استحضرني كلام عزت الدوري مع الوفد الكويتي ..ربما الحضن الايراني دافئ اكثر من الحضن العربي !
من 2003 مع الايراني والعراق في ذيل الدول بدون سياده ولا كرامه ولكن انتم تغمضون اعينكم![]()
العراق الكرامه والعزة والمجد منذ ٧٠٠٠ سنة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
استحضرني كلام عزت الدوري مع الوفد الكويتي ..ربما الحضن الايراني دافئ اكثر من الحضن العربي !
من 2003 مع الايراني والعراق في ذيل الدول بدون سياده ولا كرامه ولكن انتم تغمضون اعينكم![]()
أين ستكون القمة المقبلة ؟
سفير المملكه مقضيه صيد وبريه وسهرات وزيارات وعنده شاليه على دجله شنو الواقع بعيد عنه او عايش بكوكب ثاني؟
أنا لا اعتب ولا ألوم المملكه انتم أدرى واعرف بمصالحكم ومع من تتحالفون او تتخاصمون
ونحن من حقنا نشيد بالذي يقف معنا
معـ كامل الإحترام..مع اعتزازنا بالأخوة العرب، لكن يتبين ان هناك محاور تتصارع مع بعضها البعض بدماء الأبرياء بلا اي رحمة و لا اي انسانية.
بلد مثل ليبيا او السودان من مذهب واحد و مع هذا كل فصيل تدعمه دول عربية حتى يتصارع مع فصيل اخر تدعمة مجموعة أخرى من الدول العربية.
هل هو هذا الحضن العربي الذي يريد البعض العراق ان يكون فيه ؟
من ؟
قربها لنا ..
معـ كامل الإحترام..
أعتقد السعودية من اليوم الأول بالعراق (ايام غازي الياور) تحاول بناء علاقه جيده مع العراق
لكن هناك مشكله بالعراق وهي من يفوز بالإنتخابات لا يحكم ، من يحكم من ترضاه ايران (هل انا مخطئ؟)
طبعاً هذا شأن داخلي ، لكن بنفس الوقت هو مؤثر على العلاقات الخارجية بشكل أو أخر..
اليوم القيادة السعودية بقيادة ولي العهد جاده وتبدي مرونه ، فبدلاً من الفتور تفتح مثلاً المجالات الاخرى مثل الإقتصاد والسفر ونحوها لمصلحة الشعبين..
- عموماً اغلب مشاركة الأعضاء كانت حول وجود المليشيات وتهديداتهم وسطوتها التي لا يمكن ان ينكرها أحد..
وتبرير حضور قاني من شخصية مقربه للحكومة ، انه لتهدئتهم والسيطرة على تصرفاتهم أمر مخجل لا اعلم كيف قاله..
- المشكلة أن حتى الشيّاع (الذي هو حليف او نتاج حلفاء ايران بالعراق) يظهر انه يريد دولة مدنية..
لكن عندما تسمع له يتبين لك ان في أدبياته وقنعاته يرى التعايش مع المليشيات وأنها وضع طبيعي (قد يكون يفكر بمستقبله السياسي ويريد ان يكون مع الطرف القوي)..
- في النهاية بعد اكثر من 20 عام ، مازالت الجهات السياسية بالعراق تحتفظ بمليشيات تفرض الأمر الواقع وتمارس أتاوه هنا وهناك..
مره أخرى هو شأن داخلي ، لكن اي عاقل يعلم انه ليس لمصحة العراق.
- في المقابل خلال شهور نرى الإدراة الجديدة في سوريا تحل التنظيمات وتضمها لإجهزة الدولة (نرجوا ان تنجح في ذلك)..
قد يكون الداخل العراقي اكثر تعقيد ، لكن العراق يملك (او على الاقل يقال) مرجعية يفترض ان تقوم بدورها الوطني..في النهاية ، أرجو من الله التوفيق لدولنا لكل خير..
ما علاقة الكويت
لا اضن هذا الكلام صحيح
عدم الحضور مؤكد للوضع الأمني لا غير