عاجل اسرائيل تشن هجمات على ايران

هل ستدخل الولايات المتحدة الأمريكية الحرب الايرانية الاسرائيلية في الساعات القادمة

  • نعم

    الأصوات: 117 83.6%
  • لا

    الأصوات: 23 16.4%

  • مجموع المصوتين
    140
  • سيتم إغلاق هذا الاستطلاع: .
أخي الباحث،

إسرائيل حصلت على ف35 سنة 2017 و في سنة 2018 قامت بأول عملية ضد الإيرانيين في سوريا !

طرأ في بالي اليوم أن إسرائيل ربما تسرح و تمرح منذ 2018 فوق الإيرانيين:

- جربوها بحذر و طاروا فوق سوريا و لم يرصدوا و ضربوا الإيرانيين.

- طاروا على أجواء العراق و لم يرصدوا.


- ثم ربما طاروا فوق أجواء إيران منذ 2018- 2019 و ربما استغلوا كورونا لمعرفة تحركات كل الجنرالات لأن الحركة أصبحت بطيئة على الأرض.



بمعنى أن طائرات ف35 التي هي تعتبر فيما قرأت طائرة تجسس من الدرجة الأولى بسبب الرادارات التجسسية و الكاميرات:

AN/AAQ-40 Electro-Optical Targeting System (EOTS):


  • كاميرا كهروبصرية تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
  • تستطيع تحديد ورصد أهداف أرضية ليلاً ونهارًا.
يعني إسرائيل تجسست على مدار 5-6 سنوات على الإيرانيين من الطائرة ف35 ربما و استوعبت طريقة اشتغال الجيش الإيراني و قيادته و دفاعاته كلو كلو ..😳
كان يتم تداول اخبار هنا بالمنتدى عن تسلل طائرات F-35I "Adir الى اجواء ايران و وصلها الى طهران وكان الأعضاء بين مشكك في قدرات الطائرة و مصدق و المحورجيه بقيادة البهلول Adel emam @Adel emam يستهزئون بالخبر تبين الان صدق تلك الأخبار
 

التلفزيون الايراني يتحدث عن البدء باطلاق موجة جديدة من الصواريخ نحو اسرائيل




 
main-qimg-2cb7a28d491e23f5860f240796de2d00

الموساد و "شايطيت 13" تتسلل بالغواصات الهجومية ومخطط لتخريب موانى ومنصات ومستودعات النفط بالخليج العربي!

إعداد وتحليل وتقديم صباح البغدادي

في الساعة الرابعة فجر الجمعة، 13 حزيران 2025، استفاق العالم على دوي انفجارات هزت العاصمة الإيرانية طهران، معلنة انطلاق عملية عسكرية إسرائيلية غير مسبوقة تحت اسم "الأسد الصاعد". لكن خلف هذا الهجوم الجوي المدمر، الذي استهدف قيادات الحرس الثوري الإيراني ومنشآت نووية حساسة، تكمن شبكة معقدة من العمليات السرية التي نسجها جهاز الموساد الإسرائيلي بعناية على مدار سنوات. من تجنيد جواسيس إيرانيين إلى إنشاء قواعد سرية لطائرات مسيرة داخل إيران، وصولاً إلى تحركات غواصات هجومية تابعة لوحدة "شايطيت 13" قرب الموانئ النفطية الإيرانية، يكشف هذا التحقيق عن تفاصيل مذهلة تُظهر عمق الاختراق الإسرائيلي وتهديدات تفجر المنطقة خلال الساعات القادمة.

علم التاريخ عشاق المخابرات وقصص الجواسيس أن الحروب لا تُخاض بالسلاح وحده، بل بالمعلومات والخداع. منذ تأسيسه عام 1949، برز الموساد كأحد أقوى أجهزة الاستخبارات في العالم، متخصصًا في العمليات السرية التي شملت اغتيال قيادات منظمة التحرير الفلسطينية في السبعينيات والثمانينيات، مثل خليل الوزير (أبو جهاد) في تونس عام 1988، وصولاً إلى تصفية قادة حزب الله، مثل حسن نصر الله، وأخيرًا استهداف قيادات الحرس الثوري الإيراني.

