لقاء بين السيسي ووزير ايراني في مسقط

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الشيعة اعداء الإسلام مثلهم مثل اليهود والنصاري ولا اري خير فيمن يتجاوزون علي صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا رأيي الشخصي لكن بما اننا لنا علاقات مع اليهود
وإن كنا نكرهم فلا مانع من علاقات دبلوماسية لتهدئة الاجواء في الشرق الأوسط ولاحباط المخطط الصهيوني في جر مصر وغيرها لعداء ايران
 
لا يا شيخ متأكد

مايؤكد وبشواهد كثيرة التعامل الإيراني المبني على إرثها الفارسي تجاه مصر وخلافاً للأحداث التاريخية والتصاريح الرسمية هو ما نشاهده أمامنا بموضوعنا ( لقاء بين السيسي ووزير ايراني في مسقط )

ونتفهم لو أن الوزير الإيراني هو من أتى لمصر للقاء الرئيس المصري
لكن على العكس بمكان محايد " مسقط "
يجتمع الطرفين بلقاء هام ومصيري لعودة العلاقات
بعد قطيعة قاربت نصف قرن
كانت ايران الطرف المعتدي والمخطئ به على مصر

ونشاهد الفوقية الإيرانية والعنصرية الفارسية بمنطلق السيد والتابع تظهر أمامنا عندما يلتقي ممثلي الطرفين يكون
من مصر ( الرئيس ) … ومن إيران ( الوزير )

وليست مجرد تعالي إيراني بل عدم إعتراف وبنظرهم مجرد تابع وليست بجديدة بل ومنذ سنوات نشاهدها على جميع الدول التي إحتلها الفرس سابقاً
اذ يتعمدو عدم وضع أعلام تلك الدول بلقاءاتهم مع مسؤوليهم وشاهدناها كثيراً مع رؤوساء العراق وبشار سوريا وحوثيين اليمن..

 
تقرير نشرته وكالة مهر للأنباء في عام 2018م بعنوان "مصر سنية في الغالب لكن روحها شيعية"، والتقرير بناءً إلى تقرير لصحيفة إيكونوميست الإنجليزية مفاده أن "بعد قرون من الحياة السرية للشيعة في مصر أصبحت حياتهم أسهل قليلاً في ظل حكم عبدالفتاح السيسي".

وفي ذلك الوقت معظم الصحف والمواقع الإلكترونية الإيرانية أعادوا نشر تقرير وكالة مهر للأنباء،
وإليكم التقرير استطعت الحصول عليه من موقع إيراني إسمه شيعة نيوز 👇

مصر سنية في الغالب لكن روحها شيعية

منذ مذبحة الشيعة في مصر على يد صلاح الدين والشيعة في هذا البلد يتظاهرون بأنهم من السنة في العلاقات الاجتماعية. منذ قرون، بعضهم يخفي تقاليدهم في طقوس صوفية. من ناحية أخرى، العديد من السنة في مصر قبلوا العادات الشيعية، ومن هنا جاء الاقتباس الشهير بأن "مصر أغلبية سنية، لكن روحها شيعية".

وبحسب صحيفة "إيكونوميست" الإنجليزية، من خلال نشرها تقريراً عن قرون من الحياة السرية للشيعة في مصر، أن حياة الشيعة أصبحت أسهل قليلاً في ظل حكم عبد الفتاح السيسي.

حاول الشيعة منذ بداية الإسلام اختراق مصر، أرسل حضرة الإمام علي، أول إمام للشيعة، أحد رفاقه المخلصين لحكم هذه الأرض. ولكن فور وصوله اعتقله خصومه من السنة وقتلوه. فيما بعد، قام الفاطميون، وهم سلالة شيعية، بغزو مصر وحكموها لمدة قرنين تقريباً، حتى هاجم صلاح الدين هذه الأرض، ووفقاً لمصادر شيعية، فقد قتل الآلاف من الناس أثناء الاستيلاء على معظم أنحاء القاهرة.

