ايران ينتظرها هجوم غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية

اخبار عن انسحاب امريكا من المفاوضات


يقال ان هناك خلاف حصل بشأن المفاوضات المباشره
لازال كل مايقال اشاعات لاشيء رسمي
ربما حركه اميركيه للضغط اكثر على الايرانين وربما لا
 
اعتقد ان ترامب لا يختلف كثيرا عن سابقيه من الرؤساء الامريكيين في التعامل مع ايران

فقضية البرنامج النووي الإيراني تعاقبت عليها العديد من الإدارات الأمريكية

فإدارة بوش صنفت إيران ضمن محور الشر وفي النهاية تم غزو العراق وفتح الطريق لإيران لتوسعت نفوذها

وإدارة أوباما هددت وفي النهاية قدمت لإيران اتفاق نووي اخرجها من عنق الزجاجة

وترامب صنف ايران بالدولة الراعية للإرهاب في ولايته السابقة واليوم يرحب بها على طاولة المفاوضات


نقطة أخيرة

البرنامج النووي الإيراني كان بالإمكان تدميره في بداياته قبل أن يصل إلى ما وصل إليه كما حدث مع البرنامج النووي العراقي
 
التعديل الأخير:
العرب فقط لا يتعلمون الدروس ...مند زمان سيسبيكو وهم يتلاعب بهم مثل الاطفال من قبل الغرب، هل هي عقدة النقص او هو مشكل وراثي، من له عدواة مع إيران فعليه ان يوجها بنفس ولا ينتظر من الغرب ان يحل له مشاكله، امريكا سوف تتفق مع إيران اليوم او غدا لانها بكل بساطة سوف تتحول الى قوة نووية ..وفي اي اتفاق هناك غنائم سوف يتم تقاسمها والغنائم سوف تكون المنطقة العربية
 
العرب فقط لا يتعلمون الدروس ...مند زمان سيسبيكو وهم يتلاعب بهم مثل الاطفال من قبل الغرب، هل هي عقدة النقص او هو مشكل وراثي، من له عدواة مع إيران فعليه ان يوجها بنفس ولا ينتظر من الغرب ان يحل له مشاكله، امريكا سوف تتفق مع إيران اليوم او غدا لانها بكل بساطة سوف تتحول الى قوة نووية ..وفي اي اتفاق هناك غنائم سوف يتم تقاسمها والغنائم سوف تكون المنطقة العربية
ايران امام خيارين فقط اما ان تفكك النووي بنفسها او يتم قصفه.

لا قوة نووية و لا بطيخ.

ايران بدون برنامج نووي او صاروخي نظام هش و اساسا هي دولة متخلفة و منهارة اقتصاديا لا تشكل قوة حقيقية تهدد بها المنطقة الا في بعض الدول اللتي سلمتها اليها امريكا.
 
اعتقد ان ترامب لا يختلف كثيرا عن سابقيه من الرؤساء الامريكيين في التعامل مع ايران

فقضية البرنامج النووي الإيراني تعاقبت عليها العديد من الإدارات الأمريكية

فإدارة بوش صنفت إيران ضمن محور الشر وفي النهاية تم غزو العراق وفتح الطريق لإيران لتوسعت نفوذها

وإدارة أوباما هددت وفي النهاية قدمت لإيران اتفاق نووي اخرجها من عنق الزجاجة

وترامب صنف ايران بالدولة الراعية للإرهاب في ولايته السابقة واليوم يرحب بها على طاولة المفاوضات


نقطة أخيرة

البرنامج النووي الإيراني كان بالإمكان تدميره في بداياته قبل أن يصل إلى ما وصل إليه كما حدث مع البرنامج النووي العراقي
الغرب بشكل عام دعمو الملالي واسقطو الشاه ،وهناك تفاهمات بينهم وبين الملالي بقياده الخميني الذي وصل طهران على متن طائرة فرنسيه ،هذه التفاهمات في خطوطها العريضه تم وضع خطوط حمر ،،زي تهديد إسرائيل بشكل جدي،، مش هزار وكلام فارغ زي البروباغندا بتاع الملالي،،كمان هناك شد العصب المذهبي لجعل الصراع سني شيعي لاحداث قلاقل في الدول العربيه ...عشان كده انا مش مصدق ان أمريكا بجد عايزه تضرب إيران واسقاط حكم الملالي ،،الغرب لديه سياسات عامه في الشرق الأوسط منها الحفاظ على إسرائيل ودعم الاقليات في المنطقه ودعم سيطرة الملالي على ما أمكن من الدول العربيه ،،،ممكن حكاية الصواريخ التنك بتاعت إيران والوعد الصادق والهباب ده أثر قليلا لكن لايزال الغرب يحافظ على الملالي ويخشى سقوطهم وان تظاهرو بالعداء لإيران.
 
اخونا العزيز عادل
انا وانت وكل العالم يعلم الاسباب الخفية والمعلنة لدعم الايرانيين الفلسطينيين وهو خدمة مشروعهم توسعي للشرق الاوسط واعادة احياء دولة الفرس الكبرى والحلم الذي لم يغب يوماً على كل الايرانيين وهذا سبب في دعم فلسطين
ايران تريد دولة فارسية تحكم أرضي المسلمين وتوحد القدس وباقي الاراضي المقدسة تحت رايتها وماحربها ضد الكيان الا تقاطع مصالح كما يحدث الان بين اللتراك واليهود
يا اخي اي خدعة ؟!
تومان ايراني من يوم ساعد فلسطين وشالوا سفارة اسرائيل و حاطوا سفارة فلسطين
نزل من 7 تومان يساوي دولار
الي 80 الف تومان يساوي دولار
و حصار لمدة 45 سنة
و حرب8 سنوات
و صغوطات الدولية
والله لو بكرة ايران يخط ايده بيد اسرائيل
و يشيل ايدهمن فلسطين تتغير كل شي لصالح ايران 180 درجة
كونوا منصفين قليلا
ايش استفاد ايران من فلسطين ؟!
تعالوا انتوا العرب ساعدوهم و اعملوا مشروع لو فعلا مساعدة فلسطين يمشي معاكم
انتوا للاسف غاسلين مخكم دعاية وواعلان الغربي
اكثر من نصف مليون ايراني مدني و عسكري قتل خلال ٤٠ سنةعلشان الحرب وعدم وجود قطع غيار السلاح و اغتيالات العلماء و جنرالات الكبار في ايران
مشروع ؟
يا ريت ايران تشيل ايده عن هكذا مشروع
و يعطيكم انتوا العرب مشروع مربح مثل هذا
قول امين 🤲🏻🤲🏻
 

"قادرة على تدمير المنشآت النووية تحت الأرض".. أمريكا تنقل 6 "قاذفات بي2" لموقع قريب من إيران​

"هيجسث" وضع قرار استخدامها على عاتق طهران

1744280651418.png


تتصاعد الأجواء السياسية حول التحركات العسكرية الأمريكية التي تضع إيران في دائرة المراقبة الدقيقة، فبينما تتداول الأوساط الإعلامية تصريحات بارزة من المسؤولين في الإدارة الأمريكية، في ظل حملة قصفٍ مكثّفة في اليمن وتوتراتٍ متصاعدة في الشرق الأوسط، يتصدَّر نشر قاذفات بي-2 الأمريكية المشهد، في خطوةٍ يُعتقد أنها تحمل رسائل خفية إلى العاصمة الإيرانية، وتكشف تفاصيل هذه الخطوة عن إعادة توزيع القوى والتوازنات الجيوسياسية في المنطقة؛ ما يفتح آفاقاً جديدة للمفاوضات والحركات العسكرية المحتملة.

انتظارٌ وتحدٍ​

صرّح وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسث؛ بأن نقل قاذفات بي-2 إلى قاعدة عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة وبريطانيا تمَّ بمرونة تكتيكية من جهة الإدارة الأمريكية. وأوضح هيجسث؛ أن المسؤولية الحقيقية في تفسير هذه الخطوة تقع على عاتق إيران، حيث أكّد: "سنترك القرار لهم"، وهذا التصريح يعكس نهجاً يعتمد على الانتظار والتحدّي، إذ أشار إلى أن الولايات المتحدة لا تسعى لفرض موقفٍ هجومي واضحٍ؛ بل تترك لإيران حرية اتخاذ قراراتها مع ترقب ردود الفعل والتأثيرات المحتملة على برنامجها النووي، وفقاً لـ"رويترز".

ونُقل ما يصل إلى ست قاذفات بي-2 خلال شهر مارس إلى قاعدة دييغو جارسيا الواقعة في المحيط الهندي، وهي قاعدة إستراتيجية يشترك فيها الأمريكيون والبريطانيون. وتُعَد هذه القاذفات من أرقى الطائرات في الأسطول الأمريكي، بمنزلة أصول إستراتيجية؛ نظراً لقدرتها على حمل أشد الأنواع من القنابل بما في ذلك الأسلحة النووية، ويمتلك الجيش الأمريكي فقط 20 قاذفة من طراز بي-2؛ ما يجعل استخدامها خطوة نادرة وحاسمة تُتمّم إستراتيجية الردع في المنطقة.

ضغطٌ إستراتيجي​

ووفقاً لتصريحات هيجسث؛ تُرسل هذه التحركات رسالة واضحة لكل الأطراف ذات العلاقة، خاصةً في ظل التوترات المتصاعدة مع إيران حول البرنامج النووي. وفي خطابٍ صدر في زيارة إلى بنما، أكّد هيجسث؛ "أنها أصل مهم.. إنها تُرسل رسالة للجميع"، مشيراً إلى أن ما قامت به أمريكا لا يمكن تجاهله بسهولة. إن وجود الطائرات المتطوّرة في موقعٍ جغرافي قريبٍ من إيران يوجِد عامل ضغطٍ إستراتيجياً، حيث تُعَد هذه القاذفات منصةً محتملةً لهدم موارد إيران النووية، ولا سيما مع إمكانية حملها السلاح الفتاك "المخترق الضخم للذخائر" GBU-57 الذي يمكنه اختراق أهدافٍ عميقة تحت الأرض.

ولم تقتصر ردود الفعل على الجانب الأمريكي فحسب؛ بل جاءت إيران بتصريحاتٍ تؤكّد أنها تعد التحركات جزءاً من سياسة ضاغطة تهدف إلى تفكيك أيّ طموحاتٍ نووية. ففي ظل الضغوط الأمريكية التي تتضمن مطالب واضحة، أعلن الرئيس الأمريكي ترامب؛ أخيراً، استعداد الولايات المتحدة لبدء مفاوضات مباشرة مع طهران؛ ما رفعت من حدّة التوقعات بإمكانية حل الأزمة النووية بالوسائل الدبلوماسية. كما تمّ التأكيد على أن أيّ محاولةٍ لتطوير سلاحٍ نووي من قِبل إيران ستواجه رداً أمريكياً صارماً، خاصة أن إدارة ترامب كانت قد شدَّدت مراراً على ضرورة عدم حصول إيران على هذه القدرات.

التوازن المعلّق​

يعكس قرار نقل قاذفات بي-2 رسالةً ضمنية بأن التوازن الإستراتيجي في الشرق الأوسط لا يزال معلقاً على مصراعيه، وأن القوى الغربية تسعى إلى إنشاء عزلةٍ تضغط على إيران لدفعها نحو موقفٍ أكثر اعتدالاً. وتتزامن هذه الخطوة مع حملة قصف أمريكية في اليمن؛ ما يجعل المشهد الإقليمي مليئاً بالعوامل المتشابكة التي تؤثر في القرارات المستقبلية على كل من الجانبيْن.

ويُتوقع أن تؤدي مثل هذه التحركات إلى مزيدٍ من حدّة المفاوضات، حيث يحاول الطرفان إيجاد مواقف تفاوضية تُسهم في إعادة رسم خريطة التحالفات في الشرق الأوسط.

وعلى الرغم من أن استخدام قاذفات بي-2 في ضرب أهداف الحوثيين في اليمن كان له طابعٌ عملي، إلا أن النشر الأخير لهذه الطائرات يُشير إلى آفاقٍ أوسع لتطبيق إستراتيجيات الردع في مواجهة التهديدات النووية. وهذا الانتقال من العمليات القتالية الصرفة إلى إظهار القدرة والوجود العسكري في نقاط إستراتيجية يسلّط الضوء على جدية الولايات المتحدة في منع إيران من تجاوز الحدود المرسومة لطموحاتها النووية.

