Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رأي : بعضهم يستعمل خاصية التقييم بداع وبدون داع كنوع من انواع الجهاد الكيبوردي
محاولة اسكات صامتة فاشلة
هؤلاء اعطوا ميزة صغيرة لاتقدم ولاتؤخر في منتدى واصبحوا يستخدموها للقمع وبشكل موجه وبدون داعي لمجرد ارضاء الذات
مابالك لو اعطوا سلطة في الفضاء الالكتروني او حتى سلطة تشريعية/تنفيذية ؟
لاغرابة ان قادات حماس حاملي نفس الفكر قادوا الناس للتهلكة وهدموا البلاد وشردوا العباد في معركة واضح انها خاسرة حتى قبل ان تبدأ
اين البلاغ على التعليق اللي فيه همز ولمز ويتجاوز على الدين انا رأيي لايهم يوجد قوانين يتفق معها او يخالفها .... وبناء عليه يتم قبول البلاغ او رفضه... ويوجد متابعه على القرارات . الحكم على الأمور ليست على حسب مزاج المراقب او المشرف للمعلوميه الحكم هل يتوافق مع القوانين او لا .... تحياتي
في عاصفة الحزم تم قتل عدد كبير جدا من الابرياء النساء والاطفال والعجز وفي الاخير الحوثي فازكل اللي تقوله يخص القرارات الفرديه صوت الكرامه ليس على حساب 100 الف شهيد من ابرياء واطفال وشيوخ ونساء الكرامه تبنى على التضحيه بالنفس للوحدي وليست على جثث الأطفال اذا كانت الكرامه وصوته بإعتقال النساء والرجال واهانتهم واغتصابهم وترك الكلاب تذل الرجال اين صوتها من هذا الغبي الذي ينادي بالكرامة على حساب كرامة شعب كامل... فلتذهب هذه الشعارات للجحيم اذا لم اكن اصون كرامة ابناء وبنات وطني فقط حتى استعرض ببطولات وهميه بناء على قرارت يتخذ من طهران التي مسحت كرامتها بعد مامسح اتباعهم المسلحون كرامة مدينه يقطنها اكثر من 2 مليون نسمه .... فلتتغنو بشعارات نهايتها سراب ودموع الأمهات لاتجف ليلا ولانهارا على فلذات اكبادهن في غزه
لايوجد اسهل من التغني بالكرامه والشعارات وانا في وسط باريس او في احد الدول في الشرق الأوسط او ايا كانت ونتباكى على اطفال غزه عبر شاشات التلفاز
.... عن اي كرامه تتكلم... وصوت
القى اللوم على عاصفة الحزم وترك المتسبب الاول (الحوثي)في عاصفة الحزم تم قتل عدد كبير جدا من الابرياء النساء والاطفال والعجز وفي الاخير الحوثي فاز
عاصفة الحزم لم تجلب لليمن وشعبها غير القتل والدمار والتفكك واليتاما والمشردين![]()
خلني ساكت ، واذا مصمم كلمني خاص علشان تعرف ان التبليغ مو دايما يجيب نتيجه.
في عاصفة الحزم تم قتل عدد كبير جدا من الابرياء النساء والاطفال والعجز وفي الاخير الحوثي فاز
عاصفة الحزم لم تجلب لليمن وشعبها غير القتل والدمار والتفكك واليتاما والمشردين![]()
في عاصفة الحزم تم قتل عدد كبير جدا من الابرياء النساء والاطفال والعجز وفي الاخير الحوثي فاز
عاصفة الحزم لم تجلب لليمن وشعبها غير القتل والدمار والتفكك واليتاما والمشردين![]()
غرد أحدهم يسمى "هنان" بهذا النص " أخي، كان بإمكان العرب أن يوافقوا على القرار 181، ولم يكن ليحدث شيء. كانوا سيحصلون على فلسطينهم “الثمينة” منذ 77 سنة "
القرار 181 هو قرار يمنح إسرائيل 57% من أرض فلسطين، فردّ عليه مغرد فيتنامي بإجابة مختزلة، تاريخية، وعميقة، قال فيها "دعيني أحكي لكِ قصة يا هنان.
أنا من فيتنام.
في عام 1954، قررت القوى الغربية، الخارجة لتوها من قرون من الغزو الاستعماري، أن تُقسّم فيتنام إلى نصفين.
ليس لأن الفيتناميين طلبوا ذلك.
وليس لأنه كان عادلاً.
بل لأنه خدم المصالح الإمبريالية.
الشمال كان من نصيبنا، نحن الذين نزفنا دماءنا لهزيمة الفرنسيين.
أما الجنوب، فسُلّم إلى نظام تدعمه الولايات المتحدة، لم نختره يوماً.
أسموه “تسوية”.
أسموه “حلًّا”.
قالوا لنا: اقبلوا به، وسيحلّ السلام.
قالوا إن نصف وطنٍ خيرٌ من لا شيء.
وأن المقاومة لن تجلب سوى المعاناة غير الضرورية.
لكننا رفضنا.
لأن فيتنام ليست ورقة تفاوض.
لسنا طردًا بريديًّا يُقسّمه الغرباء ثم يطلقون عليه اسم “حرّ”.
وعندما قاومنا، وصفونا بأننا غير عقلانيين.
سمّونا إرهابيين.
قالوا إننا نحن المشكلة.
هل يبدو لكِ هذا مألوفاً؟
ما قلتهِ عن الفلسطينيين — بأن عليهم قبول قرار الأمم المتحدة 181 وشكر العالم على “نصف وطن” — هو بالضبط ما قالوه لنا.
وقد أثبتنا أنهم مخطئون.
قاتلنا، لا لأننا نكره السلام.
بل لأن السلام الحقيقي لا يأتي من إملاءات أجنبية، ولا من عنف المستوطنين، ولا من تقسيم مفروض بالقوة.
قاتلنا لأن لا شعب يجب أن يُطلب منه أن يتنازل عن نصف كرامته ليشعر الآخرون بالراحة.
قاتلنا لأن فيتنام واحدة.
ليست شمالاً ولا جنوباً — بل كاملة.
وانتصرنا.
والآن، تتوقعون من الفلسطينيين أن يفعلوا ما لم نكن لنفعله نحن.
أن يقبلوا تقسيم وطنهم.
أن يُعاد كتابة تاريخهم.
أن يُسرق مستقبلهم.
أن يقولوا “نعم” لخطة لم يوافقوا عليها قط.
خطة كتبها أناس لم يعيشوا هناك.
يمنحون أرضًا لم تكن أبدًا ملكًا لهم.
أنتم تسمّون ذلك “فرصة ضائعة”.
ونحن نسمّيه مقاومةً للتقطيع.
قال الفلسطينيون “لا” لأنهم عرفوا ما عرفناه:
أن تقبل خريطة المستوطن، يعني أن تمحو خريطتك أنت.
فلا تحدثيني عن القرار 181.
حدّثيني عن القرى التي مُسحت من الخريطة.
عن المقابر الجماعية ومخيمات اللاجئين التي تلت ذلك.
عن العائلات التي لا تزال تحتفظ بمفاتيح منازل ممنوعة من العودة إليها.
فيتنام رفضت التقسيم. واليوم نحن موحدون.
وفلسطين فعلت الشيء نفسه. ولهذا لا تزال تُعاقب.
لكنهم كانوا محقّين في الرفض.
كما كنّا نحن.
كما كان الجزائريون.
كما كان الجنوب أفريقيون.
ويومًا ما، مثلنا، سيستعيدون كل ما سُرق منهم.
لأن الذاكرة أقوى من القوة.
ولأن الأرض لا تنسى أصحابها."