عملية اغتيال أبو جهاد، التي نفذتها وحدة "شايطيت 13" بالتعاون مع الموساد وسرب الاستطلاع الإسرائيلي، تُعد نموذجًا للعمليات المعقدة التي تجمع بين الاستخبارات، القوات الخاصة، والدعم الجوي والبحري. هذا النموذج يُعاد تطبيقه اليوم في إيران، لكن بحجم وطموح أكبر بكثير. ففي 13 حزيران، لم تكتف إسرائيل بضربات جوية نفذتها طائرات "إف-35"، بل نسقت هجومًا متعدد الأبعاد تضمن عمليات كوماندوز داخل طهران، طائرات مسيرة مفخخة أُطلقت من قواعد سرية، وتحركات بحرية تهدف إلى شل الاقتصاد الإيراني عبر استهداف موانئ النفط.

كشفت مصادر أمنية إسرائيلية، نُقلت عن صحيفة "هآرتس"، أن الموساد أنشأ قاعدة سرية للطائرات المسيرة المفخخة داخل إيران قبل أشهر من الهجوم. هذه القاعدة، التي تُدار عبر عملاء محليين تم تجنيدهم، احتوت على طائرات مسيرة تم تهريبها وتجميعها محليًا، وأُطلقت فجر 13 حزيران لاستهداف منصات صواريخ أرض-أرض قرب قاعدة "أشفق آباد" جنوب طهران.

لم يكن هذا الاختراق وليد اللحظة. فقد أشارت تقارير إلى أن الموساد زرع شبكات من العملاء الإيرانيين على مدى سنوات، مستغلاً السخط الشعبي على النظام والأزمات الاقتصادية لتجنيد عناصر من داخل الحرس الثوري وحتى العلماء النوويين. هؤلاء العملاء، الذين يعملون في شبكات صغيرة مستقلة، سهلوا نشر أنظمة هجومية على مركبات إيرانية، استخدمت لتعطيل الدفاعات الجوية لحظة بدء الهجوم الإسرائيلي.

النتيجة كانت كارثية على إيران: مقتل قادة بارزين مثل اللواء حسين سلامي، قائد الحرس الثوري، واللواء محمد باقري، رئيس هيئة الأركان، واللواء غلام علي رشيد، إضافة إلى ستة علماء نوويين، بينهم محمد مهدي طهرانجي وفريدون عباسي. هذا الاختراق، الذي وصفه الخبير العسكري العقيد حاتم كريم الفلاحي بـ"الخرق الأمني الكبير"، يُظهر مدى هشاشة الأمن الإيراني أمام الموساد.

ومن هذا السياق نحن نعتقد بأن ضفادع شايطيت 13: الذراع البحرية لتخريب النفط الإيراني بدأت العمل الان في اقصى الجنوب الايراني وعلى الخليج العربي وبحر العرب :

بينما كانت الطائرات المسيرة والضربات الجوية تستهدف طهران، بدأت عمليات أخرى أكثر خفاءً تستهدف العصب الاقتصادي لإيران: موانئ تصدير النفط في الخليج العربي وبحر العرب. ولا نستبعد حاليآ بان هناك , وصول غواصات إسرائيلية هجومية، عبر قناة السويس وميناء العقبة، إلى مياه الخليج العربي، حاملةً مقاتلين من وحدة "شايطيت 13"، وهي نخبة القوات البحرية الإسرائيلية المدربة على العمليات تحت الماء وعبر السواحل.

تُعرف "شايطيت 13" بقدراتها الاستثنائية في التسلل عبر البحر، باستخدام معدات غوص متقدمة ومركبات تحت مائية، لتنفيذ عمليات تخريب دقيقة. الهدف المحتمل؟ موانئ النفط الإيرانية، مثل بندر عباس، ومستودعات الوقود في جنوب إيران، التي تمثل شريان الحياة الاقتصادي لطهران. إن نجاح هذه العمليات قد يُشل صادرات النفط الإيرانية، مما يُفاقم الأزمة الاقتصادية ويُضعف قدرة النظام على تمويل أذرعه الإقليمية.

هذه العمليات تُذكرنا بعملية "عرض هدف" في تونس عام 1988، التي شهدت تعاونًا بين "شايطيت 13"، الموساد، وسفن صواريخ إسرائيلية لاغتيال أبو جهاد. اليوم، تُكرر إسرائيل هذا النموذج، لكن بحجم أكبر، مدعومةً بحاملتي طائرات أمريكيتين، "نيميتز" و"يو إس إس كارل فينسون"، اللتان وصلتا إلى الخليج العربي لتأمين مضيق هرمز ضد تهديدات إيرانية بإغلاقه

وصول حاملة الطائرات "نيميتز" إلى الخليج العربي، للانضمام إلى "يو إس إس كارل فينسون"، يُمثل مناورة استراتيجية تهدف إلى ردع إيران وتأمين مضيق هرمز، الذي يمر عبره ثلث تجارة النفط العالمية. هذا الوجود العسكري الأمريكي، الذي يأتي بعد تحذيرات الرئيس دونالد ترامب من تصعيد عسكري إذا فشلت المفاوضات النووية، يُعزز الضغط على طهران، خاصة مع تهديداتها بإغلاق المضيق ردًا على الهجمات الإسرائيلية.