منذ ذلك الحين، يتظاهر الشيعة المصريون بأنهم من السنة في العلاقات الاجتماعية. بعضهم يخفي تقاليدهم في طقوس صوفية. وبمناسبة ولادة أئمتنا يجتمعون في المولد ويزورون مرقد آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم. من ناحية أخرى، العديد من السنة في مصر قبلوا العادات الشيعية، ومن هنا المقولة الشهيرة أن "مصر طائفة سنية وروحها شيعية".

وبسبب هذه الهوية الخفية لا أحد يعرف بالضبط عدد الشيعة في مصر، التقديرات التي أجريت في هذا الصدد تقدر عدد الشيعة في مصر من خمسين ألف إلى مليون نسمة. ولكن منذ ما يسمى الربيع العربي في عام 2011، خرج بعض الشيعة المصريين من الحياة السرية، لقد أنشأوا مجموعات على الفيسبوك، وأنشأوا سرادق لإحياء ذكرى شهداء الشيعة، ودفعوا أموالًاً دينية مذهبية لجمع ثمن منزل آية الله السيستاني في العراق.

يقول تاجر حديد شيعي في القاهرة، يتظاهر بأنه سني في المظهر: "يوجد بين الشيعة في مصر قضاة وضباط شرطة وعاملين في المدينة، حتى شيوخ الشيعة يدرسون الفقه الشيعي في جامعة الأزهر، وهو المركز التعليمي السني الأبرز في العالم".

بعد فوز الإخوان المسلمين في الانتخابات المصرية عام 2012، عاد العديد من الشيعة إلى الحياة السرية، حيث سيطر العملاء السلفيون على الأضرحة الشيعية.

وبحسب صحيفة الإيكونوميست في هذا التقرير أن الرئيس عبد الفتاح السيسي جعل الحياة أسهل قليلاً على الشيعة، بل ومن الممكن أن يتم افتتاح ضريح الإمام الحسين في القاهرة في يوم عاشوراء. لكن التقارير اللاحقة تشير إلى أن وزارة الأوقاف المصرية أغلقت مسجد الإمام الحسين في القاهرة أمام الشيعة في يوم عاشوراء كما في السنوات السابقة، وفتحوا هذا المسجد فقط لصلاة الفجر والظهر. يقع رأس الحسين في مسجد الإمام الحسين في القاهرة، وهو أحد أهم المزارات الشيعية.

كما أن الشيعة الذين يسافرون إلى إيران والعراق من مصر للقاء العلماء ما زالوا موضع استجواب عند عودتهم إلى بلادهم. يصلّي الشيعة المصريون في الأماكن العامة مثل السنة ويتجنبون ذكر أو نشر أسمائهم، لكن وفقاً لأحد الشيعة في هذا البلد، الذي يعمل أمين مكتبة في مكتبة الإسكندرية، يقول بأن لا يزال من الأسهل أن تكون شيعياً في مصر بدلاً من أن تكون سلفياً.

 
التعديل الأخير:
تقرير نشرته وكالة مهر للأنباء في عام 2018م بعنوان "مصر سنية في الغالب لكن روحها شيعية"، والتقرير بناءً إلى تقرير لصحيفة إيكونوميست الإنجليزية مفاده أن "بعد قرون من الحياة السرية للشيعة في مصر أصبحت حياتهم أسهل قليلاً في ظل حكم عبدالفتاح السيسي".

وفي ذلك الوقت معظم الصحف والمواقع الإلكترونية الإيرانية أعادوا نشر تقرير وكالة مهر للأنباء،
وإليكم التقرير استطعت الحصول عليه من موقع إيراني إسمه شيعة نيوز 👇

مصر سنية في الغالب لكن روحها شيعية

منذ مذبحة الشيعة في مصر على يد صلاح الدين والشيعة في هذا البلد يتظاهرون بأنهم من السنة في العلاقات الاجتماعية. منذ قرون، بعضهم يخفي تقاليدهم في طقوس صوفية. من ناحية أخرى، العديد من السنة في مصر قبلوا العادات الشيعية، ومن هنا جاء الاقتباس الشهير بأن "مصر أغلبية سنية، لكن روحها شيعية".

وبحسب صحيفة "إيكونوميست" الإنجليزية، من خلال نشرها تقريراً عن قرون من الحياة السرية للشيعة في مصر، أن حياة الشيعة أصبحت أسهل قليلاً في ظل حكم عبد الفتاح السيسي.

حاول الشيعة منذ بداية الإسلام اختراق مصر، أرسل حضرة الإمام علي، أول إمام للشيعة، أحد رفاقه المخلصين لحكم هذه الأرض. ولكن فور وصوله اعتقله خصومه من السنة وقتلوه. فيما بعد، قام الفاطميون، وهم سلالة شيعية، بغزو مصر وحكموها لمدة قرنين تقريباً، حتى هاجم صلاح الدين هذه الأرض، ووفقاً لمصادر شيعية، فقد قتل الآلاف من الناس أثناء الاستيلاء على معظم أنحاء القاهرة.

منذ ذلك الحين، يتظاهر الشيعة المصريون بأنهم من السنة في العلاقات الاجتماعية. بعضهم يخفي تقاليدهم في طقوس صوفية. وبمناسبة ولادة أئمتنا يجتمعون في المولد ويزورون مرقد آل بيت النبي صلى الله عليه وسلم. من ناحية أخرى، العديد من السنة في مصر قبلوا العادات الشيعية، ومن هنا المقولة الشهيرة أن "مصر طائفة سنية وروحها شيعية".

وبسبب هذه الهوية الخفية لا أحد يعرف بالضبط عدد الشيعة في مصر، التقديرات التي أجريت في هذا الصدد تقدر عدد الشيعة في مصر من خمسين ألف إلى مليون نسمة. ولكن منذ ما يسمى الربيع العربي في عام 2011 ، خرج بعض الشيعة المصريين من الحياة السرية، لقد أنشأوا مجموعات على الفيسبوك، وأنشأوا سرادق لإحياء ذكرى شهداء الشيعة، ودفعوا أموالًاً دينية مذهبية لجمع ثمن منزل آية الله السيستاني في العراق.

يقول تاجر حديد شيعي في القاهرة، يتظاهر بأنه سني في المظهر: "يوجد بين الشيعة في مصر قضاة وضباط شرطة والعاملين في المدينة، حتى شيوخ الشيعة يدرسون القانون الشيعي في جامعة الأزهر، وهو المركز التعليمي السني الأبرز في العالم".

بعد فوز الإخوان المسلمين في الانتخابات المصرية عام 2012، عاد العديد من الشيعة إلى الحياة السرية، حيث سيطر العملاء السلفيون على الأضرحة الشيعية.

وبحسب صحيفة الإيكونوميست في هذا التقرير أن الرئيس عبد الفتاح السيسي جعل الحياة أسهل قليلاً على الشيعة، بل ومن الممكن أن يتم افتتاح ضريح الإمام الحسين في القاهرة في يوم عاشوراء. لكن التقارير اللاحقة تشير إلى أن وزارة الأوقاف المصرية أغلقت مسجد الإمام الحسين في القاهرة أمام الشيعة في يوم عاشوراء كما في السنوات السابقة، وفتحت هذا المسجد فقط لصلاة الفجر والظهر. يقع رأس الحسين في مسجد الإمام الحسين في القاهرة، وهو أحد أهم المزارات الشيعية.

كما أن الشيعة الذين يسافرون إلى إيران والعراق من مصر للقاء العلماء ما زالوا موضع استجواب عند عودتهم إلى بلادهم. يصلّي الشيعة المصريون في الأماكن العامة مثل السنة ويتجنبون ذكر أو نشر أسمائهم، لكن وفقاً لأحد الشيعة في هذا البلد، الذي يعمل أمين مكتبة في مكتبة الإسكندرية، لا يزال من الأسهل أن تكون شيعياً في مصر بدلاً من أن تكون سلفياً.

مصدر تابع للحرس الثوري

بالتوفيق
 
الخلافة الراشدة ومن بعدها الخلافه الامويه والخلافه العباسية كلهم سعوديين ومن قبائل سعودية وللان موجودين احفادهم في مسقط راسهم الفعلي مع ان الكثير حاول يدعي انتسابهم لهم في دول اعجميه بحث عن المال والوجاهه الاجتماعيه لكن تظل دول وخلافات اقامها سعوديين وان كانت ارضهم وفوتحاتهم تجاوزت الاراضي السعودية او نقلوا عاصمتهم لدول فتحت لاحقا،
ولا المصاريه عادي يقولون الفراعنه مصريين والعراقيين يقولون البابليين عراقيين لكن اذا السعودية قال عن حضارة المقر وعاد وثمود ودلمون وكنده والخلاقه الاسلاميه وغيره صار غلط!
شخص مريض غريب يعتقد ان السعودية هم العرب الوحيدين ظنا منه أن هذا سيرفع السعودية مقاما لا تحتاجه
أفضل شيئ هو الترفع عن هذه العضويات
إتركوه يغرد مثلما يريد
@الأعضاء
 
شخص مريض غريب يعتقد ان السعودية هم العرب الوحيدين ظنا منه أن هذا سيرفع السعودية مقاما لا تحتاجه
أفضل شيئ هو الترفع عن هذه العضويات
إتركوه يغرد مثلما يريد
@الأعضاء
ده هبيد سيبك منه
كان ليه مشاركات الصبح و كلام قلتله هات مصدر و لا عرف يقول حاجة بق عمال يتوه
 
لا بس واخد بالك كل الردود بتاعت الصبح اتمسحت من المهايطى الأكبر عقله مقدرش يعترف أنها حقيقة فامسح كل التعليقات وساب التعليقات التانية علشان يبان ان الحوار فى صالح طرف واحد ده ان دل يدل ان الموضوع تقيل قوى لدرجة عدم قدرت بعضهم على تحمله🤣🤣
ده كل مره كده لما تزنق و احد من الهبيدا دول تلاقي التعليقات اتمسحت
 
المصدر بيقول مليون شيعي و مصر ١٠٠ مليون ده على فرض حياد و صدق المصدر

أنتظر سأنشر هنا بالموضوع تقرير حصري خاص صادر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية فيه العدد.
 
"تقرير خاص" بمثابة بحث أكاديمي رائع ومدعم بالعشرات من المصادر الموثوقة والمحترمة، نشر في يونيو 2021م، وصادر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، يحمل عنوان: "سياسة إيران الثورية تجاه إفريقيا".
مؤلفة التقرير أو البحث هي الباحثة الإيرانية المعروفة الدكتورة Banafsheh Keynoush "بنافشه كينوش" وهي مؤلفة كتاب "السعودية وإيران: أصدقاء أم أعداء" ذلك الكتاب الذي نشر في عام 2016.

التقرير الصادر عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، يسلط الضوء على سياسة إيران الثورية تجاه قارة إفريقيا، ويشمل جميع الدول الإفريقية الـ 54 دولة،

تقول المؤلفة في بداية التقرير، لقد بنت إيران نفوذاً جزئياً في إفريقيا من خلال الدبلوماسية والسياسة والأمن والتبادلات البحرية والتجارية والثقافية. وكانت سياستها تاريخياً تجاه القارة مدفوعة بالنفعية والتطلعات لتصدير رؤيتها الثورية للعالم؛ ومع ذلك، اعتمادها من سياسة المحور الإفريقي كان أيضاً استجابة للحاجة إلى محاربة العقوبات والعزلة وبناء شراكات مع الجهات الحكومية ودون الحكومية وغير الحكومية في القارة. سياسة إيران تجاه إفريقيا أدت إلى مجموعة من السياسات البناءة والمسببة للانقسام.
الغرض من هذا التقرير هو للتحقيق في كيفية رؤية القارة لعلاقاتها مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية وتحديد التحديات التي تعيق العلاقات الإيرانية الأفريقية القوية.
إنها أول دراسة شاملة للعلاقات الثنائية بين إيران والدول الإفريقية الأربع والخمسين، والمبادرات السياسية الإيرانية الرئيسية في إفريقيا - في المجالات الدبلوماسية والسياسية والأمنية والبحرية والاقتصادية والثقافية. إنها تتويجاً لبحوث تستند إلى مصادر أولية في إيران، ويؤيدها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية كجزء من سلسلة مشاريع أكبر حول إفريقيا.
يفحص التقرير مراحل متعددة من سياسة إيران تجاه إفريقيا منذ الثورة الإسلامية عام 1979 إلى الوقت الحاضر ويقدم تفاصيل عن إيران الثقافية والدينية والعلمية والتكنولوجية الأنشطة في إفريقيا - والتي تشمل المؤسسات الرئيسية، بما في ذلك مؤسسة مستضعفين Bonyad-e Mostazafan، ومؤسسة جهاد سازندگی Jihade-Sazandegi (بالعربية مؤسسة جهاد البناء)، ومؤسسة دانش بنيان Danesh Bonyan، وجمعية الهلال الأحمر الإيراني، ومؤسسة الإمام الخميني للإغاثة، ولجنة جمعية أهل البيت العالمية وفروع جامعة المصطفى.
والتقرير يفحص العمليات الاقتصادية والتجارية لإيران في إفريقيا، بما في ذلك التجارة والاستثمار، والأعمال المصرفية، والتأمين، والنقل، وأنشطة الموانئ. مصالح إيران الاستراتيجية والمناورات الجيوسياسية في أفريقيا، بما في ذلك ما يخص قضية الإرهاب، سيتم استكشافها في التقرير بإسهاب.
العمليات الأمنية الرئيسية للجمهورية الإيرانية تقودها إستراتيجية دفاعية واقعية لإظهار القوة، وتشمل قوة بحرية بلا حدود، ومهام المياه الزرقاء، وإستراتيجية طويلة الذراع بعيدة للدفاع. تقدم مجموعة من الجهات الفاعلة هذه العمليات، بما في ذلك فيلق الحرس الثوري الإسلامي، والبحرية الإيرانية، والهندسة البحرية للدفاع الاستباقي للجيش الإيراني، والأسطول البحري للحرس الثوري الإسلامي، وفيلق القدس.

في المشاركة القادمة سأضع لكم الجزء الخاص عن جمهورية مصر العربية.
 
التعديل الأخير:
المصدر بيقول مليون شيعي و مصر ١٠٠ مليون ده على فرض حياد و صدق المصدر
حتى المليون مش رقم كبير خالص وبعدين هيا دى ميزة مصر تنوعها انت عندك مسلم مسيحي سنى شيعي صوفي يهودى اليهود متخفين لمشاكل سياسية بس مش مهم بالرغم من التنوع ده لكن فى تعايش بينا ولازم سياستنا الخارجية تعكس ده كمان إزاى بنستخسر على شعوب تانية حاجة بتحصل عندنا والسيسي بالرغم من إختلافى معاه لكن الى كتب خطابه فى العراق كان بيوجه رسالة محددة لكل الطوائف السياسية فى هذا الجزء المهم من العالم
نصها

أن الأهداف لن تتحقق، ما لم يتم إعلاء ثقافة الاعتدال والتسامح وقبول الآخر وبما يضمن التمتع بالحق في حرية الدين والمعتقد وتجاوز مفاهيم الطائفية، والتشدد والانقسام، والأفكار الرجعية التي لا مكان لها في عصرنا الراهن فالعالم يتسع للجميع والاختلاف لا يمكن التعاطي معه، بالاستمرار في صراعات ممتدة لا غالب فيها، ولا مغلوب.
 
ليس هناك شيعة في مصر مثل الفرس او العراق او هناك تعصب شيعي ضد السنة
بل مجرد أُناس يحبون آل بيت محمد صلي الله عليه و سلم جميع المصريين يعشقون آل البيت ال بيت بني هاشم بن عبد مناف و تحديدا ال علي بن أبي طالب
فلو إعتبرنا حب آل البيت تشيع فالمصريين كلهم شيعة و أنا أول شخص يفتخر بذلك
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى