني في شؤون العراق يلتزم تدخل سني تركي عربي فيه و حروب بالوكالة العراق في غنى عنها.
اذا كانت امربكا جادة فعلا في كنس ايران من العراق. فهي فرصة حقيقية للشعب العراقي لكنس الحشد و قادته و تكوين دولة مؤسسات محترمة.
سيتم تصليح الوضع الحالي وتقويمه وهو حل واعاده هيكله الحشد تحت امره وزاره الدفاع ليكون هناك استقرار امني وسياسي مستدام للبلد
 
عودة
أعلى