ايران ينتظرها هجوم غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية

لو الموضوع سياسه كان كفانا الامير فيصل و العيبان كما يفعلون من سنين, هذا اختصاصهم. عارف ان عسكركم تدخلوا حتى في البطاطا و الجنبري بس الدول المحترمه عندها تخصص.

التمرين بعد سنه pencilled in مش مؤكد, مجرد دعوة و لسه ما فيه كلام عن نوعه او مستهدفاته. و لازم ككل مؤسسه هرميه محترمه يوافق رأسها اولا قبل كل شيء, مش الشاويش الله يصلحك. عندنا العسكري تحت القياده المدنيه ككل الدول عدى المعاتيه.

كلامي واضح المشكلة عندك لحد دلوقتي انا بقول ترجع لحكاية الفسيخ يابو ضب
 
تسريبات الهجوم الاسرائيلي المزمع انة كان سيتم اجراؤة في اول الشهر كان يتضمن وحدة كوماندوز هتتعامل على الارض وكان فية خطف لأحد العلماء :giggle:
 
حسب الاخبار ان دييغو غارسيا بتستقبل GBU-57

9uShvyN3rZEqCbh1iDW9EKq81OLYVQ2rPpylscXU.jpg
 


بمناسبة يوم الجيش الإيراني، يقام في إيران في هذا الوقت عرض عسكري كبير. لوتظهر وسائل إعلام إيرانية، ضمن العرض، مركبة تحمل نظام الدفاع الجوي الروسي S-300
 
وبموجب الاقتراح الذي قدمه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف في سلطنة عمان يوم السبت، فإن طهران ستخفض مؤقتا تخصيب اليورانيوم إلى 3.67% بينما ستسمح لها واشنطن بالوصول إلى الأصول المالية المجمدة وتصدير نفطها في المرحلة الأولى.

وفي المرحلة الثانية، سترفع الولايات المتحدة المزيد من العقوبات وتمنع إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة، وفي المقابل، ستسمح إيران للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة باستئناف عمليات تفتيش المواقع النووية وتنفيذ "بروتوكول إضافي" يسمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بإجراء عمليات تفتيش مفاجئة للمواقع غير المعلنة، بحسب التقرير

 
وبموجب الاقتراح الذي قدمه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف في سلطنة عمان يوم السبت، فإن طهران ستخفض مؤقتا تخصيب اليورانيوم إلى 3.67% بينما ستسمح لها واشنطن بالوصول إلى الأصول المالية المجمدة وتصدير نفطها في المرحلة الأولى.

وفي المرحلة الثانية، سترفع الولايات المتحدة المزيد من العقوبات وتمنع إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة، وفي المقابل، ستسمح إيران للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة باستئناف عمليات تفتيش المواقع النووية وتنفيذ "بروتوكول إضافي" يسمح للوكالة الدولية للطاقة الذرية بإجراء عمليات تفتيش مفاجئة للمواقع غير المعلنة، بحسب التقرير




لن توافق واشنطن على هذي المقترحات

حسب اعتقادي ويتكوف تلقى كلام شديد من الاداره
وهو من سيعرض الصفقه
وبتوقعي ستكون
تفكيك البرنامج النووي
تفكيك البرنامج الصاروخي القادر على حمل رؤس نوويه والذي مداه يتجاوز ال800 كيلو
انكفاء إيران إلى الداخل​
 
رئيس الوزراء الإسرائيلي يعلن عن "بيان دبلوماسي خاص" سيصدره مساء غد
مكتب رئيس الوزراء: نتنياهو سيلقي بيانا سياسيا مساء السبت
 


لن توافق واشنطن على هذي المقترحات

حسب اعتقادي ويتكوف تلقى كلام شديد من الاداره
وهو من سيعرض الصفقه
وبتوقعي ستكون
تفكيك البرنامج النووي
تفكيك البرنامج الصاروخي القادر على حمل رؤس نوويه والذي مداه يتجاوز ال800 كيلو
انكفاء إيران إلى الداخل​

اللي فهمتة من الاخبار اللي طلعت حوالين ان المفاوضات ان اقل حد مسموح بية في المفاوضات هو انهم يخلوا قدرة تحويل البرنامج النووي الايراني لسلاح هي سنة ... يعني هيكون قدامهم على الاقل سنة يقدروا يتصرفوا فيها بشكل حاسم وتحت الاشراف والتفتيش طبعاً ( دة ادنى حد )
 
المشهد اللذي يفرض نفسه الان.

هناك مساعي دولية حثيثة لابعاد شبح الضربة العسكرية القاصمة لايران و هناك استقتال على الحل الدبلوماسي من قبل اطراف دولية عده.

يبدو ان الامور كلها تجري لصالح النظام الايراني اللذي قد يؤدي في نهاية الامر الى عدة تنازلات من الادارة الامريكية اللتي ستفضي الى توقيع اتفاق هزيل يحافظ على البرنامج النووي و الصاروخي الايراني و يخفض التخصيب بنسبة ضعيفة من الممكن تجاوزها فيما بعد.

و سيتيح الاتفاق لايران بالحفاظ على سيطرتها على العصابات الارهابية المسلحة و ابقاء العراق تحت سيطرتها و استمرار محاولاتها للعبث بالامن السوري و ايضا استمرار محاولاتها باعادة خط امدادها لما تبقى من حزب الله مما يبقي الوضع كما هو الان.
 


لن توافق واشنطن على هذي المقترحات

حسب اعتقادي ويتكوف تلقى كلام شديد من الاداره
وهو من سيعرض الصفقه
وبتوقعي ستكون
تفكيك البرنامج النووي
تفكيك البرنامج الصاروخي القادر على حمل رؤس نوويه والذي مداه يتجاوز ال800 كيلو
انكفاء إيران إلى الداخل​
اعتقد اعلان فشل المفاوضات قريبا

الفجوه كبيره بين الطرفين
 

يديعوت أحرونوت: إسرائيل قد تضرب إيران دون تنسيق مع واشنطن​


تل أبيب- معا- يرى مسؤولون إسرائيليون أن بلادهم قادرة على ضرب منشآت إيران النووية بشكل مستقل ودون الحصول على ضوء أخضر من الولايات المتحدة، معتبرين أن نافذة هذه الفرصة تضيق بسرعة.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين أن تل أبيب ترى أن نافذة الفرصة لإيقاف البرنامج النووي الإيراني تضيق بسرعة، وتشير تقديرات إلى أن المؤسسة العسكرية باتت تملك القدرة العملياتية على تنفيذ مثل هذه الضربة، رغم التحذيرات من أن النجاح الكامل يتطلب تنسيقًا أميركيًّا.

وبحسب الصحيفة، فإن أوساط سياسية وأمنية في إسرائيل تعتبر أن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يهدف فقط إلى وقف المشروع النووي، بل قد يؤدي إلى انهيار النظام في طهران.

وترى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن إيران تمر حاليًا بأضعف حالاتها داخليًّا، لكنها باتت أقرب من أي وقت مضى إلى امتلاك سلاح نووي، ما يستوجب، حسب التقدير الإسرائيلي، عملاً عسكريًّا حاسمًا خلال أشهر قليلة.

خطة متكاملة

وتقول "يديعوت أحرونوت" إن إسرائيل أعدّت خطة متكاملة لتنفيذ هجوم على المواقع النووية الإيرانية، تشمل غارات جوية وتنسيقًا مع القيادة المركزية الأميركية، إلى جانب دعم سيبراني واستخباراتي، لكن الخطة توقفت بعدما استخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب حق النقض، مفضلاً إعطاء فرصة للمفاوضات الجارية حاليًا بين واشنطن وطهران، والتي انطلقت في مسقط بوساطة عمانية.

وتشير التقديرات إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حاول ثني ترامب عن قراره خلال لقائهما الأخير في واشنطن، لكنه عاد دون أي تعهد واضح، كما عبّر مسؤولون إسرائيليون عن خيبة أملهم من أن الإدارة الأميركية لا تملك تصورًا واضحًا لما تريد تحقيقه من المفاوضات سوى منع إيران من إنتاج قنبلة نووية، دون التطرق لتفكيك البرنامج بالكامل.

وفي تل أبيب، تتصاعد المخاوف من أن يسعى ترامب إلى توقيع اتفاق مع إيران يجمّد البرنامج النووي مؤقتًا مقابل رفع بعض العقوبات، ما تعتبره إسرائيل "تنازلا خطيرا"، وتُخشى تداعيات هذا المسار، خاصة إذا عُرض الاتفاق على أنه إنجاز دبلوماسي قبيل زيارة مرتقبة لترامب إلى الشرق الأوسط.

بدائل

ويطالب قادة إسرائيليون بأن يتضمن أي اتفاق تفكيكًا كاملاً للبنية النووية الإيرانية، بما في ذلك أجهزة الطرد المركزي، ومفاعل الماء الثقيل، ووقف تطوير الرؤوس النووية، بالإضافة إلى إخراج كامل لمخزون اليورانيوم المخصب خارج إيران.

وفي ظل تعطل الخيار العسكري، تعيد إسرائيل تقييم بدائل أقل كلفة، على رأسها شن هجمات إلكترونية تستهدف البنية النووية الإيرانية، على غرار ما حدث في عملية "ستاكسنت" السابقة. وقد ناقش مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية هذا الخيار مؤخرًا خلال زيارته إلى إسرائيل، وسط حديث عن هجوم سيبراني مشترك يجري الإعداد له.

لكن محللين يرون أن مثل هذه العمليات قد تؤخر البرنامج الإيراني لبعض الوقت دون القضاء عليه، ما يجعل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ترى أن الضربة العسكرية الشاملة ما زالت الخيار الوحيد المجدي.

وبحسب التقديرات الاستخباراتية، فإن إيران تملك اليوم ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% لصنع عدة رؤوس نووية، وقد تصل إلى العتبة النهائية خلال أسابيع، وهو ما يقرّبها من نموذج كوريا الشمالية، ويجعل أي هجوم لاحق مكلفًا وغير مضمون.
 

يديعوت أحرونوت: إسرائيل قد تضرب إيران دون تنسيق مع واشنطن​


تل أبيب- معا- يرى مسؤولون إسرائيليون أن بلادهم قادرة على ضرب منشآت إيران النووية بشكل مستقل ودون الحصول على ضوء أخضر من الولايات المتحدة، معتبرين أن نافذة هذه الفرصة تضيق بسرعة.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مسؤولين أمنيين أن تل أبيب ترى أن نافذة الفرصة لإيقاف البرنامج النووي الإيراني تضيق بسرعة، وتشير تقديرات إلى أن المؤسسة العسكرية باتت تملك القدرة العملياتية على تنفيذ مثل هذه الضربة، رغم التحذيرات من أن النجاح الكامل يتطلب تنسيقًا أميركيًّا.

وبحسب الصحيفة، فإن أوساط سياسية وأمنية في إسرائيل تعتبر أن ضرب المنشآت النووية الإيرانية لا يهدف فقط إلى وقف المشروع النووي، بل قد يؤدي إلى انهيار النظام في طهران.

وترى المؤسسة الأمنية الإسرائيلية أن إيران تمر حاليًا بأضعف حالاتها داخليًّا، لكنها باتت أقرب من أي وقت مضى إلى امتلاك سلاح نووي، ما يستوجب، حسب التقدير الإسرائيلي، عملاً عسكريًّا حاسمًا خلال أشهر قليلة.

خطة متكاملة

وتقول "يديعوت أحرونوت" إن إسرائيل أعدّت خطة متكاملة لتنفيذ هجوم على المواقع النووية الإيرانية، تشمل غارات جوية وتنسيقًا مع القيادة المركزية الأميركية، إلى جانب دعم سيبراني واستخباراتي، لكن الخطة توقفت بعدما استخدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب حق النقض، مفضلاً إعطاء فرصة للمفاوضات الجارية حاليًا بين واشنطن وطهران، والتي انطلقت في مسقط بوساطة عمانية.

وتشير التقديرات إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حاول ثني ترامب عن قراره خلال لقائهما الأخير في واشنطن، لكنه عاد دون أي تعهد واضح، كما عبّر مسؤولون إسرائيليون عن خيبة أملهم من أن الإدارة الأميركية لا تملك تصورًا واضحًا لما تريد تحقيقه من المفاوضات سوى منع إيران من إنتاج قنبلة نووية، دون التطرق لتفكيك البرنامج بالكامل.

وفي تل أبيب، تتصاعد المخاوف من أن يسعى ترامب إلى توقيع اتفاق مع إيران يجمّد البرنامج النووي مؤقتًا مقابل رفع بعض العقوبات، ما تعتبره إسرائيل "تنازلا خطيرا"، وتُخشى تداعيات هذا المسار، خاصة إذا عُرض الاتفاق على أنه إنجاز دبلوماسي قبيل زيارة مرتقبة لترامب إلى الشرق الأوسط.

بدائل

ويطالب قادة إسرائيليون بأن يتضمن أي اتفاق تفكيكًا كاملاً للبنية النووية الإيرانية، بما في ذلك أجهزة الطرد المركزي، ومفاعل الماء الثقيل، ووقف تطوير الرؤوس النووية، بالإضافة إلى إخراج كامل لمخزون اليورانيوم المخصب خارج إيران.

وفي ظل تعطل الخيار العسكري، تعيد إسرائيل تقييم بدائل أقل كلفة، على رأسها شن هجمات إلكترونية تستهدف البنية النووية الإيرانية، على غرار ما حدث في عملية "ستاكسنت" السابقة. وقد ناقش مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية هذا الخيار مؤخرًا خلال زيارته إلى إسرائيل، وسط حديث عن هجوم سيبراني مشترك يجري الإعداد له.

لكن محللين يرون أن مثل هذه العمليات قد تؤخر البرنامج الإيراني لبعض الوقت دون القضاء عليه، ما يجعل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ترى أن الضربة العسكرية الشاملة ما زالت الخيار الوحيد المجدي.

وبحسب التقديرات الاستخباراتية، فإن إيران تملك اليوم ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% لصنع عدة رؤوس نووية، وقد تصل إلى العتبة النهائية خلال أسابيع، وهو ما يقرّبها من نموذج كوريا الشمالية، ويجعل أي هجوم لاحق مكلفًا وغير مضمون.

فتاوي اعلامية لا قيمة لها ،،، اسرائيل لا تستطيع القيام بأي عمل عسكري بدون ضوء اخضر امريكي ،،
 


نتنياهو يضغط على اداره ترامب لجعل المفاوضات قصيره او الخيار العسكري في حال فشلها
 
فتاوي اعلامية لا قيمة لها ،،، اسرائيل لا تستطيع القيام بأي عمل عسكري بدون ضوء اخضر امريكي ،،
فعلاً لن تقدم اسرائيل على ضربة كبرى دون اخبار امريكا و مساعدتها لكن ( مادون الحلق الا اليدين )
في حال اقتراب ايران من السلاح النووي ستضرب اسرائيل و تجر امريكا مرغمة معها الى الحرب
 


نتنياهو يضغط على اداره ترامب لجعل المفاوضات قصيره او الخيار العسكري في حال فشلها

ضغط على ترامب لن يجدي نفعا واساسا لاعتقد انو في قوة لامريكا تخليها تستطيع تواجه الفرس الان
امريكا مع مشاكلها في المحيط الهادي ومع الروس وانشقاق اوروبا عنها يعني الحرب ستتحملها ميزانية الامريكية فقط
 
عودة
أعلى