الاستثمار في الطاقة الشمسية وتوفير الطاقة لأوروبا عبر هذه التقنية سيساعد المغرب على أن يصبح مصدرا دائما للطاقة المتجددة للقارة العجوز، الأمر لا يتعلق بمصدر طاقة قابل للنضوب، وحينما سينضب هذا المصدر وسيحاول أصدقائنا تقليد المغرب سيكون هذا الأخير قد أخذ تجربة عقود في هذا المجال، لذلك أقول أنه من حسن حظنا استثمارنا المبكر في هذه التقنيات بعيدا عن التبعية للغاز والنفط سواء على مستوى المال أو التقنية.
 
الذي اخاف منه هو ان يكون العرض في الفنادق اقل من الطلب

لا تخف العرض الفندقي كبير جدا... وكافي لاستقبال كل تلك الاعداد من السياح.. مخصناش ننساو من غير الفنادق كاين دور الضيافة الفيلات المعدة للكراء الشقق ... العرض متوفر و متنوع.
 
عند الحصول على التمويل الكافي و بداية الدراسات للمشروع الطاقي المهم
يجب ادخال قضية الصحراء على الخط لا يمكن ان تستفيد دول من الطاقة الاتية من الصحراء و هي غير معترفة بها
بريطانيا اعتقد امها اول من ستقوم بذالك لانها تعرف المنطقة جيدا و تمتلك وثائق تثبت ذالك
 
مرة أخرى برميل النفط BRENT تحت سقف ال 80 دولارا (79,5 $ ) ، اتمنى ان يصمد هذا السعر طويلا حتى الشتاء المقبل على الاقل واتمنى شركات النفط الصخري الامريكية يترجلو معانا وان يرفعوا من الانتاج (آبار النفط الصخري تحتاج فقط 6 اشهر فقط للمرور الى الانتاج والاستغلال بعد الحفر عكس الابار التقليدية التي تحتاج لسنوات )
قد يتساءل البعض لماذا رغم الحضر الاروبي والغربي على النفط الروسي لم ترتفع اسعار النفط بشكل صاروخي، السبب بسيط : وقع سيناريو تبادل الادوار في التوزيع : الصين والهند تشتري النفط الروسي لانه الارخص في الوقت الحالي وتتخلى عن النفط السعودي والعراقي والكويتي في المقابل السعودية ودول الخليج تصدر النفط الذي تخلت عنه الصين والهند لدول اوربا الغربية وامريكا ...وبالتالي بقيت اسعار النفط مستقرة الى حد ما اقل من 100 دولار للبرميل (ما عدا الفترة ما بين ابريل ويونيو 2022)
اكثر من ذلك السعودية والامارات تقومان بشراء النفط الخام الروسي بسعر رخيص واعادة بيعه للاوروبيين ...
احسن سيناريو يوقع لينا هو يصمد السعر اقل من 80 دولارا في الوقت الحالي لاننا بكل صراحة ميزانيتنا لن تتحمل كثيرا سعر فوق ال 100 دولارا ...
في حال قررت امريكا والدول الغربية الرفع مجددا من معدل الفائدة خلال اجتماعها الاسبوع الاول من ماي فان ذلك سيدفع اسعار النفط الى المزيد من الانخفاض رغم تصاعد الطلب الصيني على النفط او على الاقل سيضمن استمرار استقرار اسعار النفط اقل من 85 دولار ...
 
التعديل الأخير:
شركة مناجم Groupe Managem المغربية (التابعة للهولدينغ الملكي ) تشتري حق استغلال منجم projet Boto في السنغال من الشركة الكندية Iamgold




للتذكير شركة مناجم المغرب من بين المتضررين مما يقع في السودان بما انها تستغل منجما هاما للذهب هناك في السودان وتوقفت انشطتها هناك بسبب الحرب وتم ترحيل موظفيها من هناك , الذهب الذي كانت تستخرجه هناك كانت تبيعه للامارات العربية المتحدة في اتفاق ثلاتي بين الشركة المغربية والسلطات السودانية والجانب الاماراتي

 
عودة
أعلى