في فمي ماء كلاما عن تركيالا موش ناسي.
وقتها كانت هناك حسابات سياسية إقتصادية عطلت اللقاء.
لكن الحمد لله منذ شهر أو شهرين قام أردوغان كل تلك الدول (ماليزيا أندونيسيا باكستان) وأستقبل إستقبال حار وتمّ فيهم التوقيع على العديد من الصفقات الحقيقية وليست مثل الصفقات التي تعقد للشو الإعلامي ولا يتحقق عشرها مثل صفقة 2017 (أنظر موضوع الأخ القطبي).
أردوغان ربط علاقات إقتصادية وعسكرية وسياسية مع تلك الدول لأنهم وجدوا فيه الشخص الذي يمكن الإتكال عليه (مساعدة باكستان أخيرا ببعثه بارجة إلى ميناء كراتشي وتقنيي درون وشحنات أسلحة مختلفة ) . تركيا دخلت في العديد من المشاريع الدفاعية مع إخوانها في آسيا من صناعة طائرات إلى سفن بحرية إلى مدرعات إلى مسيرات... أفعال موش كلام للفشخرة أو تهديد بقطع إعانات. تركيا هي قائدة العالم لإسلامي اليوم بلا منازع . لها ثقل ديبلوماسي وتنتج غذائها ودوائها وسلاحها بنفسها لا تندد ولا تتوسل بل تقول نحن معكم. لا يمكن أن تكون قائد لأمة وأنت تستورد أكلك وشربك ولباسك ودوائك وسلاحك. أظن الفكرة وصلت مع كل إحترامي.
بالعامية 'عاوز اشتم '
بعد حرب غزة والنفط والسفن العملاقة لم تتوقف باي 'عين ' تتكلمون عن تركيا