الآن الضيف يعلن بدء عملية طوفان الاقصى

ما هو مستقبل الحرب الفليسطينية الاسرائيلية

  • يستمر نتياهو في حكومة اسرائيل وتستمر الحرب

    الأصوات: 138 55.0%
  • تنتهي الحرب وتعترف اسرائيل بالهزيمة بعدم القضاء على حماس

    الأصوات: 113 45.0%

  • مجموع المصوتين
    251
🚨 عاجل: بايدن يعطي الضوء الأخضر لتهجير الفلسطينيين من غزة؟

‏عرض بايدن بقيمة 106 مليارات دولار يثير القلق بشأن احتمال تهجير الفلسطينيين المخطط له مسبقًا إلى مصر

‏قدم بايدن طلبًا للحصول على مساعدة مالية إضافية بقيمة 106 مليارات دولار لسكان غزة النازحين واللاجئين الأوكرانيين، مع وجود جزء من الاقتراح يسبب مخاوف كبيرة.

‏وبينما يهدف التمويل إلى مساعدة اللاجئين والجهود الإنسانية في إسرائيل، فقد حظي جانب محدد من الطلب بالاهتمام:

‏- في الصفحة 40، يتضمن الطلب بنداً يقضي بتخصيص أموال لدعم المدنيين المتضررين من الصراعات المستمرة، مع الإشارة على وجه التحديد إلى اللاجئين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

‏- ما يثير القلق هو الإشارة إلى "النزوح" و"اللجوء" المحتملين عبر الحدود، مما يوحي بأن هذه الأموال ستُستخدم لمثل هذه الأغراض.

‏- القلق هو أن الطلب قد يضمن بالأساس تهجير الفلسطينيين قسراً إلى مصر.

‏وهو يشكك في موقف الحكومة المصرية والتداعيات المحتملة على السيادة الفلسطينية.

‏ومن المهم الإشارة إلى أن الرئيس المصري أوضح في اتصال هاتفي مع بايدن أن "مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين من غزة إلى أراضيها".

‏خطة النقل المكونة من ثلاث مراحل:

‏كما قامت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية، جيلا جمليئيل، بتأليف اقتراح مثير للجدل أثار مخاوف بشأن تأثيره المحتمل على السكان الفلسطينيين في غزة.

‏- إنشاء مدن الخيام في سيناء:

‏تبدأ خطة الوزير جمليل بإقامة مدن خيام مؤقتة في شبه جزيرة سيناء، وتحديدًا جنوب غرب قطاع غزة.

‏تعتبر مدن الخيام هذه بمثابة حل أولي لإعادة التوطين للفلسطينيين في غزة.

‏- تنفيذ الممر الإنساني:

‏وتركز المرحلة الثانية، والتي يشار إليها غالبا باسم "الممر الإنساني"، على تسهيل حركة الفلسطينيين خارج غزة. وتهدف هذه المرحلة إلى إنشاء طريق للفلسطينيين لمغادرة قطاع غزة، ونقلهم فعليًا من منازلهم.

‏- إنشاء مدن شمال سيناء:

‏وفي المرحلة الثالثة والأخيرة من الخطة، تتصور إسرائيل بناء مدن دائمة في الجزء الشمالي من شبه جزيرة سيناء.

‏وتهدف هذه المدن إلى استيعاب السكان الفلسطينيين الذين تم نقلهم، وتوفير حل طويل الأمد لأولئك النازحين.

‏- الأرض المحرمة لمنع العودة:

‏أحد الجوانب الأساسية للخطة هو إنشاء منطقة محظورة داخل الأراضي المصرية.

‏والغرض من هذه الأرض المحظورة هو منع الفلسطينيين الذين تم نقلهم إلى سيناء من العودة إلى منازلهم في غزة.

‏لماذا يهم هذا:

‏يسلط هذا الاقتراح الضوء على النية المسبقة المحتملة لإدارة بايدن بتخصيص التمويل لتهجير الشعب الفلسطيني.

‏ما يثير القلق أيضًا بشأن هذه الخطة يتزامن مع الوثيقة الإسرائيلية المسربة، والتي يقال إنها تحمل موافقة وزارة المخابرات الإسرائيلية، قبل سبعة أيام من نشر اقتراح بايدن، والتي تحدد نوايا مماثلة محتملة.

‏إن خطة النقل المكونة من ثلاث مراحل التي اقترحتها وزيرة المخابرات الإسرائيلية جيلا جمليئيل، بالتزامن مع تخصيص التمويل من إدارة بايدن، قد تركت الفلسطينيين يشعرون بقلق عميق، مما أثار ذكريات النكبة المؤلمة، مما أدى إلى تكثيف مخاوفهم من احتمال حدوث تهجير ثانٍ.

‏النكبة هي التهجير القسري وطرد مئات الآلاف من العرب الفلسطينيين أثناء الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 وبعدها.

‏فر العديد من الفلسطينيين أو طردوا من منازلهم، وأصبحوا لاجئين، مما أدى إلى أزمة ديموغرافية وإنسانية كبيرة، والتي لا تزال قضية مركزية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حتى يومنا هذا.



 
الكونغرس يأخر تمويل الحرب لأوكرانيا ويعيد توجيهها لإسرائيل.


IMG_7462.jpeg
 
🚨 عاجل: بايدن يعطي الضوء الأخضر لتهجير الفلسطينيين من غزة؟

‏عرض بايدن بقيمة 106 مليارات دولار يثير القلق بشأن احتمال تهجير الفلسطينيين المخطط له مسبقًا إلى مصر

‏قدم بايدن طلبًا للحصول على مساعدة مالية إضافية بقيمة 106 مليارات دولار لسكان غزة النازحين واللاجئين الأوكرانيين، مع وجود جزء من الاقتراح يسبب مخاوف كبيرة.

‏وبينما يهدف التمويل إلى مساعدة اللاجئين والجهود الإنسانية في إسرائيل، فقد حظي جانب محدد من الطلب بالاهتمام:

‏- في الصفحة 40، يتضمن الطلب بنداً يقضي بتخصيص أموال لدعم المدنيين المتضررين من الصراعات المستمرة، مع الإشارة على وجه التحديد إلى اللاجئين الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

‏- ما يثير القلق هو الإشارة إلى "النزوح" و"اللجوء" المحتملين عبر الحدود، مما يوحي بأن هذه الأموال ستُستخدم لمثل هذه الأغراض.

‏- القلق هو أن الطلب قد يضمن بالأساس تهجير الفلسطينيين قسراً إلى مصر.

‏وهو يشكك في موقف الحكومة المصرية والتداعيات المحتملة على السيادة الفلسطينية.

‏ومن المهم الإشارة إلى أن الرئيس المصري أوضح في اتصال هاتفي مع بايدن أن "مصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين من غزة إلى أراضيها".

‏خطة النقل المكونة من ثلاث مراحل:

‏كما قامت وزيرة الاستخبارات الإسرائيلية، جيلا جمليئيل، بتأليف اقتراح مثير للجدل أثار مخاوف بشأن تأثيره المحتمل على السكان الفلسطينيين في غزة.

‏- إنشاء مدن الخيام في سيناء:

‏تبدأ خطة الوزير جمليل بإقامة مدن خيام مؤقتة في شبه جزيرة سيناء، وتحديدًا جنوب غرب قطاع غزة.

‏تعتبر مدن الخيام هذه بمثابة حل أولي لإعادة التوطين للفلسطينيين في غزة.

‏- تنفيذ الممر الإنساني:

‏وتركز المرحلة الثانية، والتي يشار إليها غالبا باسم "الممر الإنساني"، على تسهيل حركة الفلسطينيين خارج غزة. وتهدف هذه المرحلة إلى إنشاء طريق للفلسطينيين لمغادرة قطاع غزة، ونقلهم فعليًا من منازلهم.

‏- إنشاء مدن شمال سيناء:

‏وفي المرحلة الثالثة والأخيرة من الخطة، تتصور إسرائيل بناء مدن دائمة في الجزء الشمالي من شبه جزيرة سيناء.

‏وتهدف هذه المدن إلى استيعاب السكان الفلسطينيين الذين تم نقلهم، وتوفير حل طويل الأمد لأولئك النازحين.

‏- الأرض المحرمة لمنع العودة:

‏أحد الجوانب الأساسية للخطة هو إنشاء منطقة محظورة داخل الأراضي المصرية.

‏والغرض من هذه الأرض المحظورة هو منع الفلسطينيين الذين تم نقلهم إلى سيناء من العودة إلى منازلهم في غزة.

‏لماذا يهم هذا:

‏يسلط هذا الاقتراح الضوء على النية المسبقة المحتملة لإدارة بايدن بتخصيص التمويل لتهجير الشعب الفلسطيني.

‏ما يثير القلق أيضًا بشأن هذه الخطة يتزامن مع الوثيقة الإسرائيلية المسربة، والتي يقال إنها تحمل موافقة وزارة المخابرات الإسرائيلية، قبل سبعة أيام من نشر اقتراح بايدن، والتي تحدد نوايا مماثلة محتملة.

‏إن خطة النقل المكونة من ثلاث مراحل التي اقترحتها وزيرة المخابرات الإسرائيلية جيلا جمليئيل، بالتزامن مع تخصيص التمويل من إدارة بايدن، قد تركت الفلسطينيين يشعرون بقلق عميق، مما أثار ذكريات النكبة المؤلمة، مما أدى إلى تكثيف مخاوفهم من احتمال حدوث تهجير ثانٍ.

‏النكبة هي التهجير القسري وطرد مئات الآلاف من العرب الفلسطينيين أثناء الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 وبعدها.

‏فر العديد من الفلسطينيين أو طردوا من منازلهم، وأصبحوا لاجئين، مما أدى إلى أزمة ديموغرافية وإنسانية كبيرة، والتي لا تزال قضية مركزية في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حتى يومنا هذا.




ممكن تكون حرب نفسية من امريكا واليهود للضغط على حماس
هااا تخلصوا الاسري ولا التهجير؟
 
عندي معلومات للأسف حساسة شوي وخطيرة وحاب أتأكد منها وهو أن محمود عباس وبضغط ومشاركة من بعض الأنظمة العربية طالبوا من الغرب سرا القضاء على حركة حماس نهائيا في قطاع غزة.

لا أعرف صدق هذه المعلومة المسربة مؤخرا وحصريا أم هي تهدف لخلق الفتنة والإنشقاق بين الضفة وغزة لكن من يأكد هذه المعلومة أو ينفيها هو محمود عباس شخصيا.
واش من معلومات حساسة و حصرية ياك صرح بيها أحد قيادات حماس
 
إذا لم يستغل بوتين التوحش الغربي و يحرق أوكرانيا فإنه يستاهل الفشل و الخسارة الأن أمامه فرصة لدك أوكرانيا و السيطرة على الارض و إنهاء هذه الدولة القزمة يمسح بالTOS و يتقدم على الأرض
بماذا تختلف عن فكر الكيان الصهيوني
تريد من بوتين ان يدك شعب كامل بدولته
هههه من اي منطلق وصلت لهذا التفكير


لا الكيان الصهيوني سيستطيع ان يقوم بعملية برية شاملة بغزة
ولا حبيبك بوتين سيستطيع ان يسيطر على دولة كبيرة كاوكرانيا

روسيا لاتقل اجراما عن امريكا و طفلها المدلل اسرائيل
 
بماذا تختلف عن فكر الكيان الصهيوني
تريد من بوتين ان يدك شعب كامل بدولته
هههه من اي منطلق وصلت لهذا التفكير


لا الكيان الصهيوني سيستطيع ان يقوم بعملية برية شاملة بغزة
ولا حبيبك بوتين سيستطيع ان يسيطر على دولة كبيرة كاوكرانيا

روسيا لاتقل اجراما عن امريكا و طفلها المدلل اسرائيل
كل يغني على ليلاه
لا تلزمني أوكرانيا حلال على بوتين و الله يخرج المسلمين سالمين منها
 
دنيس روس - مبعوث أمريكي سابق إلى الشرق الأوسط~

كما قال أحد قادة الجيش الإسرائيلي: "إذا لم نهزم حماس، فلن نتمكن من البقاء هنا". إسرائيل ليست وحدها من تعتقد أنه يجب هزيمة حماس.

عندما تحدثت إلى مسؤولين عرب في جميع أنحاء المنطقة من الذين أعرفهم منذ فترة طويلة، قال لي كل واحد منهم إنه يجب تدمير حماس في غزة، وأوضحوا أنه إذا تم اعتبار حماس منتصرة في هذه الحرب، فسيؤكد ذلك عقيدة الرفض التي تتبناها، ويمنح زخمًا ونفوذًا لإيران وشركائها، ويضع حكوماتهم في موقف دفاعي. لقد قالوا ذلك في الخفاء بينما كانت مواقفهم العلنية مختلفة تمامًا.
 
عودة
أعلى