جنرال يوم القيامة يظهر مجددا

الحاج سليمان 

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
5 سبتمبر 2007
المشاركات
7,086
التفاعل
19,281 241 28
الدولة
Algeria
ومن الجزائر مجددا ظهر سوروفكين المعروف بجنرال يوم القيامة اثناء الاحتفالية التي نظمتها سفارة روسيا 🇷🇺 الاتحادية لدى الجزائر بمناسبة يوم النصر .
-----
في 9 ماي وضع سفير روسيا الاتحادية في الجزائر أليكسي سولوماتين والملحق العسكري بسفارة روسيا الاتحادية وقائد مجموعة المتخصصين العسكريين الروس فضلاً عن دبلوماسيي السفارة أكاليل الزهور على قبر الجندي السوفيتي أوستابتشينكو في المقبرة العسكرية التذكارية في دالي إبراهيم بالعاصمة الجزائر

IMG_8822.jpeg
5e42270b-9c67-4cdb-8d7f-2acc2c5a5bba.jpeg
 
يحمد ربه ان نفي للجزائر و ما انتحر من الشباك :ROFLMAO:
 
عمل دايت ماشاء الله لم اكد اميزه ههههه
المهم استفدنا منه كثيرا و هو هنا و اعتقد بعض الاعضاء يعرف حول ماذا اتحدث
 
لماذا يسمى بهذا الاسم ؟
لُقّب الجنرال الروسي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" (أو "جنرال هرمجدون") بسبب أسلوبه العسكري القاسي والصارم واستراتيجياته العدوانية في العمليات العسكرية، خاصة خلال قيادته للقوات الروسية في سوريا وأوكرانيا. هذا اللقب صيغته وسائل الإعلام الغربية بشكل رئيسي، ويعكس النظرة إلى سوروفيكين كقائد لا يرحم، يعتمد تكتيكات عسكرية مدمرة ولا يتردد في استخدام القوة المفرطة لتحقيق أهدافه

.الأسباب الرئيسية للقبه:العمليات في سوريا (2017-2019):قاد سوروفيكين القوات الروسية في سوريا خلال فترتين (مارس-أكتوبر 2017 ويناير-أبريل 2019). اشتهر بحملات القصف الجوي والصاروخي الشديدة التي استهدفت مواقع المعارضة، مما تسبب في دمار واسع. هذه الأساليب وصفت بـ"الوحشية" من قبل وسائل إعلام غربية، مما ساهم في بناء صورته كقائد مدمر.

دوره في أوكرانيا (2022-2023):عُيّن سوروفيكين قائدًا للقوات الروسية في أوكرانيا في أكتوبر 2022، وأشرف على عمليات عسكرية كبرى، بما في ذلك حملات القصف الجوي والصاروخي على البنية التحتية الأوكرانية خلال خريف وشتاء 2022.

.قاد انسحابًا استراتيجيًا من خيرسون، وهي خطوة أثارت جدلًا ولكنها عكست قدرته على اتخاذ قرارات صعبة.أُطلق عليه اللقب أيضًا بسبب نجاح قواته في السيطرة على مدن أوكرانية مثل سيفيرودونتسك في وقت قصير، مما عزز صورته كقائد حاسم وقاسٍ.

.سمعته الشخصية:وصف زملاؤه ومن عملوا معه بأنه شخص لا يرحم ولا يكترث كثيرًا بحياة البشر، وفقًا لتقارير ومنشورات على منصة إكس.يُعرف بجديته العسكرية المفرطة وولائه الشديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما جعله خيارًا مفضلًا لقيادة عمليات حساسة.وصفته وسائل الإعلام الغربية بـ"الوجه الحجري" الذي لا يعرف الضحك، مما أضاف إلى صورته كشخصية مخيفة.

ارتباطه بمجموعة فاغنر:كان سوروفيكين حليفًا وثيقًا لمجموعة فاغنر، وخاصة زعيمها يفغيني بريغوجين، الذي أشاد به علنًا كأكثر القادة كفاءة في الجيش الروسي. هذا الارتباط زاد من شهرته كشخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد تمرد فاغنر في يونيو 2023، حيث اتهم بالتواطؤ معهم، مما أدى إلى إعفائه من منصبه.


أصل اللقب:اللقب نفسه ("جنرال يوم القيامة" أو "جنرال هرمجدون") ظهر بشكل بارز في وسائل الإعلام الغربية والروسية بعد تعيينه قائدًا للقوات في أوكرانيا في أكتوبر 2022.يُستخدم اللقب للإشارة إلى قدرته على تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق قد تؤدي إلى دمار هائل، مشابه لمفهوم "يوم القيامة" الذي يحمل دلالات كارثية.

ملاحظات إضافية:على الرغم من سمعته القاسية، ظهر سوروفيكين في سياقات غير عسكرية، مثل زيارته لمسجد في الجزائر في سبتمبر 2023، حيث أثار جدلًا بظهوره وهو يقرأ القرآن الكريم، مما يظهر تناقضًا مع صورته العسكرية الصلبة.اللقب قد يكون أيضًا جزءًا من الحرب الإعلامية لتصويره كشخصية مخيفة، خاصة من قبل الإعلام الغربي الذي ركز على أساليبه العسكرية.الخلاصة:سُمي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" بسبب أساليبه العسكرية الوحشية، قيادته لحملات قصف مدمرة في سوريا وأوكرانيا، وسمعته كقائد لا يرحم. اللقب يعكس صورة القائد الحاسم والمثير للرعب، التي غذتها وسائل الإعلام الغربية والروسية على حد سواء.
 
هناك إحتمالية أنه مستشار عسكري فى الجزائر لتسهيل التجهيز للحرب القادمة بين المغرب و الجزائر
 
لُقّب الجنرال الروسي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" (أو "جنرال هرمجدون") بسبب أسلوبه العسكري القاسي والصارم واستراتيجياته العدوانية في العمليات العسكرية، خاصة خلال قيادته للقوات الروسية في سوريا وأوكرانيا. هذا اللقب صيغته وسائل الإعلام الغربية بشكل رئيسي، ويعكس النظرة إلى سوروفيكين كقائد لا يرحم، يعتمد تكتيكات عسكرية مدمرة ولا يتردد في استخدام القوة المفرطة لتحقيق أهدافه

.الأسباب الرئيسية للقبه:العمليات في سوريا (2017-2019):قاد سوروفيكين القوات الروسية في سوريا خلال فترتين (مارس-أكتوبر 2017 ويناير-أبريل 2019). اشتهر بحملات القصف الجوي والصاروخي الشديدة التي استهدفت مواقع المعارضة، مما تسبب في دمار واسع. هذه الأساليب وصفت بـ"الوحشية" من قبل وسائل إعلام غربية، مما ساهم في بناء صورته كقائد مدمر.

دوره في أوكرانيا (2022-2023):عُيّن سوروفيكين قائدًا للقوات الروسية في أوكرانيا في أكتوبر 2022، وأشرف على عمليات عسكرية كبرى، بما في ذلك حملات القصف الجوي والصاروخي على البنية التحتية الأوكرانية خلال خريف وشتاء 2022.

.قاد انسحابًا استراتيجيًا من خيرسون، وهي خطوة أثارت جدلًا ولكنها عكست قدرته على اتخاذ قرارات صعبة.أُطلق عليه اللقب أيضًا بسبب نجاح قواته في السيطرة على مدن أوكرانية مثل سيفيرودونتسك في وقت قصير، مما عزز صورته كقائد حاسم وقاسٍ.

.سمعته الشخصية:وصف زملاؤه ومن عملوا معه بأنه شخص لا يرحم ولا يكترث كثيرًا بحياة البشر، وفقًا لتقارير ومنشورات على منصة إكس.يُعرف بجديته العسكرية المفرطة وولائه الشديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما جعله خيارًا مفضلًا لقيادة عمليات حساسة.وصفته وسائل الإعلام الغربية بـ"الوجه الحجري" الذي لا يعرف الضحك، مما أضاف إلى صورته كشخصية مخيفة.

ارتباطه بمجموعة فاغنر:كان سوروفيكين حليفًا وثيقًا لمجموعة فاغنر، وخاصة زعيمها يفغيني بريغوجين، الذي أشاد به علنًا كأكثر القادة كفاءة في الجيش الروسي. هذا الارتباط زاد من شهرته كشخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد تمرد فاغنر في يونيو 2023، حيث اتهم بالتواطؤ معهم، مما أدى إلى إعفائه من منصبه.


أصل اللقب:اللقب نفسه ("جنرال يوم القيامة" أو "جنرال هرمجدون") ظهر بشكل بارز في وسائل الإعلام الغربية والروسية بعد تعيينه قائدًا للقوات في أوكرانيا في أكتوبر 2022.يُستخدم اللقب للإشارة إلى قدرته على تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق قد تؤدي إلى دمار هائل، مشابه لمفهوم "يوم القيامة" الذي يحمل دلالات كارثية.

ملاحظات إضافية:على الرغم من سمعته القاسية، ظهر سوروفيكين في سياقات غير عسكرية، مثل زيارته لمسجد في الجزائر في سبتمبر 2023، حيث أثار جدلًا بظهوره وهو يقرأ القرآن الكريم، مما يظهر تناقضًا مع صورته العسكرية الصلبة.اللقب قد يكون أيضًا جزءًا من الحرب الإعلامية لتصويره كشخصية مخيفة، خاصة من قبل الإعلام الغربي الذي ركز على أساليبه العسكرية.الخلاصة:سُمي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" بسبب أساليبه العسكرية الوحشية، قيادته لحملات قصف مدمرة في سوريا وأوكرانيا، وسمعته كقائد لا يرحم. اللقب يعكس صورة القائد الحاسم والمثير للرعب، التي غذتها وسائل الإعلام الغربية والروسية على حد سواء.
ملخص لو سمحت
 
هناك إحتمالية أنه مستشار عسكري فى الجزائر لتسهيل التجهيز للحرب القادمة بين المغرب و الجزائر

لا هو رئيس اللجنة التنسيقية للدفاع الجوي لرابطة الدول المستقلة (جمهوريات سابقة من الاتحاد السوفييتي) وهو منصب تشريفي حتى لا يتم إقصائه بشكل كامل .. سوفوركين تم إبعاده عن دوائر صنع القرار لكن بوتين لم يقصيه بشكل تام وهذا سبب ظهوره بين الحين والآخر في مناسبات شرفية مثل احتفالات الخ وليست اول مرة يزور الجزائر منذ تنحيته عن منصبه ..
 
لُقّب الجنرال الروسي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" (أو "جنرال هرمجدون") بسبب أسلوبه العسكري القاسي والصارم واستراتيجياته العدوانية في العمليات العسكرية، خاصة خلال قيادته للقوات الروسية في سوريا وأوكرانيا. هذا اللقب صيغته وسائل الإعلام الغربية بشكل رئيسي، ويعكس النظرة إلى سوروفيكين كقائد لا يرحم، يعتمد تكتيكات عسكرية مدمرة ولا يتردد في استخدام القوة المفرطة لتحقيق أهدافه

.الأسباب الرئيسية للقبه:العمليات في سوريا (2017-2019):قاد سوروفيكين القوات الروسية في سوريا خلال فترتين (مارس-أكتوبر 2017 ويناير-أبريل 2019). اشتهر بحملات القصف الجوي والصاروخي الشديدة التي استهدفت مواقع المعارضة، مما تسبب في دمار واسع. هذه الأساليب وصفت بـ"الوحشية" من قبل وسائل إعلام غربية، مما ساهم في بناء صورته كقائد مدمر.

دوره في أوكرانيا (2022-2023):عُيّن سوروفيكين قائدًا للقوات الروسية في أوكرانيا في أكتوبر 2022، وأشرف على عمليات عسكرية كبرى، بما في ذلك حملات القصف الجوي والصاروخي على البنية التحتية الأوكرانية خلال خريف وشتاء 2022.

.قاد انسحابًا استراتيجيًا من خيرسون، وهي خطوة أثارت جدلًا ولكنها عكست قدرته على اتخاذ قرارات صعبة.أُطلق عليه اللقب أيضًا بسبب نجاح قواته في السيطرة على مدن أوكرانية مثل سيفيرودونتسك في وقت قصير، مما عزز صورته كقائد حاسم وقاسٍ.

.سمعته الشخصية:وصف زملاؤه ومن عملوا معه بأنه شخص لا يرحم ولا يكترث كثيرًا بحياة البشر، وفقًا لتقارير ومنشورات على منصة إكس.يُعرف بجديته العسكرية المفرطة وولائه الشديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما جعله خيارًا مفضلًا لقيادة عمليات حساسة.وصفته وسائل الإعلام الغربية بـ"الوجه الحجري" الذي لا يعرف الضحك، مما أضاف إلى صورته كشخصية مخيفة.

ارتباطه بمجموعة فاغنر:كان سوروفيكين حليفًا وثيقًا لمجموعة فاغنر، وخاصة زعيمها يفغيني بريغوجين، الذي أشاد به علنًا كأكثر القادة كفاءة في الجيش الروسي. هذا الارتباط زاد من شهرته كشخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد تمرد فاغنر في يونيو 2023، حيث اتهم بالتواطؤ معهم، مما أدى إلى إعفائه من منصبه.


أصل اللقب:اللقب نفسه ("جنرال يوم القيامة" أو "جنرال هرمجدون") ظهر بشكل بارز في وسائل الإعلام الغربية والروسية بعد تعيينه قائدًا للقوات في أوكرانيا في أكتوبر 2022.يُستخدم اللقب للإشارة إلى قدرته على تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق قد تؤدي إلى دمار هائل، مشابه لمفهوم "يوم القيامة" الذي يحمل دلالات كارثية.

ملاحظات إضافية:على الرغم من سمعته القاسية، ظهر سوروفيكين في سياقات غير عسكرية، مثل زيارته لمسجد في الجزائر في سبتمبر 2023، حيث أثار جدلًا بظهوره وهو يقرأ القرآن الكريم، مما يظهر تناقضًا مع صورته العسكرية الصلبة.اللقب قد يكون أيضًا جزءًا من الحرب الإعلامية لتصويره كشخصية مخيفة، خاصة من قبل الإعلام الغربي الذي ركز على أساليبه العسكرية.الخلاصة:سُمي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" بسبب أساليبه العسكرية الوحشية، قيادته لحملات قصف مدمرة في سوريا وأوكرانيا، وسمعته كقائد لا يرحم. اللقب يعكس صورة القائد الحاسم والمثير للرعب، التي غذتها وسائل الإعلام الغربية والروسية على حد سواء.




خلك دقيق ؛ مواقع المدنيين و ليس مواقع المعارضه.

مجرم حرب
 
لُقّب الجنرال الروسي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" (أو "جنرال هرمجدون") بسبب أسلوبه العسكري القاسي والصارم واستراتيجياته العدوانية في العمليات العسكرية، خاصة خلال قيادته للقوات الروسية في سوريا وأوكرانيا. هذا اللقب صيغته وسائل الإعلام الغربية بشكل رئيسي، ويعكس النظرة إلى سوروفيكين كقائد لا يرحم، يعتمد تكتيكات عسكرية مدمرة ولا يتردد في استخدام القوة المفرطة لتحقيق أهدافه

.الأسباب الرئيسية للقبه:العمليات في سوريا (2017-2019):قاد سوروفيكين القوات الروسية في سوريا خلال فترتين (مارس-أكتوبر 2017 ويناير-أبريل 2019). اشتهر بحملات القصف الجوي والصاروخي الشديدة التي استهدفت مواقع المعارضة، مما تسبب في دمار واسع. هذه الأساليب وصفت بـ"الوحشية" من قبل وسائل إعلام غربية، مما ساهم في بناء صورته كقائد مدمر.

