وفاة القرضاوي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أفضى إلى ما قدم، ونعوذ بالله من الشماتة في موت الخصوم ونبرأ إليه مما يغضبه في حضرة الموت.

DABBD690-C8D3-4B4F-B6C8-CDAD3C1761B8.jpeg
 
أفضى إلى ما قدم و حسابه على الله ونحمد الله ان اراح العباد و البلاد منه
 
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم ارحمه واغفر له واجعل قبره روضه من رياض الجنة.
 
كتير الشيخ احمد شاكر ومحمود شاكر وغيرهم وغيرهم
يا صديقي أنا لم أقصد فقط علماء الشريعة والفكر الإسلامي
بل الشعراء والمثقفين والسياسيين والعسكريين والمجددين والمجاهدين وعلماء العلوم الأخرى بكافة أشكالها

وإن كان هناك من نختلف معهم وآخرين نتفق معهم

الشعب المصري هو أكبر وأعظم الشعوب العربية تأثيراً في عصرنا الحديث وذلك ليس تنقيصاً في الشعوب الأخرى لا سمح الله فهو أكبرها عدداً وأقدمها تاريخاً
 
التعديل الأخير:
له ما له وعليه ما عليه
اللهم ارحم موتانا وموتي المسلمين
 
اخيرا افتكينا من احد دجالين قطر وكبير المنافقين


عن أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال : مَرُّوا بِجَنَازَةٍ فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا خَيْرًا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( وَجَبَتْ ) ثُمَّ مَرُّوا بِأُخْرَى فَأَثْنَوْا عَلَيْهَا شَرًّا فَقَالَ ( وَجَبَتْ ) فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : مَا وَجَبَتْ ؟ قَالَ : ( هَذَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ خَيْرًا فَوَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ وَهَذَا أَثْنَيْتُمْ عَلَيْهِ شَرًّا فَوَجَبَتْ لَهُ النَّارُ أَنْتُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ فِي الْأَرْضِ ) .
رواه البخاري ( 1301 ) ومسلم ( 949 ) .
 
قال بدر الدين العيني – رحمه الله - :
فإن قيل : كيف يجوز ذكر شر الموتى مع ورود الحديث الصحيح عن زيد بن أرقم في النهي عن سب الموتى وذكرهم إلا بخير ؟ وأجيب :
بأن النهي عن سب الأموات غير المنافق والكافر والمجاهر بالفسق أو بالبدعة ، فإن هؤلاء لا يحرُم ذكرُهم بالشر للحذر من طريقهم ومن الاقتداء بهم .
" عمدة القاري شرح صحيح البخاري " ( 8 / 195 ) .



3. عَنْ أَبِي قَتَادَةَ بْنِ رِبْعِيٍّ أَنَّهُ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُرَّ عَلَيْهِ بِجَنَازَةٍ فَقَالَ: ( مُسْتَرِيحٌ وَمُسْتَرَاحٌ مِنْهُ ) ، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا الْمُسْتَرِيحُ وَالْمُسْتَرَاحُ مِنْهُ ؟ فَقَالَ : ( الْعَبْدُ الْمُؤْمِنُ يَسْتَرِيحُ مِنْ نَصَبِ الدُّنْيَا ،
وَالْعَبْدُ الْفَاجِرُ يَسْتَرِيحُ مِنْهُ الْعِبَادُ ، وَالْبِلَادُ ، وَالشَّجَر ُ، وَالدَّوَابُّ ) .
رواه البخاري ( 6147 ) ومسلم ( 950 ) ، وبوَّب عليه النسائي في سننهِ ( 1931 ) : " باب الاستراحةُ من الكفارِ " .
قال النووي – رحمه الله - :
معنى الحديث : أن الموتى قسمان : مستريح ومستراح منه ، ونصب الدنيا : تعبها ، وأما استراحة العباد من الفاجر معناه : اندفاع أذاه عنهم ، وأذاه يكون من وجوه ، منها : ظلمه لهم ، ومنها : ارتكابه للمنكرات فإن أنكروها قاسوا مشقة من ذلك ، وربما نالهم ضرره ، وإن سكتوا عنه أثموا .
واستراحة الدواب منه كذلك لأنه كان يؤذيها ويضربها ويحملها ما لا تطيقه ويجيعها في بعض الأوقات وغير ذلك .
واستراحة البلاد والشجر : فقيل : لأنها تمنع القطر بمصيبته قاله الداودي وقال الباجي لأنه يغصبها ويمنعها حقها من الشرب وغيره .
" شرح مسلم " ( 7 / 20 ، 21 ) .


4. وقد سجد علي رضي الله عنه لله شكراً لمقتل " المخدَّج " الخارجي لما رآه في القتلى في محاربته له .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
وقاتل أمير المؤمنين علي بن أبى طالب رضي الله عنه الخوارجَ ،
وذكر فيهم سنَّة رسول الله المتضمنة لقتالهم ، وفرح بقتلهم ، وسجد لله شكراً لما رأى أباهم مقتولاً وهو ذو الثُّدَيَّة .
بخلاف ما جرى يوم " الجمل " و " صفين " ؛ فإن عليّاً لم يفرح بذلك ، بل ظهر منه من التألم والندم ما ظهر ، ولم يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك سنَّة بل ذكر أنه قاتل باجتهاده .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى