إكسيوس ايران تنتج 50 صاروخ بالستي شهريا

يعني لديهم الاف الصواريخ نبي نشوف هذه الصواريخ فوق اسرائيل.اذا كانوا صادقين الان اسرائيل.فشخت ايران فشخ كل القاده تمت تصفيتهم ولم يتبقى لهم من ماء الوجه شي لكن يمكنهم اغراق اجواء اسرائيل بالاف الصواريخ ان كانوا كما يقولون لديهم صواريخ..
 
يعني لديهم الاف الصواريخ نبي نشوف هذه الصواريخ فوق اسرائيل.اذا كانوا صادقين الان اسرائيل.فشخت ايران فشخ كل القاده تمت تصفيتهم ولم يتبقى لهم من ماء الوجه شي لكن يمكنهم اغراق اجواء اسرائيل بالاف الصواريخ ان كانوا كما يقولون لديهم صواريخ..

منصات الإطلاق معظمها بح في الهجوم الأخير

حتى لو أرادوا فلن يمكنهم إيصال إغراق حقيقي
 
المعلومة حول إنتاج إيران 50 صاروخاً باليستياً شهرياً تستند إلى تقديرات استخباراتية أمريكية متكررة في عدة مصادر موثوقة، وهي تعكس قلقاً استراتيجياً غربياً حقيقياً، لكنها ليست معلومة مؤكدة من مصادر إيرانية رسمية. الرقم يبدو منطقياً في ظل التصعيد الحالي، لكنه يبقى تقديراً وليس حقيقة مثبتة بشكل نهائي.
 
روسيا اتذكرها 60 اسكندر شهريا
المهم هو انواع صورايخ إيران المنتجة
اتمنى الصواريخ التكتيكية تكون بالالاف خصوصا وان الصواريخ التكتيكية هي امتداد وتطور نوعى لراجمات الصواريخ .
الصواريخ الايرانية راسها المتفجر مثلها مثل الرؤوس المحملة على صواريخ الاسكندر في النهاية كلاهما رؤوس تقليدية .
من الممكن كحد اقصي في حالة ايران والدول التى ستستغرب بالطبع اننى اطلب صنع الاف الصواريخ التكتيكية ان تهتم بالرؤوس الحربية .
وجعلها بوزن من 1 طن واكثر محملة بالقنابل العنقودية مع العمل على تطوير هذه الرؤوس لتنتشر القنيبلات العنقودي على اكبر مساحة على ارض الواقع .
قد تكون المواد والخامات الخاصة بصناعة الصواريخ الباليستية الايرانية كمواد للبدن ومواد للاجهزة ومواد للرؤوس الحربية ضعيفة كخامات ولكن يمكن ان نقلل الفجوة في الفارق التكنولوجي بين الصواريخ الايرانية والغربية وذلك عن طريق الخامات الممتازة ليكون الصاروخ بصحة جيدة حتى لا يقطع مسافات بعيدة وينهك بدنه واجهزته وراسه المتفجر لكى يعطي افجاره عندما يقطع كل هذه المسافات انفجارا قويا ذو اكبر تاثير ممكن ليؤدي المهمة المطلوبة .
وهذا مالامسته في الصواريخ الباليستية الايرانية وايضا الصواريخ الكروز الخاصة بها من طريقة وشكل سقوط الصواريخ على اهدافها .
احس بان بدن الصواريخ الايرانية بلاستيك تماما ويجب حل لتكون الصواريخ ذو خامات ممتازة لتقليل الفارق التقني بين الصواريخ الباليستية الايرانية والصواريخ العابرة للقارات الامريكية وغيرها .​
 
ايضا كان عندي تعقيب بخصوص الانفاق التى تضعها الدول تحت الارض .
فانا انصح ان تكون الصواريخ وشاحناتها في دشم خاصة بها على سطح الارض .
لكم ان تتخيلوا ان نفقا به الف صاروخ باليستي تحت الارض وقامت اسرائيل او غيرها
بضرب النفق بالقنابل الخارقة للتحصينات (قنبلة كفيلة بذلك)
وينهار النفق باكمله وبداخلة الالف شااحنة محملة بالف صاروخ .
تخيلوا انهار النفق باكمله بقنبلة واحدة وهذه صواريخ لا تصنع بالساهل .
بالنسبة لايران 50 صاروخ في الشهر وهذا رقم غير منطقي .
يضاف اليه الصواريخ التى تعمل بالوقود السائل ردة فعلها بطيئة للغاية ومنهكة والصاروخ ضخم .
مقارنة بصواريخ الوقود الصلب الجاهزة فورا للاطلاق .
(لا انصح بصناعة الصواريخ الوقود السائل الا للحفاظ على العلم
وتطويره لعله ان يجد جديد بخصوص هذا النوع من الوقود) .​
 
