عاجل دعم دولي لجهود السعودية وفرنسا في التحضير للمؤتمر الدولي حول القضية الفلسطينية

نجاح هائل للدبلوماسية السعودية في استمالة (فرنسا) دولة غربية وأحد الأعضاء الدائمين الخمسة
نحو الاعتراف بدولة فلسطين


وقع هذا الخبر على الإرهابي نتنياهو سيكون كبير جدا
لا أستبعد أن يقوم الإرهابي نتنياهو بإنهاء حرب غزة مقابل تراجع فرنسا عن موقفها.

أتمنى أن تنحاز بريطانيا كذلك مع هذا التوجه وأن يكون موقف فرنسا
حافز لباقي الدول في الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
 
1753412041845.png





التحديات والعقبات المستقبلية

المعارضة الأمريكية-الإسرائيلية​

تواجه الدول الأوروبية المعترفة ضغوطاً شديدة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
فقد وصف نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي ياريف ليفين قرار فرنسا بأنه “وصمة عار في تاريخ فرنسا ودعم مباشر للإرهاب


الانقسام داخل الاتحاد الأوروبي​

الاختلاف في المواقف بين الدول الأعضاء يضعف فعالية السياسة الأوروبية الموحدة
تجاه الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مما يحد من تأثير الاعترافات الفردية.

التهديدات الإسرائيلية بالانتقام​

هدد المسؤولون الإسرائيليون بـ“تطبيق السيادة على أجزاء من الضفة الغربية”
رداً على الاعترافات الأوروبية، مما قد يؤدي إلى تصعيد خطير في المنطقة.




المؤتمر الدولي المرتقب

من المقرر أن تترأس فرنسا بالاشتراك مع السعودية مؤتمراً دولياً في الأمم المتحدة يهدف إلى تطبيق حل الدولتين وتحقيق السلام الشامل. هذا المؤتمر قد يشهد موجة جديدة من الاعترافات الأوروبية.

التأثير على المفاوضات الإقليمية​

الاعترافات الأوروبية المتزايدة قد تعيد تشكيل ديناميكيات التفاوض في الشرق الأوسط
خاصة مع تزايد العزلة الدولية لإسرائيل وتعاظم الدعم الدولي للحقوق الفلسطينية.

احتمالية انضمام دول كبرى أخرى​

مع نجاح فرنسا في كسر الحاجز النفسي للقوى الغربية الكبرى
قد نشهد انضمام دول مؤثرة أخرى مثل إيطاليا أو حتى المملكة المتحدة في المستقبل القريب.

خلاصة التطورات الأوروبية​

تشهد أوروبا تحولاً تدريجياً لكن حاسماً في موقفها من القضية الفلسطينية، حيث تطورت نسبة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي المعترفة بفلسطين من 8 دول في 2014 إلى 12 دولة بحلول 2025, مع احتمال وصول العدد إلى 16-17 دولة خلال العامين المقبلين.


هذا التطور يعكس تنامي الإحباط الأوروبي من السياسات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، خاصة في ظل الحرب على غزة والأزمة الإنسانية المتفاقمة. كما يشير إلى تزايد الاقتناع بأن حل الدولتين لن يتحقق دون ضغط دولي حقيقي على إسرائيل.

إعلان فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين يمثل نقطة تحول استراتيجية
قد تدفع المزيد من الدول الأوروبية لاتخاذ خطوات مماثلة، خاصة مع تزايد الضغط الشعبي والدبلوماسي لدعم الحقوق الفلسطينية

لا ننسى ضغوط المملكة العربية السعودية وتاثيرها القوي على دول اوربية عرقية
فرنسا - اسبانيا - ايطاليا - بريطانيا
 
خرجت اخبار قبل ايام ان هناك ضغوط من كندا و بريطانيا لثني فرنسا عن قرارها لكن يبدو انها اخبار صهيونية تحاول التشويش على فرنسا ودول الاوروبية


IMG_9374.jpeg
 
نجاح هائل للدبلوماسية السعودية في استمالة (فرنسا) دولة غربية وأحد الأعضاء الدائمين الخمسة
نحو الاعتراف بدولة فلسطين


وقع هذا الخبر على الإرهابي نتنياهو سيكون كبير جدا
لا أستبعد أن يقوم الإرهابي نتنياهو بإنهاء حرب غزة مقابل تراجع فرنسا عن موقفها.