لكن الدور الأمريكي لا يقتصر على الردع. فوفقًا لتقارير، شاركت المخابرات الأمريكية في تزويد إسرائيل بمعلومات استخباراتية عن المنشآت النووية الإيرانية، مما سهل تنفيذ الضربات الجوية. هذا التنسيق يُظهر أن الولايات المتحدة، رغم تصريحاتها بعدم المشاركة المباشرة في الهجمات، تُلعب دورًا حاسمًا في دعم إسرائيل، مما يُعقد حسابات إيران في الرد ولم تتأخر إيران في الرد. بعد 18 ساعة من الهجوم الإسرائيلي، أطلق الحرس الثوري هجومًا صاروخيًا واسعًا على إسرائيل، استهدف قواعد جوية ومراكز عسكرية في تل أبيب ورامات غان، مُخلفًا دمارًا غير مسبوق ومقتل ثلاثة أشخاص وإصابة أكثر من 90 آخرين. هذا الهجوم، الذي وصفه الحرس الثوري بأنه "استهداف للنظام الصهيوني الغاصب"، يُعد الأكبر من نوعه، مما يُنذر بحرب إقليمية شاملة. ولكن الرد الإيراني كشف عن محدودية قدراتها العسكرية. فقد تمكنت الدفاعات الجوية الإسرائيلية، بدعم أمريكي، من اعتراض العديد من الصواريخ، بينما كشفت الضربات الإسرائيلية عن ضعف الدفاعات الجوية الإيرانية، التي فشلت في صد الطائرات المسيرة والمقاتلات الإسرائيلي.

مع استمرار الهجمات الصاروخية المتبادلة بين إيران وإسرائيل، وتحركات "شايطيت 13" قرب الموانئ النفطية الإيرانية، تتجه المنطقة نحو تصعيد غير مسبوق. إن نجاح إسرائيل في تخريب موانئ النفط أو مستودعات الوقود قد يُشل الاقتصاد الإيراني، مما يُجبر طهران على تصعيد أكبر، ربما عبر إغلاق مضيق هرمز أو استهداف منشآت نفطية خليجية.

في المقابل، يُشير لنا بان وجود حاملتي الطائرات الأمريكيتين إلى استعداد واشنطن للتدخل العسكري إذا تجاوزت إيران الخطوط الحمراء. هذا الوضع يضع المنطقة على شفا حرب وجودية، قد تمتد تداعياتها إلى العراق وسوريا ولبنان واليمن، حيث لا تزال أذرع إيران نشطة رغم هزائمها الأخيرة

وخاتمتها نلاحظ حاليا بان جهاز الموساد يُعيد كتابة قواعد اللعبةوإن ما نشهده اليوم ليس مجرد صراع عسكري، بل حرب استخباراتية تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة، التخطيط الاستراتيجي، والخداع. الموساد، بمساعدة عملائه الإيرانيين ووحداته الخاصة مثل "شايطيت 13"، نجح في اختراق قلب إيران، مُظهرًا قدرات غير مسبوقة في تنفيذ عمليات معقدة. لكن هذا النجاح يأتي بثمن: تصعيد قد يُغرق المنطقة في فوضى.

الساعات القادمة ستكون حاسمة. هل ستتمكن إيران من امتصاص الضربة والرد بقوة؟ أم أن الموساد، بدعم أمريكي، سيُوجه ضربة قاضية للاقتصاد الإيراني عبر تخريب موانئ النفط؟ الإجابة تكمن في مياه الخليج العربي، حيث تتربص غواصات "شايطيت 13" وحاملتا الطائرات الأمريكيتان، في انتظار لحظة الصفر.
 
اربطو الاحزمة، ضربة امريكية قادمة ١٠٠ في ١٠٠

مثلما ما قلت سابقا قبل ضربة اسرائيل، بان الحرب ١٠٠ في ١٠٠ راح تحصل ، وصدق كلامي

الحين اقول امريكا سوف تضرب ١٠٠ في ١٠٠. وبعدها مجهول ما اعرف ايش راح يصير
 
لا هدف لمصر مصر انتهت بعد اتفاقية كامب ديفيد وبعد ثورة 2011 هدف استراتيجي حالي

السعودية لا هدف لها على الاستراتيجية الحالية بالعكس تعمل كل شي اسرائيل لارضاء السعودية للتطبيع

باكستان بعيدة عن المنطقة تكتفي بالدعم للهند والهند مو دولة بسيطة دولة ضخمة

تركيا فعليا مناوشات متعددة لذلك الاتراك بعد ضرب ايران خرج الكثير منهم يدعو الى تطوير صواريخ باليستية ونووي وغيره ومهاجمة احزاب سياسية وتحذيرات ضد اسرائيل
رح تحدث مواجهة بينهم بسوريا
كل سلاح سواء دفاع جوي مروحيات مقاتلات مسيرات تزود به تركيا سوريا
سيتم ضربه من اسرائيل
اسرائيل لن تسمح لسوريا بالتسلح وقد تضطر تركيا للتدخل للحفاظ على سمعة أسلحتها
بالقصف الأخير تركيا كانت تشوش على مقاتلات الصهاينة واسرائيل أبلغت أمريكا أن استمرار تركيا بإعاقة عملياتها بسوريا قد يضطرها لإسقاط الطائرات التركية
وهون رح توقع الحرب 😍😍
 
اتوقع خلال اليومين القادمين .. سنرى تدمير القواعد البحرية الايرانية وكامل الاسطول البحري الايراني خلال ساعه واحدة فقط.
 
يجب ان يعلم العرب ان ليس لهم الا بعض بغض النظر عن الاختلافات اللي بينهم

عليهم التقارب من بعضهم وحل خلافاتهم وتقوية الجيوش العربية بشكل جدي

مع كامل احترامي لرأيك اخي إلا أن هذا الطرح يتجاهل حقائق تاريخية مؤلمة أبرزها تآمر بعض الدول العربية على المملكة
ومحاولات زعزعة أمنها واستقرارها للأسف كليبيا ومصر ، بعض الأشقاء العرب أظهروا عداءً للمملكة العربية السعودية
فاق حتى عداءهم لأعدائنا الحقيقيين.

المملكة لم تتوانَ يومًا عن الوقوف مع كل دولة عربية في أزماتها بقوة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا
حتى مع الدول التي لم تُقابل هذا الوفاء إلا بالغدر أو النكران فالـمـمـلكــة تتصرف بحكمة ومسؤولية
تعكس مكانتها وقيادتها الرشيدة بينما لا تزال بعض القيادات في دول اخرى تتحرك بعقلية حقودة
وتنتظر الفرص للإضرار بمصالحنا.

نحن نؤمن بأهمية العمل العربي المشترك لكن وبكل صراحة الثقة لا تُمنح مجانًا، بل تبنى على المواقف
ولهذا فإن علاقتنا مع بعض الأشقاء في الخليج الذين يدركون تمامًا أن أمنهم من أمن المملكة
تظل نموذجًا للتعاون الحقيقي.
 

مع كامل احترامي لرأيك اخي إلا أن هذا الطرح يتجاهل حقائق تاريخية مؤلمة أبرزها تآمر بعض الدول العربية على المملكة
ومحاولات زعزعة أمنها واستقرارها للأسف كليبيا ومصر ، بعض الأشقاء العرب أظهروا عداءً للمملكة العربية السعودية
فاق حتى عداءهم لأعدائنا الحقيقيين.

المملكة لم تتوانَ يومًا عن الوقوف مع كل دولة عربية في أزماتها بقوة سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا
حتى مع الدول التي لم تُقابل هذا الوفاء إلا بالغدر أو النكران فالـمـمـلكــة تتصرف بحكمة ومسؤولية
تعكس مكانتها وقيادتها الرشيدة بينما لا تزال بعض القيادات في دول اخرى تتحرك بعقلية حقودة
وتنتظر الفرص للإضرار بمصالحنا.

نحن نؤمن بأهمية العمل العربي المشترك لكن وبكل صراحة الثقة لا تُمنح مجانًا، بل تبنى على المواقف
ولهذا فإن علاقتنا مع بعض الأشقاء في الخليج الذين يدركون تمامًا أن أمنهم من أمن المملكة
تظل نموذجًا للتعاون الحقيقي.
لاحلول للعرب الا في توحد الجيوش كاشكلة ناتو والاتحاد الاوروبي
العرب محاطين بكثير من الاعداء الفسدة التي تسعى الى تدميرنا طرفا طرفا
سقطت العراق وليبيا والسودان ولبنان واليمن وسوريا بسبب التفرقة
 
عودة
أعلى