ايضا كان عندي تعقيب بخصوص الانفاق التى تضعها الدول تحت الارض .
فانا انصح ان تكون الصواريخ وشاحناتها في دشم خاصة بها على سطح الارض .
لكم ان تتخيلوا ان نفقا به الف صاروخ باليستي تحت الارض وقامت اسرائيل او غيرها
بضرب النفق بالقنابل الخارقة للتحصينات (قنبلة كفيلة بذلك)
وينهار النفق باكمله وبداخلة الالف شااحنة محملة بالف صاروخ .
تخيلوا انهار النفق باكمله بقنبلة واحدة وهذه صواريخ لا تصنع بالساهل .
بالنسبة لايران 50 صاروخ في الشهر وهذا رقم غير منطقي .
يضاف اليه الصواريخ التى تعمل بالوقود السائل ردة فعلها بطيئة للغاية ومنهكة والصاروخ ضخم .
مقارنة بصواريخ الوقود الصلب الجاهزة فورا للاطلاق .
(لا انصح بصناعة الصواريخ الوقود السائل الا للحفاظ على العلم
وتطويره لعله ان يجد جديد بخصوص هذا النوع من الوقود) .​

صحيح أن تخزين الصواريخ في أنفاق ضخمة بدون تقسيمات أو تدابير حماية يعرضها لخطر كارثي في حال استهدافها بقنبلة خارقة، وهذا ما أشار إليه بعض الخبراء مؤخراً. لكن التخزين فوق الأرض ليس حلاً عملياً، لأنه يجعل الشاحنات والصواريخ مكشوفة وسهلة التدمير بضربة واحدة أيضاً. الحل الأمثل هو تطوير تصميم الأنفاق بحيث تكون مقسمة إلى حجرات منفصلة، مع تعزيز الحماية والتمويه، وتوزيع الترسانة على مواقع متعددة. أما صواريخ الوقود الصلب فهي بالفعل الخيار الأفضل للجاهزية والرد السريع، لكن بعض الدول تحتفظ بتقنيات الوقود السائل لأغراض بحثية أو عملياتية محدودة.
 
اتمنى الصواريخ التكتيكية تكون بالالاف خصوصا وان الصواريخ التكتيكية هي امتداد وتطور نوعى لراجمات الصواريخ .
الصواريخ الايرانية راسها المتفجر مثلها مثل الرؤوس المحملة على صواريخ الاسكندر في النهاية كلاهما رؤوس تقليدية .
من الممكن كحد اقصي في حالة ايران والدول التى ستستغرب بالطبع اننى اطلب صنع الاف الصواريخ التكتيكية ان تهتم بالرؤوس الحربية .
وجعلها بوزن من 1 طن واكثر محملة بالقنابل العنقودية مع العمل على تطوير هذه الرؤوس لتنتشر القنيبلات العنقودي على اكبر مساحة على ارض الواقع .
قد تكون المواد والخامات الخاصة بصناعة الصواريخ الباليستية الايرانية كمواد للبدن ومواد للاجهزة ومواد للرؤوس الحربية ضعيفة كخامات ولكن يمكن ان نقلل الفجوة في الفارق التكنولوجي بين الصواريخ الايرانية والغربية وذلك عن طريق الخامات الممتازة ليكون الصاروخ بصحة جيدة حتى لا يقطع مسافات بعيدة وينهك بدنه واجهزته وراسه المتفجر لكى يعطي افجاره عندما يقطع كل هذه المسافات انفجارا قويا ذو اكبر تاثير ممكن ليؤدي المهمة المطلوبة .
وهذا مالامسته في الصواريخ الباليستية الايرانية وايضا الصواريخ الكروز الخاصة بها من طريقة وشكل سقوط الصواريخ على اهدافها .
احس بان بدن الصواريخ الايرانية بلاستيك تماما ويجب حل لتكون الصواريخ ذو خامات ممتازة لتقليل الفارق التقني بين الصواريخ الباليستية الايرانية والصواريخ العابرة للقارات الامريكية وغيرها .​

العدد الكبير من الصواريخ التكتيكية يمنح قوة ردع، لكن التأثير الحقيقي مرتبط بجودة التصنيع، تطور الرؤوس الحربية، ودقة أنظمة التوجيه. إيران قطعت شوطاً كبيراً في تطوير هذه العناصر، ومع استمرار الاستثمار في المواد والتقنيات، ستقل الفجوة مع الصواريخ الغربية. الأهم من العدد هو القدرة على إصابة الأهداف بدقة وتحقيق التأثير المطلوب، وهذا ما تسعى إليه الترسانة الإيرانية في الجيل الجديد من صواريخها.
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى