الآن متابعة التطورات في السودان

اتفق معك وهم أصلا خاسرون ولا اعلم من هم مستشاريهم الفاشلين خسرو الصومال واريتريا وجنوب اليمن وسوريا وووو


شهد النزاع السوداني منذ اندلاعه في أبريل 2023 العديد من المبادرات والوساطات الإقليمية والدولية لوقف القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، إلا أن معظم هذه الجهود قوبلت بالرفض أو التعطيل من أحد الطرفين أو كليهما. فيما يلي أبرز الوساطات التي تم رفضها أو لم تحقق تقدماً ملموساً:
1. الوساطة الكينية ومبادرة "إيجاد"
  • رفض الجيش السوداني بشكل واضح المبادرة التي قادتها كينيا ضمن إطار الهيئة الحكومية للتنمية (إيجاد)، والتي تضمنت نشر قوات حفظ سلام من شرق أفريقيا في السودان.
  • الجيش السوداني اعتبر أن وجود قوات أجنبية يمثل انتقاصاً من السيادة الوطنية، واتهم كينيا بالانحياز لصالح قوات الدعم السريع، ورفض قيادتها للجنة الرباعية المنبثقة عن إيجاد.
  • كما رفض الجيش السوداني نتائج قمة إيجاد في أديس أبابا (يوليو 2023) التي اقترحت نشر قوات حفظ سلام في الخرطوم، مؤكداً أن دخول هذه القوات سيعتبر "احتلالاً" وأنها ستعامل كقوات معادية.
2. الوساطة الإقليمية من زعماء شرق أفريقيا
  • طلب زعماء شرق أفريقيا من الجنرالات المتحاربين وقف القتال فوراً والاجتماع وجهاً لوجه خلال 14 يوماً، لكن هذه المبادرة لم تلق قبولاً من الأطراف السودانية، ورفض السودان وإثيوبيا الوساطة الإقليمية في هذا السياق.
3. الوساطات الدولية والأممية
  • رغم وجود عدة عروض للوساطة الدولية ومبادرات من الأمم المتحدة ودول غربية وعربية، إلا أن أياً منها لم ينجح في وقف النزاع أو حتى في فرض هدنة دائمة، حيث ظلت الاشتباكات مستمرة رغم الموافقة الشكلية أحياناً على بعض المقترحات.
  • في بعض الأحيان، وافق الطرفان على مقترحات أممية لهدنة مؤقتة، لكنها كانت تنهار سريعاً مع تجدد الاشتباكات، ما يعكس غياب الإرادة السياسية الحقيقية للتهدئة.
4. رفض رئاسة كينيا للجنة الرباعية
  • الجيش السوداني رفض كذلك رئاسة كينيا للجنة الرباعية المنبثقة عن إيجاد، متهماً إياها بعدم الحياد واختزالها الصراع في السودان بأنه "صراع بين جنرالين"، وهو ما اعتبره الجيش إساءة لمؤسسة القوات المسلحة السودانية.

من يريد ايقاف شلال الدماء عليه أولا ايقاف الاستماع لصوت العقل وايقاف هذه الحرب العبثية ،، في النهاية القاتل والمقتول سوداني لكافة الاطراف المتحاربة ،،
 
من جديد ..
هجوم غادر للطيران المليشي المسير علي الدامر ..

الدامر /مصادر ..

تعرض شمالي مدينة الدامر بولاية نهر النيل لعدوان غاشم عبر الهجوم المليشي بالطيران المسير استهدف مرافق عامة واستراتيجية بمدينة الدامر ..

المسيرة الاستراتيجية حاملة المتفجرات قصفت مباني معهد الندريب المهني بالمقرن التابع للسكة الحديد والذي يئوي عشرات الاسر من نازحي السكة الحديد باقاليم الهئية المتاثرة بالحرب في وسط وغربي البلاد ..

الهجوم نجم عنه مقتل واصابة مالايقل عن ثلاثين نازح ياويهم معسكر المركز وفق ماتوفر من احصاءات اولية حتي الان ..

نسال الله ان يتقبل من مات شهيدا منهم ويعجل بشفاء الجرحي والمصابين ..

ذات الهجوم المسير استهدف مجددا المحطة التحويلية للكهرباء وهو ثاني استهدف مباشر تتعرض له المحطة في اقل من عشرين يوما لكن بحمد الله اكدت مصادر من داخل المحطة سلامة كل المهندسين والفنيين والعمال وكذلك سلامة كل ساكني معسكر النازحين المؤقت للمقيمين بالقرب من المحطة لمايقارب العامين ..

افادت المصادر الموثوقة ان الضرر الذي لحق بالمحطة يجري تقييمه وحصره وازالة اثاره ومن ثم تقدير الموقف الفني واتخاذ القرار اللازم لتجاوز حالة الاظلام الاجباري الذي شمل ولايتي نهر النيل والبحر الاحمر ..

لكن وفق ما نقل عن المصدر فحجم الضرر الناجم عن القصف المسير صباح اليوم للمحطة محدود قياسا علي سابقة وستتم الصيانة والمعالجة العاجلة بعد التقيم والحصر الدقيق
 
IMG-20250425-WA0031.jpg

الخيمة المقصوفة
 
لماذا تم حذف مشاركاتي، يوجد من العرب من يخدمون المشروع الصهيوني
 
غير مؤكد
انباء عن وصول متحرك الصياد مدينة الخوي
الجدير بالذكر في الأيام الفارطة تم وصول عدة تحركات متنوعة المهام الي شمال كردفان، مع تكتم وغموض في خطة عملها.
 
ردا على التضليل الاماراتي، الاعيسر: محاولات ابوظبي تلفيق التهم للحكومة لن يثني السودان عن ملاحقته القانونية على جرائمها بحق شعبه

بورتسودان 30-4-2025 (سونا)- قال وزير الثقافة والإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة الأستاذ خالد علي الاعيسر، إن حكومة أبوظبي دأبت على نفي تورطها في قتل الشعب السوداني، رغم توفر أدلة كافية بحوزة الحكومة السودانية، وتدعمها قرارات حكومة الولايات المتحدة التي فرضت عقوبات على شركات تحتضنها حكومة أبوظبي وتوفر لها الغطاء لتمرير السلاح والإمدادات إلى ميليشيا الدعم السريع الإرهابية، التي ترتكب من خلالها الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية.

‏واضاف الاعيسر قائلاً: ومؤخراً، تحاول حكومة أبوظبي التنصل من مسؤوليتها، عبر اتهام الحكومة السودانية بالوقوف وراء شحنة أسلحة زُعم أنها تعود للقوات المسلحة السودانية، في محاولة للتغطية على دورها في دعم الجرائم الإرهابية التي ترتكبها الميليشيا بحق الشعب السوداني.

‏مؤكدا ان الحكومة السودانية لا تعير هذه الادعاءات الملفقة أي اعتبار، وهي على يقين بأن حكومة أبوظبي توظف وسائل إعلامها الرسمية والخاصة لعرقلة الشكوى التي تقدم بها السودان إلى محكمة العدل الدولية، مدركة أن هذه الشكوى تستند إلى أدلة دامغة، من بينها حركة الطائرات التابعة لأبوظبي، التي تنقل الأسلحة والمعدات والمسيرات الاستراتيجية دعماً لميليشيا الدعم السريع الإجرامية.

وقال الناطق الرسمي ان ‏قضية السودان عادلة، وهو ماضٍ في مسعاه لحماية حقوق شعبه وإن محاولات التضليل لن تحجب الحقيقة حول الجرائم التي تتحمل حكومة أبوظبي مسؤوليتها، ولن تثني السودان عن مواصلة ملاحقته القانونية والأخلاقية لكل من ارتكب جرائم بحق الشعب السوداني وساهم في تدمير بنيته التحتية ومرافقه الحيوية.

#سونا #السودان
 
متى قرار محكمة اللا عدل الدولية

لا توجد قضية ضد الامارات في الاساس ،، الاخوان المفلسون وهم يتلقون الضربات تلوى الاخرى ،،، فرحوا قليلا بمشهد المحكمة وبعدها تم طردهم من الاردن ،،، فإذا عادوا عدنا
 
يظن تنظيم الإخوان المفلس أنه بمحاولاته البائسة لتشتيت الأنظار يمكنه التأثير على مسيرة دولة الإمارات أو حتى إبطاء زخم إنجازاتها، غير مدرك أنه لا يملك من أدوات الفعل سوى الصراخ والعويل في المنابر الدولية دون سند أو دليل. ورغم ذلك، تواصل الإمارات مسيرتها بثقة، حيث تُعقد اللقاءات الرسمية وتُسجّل الإنجازات على مدار الساعة. وهم يتوهمون أن بعض الدول ستنخدع بأكاذيبهم وتقف في صفهم ضد الإمارات، لكن الواقع يثبت عكس ذلك تمامًا، فثقة العالم بالإمارات ومكانتها الراسخة أقوى من أن تهتز أمام الضجيج.

ولا ننسى أن الإمارات تحتفظ بأوراق لم تُستخدم بعد؛ من بينها تفاصيل الصفقة الدفاعية الموقعة بين البلدين في عام 2020، بالإضافة إلى الوثائق حول محاولة تهريب الأسلحة. اما الحكومة الإخوانية، التي لا تملك حتى القدرة على اتخاذ قرار بقطع العلاقات، تحاول أن توحي بسلطة لا تملكها، في حين أن الإمارات تملك الأدلة، والموقف، والقدرة على قلب الطاولة متى شاءت.
 
سبحان الله أشداء مع ما يسمون اخوان مسلمين (رغم اختلافي وكرهي لهم )

رحماء مع اليهود والهندوس !
 
عودة
أعلى