أتمنى أن تنحاز بريطانيا كذلك مع هذا التوجه وأن يكون موقف فرنسا
حافز لباقي الدول في الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
نتياهو لا يهتم الا بنتائج الارض
 
نجاح هائل للدبلوماسية السعودية في استمالة (فرنسا) دولة غربية وأحد الأعضاء الدائمين الخمسة
نحو الاعتراف بدولة فلسطين


وقع هذا الخبر على الإرهابي نتنياهو سيكون كبير جدا
لا أستبعد أن يقوم الإرهابي نتنياهو بإنهاء حرب غزة مقابل تراجع فرنسا عن موقفها.

أتمنى أن تنحاز بريطانيا كذلك مع هذا التوجه وأن يكون موقف فرنسا
حافز لباقي الدول في الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

هل سيحصل الفلسطنيين على هذا الأعتراف من دون 7 اوكتوبر؟؟


مجرد تساؤل !
 


دور السعودية في الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين: القصة كاملة








عضوان الأحمري



@Adhwan
·
١٢ س

منذ بداية العام الماضي، فكرت السعودية تجاه القضية الفلسطينية بطريقة مختلفة وهي جعل الدول الأوروبية تعترف بدولة فلسطين، لجمع أكبر قدر ممكن من الدول المؤيدة لحل الدولتين. نجحت المساعي واعترفت النرويج وأسبانيا وأيرلندا بفلسطين. بعدها اتجهت الرياض لأحد أهم حلفائها جمهورية فرنسا، وبعد جولات واتصالات وافقت فرنسا على رئاسة مشتركة بينها وبين السعودية لرئاسة المؤتمر في الأمم المتحدة. وقبل أيام من عقد المؤتمر شنت اسرائيل هجوما جويا على إيران أدى لتأجيل المؤتمر.
لكن الرئيس الفرنسي والجانب السعودي واصلات العمل والتنسيق لإقامة مؤتمر حل الدولتين، وهو ما سيتم الأيام القادمة، وأعلن ايمانويل ماكرون عزمه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وبعد هذا الإعلان الرئيس الفلسطيني ونائبه يشكران السعودية.
لكن طبيعة وسائل التواصل الاجتماعي أنا تعج بمجاميع غوغائية تبحث عن إثارة الجدل عبر سرقة جهود الآخرين أو التقليل منها، أو محاولة لي وتأويل الأخبار لخدمة ما تريد. وفجأة بعد الرحلات المضنية للمسؤولين السعوديين شرقا وغربا لحشد الجهود للاعتراف بفلسطين، ظهر مغردون من بعض البلدان ينسبون الجهد لحكوماتهم، وهو ما يسيء لحكوماتهم أكثر مما يحس، ويزيد من التراشق الالكتروني المؤسف.
القصة كاملة
من خلال العمل مع السعودية، توصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى خطة لتعترف فرنسا وحليفتاها بريطانيا وكندا من مجموعة السبع بدولة فلسطينية.
وكان لإعلان ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر المقبل صدى دبلوماسي هائل من الشرق الأوسط وعبر أوروبا إلى واشنطن حيث إن فرنسا ستصبح أكبر قوة غربية وأول عضو في مجموعة الدول السبع الكبرى يعترف بالدولة الفلسطينية.
وعلى الرغم من محادثات لأسابيع، لم يتمكن ماكرون من إقناع البلدين الآخرين بالانضمام إليه. وقال ثلاثة دبلوماسيين إن لندن لم ترغب في مواجهة غضب الولايات المتحدة، واتخذت أوتاوا موقفا مماثلا.
وقال دبلوماسي فرنسي "أصبح من الواضح بشكل متزايد أنه لا يمكننا الانتظار لإقناع الشريكين بالانضمام إلينا"، مضيفا أن فرنسا ستعمل على ضم المزيد من الدول قبل سبتمبر.
وطالب أكثر من 220 نائبا في البرلمان البريطاني، ينتمي عشرات منهم إلى حزب العمال الحاكم الحكومة بالاعتراف رسميا بدولة فلسطين، ما يزيد الضغوط على رئيس الوزراء كير ستارمر.
وكتب 221 نائبا بريطانيا في الرسالة المشتركة "نحضكم على الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في المؤتمر الأسبوع المقبل"، في إشارة إلى مؤتمر الأمم المتحدة الذي يعقد يومي 28 و29 يوليو برئاسة مشتركة من السعودية وفرنسا في نيويورك.
مؤتمر حل الدولتين
فكر المسؤولون الفرنسيون في السابق في إصدار إعلان خلال مؤتمر كان من المقرر عقده في يونيو بالأمم المتحدة، تستضيفه السعودية وفرنسا بشكل مشترك، لرسم خارطة طريق نحو إقامة دولة فلسطينية تتمتع بمقومات البقاء مع ضمان أمن إسرائيل أيضا.
لكن المؤتمر تأجل وسط ضغوط دبلوماسية أميركية مكثفة وبعد الضربات الجوية الإسرائيلية على إيران.
ويرتبط إعلان ماكرون الصادر يوم الخميس بنسخة معدلة في موعد جديد من مؤتمر بالأمم المتحدة على مستوى وزاري، إذ أصبح من المقرر الآن عقده يومي الاثنين والثلاثاء.
وفي ظل الاستعدادات الجارية لعقد مؤتمر حل الدولتين على مستوى وزاري، مطلع الأسبوع المقبل في المقر الرئيسي للأمم المتحدة، كشف مصدر دبلوماسي فرنسي أن هذا الاجتماع سيكون بمثابة خطوة أولى لبدء تنفيذ الحل، وسط اعتقاد متزايد أن فرنسا ترى أن سبتمبر المقبل هو الوقت المناسب للاعتراف بالدولة الفلسطينية.
ويُعقد المؤتمر الوزاري برئاسة وزيري الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان والفرنسي جان نويل بارو، في سياق المبادرة التي بدأتها الرياض وباريس منذ أشهر، وبمشاركة دولية واسعة.
وتدعو منصة المؤتمر المجتمع الدولي إلى الانتقال من خطاب الإدانة لخطاب الاعتراف، ومن مرحلة إدارة الأزمة إلى تنفيذ حل الدولتين كخيار واقعي لضمان الأمن للجميع.
ولعل أهم المحاور التي يطرحها مؤتمر السلام، هي ضمان تلبية استحقاقات الدولة الفلسطينية المشروعة على أراضي العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
الرؤية السعودية - الفرنسية
تنظر السعودية وفرنسا إلى المؤتمر كمنصة فاعلة لبدء حوار معمق، ينقل الصراع الفلسطيني - الإسرائيلي من المرحلة الحالية التي تركز على احتواء الأزمات إلى مرحلة أكثر حسماً تجاه الحل النهائي.
وتعكس المبادرة تحولاً واضحاً نجحت من خلاله الرياض وباريس في حشد المجتمع الدولي لتبني نهجا أكثر جدية نحو مقاربة عملية بديلة عن الجمود السياسي، ففي حين تسعى السعودية إلى الدفع باتجاه قيام الدولة الفلسطينية، والاعتراف الجماعي بها كشرط أساسي لتهيئة الأرضية للسلام الإقليمي، تعمل فرنسا على تعبئة الدعم الدولي والأوروبي لإيجاد مظلة قانونية شاملة تُحصن هذا الاعتراف، وتجعله جزءاً من مسار تفاوضي شامل، مع إلزام جميع الأطراف بتطبيق الالتزامات.
محاور الرؤية السعودية - الفرنسية:
• الاعتراف الفوري الواسع بدولة فلسطين ضمن حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
• التطبيع الإقليمي كرافعة سياسية لكن بضمان الحقوق الفلسطينية أولاً.
• إصلاح السلطة الفلسطينية وتوحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت إدارة واحدة.
• التمهيد لمستقبل سياسي قائم على الشراكة المدنية.
منذ بداية الحرب الإسرائيلية الأخيرة، عملت السعودية ودول اللجنة الوزارية العربية الاسلامية على تهيئة أرض خصبة لنزع فتيل الأزمة من جذورها من خلال إيجاد حل نهائي لدائرة العنف المستمرة منذ عقود، لا يتحقق إلا بقيام دولة فلسطينية على حدودها المقررة بموجب القرارات الأممية.
وفي هذا السياق، نجحت اللجنة الوزارية برئاسة وزير الخارجية السعودي في كسر الجمود السياسي تجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بعد جولات مكوكية طافت خلالها عواصم العالم شارحة فيها تفاصيل الأزمة وحلولها، حيث تمكنت من بلورة مواقف دولية داعمة لحل الدولتين كحل سلمي لا بديل عنه.
ونجحت هذه الجهود في تبديل مواقف العديد من دول العالم المؤثرة، على غرار إسبانيا وفرنسا والنرويج، لإعلان اعترافها الرسمي بدولة فلسطينية، وبدأت دول مؤثرة أخرى عمليات مراجعة فعلية لمواقفها من القضية الفلسطينية.
وحثّ وزير الخارجية السعودي خلال مؤتمر صحافي، بعد اجتماع اللجنة الوزارية مع السلطة الفلسطينية، في عمّان الشهر الماضي، الدول المترددة في الاعتراف بفلسطين إلى المسارعة في إعلان اعترافها.
لكن اللجنة الوزارية اكتفت بهذا الحد، مما دفع السعودية بتكليف وزير خارجيتها لطرق الأبواب الغربية ودفعها بحكم العلاقة التجارية والسياسية والتاريخية مع المملكة للاعتراف بدولة فلسطينية فكان التتابع بالاعتراف : أسبانيا ثم النرويج وأيرلندا.
عباس: جهود السعودية أسهمت في التزام فرنسا بالاعتراف بدولة فلسطين
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس أعرب عن شكره وتقديره لجهود السعودية ومواقفها بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان التي أسهمت في الالتزام الفرنسي التاريخي بالاعتراف بدولة فلسطين.
ورحّب الرئيس الفلسطيني برسالة نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، مُثمّناً هذه الخطوة التي من شأنها الإسهام في إرساء السلام على أساس حل الدولتين، وفقاً للشرعية الدولية وأحكام القانون الدولي.
بدوره، قال نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ الخميس إنه أجرى مكالمة هاتفية مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان وشكره على "الجهود الكبيرة التي بذلها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في اتصالاته مع فرنسا ودفعها للاعتراف بدولة فلسطين".
ووصف بيان لوزارة الخارجية السعودية، الجمعة، إعلان ماكرون بأنه قرار تاريخي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وإقامة دولته المستقلة، مجدداً الدعوة لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الفلسطينيين.
  • المصادر : رويترز، الأمم المتحدة، الإعلام الفرنسي، صفحة الرئاسة الفلسطيني.
 
هل سيحصل الفلسطنيين على هذا الأعتراف من دون 7 اوكتوبر؟؟


مجرد تساؤل !
7 اكتوبر مجرد هزائم للفلسطينيين
والفضل يعود للصهينة لولا اجرامهم الغبي محد سمع بالفلسطينيين

الاجرام الصهيوني كان اكثر فاعلية من صواريخ حماس هذي الحقيقة المره
 
خرجت اخبار قبل ايام ان هناك ضغوط من كندا و بريطانيا لثني فرنسا عن قرارها لكن يبدو انها اخبار صهيونية تحاول التشويش على فرنسا ودول الاوروبية


مشاهدة المرفق 802296
المضحك في الامر هو حال البعض يصدق مثل هذه الاخبار ( نعم هي اخبار رسمية و صحيحة و لكن ما تأثيرها على الواقع ؟ )
على اي بريطانيا من تنوي هي نفسها من اعطت السلطة للاسرائيليين و مولتهم بالمال و السلاح
المكسيك تحكمها يهودية من اصول اشكنازية ( اي من يهود اوروبا الغربية )
اسبانيا هي نفسها من تسلمت شحنة اسلحة من اسرائيل من بينها رادايوها SDR حساسة و راجمات صواريخ ........
فرنسا هي نفسها من منعت الحجاب و سبت النبي و القران و نشرت الصور التي تسيء لرسول الله صلى الله عليه و سلم
حزين الوضع بكل صراحة , اصبحنا ننتظر تحركات اوروبية لكي نحس بالامل ان هناك حل لاخواننا في فلسطين
 
المضحك في الامر هو حال البعض يصدق مثل هذه الاخبار ( نعم هي اخبار رسمية و صحيحة و لكن ما تأثيرها على الواقع ؟ )
على اي بريطانيا من تنوي هي نفسها من اعطت السلطة للاسرائيليين و مولتهم بالمال و السلاح
المكسيك تحكمها يهودية من اصول اشكنازية ( اي من يهود اوروبا الغربية )
اسبانيا هي نفسها من تسلمت شحنة اسلحة من اسرائيل من بينها رادايوها SDR حساسة و راجمات صواريخ ........
فرنسا هي نفسها من منعت الحجاب و سبت النبي و القران و نشرت الصور التي تسيء لرسول الله صلى الله عليه و سلم
حزين الوضع بكل صراحة , اصبحنا ننتظر تحركات اوروبية لكي نحس بالامل ان هناك حل لاخواننا في فلسطين
خروج صوت من اوروبا لصالح فلسطين مفيد للقضية اكثر من اصوات الدول العربية التي طبعت مع الاحتلال وذاهبه لباب الاحتلال بدون أوراق تأثير
 
خروج صوت من اوروبا لصالح فلسطين مفيد للقضية اكثر من اصوات الدول العربية التي طبعت مع الاحتلال وذاهبه لباب الاحتلال بدون أوراق تأثير
هو ليس خروج لاي صوت معين بل هو فقط ارضاء للرأي العام الاوروبي لا اكثر
انت تعلم ان اوروبا سواء الشرقية او الغربية هي العراب الاول و الدائم لامريكا و اسرائيل
من اعطى الشرعية للامريكيين الجدد من غير اوروبا ؟
من اعطى الشرعية للصهاينة في فلسطين من غير اوروبا ؟
لهذا فلا تنتظر اي جديد فالاوروبيين هم اسياد سياسة تكميم الافواه بالقرارات الناعمة
العرب سيبقون دمى فيد السياسة الغربية طالما ما زالت التبعية و ما زالت تبرم الصفقات الضخمة مثلما رأينا في زيارات ترامب
هذا دعم واضح للسياسة الامريكية و دعم واضح للصهيونية , الامر لا يحتاج مدقق شرعي او باحث ديني او باحث اقتصادي لكي يبرهن علاقة العرب مع البريطانيين و الامريكيين و الفرنسيين سابقا , بل و حتى العثمانيين سابقا

 
:بداية:
أعرب نائب الرئيس الفلسطيني حسين الشيخ عن شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية
على الجهد الكبير الذي بذلته بالتنسيق مع فرنسا لدعم الاعتراف بدولة فلسطين.

وجاء ذلك في تغريدة نشرها عبر حسابه في منصة “إكس”، رحّب خلالها بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
اعتزام بلاده الاعتراف بدولة فلسطين في الجمعية العامة للأمم المتحدة المقررة في سبتمبر المقبل
مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس التزامًا بالقانون الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني.




 
عودة
أعلى