
يسألون.. لماذا الإمارات بين الأفضل في:

الشرق الأوسط..

العالم العربي..

العالم..

لأن الإمارات غيرت كل قواعد اللعبة

والنتيجة:

بلومبرغ: لندن المركز المالي الذي فقد أكبر عدد من الوظائف لصالح الإمارات بفارق كبير.

وتصبح الإمارات من بين أهم الوجهات المفضلة لصناديق الاستثمار في العالم!

إليكم كيف حدث ذلك؟

قبل أي شيء لنتحدث بلغة الأرقام:

الإمارات الأعلى نمواً بين المراكز المالية العالمية
من حيث نمو عدد الوظائف في صناديق التحوط

في الفترة بين 2023 و2025

أعلى من بريطانيا وفرنسا وسنغافورة

الإمارات: نمو 400٪ تقريبًا

مكاتب بريطانيا ما زالت الأكبر من حيث عدد الموظفين، لكن النمو توقف تقريبًا.

عندما سألوا عينة من 176 محترفاً انتقلوا إلى الإمارات
خلال الـ5 سنوات الماضية للعمل في صناديق تحوط كبرى...

كانت النتيجة الآتي:

معظم هؤلاء الموظفين كانوا يعملون سابقًا في بريطانيا:

المملكة المتحدة: 76.7٪

هونغ كونغ: 5.1٪

الولايات المتحدة: 5.1٪

سويسرا: 4.5٪

دول أخرى : 8.5٪

بلومبرغ تقول إن الإمارات ليس عندها
تاريخ طويل مع صناديق التحوط ولا جامعات
مثل التي في المراكز المالية العالمية في لندن أو نيويورك
لكن!

أزالت كل العقبات أمام جذب المواهب

لذلك المواهب التي نزحت من:

لندن

نيويورك

باريس

هونغ كونغ

سنغافورة
وجدوا في دبي وأبوظبي ما لا يجدونه هناك:

هونغ كونغ؟ قوانين صارمة

سنغافورة؟ إقامة دائمة صعب الحصول عليها

بريطانيا؟ ضرائب جديدة طاردة للأثرياء

الإمارات غيرت كل قواعد اللعبة:

"الفيزا الذهبية"

لا شريك محلي إجباري (تملك 100٪ للأجانب)

أسبوع عمل حديث (الإثنين إلى الجمعة)

قوانين اجتماعية أكثر مرونة

تصفير البيروقراطية

دولة قررت تسهّل كل شيء.. وجذبت الجميع
أضف إلى ذلك:

ضرائب شخصية = صفر

توقيت زمني ملائم يربط الشرق بالغرب

جودة حياة مرتفعة

النتيجة:

دبي اليوم تضم أكثر من 75 صندوق تحوط
قبل 10 سنوات؟ كانوا فقط 10 تقريباً!

مركز دبي المالي يتوسّع بمكاتب جديدة خاصة للصناديق الاستثمارية

وفي مركز أبوظبي المالي العالمي؟

نمو القوى العاملة 17٪ خلال سنة وحدة!

التحول ليس صدفة.. إنه تخطيط ونتائج

