لا حول ولا قوة الا بالله
على الاقل ، كانت على قيد الحياة ، وكانت لها عائلة وأحلام ومستقبل ....
من سمح لحماس أن توزع الشهادة على الأبرياء ! من سمح لها أن تجعل الحياة في قطاع كامل تحت إمرتها وبصبغتها التي تؤمن بها ؟ ومن سمح لها أن تختار للنساء والأطفال الموت ، وتطبعه بطوابعها تحت مشروع شهيد أو شهيدة ؟
على الاقل ، كانت على قيد الحياة ، وكانت لها عائلة وأحلام ومستقبل ....
من سمح لحماس أن توزع الشهادة على الأبرياء ! من سمح لها أن تجعل الحياة في قطاع كامل تحت إمرتها وبصبغتها التي تؤمن بها ؟ ومن سمح لها أن تختار للنساء والأطفال الموت ، وتطبعه بطوابعها تحت مشروع شهيد أو شهيدة ؟