يُعد هذا القرار جزءاً من سياقٍ أوسع يسعى من خلاله الرئيس دونالد ترامب؛ إلى وضع إيران في موقفٍ لا يسمح لها بتطوير برنامج نووي متقدّم دون مواجهة عواقب وخيمة على الصعيد الدولي.

تهديدٌ وحوارٌ​

تتداخل هنا عوامل السياسة الدولية والأمن النووي في مشهدٍ متعدّد الأبعاد، حيث يكشف النظر في التحركات الأميركية عن إستراتيجية دقيقة تعتمد على مزيجٍ من التهديد والانتظار والحوار. وهذا التوازن يضع إيران أمام قرارٍ حاسمٍ؛ إن كانت ترغب في خفض وتيرة النزاعات من خلال مفاوضات دبلوماسية، أم ستختار مسار المواجهة العسكرية.

فهل سيكون للحوار دورٌ في تغيير مجرى التصعيد العسكري أم ستستمر المشاحنات في إحاطة المنطقة بخطر دائم؟
 
يا اخي اي خدعة ؟!
تومان ايراني من يوم ساعد فلسطين وشالوا سفارة اسرائيل و حاطوا سفارة فلسطين
نزل من 7 تومان يساوي دولار
الي 80 الف تومان يساوي دولار
و حصار لمدة 45 سنة
و حرب8 سنوات
و صغوطات الدولية
والله لو بكرة ايران يخط ايده بيد اسرائيل
و يشيل ايدهمن فلسطين تتغير كل شي لصالح ايران 180 درجة
كونوا منصفين قليلا
ايش استفاد ايران من فلسطين ؟!
تعالوا انتوا العرب ساعدوهم و اعملوا مشروع لو فعلا مساعدة فلسطين يمشي معاكم
انتوا للاسف غاسلين مخكم دعاية وواعلان الغربي
اكثر من نصف مليون ايراني مدني و عسكري قتل خلال ٤٠ سنةعلشان الحرب وعدم وجود قطع غيار السلاح و اغتيالات العلماء و جنرالات الكبار في ايران
مشروع ؟
يا ريت ايران تشيل ايده عن هكذا مشروع
و يعطيكم انتوا العرب مشروع مربح مثل هذا
قول امين 🤲🏻🤲🏻
شوف صديقي عادل كلامك هو الي بيحاول البعض الصاقو باي قضية ولكن الايرانيين وخاصة بعد صعود الخميني صار عندهم افكار توسع خاصة انو امريكا اخرجت مشروع الشرق الاوسط الحديث

من يدرس كتب الخميني سيجدها تتحدث عن دولة الاسلتم بلواء شيعي كامل وتكون تحكم في كل المنطقة وهو الحلم الذي استمر فيه الخامنائي من بعد
ايران لولا هذا المشروع لما حاربت العراق او قطعت العلاقة مع امريكا او عادت اسرائيل

وبالمناسبة ماتقوم به ايران هو الامر الاعتيادي للدول وللحضارة الانسانية
في تاريخ الانساني اما يكون عندك مشروع او تكون مشروعا لغيرك وللاسف العرب لامشروع لهم لذلك عادي تتكالب عليهم باقي الدول وكما قلت لك تونس نفسها لما كانت قوية كانت ماخذة نص ليبيا ونص الجزائر واحتلت مالطا وصقلية وواجزاء من ايطاليا وهو الطبيعي ولو تعود تونس كقوة راح تعمل نفس الامر يعني ايران موش بتعمل كل هذا لله او للاسلام بل لتوسيع الامبرطورية الفارسية في الاراضي السابقة

إيران مايحركها هي الافكار التوسعية والدينية وهذا عادي وموش لوحدها اسرائيل تركيا روسيا للصين امريكا كلهم تحركهم افكار توسعية

اخ عادل يجب ان تكون واقعيا وتقول الحقيقة وسازيدك من الشعر ببت لو العرب انفرض عليهم اي الاحتلالين فالايراني احسن بكثير من الامريكي الصهيوني
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى