بوابة الاقتصاد الجزائري

مشاركة غير صائبة أخي ؟!! يبقى الشعب المصري شعب شقيق و نتمنى لهم كل الخير، ربما تختلف المصالح والمحاور لكن نتمنى لهم كل الخير والتنافس أمر مشروع لكل بلد ولا يفسد للود قضية
الامر لا علاقة له بالشعب المصري نهائيا وقطعيا .... نحن نتكلم عن النظام المصري والتغيرات المفاجئة التي طرءات عليه اتجاه علاقاته وسياسته مع الجزائر
 
الامر لا علاقة له بالشعب المصري نهائيا وقطعيا .... نحن نتكلم عن النظام المصري والتغيرات المفاجئة التي طرءات عليه اتجاه علاقاته وسياسته مع الجزائر
ماهي هذه التغيرات ؟ الشيئ الذي التمسته هو اللقاء الرئاسي الاخير من اجل غزة بدوننا
 
الامر لا علاقة له بالشعب المصري نهائيا وقطعيا .... نحن نتكلم عن النظام المصري والتغيرات المفاجئة التي طرءات عليه اتجاه علاقاته وسياسته مع الجزائر
لكن عندما تسمي بلد مثلا مصر بإسمه فلا تنتظر من أي مصري أن يقبل الإهانة حتى ولو قلت أن النظام هو المقصود وهل تمني الشر لبلد مسلم وأشقاء مقبول ؟!!!
و لكن الحمد لله نحنا تطورنا للاحسن و هم في انحدار و يمشون للهاوية لدرجة إثيوبيا مسحت بهم الأرض
و هي نفس الحالة و نفس ردت الفعل لكل جزائري عندما يسب السفير الفرنسي دريانكور الجزائر ثم يقول أنا أقصد النظام الجزائري ولا أقصد الشعب فلا يوجد أي جزائري عاقل يقبل أن تسب بلده شعبا دولة و نظاما فلا يمكن تجزئة الأمور أو الفصل بينها وإلا فيصح فينا كما يقول المثل الجزائري "الداب جيفة ومصورو حلال".
 
لكن عندما تسمي بلد مثلا مصر بإسمه فلا تنتظر من أي مصري أن يقبل الإهانة حتى ولو قلت أن النظام هو المقصود وهل تمني الشر لبلد مسلم وأشقاء مقبول ؟!!!
وش بيك حبيبنا تبانلي راك تيري وخلاص وقيل ..... وين راه الاهانة و تمني الشر لمصر وشعبها ...اعرف وش راك تهدر وسقد روحك
 
أعتقد الخلاف الوحيد والمهم بيننا ومصر هو رؤية الحل الليبي
ليبيا اثيوبيا المغرب فلسطين كلها ملفات وقضايا اصبحوا لا يتفقون فيها بسبب النظام المصري الذي اصبح منزعج من تنامي الدور الجزائري ورغبة الجزائر في لعب دور سياسي واقتصادي اكبر افريقيا ومتوسطيا وعربيا
 
✅️ استهلّ وزير الصناعة، السيد سيفي غريب، زيارته إلى ولاية وهران بـتدشين مؤسسة Ndiwi Meuble، الرائدة في مجال تصميم وصناعة الأثاث العصري.

📍 الموقع : المنطقة الصناعية السانيا، ولاية وهران
🏭 النشاط : صناعة الأثاث المنزلي، الإداري والفندقي
👷 عدد العمال : 300 عامل
⚙️ الطاقة الإنتاجية : أكثر من 1500 وحدة شهريًا
📈 نسبة تغطية السوق الوطنية : أكثر من 50٪
🌍 الأسواق المستهدفة : السوق الوطنية، والتصدير نحو الأسواق الإفريقية والأوروبية
📆 تاريخ الإنشاء : 2020

FB_IMG_1752058393429.jpg
FB_IMG_1752058397174.jpg
FB_IMG_1752058418705.jpg
FB_IMG_1752058605704.jpg
 

ليس لها اي معنى ودخل في ما اتكلم عنه ولكن هذا تحور اقتصادي يزعج النظام المصري وليس الشعب .... بعد ما كنت انت تستورد منو اصبحت انت تصدرلوا
 
التعديل الأخير:
وش بيك حبيبنا تبانلي راك تيري وخلاص وقيل ..... وين راه الاهانة و تمني الشر لمصر وشعبها ...اعرف وش راك تهدر وسقد روحك
ياولدي انت راك تيري برك أصلا أنا ماعلقتش عليك وعلقت على هذا صاحبنا S @sami kh شوف واش راه يقول وسقم روحك صباح ربي
 
ياولدي انت راك تيري برك أصلا أنا ماعلقتش عليك وعلقت على هذا صاحبنا S @sami kh شوف واش راه يقول وسقم روحك صباح ربي
وش بيك تقتبس كلامي وتقول معلقش عليك ماركش تعقل تبانلي

يسيس.png
 
وش بيك تقتبس كلامي وتقول معلقش عليك ماركش تعقل تبانلي
انت أول من اقتبس لي راجع المشاركات وتعليقي كان على مشاركة S @sami kh التي تم حذفها وفيها تمني الشر لمصر ثم دخلت انت في الوسط وبديت تفتي بفتواك، وراني في كامل وعي وعاقل واش راني نحكي ومانيش نتيري برك كيما راك تحكي...
 
انت أول من اقتبس لي راجع المشاركات وتعليقي كان على مشاركة S @sami kh التي تم حذفها وفيها تمني الشر لمصر ثم دخلت انت في الوسط وبديت تفتي بفتواك، وراني في كامل وعي وعاقل واش راني نحكي ومانيش نتيري برك كيما راك تحكي...
اولا لست امام لكي افتي انا اتكلم سياسيا وانا اصلا من باشر الحديث عن موضوع مصر يعني انت لي دخلت في الوسط ولست انا وثانيا انا اقتبست كلامك الذي حور الامر والنقاش وجعله كانه في تهجم على الشعب المصري واهانة لمصر وشعبها في حين النقاش من الاساس تناول خلاف سياسي موجود في الخفاء بين الجزائر ومصر
 
في 4 سنوات فقط... #الجزائر تحقق قفزة تاريخية خارج #المحروقات!
📊
ارتفع عدد المصدرين من 800 في 2020 إلى 2.500 مصدر بنهاية 2024.
💰
وسجلت الصادرات غير النفطية 5 مليارات دولار سنوياً كمتوسط منذ 2020، بعدما كانت لا تتجاوز ملياري دولار فقط قبلها.
🎯
الهدف هذه السنة؟ 10 مليارات دولار صادرات خارج النفط والغاز.
🔍
التفاصيل تكشف أن 226 مصدراً جزائرياً تجاوزوا سقف المليون دولار في 2024:
✔️
146 مصدراً في السلع
✔️
80 مصدراً في الخدمات
وفي المقابل،
🔻
انخفض عدد المستوردين من 43.000 إلى 9.000 مستورد فقط، وتراجعت فاتورة الواردات من 60 مليار دولار إلى 40 مليار دولار سنوياً.
🛡️
الرئيس تبون يؤكد: "خفضنا الواردات هيكلياً... وسنواصل تقليصها لحماية الاقتصاد الوطني."
❓
هل بدأت الجزائر تخرج فعلياً من عباءة النفط؟ هل ستنجح في اختراق الأسواق العالمية بمنتجاتها وخدماتها؟

سجّلت الجزائر تحوّلاً اقتصادياً حاسماً خلال السنوات الأخيرة. إذ لم يعد تنويع صادرات الجزائر شعاراً نظرياً، بل تحوّل إلى مسار واقعي مدعوم بأرقام تعكس صحوة حقيقية في بنيتها التجارية خارج قطاع المحروقات. ففي ظرف أربع سنوات فقط، تضاعف عدد المصدرين الجزائريين بأكثر من ثلاثة أضعاف، منتقلاً من 800 مصدر في عام 2020 إلى 2500 مصدر مع نهاية 2024. وفقاً لما أعلنه وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات كمال رزيق، في مؤشر صارخ على بداية تحرر الاقتصاد الوطني من أحادية العائدات النفطية التي كبّلته لعقود.


وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات – كمال رزيق
هذا المسار الجديد، الذي بدأ يتجذر في صميم السياسات العمومية. يعكس إرادة سياسية واضحة في تحرير الاقتصاد من منطق التبعية للريع الطاقوي. والانتقال به نحو نموذج منتج ومندمج في الاقتصاد العالمي. وبالأرقام، باتت الجزائر تسجل سنوياً ما معدله 5 مليارات دولار من الصادرات خارج المحروقات منذ 2020. مقابل أقل من ملياري دولار قبل ذلك التاريخ. ما يكشف عن قفزة نوعية لكنها لا تزال تحتاج إلى تعميق وتجذير أكبر.
ويؤكد الوزير رزيق أن من بين هؤلاء المصدرين، هناك 226 فاعلاً اقتصادياً تخطّت مبيعاتهم الخارجية سقف مليون دولار في 2024. منهم 146 في قطاع السلع و80 في قطاع الخدمات. ما يعكس ديناميكية جديدة تتجاوز القطاعات التقليدية نحو الاقتصاد الرقمي والخدماتي. الذي يعدّ رهاناً أساسياً في الاقتصادات الحديثة.


هل يتحقق طموح 10 مليارات في 2024؟


بالرغم من هذه المؤشرات الإيجابية، يبقى التحدي الأكبر أمام الجزائر هو ترجمة هذه الطفرة الكمية إلى تأثير نوعي مستدام. ينعكس على هيكل الناتج الداخلي الخام ويعيد رسم ملامح الميزان التجاري الوطني. ولأجل ذلك، كثف وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات من اللقاءات مع المصدرين لمواجهة العراقيل البيروقراطية واللوجستية. والعمل على تحسين تنافسية المنتج الجزائري في الأسواق الخارجية، في وقت تواصل فيه الحكومة جهودها لاقتحام أسواق جديدة، ولا سيما في إفريقيا وآسيا.


في المقابل، أفضت السياسات المتبعة منذ 2019 إلى تقليص في عدد المستوردين. حيث هبط الرقم من 43 ألف مستورد إلى 9 آلاف فقط. في خطوة تهدف إلى ضبط السوق الداخلية وحماية الإنتاج الوطني. وتراجعت فاتورة الاستيراد من مستويات فلكية كانت تتجاوز 60 مليار دولار قبل الحراك الشعبي، إلى حوالي 40 مليار دولار حالياً، وفقاً للمعطيات التي قدّمها وزير التجارة الطيب زيتوني.


خفض الواردات من 60 إلى 40 مليار دولار… وسنواصل التخفيض


رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الذي لا يفوّت مناسبة إلا ويشدد فيها على ضرورة الاستقلال الاقتصادي. أكد في لقائه مع رجال الأعمال يوم 13 أفريل الماضي أن الجزائر “قلّصت هيكلياً وبشكل نهائي” فاتورة استيرادها إلى 40 مليار دولار. متعهداً بخفضها تدريجياً في السنوات المقبلة. في إطار ما وصفه بـ “إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني على أسس الإنتاج والسيادة المالية”.


هذا التحول الاستراتيجي في السياسات الاقتصادية، والذي يتقاطع مع أزمة الأسواق العالمية وتذبذب أسعار الطاقة. يكرس توجهاً جزائرياً جديداً يقوم على تعزيز الاكتفاء الذاتي النسبي، وتنويع الشركاء التجاريين، وتحويل الجزائر إلى منصة تصديرية في إفريقيا والمنطقة المتوسطية. ومع بلوغ هدف 10 مليارات دولار من الصادرات خارج المحروقات في 2024. تدخل الجزائر مرحلة اختبار حقيقي لقدرة مؤسساتها ومنتجيها على مواكبة المعايير العالمية. وتثبيت اسمها في سلاسل القيمة الدولية، بعيداً عن الصورة النمطية لاقتصاد يعتمد فقط على براميل النفط والغاز.


وفي انتظار ذلك، تبقى المعركة الحقيقية متمثلة في إصلاح مناخ الأعمال. تبسيط الإجراءات، كسر الحواجز البيروقراطية، وتحرير روح المبادرة. حتى لا تبقى الأرقام مجرد إنجازات ظرفية، بل تتحول إلى دعائم دائمة لاقتصاد جزائري جديد. قادر على التفاعل مع العالم بلغة الإنتاج والمنافسة، لا بلغة التصدير الطارئ والمناسباتي
 
رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الذي لا يفوّت مناسبة إلا ويشدد فيها على ضرورة الاستقلال الاقتصادي. أكد في لقائه مع رجال الأعمال يوم 13 أفريل الماضي أن الجزائر “قلّصت هيكلياً وبشكل نهائي” فاتورة استيرادها إلى 40 مليار دولار. متعهداً بخفضها تدريجياً في السنوات المقبلة. في إطار ما وصفه بـ “إعادة هيكلة الاقتصاد الوطني على أسس الإنتاج والسيادة المالية”.
هاذ الكلام غير معقول
نمو الإنتاج = زيادة الاستيراد
مثلا أنا ننتج منتجات مصنوعة من البلاستيك PP و PET ( لا يوجد منتوج جزائري ) كل ما نزيد الإنتاج ، نزيد نستورد أكثر .
لازم يفرقو بين استيراد المواد للاستهلاك النهائي و بين المواد نصف مصنعة و مواد أولية .
 
عودة
أعلى