دوره في أوكرانيا (2022-2023):عُيّن سوروفيكين قائدًا للقوات الروسية في أوكرانيا في أكتوبر 2022، وأشرف على عمليات عسكرية كبرى، بما في ذلك حملات القصف الجوي والصاروخي على البنية التحتية الأوكرانية خلال خريف وشتاء 2022.

.قاد انسحابًا استراتيجيًا من خيرسون، وهي خطوة أثارت جدلًا ولكنها عكست قدرته على اتخاذ قرارات صعبة.أُطلق عليه اللقب أيضًا بسبب نجاح قواته في السيطرة على مدن أوكرانية مثل سيفيرودونتسك في وقت قصير، مما عزز صورته كقائد حاسم وقاسٍ.

.سمعته الشخصية:وصف زملاؤه ومن عملوا معه بأنه شخص لا يرحم ولا يكترث كثيرًا بحياة البشر، وفقًا لتقارير ومنشورات على منصة إكس.يُعرف بجديته العسكرية المفرطة وولائه الشديد للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما جعله خيارًا مفضلًا لقيادة عمليات حساسة.وصفته وسائل الإعلام الغربية بـ"الوجه الحجري" الذي لا يعرف الضحك، مما أضاف إلى صورته كشخصية مخيفة.

ارتباطه بمجموعة فاغنر:كان سوروفيكين حليفًا وثيقًا لمجموعة فاغنر، وخاصة زعيمها يفغيني بريغوجين، الذي أشاد به علنًا كأكثر القادة كفاءة في الجيش الروسي. هذا الارتباط زاد من شهرته كشخصية مثيرة للجدل، خاصة بعد تمرد فاغنر في يونيو 2023، حيث اتهم بالتواطؤ معهم، مما أدى إلى إعفائه من منصبه.


أصل اللقب:اللقب نفسه ("جنرال يوم القيامة" أو "جنرال هرمجدون") ظهر بشكل بارز في وسائل الإعلام الغربية والروسية بعد تعيينه قائدًا للقوات في أوكرانيا في أكتوبر 2022.يُستخدم اللقب للإشارة إلى قدرته على تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق قد تؤدي إلى دمار هائل، مشابه لمفهوم "يوم القيامة" الذي يحمل دلالات كارثية.

ملاحظات إضافية:على الرغم من سمعته القاسية، ظهر سوروفيكين في سياقات غير عسكرية، مثل زيارته لمسجد في الجزائر في سبتمبر 2023، حيث أثار جدلًا بظهوره وهو يقرأ القرآن الكريم، مما يظهر تناقضًا مع صورته العسكرية الصلبة.اللقب قد يكون أيضًا جزءًا من الحرب الإعلامية لتصويره كشخصية مخيفة، خاصة من قبل الإعلام الغربي الذي ركز على أساليبه العسكرية.الخلاصة:سُمي سيرغي سوروفيكين بـ"جنرال يوم القيامة" بسبب أساليبه العسكرية الوحشية، قيادته لحملات قصف مدمرة في سوريا وأوكرانيا، وسمعته كقائد لا يرحم. اللقب يعكس صورة القائد الحاسم والمثير للرعب، التي غذتها وسائل الإعلام الغربية والروسية على حد سواء.
يعني كان احد محرمي الحرب الذين ذبحوا في اهل السنه في سوريا..المفروض هذا مطلوب كمجرم حرب..
 
عودة
أعلى