يوماً بعد يوم يصبح التطبيع الإماراتي هو الاغرب و الأسوأ
على كل ما فعلته مصر تجاه غزة من قطع الإنفاق و التضييق في تهريب السلاح و الرشوة لكي تخرج من عزة إلخ
ألا اني مؤمن بأنها أكثر رحمة و تعاطف مع غزة من الإمارات
تشعر بأن مبدأ مثل العروبة أو قيم مثل الإسلام ليس لها أي وجود أو اعتبار أو حتى مكان لدى صانع القرار الإماراتي
بل حتى البعض من العوام عندما يفكر
مثل هذه المرأة أمامك
تبدأ تسأل نفسك ماذا تعرف أو يعني لها الإسلام أو العروبة؟
مدى الجرأة يفوق الوصف بصراحة
البعض يعيب على المصريين خدمة السياح الصهاينة في شرم الشيخ
لكن مافيه ولا مصري تكلم بشكل علني عن رغبته في الزواج من الصهاينه أو الدارسة لدى الصهاينة