موضوع الاسبوع3 (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

a_aziz

عضو
إنضم
23 ديسمبر 2007
المشاركات
9,400
التفاعل
266 0 0
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نناقش في هذا الموضوع اخر المستجدات العسكرية على الجبهة الكورية وادعو جميع الاعضاء للمشاركة لاثراء هذا الموضوع وفق النقاط التالية
-مقارنة بين الجيشين الكوري الشمالي والجنوبي
وفق النقاط التالية
1عدد العاملين في القوات المسلحة
2القوات البرية
3البحرية
4والجوية
5السيناريو المحتمل لهاته الحرب ان وقعت طبعا مع ترشيح دول اخرى تدخل لدعم احدى الدولتين ونوعية الدعم المنتضر منهم
6هل سيكون هناك استعمال للسلاح النووي من طرف كوريا الشمالية او امريكا الحليف للجنوبية
وعدة نقاط اخرى سنطرحها وفق مسار الموضوع
على بركة الله​
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نناقش في هذا الموضوع اخر المستجدات العسكرية على الجبهة الكورية وادعو جميع الاعضاء للمشاركة لاثراء هذا الموضوع وفق النقاط التالية
-مقارنة بين الجيشين الكوري الشمالي والجنوبي
وفق النقاط التالية
1عدد العاملين في القوات المسلحة
2القوات البرية
3البحرية
4والجوية
5السيناريو المحتمل لهاته الحرب ان وقعت طبعا مع ترشيح دول اخرى تدخل لدعم احدى الدولتين ونوعية الدعم المنتضر منهم
6هل سيكون هناك استعمال للسلاح النووي من طرف كوريا الشمالية او امريكا الحليف للجنوبية
وعدة نقاط اخرى سنطرحها وفق مسار الموضوع
على بركة الله​

عامل اّخر بعد إذن الأخ عزيز

هل هناك دخل بمسألة زعامة كوريا الشمالية وتوقيت الصراع..؟؟؟

ولماذا لم ترد كوريا الجنوبية ..؟؟؟
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

صور خير من ألف تعليق

6549_1.png


الإنفاق العسكري لكوريا الجنوبية

8691_2.png


الإنفاق العسكري لكوريا الشمالية

7293_3.png


القوة العسكرية



9880_4.png




 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

مقارنه بين الكوريتين

[youtube]p5sBINB8DUI[/youtube]​
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

أغلب الظن أن كوريا الشمالية تريد حربا مع جارتها بقوة .. و هي ستتخذ المناوارات الأمريكية و الكورية ذريعة للحرب .. و أمريكا أيضا تريد الحرب لأن اقتصادها و نسبة البطالة يعتمدان على الحروب .. و الله أعلم
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

عامل اّخر بعد إذن الأخ عزيز

هل هناك دخل بمسألة زعامة كوريا الشمالية وتوقيت الصراع..؟؟؟

ولماذا لم ترد كوريا الجنوبية ..؟؟؟
تفضل فالموضوع موضوعك
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد


التوتر بين الكوريتين عودة الى أجواء الحرب الباردة


يبدو أن شبه الجزيرة الكورية لا تزال تعيش أجواء الحرب الباردة .فالتوتر الذي شهدته شبه الجزيرة خلال الأسبوع الماضي، إثر تحذير كوريا الديمقراطية من أنها ستهاجم «معقل الغزاة» إذا أشعلت الولايات المتحدة حرباً خلال مناورات بحرية مشتركة مع كوريا الجنوبية
[COLOR=#0]
في أعقاب مساعي سول الجارية لفرض عقوبات على كوريا الديمقراطية بسبب إغراق السفينة تشونيان من خلال مجلس الأمن، أعاد إلى الأذهان شبح الحرب بين الكوريتين. والجدير بالذكر أن شبه الجزيرة الكورية، التي كانت أول مسارح القطبية الثنائية إبان الخمسينيات عبر الحرب الكورية التي دارت رحاها خلال الفترة ما بين 1950-1953 لا تزال تعيش حالة اللاسلم واللاحرب في ظل اتفاق للهدنة بين شطري الجزيرة وقع بعد انتهاء الحرب بينهما، في الوقت الذي تتمركز قوات أميركية داخل الشطر الجنوبي قوامها 37 ألف جندي.‏
وإذا كان المد والجزر في علاقات الولايات المتحدة بكوريا الديمقراطية هو المحدد الرئيس للتقارب بين الكوريتين من جهة، وتحقيق الاستقرار الاقليمي في منطقة شرق آسيا من جهة أخرى، فإن ثمة ثلاث قضايا أساسية تضعها واشنطن نصب عينها عند التعامل مع كوريا الديمقراطية، ومن ثم يتم توظيف هذه القضايا الخلافية في الإبقاء على الوضع القائم في شبه الجزيرة الكورية الذي تتمتع من خلاله واشنطن بمزايا استراتيجية يصعب التخلي عنها، وخصوصاً في ظل وضع دولي تستطيع الولايات المتحدة من خلاله تنفيذ أهدافها بسهولة، و تتمثل هذه القضايا في :سجل«بيونغ يانغ» السيىء في مجال حقوق الإنسان، وطموحات النظام الكوري الديمقراطي في امتلاك أسلحة نووية، وانتاج وتصدير الصواريخ البالستية.‏
وبالنسبة للقضية الأولى، فإن تقارير حقوق الإنسان التي تصدرها الخارجية الاميركية بصورة دورية، تشير مراراً وتكراراً إلى أن النظام الكوري الديمقراطي من أشد الأنظمة انتهاكاً لحقوق الإنسان في العالم. أما القضية الثانية، وهي البرنامج النووي، فقد توصلت واشنطن وبيونغ يانغ عام 1994، إلى اتفاق ينص على وقف العمل بالمفاعل النووي الوحيد الموجود في كوريا الديمقراطية مقابل قيام الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان ببناء مفاعلين نوويين للأغراض السلمية. أما بخصوص إنتاج الصواريخ البالستية بعيدة المدى، فإنه كان من المفترض انضمام كوريا الديمقراطية إلى نظام الرقابة التكنولوجية على الصواريخ، وهو نظام متعدد الأطراف مهمته الرقابة والحد من تطوير ونشر تقنيات هذا النوع من السلاح، ولو انضمت «بيونغ يانغ» لهذا النظام، فإنها ستكون ملزمة بتقليص مدى صواريخها البالستية الى 288 كيلو متراً. إلا أن كوريا الديمقراطية لم تنضم الى هذا النظام، بل صرحت بأن تصدير الصواريخ البالستية يدخل ضمن نطاق التجارة العادية. وهو ما يثير امتعاض الولايات المتحدة، وخصوصا في ظل التقارير التي تصدر عن وكالة الاستخبارات الاميركية بخصوص قيام «بيونغ يانغ» بتصدير هذا النوع من الصواريخ الى بلدان شرق أوسطية، ما يزيد من حدة التوتر ويؤجج في الوقت ذاته سباق التسلح بين الأطراف الإقليمية المتنازعة.‏
وبدا واضحاً أن التطورات التي شهدتها منطقة شرق وشمال آسيا منذ وصول إدارة أوباما إلى الحكم مطلع العام الماضي، شكّلت مناخاً لا يسمح بأي حال من الأحوال باستئناف الحوار بين بيونغ يانغ وواشنطن، فمن تعليق الإدارة الأميركية محادثاتها مع كوريا الديمقراطية ثم الإعلان عن مراجعة العلاقات القائمة بين الجانبين وصولاً إلى الموقف الأخير للولايات المتحدة والذي وصفت فيه تحركات كوريا الديمقراطية بالاستفزازية، كل ذلك إنما يعكس انتهاج الإرادة الأميركية الحالية سياسات يشوبها الكثير من الغموض والتخبط تجاه كوريا الديمقراطية.‏
وهذا يقودنا إلى أن الولايات المتحدة عادت مرة أخرى إلى سياسة العصا في تعاملها مع المسألة الكورية لاقتناعها بأن كوريا الديمقراطية لا تنصاع بسهولة لشروطها ولا تقبل الاستسلام لإرادتها، فهي تتمسك بمواقفها الداعية إلى اخلاء شبه الجزيرة من القوات الأجنبية وترك مسألة الحوار للشعب الكوري، إضافة إلى ذلك نرى أن كوريا الديمقراطية قوية في موقفها العسكري في المنطقة والولايات المتحدة تسعى إلى سحب هذه الورقة من يدها، ولاسيما أن رهانها على الوضع الاقتصادي في كوريا الديمقراطية قد أحبط.‏
ومرة أخرى دفعت الضغوط الأميركية كوريا الديمقراطية إلى الانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية وهي فعلت ذلك لأن الولايات المتحدة لا تريد حلاً للمسألة ولا تريد التخلي عن وجودها العسكري بل تريد استغلال الوضع الاقتصادي لفرض حالة من الاستسلام والخضوع لسياستها، وكوريا الديمقراطية ردت على الضغوط الأميركية وعلى حشد المزيد من القوات بالمثل دون وجل وأعربت عن استعدادها للسير إلى النهاية ولو أدى ذلك إلى المواجهة العسكرية، مشيرة إلى أن الحرب معها أو عليها لن تكون لعبة.. وهي تفعل ذلك لأن لديها امكانيات عسكرية لايستهان بها ولأنها تدرك أن دول الجوار لن يقبلوا بتحويل شبه الجزيرة الكورية إلى بوتقة أميركية.. وبالتالي أدركت كوريا الديمقراطية أن القوة وحدها هي التي تكفل البقاء على قيد الحياة في عالم اليوم، وهو الدرس الذي يبدو أن الآخرين سيستوعبونه أو استوعبوه بالفعل وبدؤوا في التحرك لتطبيقه فعلياً.‏


[/COLOR]
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

بارك الله في الاخوة على الموضوع وراح نحلله ونعلق عليه غدا ان شاء الله
ونطرح هذا السوأل
هل راح تسقط اليابان وكوريا الجنوبية في الفخ الامريكي الاوربي أم لا
وتصبحوا على خير
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

انتظر الحرب بفارغ الصبر
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

انا ساتكلم من ناحية اخرى مغايرة تماما دهب اليها تفكيري
الكل يعرف ان امريكا و الصين ضهرتا كقوتان اقتصاديتان و فرضا وجودهم بعد الحرب العالمية التانية اي بعد خسارة اوروبا الكتير من مكانتها
من هنا ان كنا نحن العرب نفكر في الريادة فهدا التوتر يمكن الاستفادة منه
كيف هدا هو السؤال
ربما استخلاصا نت تجربة الحروب العالمية لا يمكن هزم دولة قوية عضمى او التاتير فيها الى دولة عضمى اخرى
و العرب مجتمعين لا يمكنهم هزيمة امريكا او الصين و الصعود الى الريادة لكنهم يمكنهم انطلاقا من معرفتنا ان طرفي الصراع في كوريا احدهم حليف قوي لامريكا و الاخر لصين
يمكن كبداية ان نكون طرف في صراع ليس طرف ضاهر بل طرف مخفي يساهم في تازيم الامور لكي تسوء العلاقات بين امريكا و الصين عبر حليفتيهما
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

t.gif
t.gif

تاريخ النزاع بين الكوريتين الشمالية والجنوبية

117363056.jpg

تعود جذور التوتر الحالي في شبه الجزيرة الكورية إلى نهاية الحرب العالمية الثانية في عام 1945.
يذكر أن كوريا ظلت مستعمرة يابانية حتى عام 1945. أدى اكتساح الجيش الأحمر لجيش كوانتونغ الياباني إلى تحرير كوريا الشمالية في أغسطس 1945. وبموجب اتفاق بين قوات التحالف تم تحديد منطقتين مؤقتين لاستقبال استسلام الجيش الياباني، إحداهما سوفيتية شمال خط العرض 38 وأخرى أمريكية جنوب الخط. وفي سبتمبر 1945 نزلت القوات الأمريكية جنوب البلاد.
وفي عام 1947 أُحيلت مسألة إقامة دولة موحدة في كوريا إلى منظمة الأمم المتحدة بمبادرة من الولايات المتحدة. وقد تم تبني قرار إجراء الانتخابات تحت مراقبة لجنة أممية.
وجرت الانتخابات البرلمانية في كوريا الجنوبية في مايو 1948، ليتم الإعلان عن قيام الجمهورية الكورية في 15 أغسطس من العام نفسه.
وردا على ذلك قام الشمال بإجراء انتخابات الجمعية الوطنية العليا، وتم الإعلان عن قيام جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية في 9 سبتمبر 1948.
أدت الخلافات العسكرية والسياسية بين البلدين واختلاف النظامين الاجتماعي والسياسي إلى اندلاع حرب بينهما في 25 يونيو 1950. وشاركت وحدات من القوات المسلحة الأمريكية و15 بلدا آخر تحت راية القوات الدولية للأمم المتحدة في أعمال القتال لصالح الجمهورية الكورية، في الوقت الذي أيدت القوات الصينية والسوفيتية فيه كوريا الشمالية.
وفي يوليو 1951 عاشت الجبهة حالة استقرار حتى خط العرض 38، حيث بدأت أعمال القتال. واتخذت الحرب طابع المناورات. وبحلول ربيع 1953 تبين أن ثمن النصر بالنسبة لأي من الطرفين سيكون عاليا بشكل مفرط. وفي 27 يوليو 1953 تم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار.
ونص اتفاق الهدنة على رسم خط عسكري بين الكوريتين وعلى جانبيه منطقة منزوعة السلاح يبلغ عرضها الإجمالي 4 كيلومترات.
ولا تزال شبه الجزيرة الكورية اسميا في حالة حرب حتى الآن نظرا لانتهاء الحرب بالتوقيع على اتفاق هدنة وليس اتفاق السلام. ووقع على اتفاق الهدنة قادة الجيشين الكوري الشمالي والصيني من ناحية، والولايات المتحدة تحت راية الأمم المتحدة من ناحية أخرى.
وفي يوليو 1972 تم التوقيع على بيان مشترك للشمال والجنوب نص على المبادئ الرئيسية للاتحاد ذاتيا دون الاعتماد على القوى الخارجية، وبطريقة سلمية، وعلى أساس "التوحيد الوطني العظيم".
وتتطلع بيونغ يانغ إلى توحيد البلاد عن طريق إقامة جمهورية كوريا الاتحادية الديمقراطية طبقا لمعادلة "أمة واحدة ودولة واحدة، نظامان وحكومتان".
ووقعت الكوريتان الشمالية والجنوبية في عام 1991 على اتفاقية التصالح وعدم الاعتداء والتعاون والتبادل، وشهد عام 1992 التوقيع على بيان مشترك حول إخلاء شبه الجزيرة الكورية من السلاح النووي.
وفي الفترة من 13 ولغاية 15 يونيو 2000 اجتمع زعيما الكوريتين لأول مرة في التاريخ في بيونغ يانغ. وفي ختام القمة وقع كيم جونغ إيل وكيم دي جونغ الذي كان يشغل آنذاك منصب رئيس كوريا الجنوبية على بيان مشترك للشمال والجنوب الذي يعتبر حاليا أساسا لقضايا الاتحاد على مدى بعيد. وينص البيان على نية الجانبين العمل على توحيد الكوريتين "بقوى الأمة الكورية".
وعُقدت قمة الكوريتين الثانية في الفترة من 2 ولغاية 4 أكتوبر 2007 في بيونغ يانغ. ووقع كيم جونغ إيل ونو مو هين على "بيان تطوير العلاقات بين الكوريتين والسلام والازدهار" باعتباره امتدادا للبيان الموقع في عام 2000.
ومازالت عملية تطوير الحوار السياسي بين الشمال والجنوب تتسم بعدم الاستقرار وقابلية لصعود وهبوط حادين. ومع ذلك شهد التعاون الاقتصادي بين الكوريتين تنمية مستدامة في السنوات الأخيرة. وتشير البيانات الصادرة عن إدارة الجمارك الكورية إلى أن حجم تبادل التجاري بين الكوريتين بلغ مليارا و666 مليون دولار في عام 2009.
وبحسب البيانات الإحصائية لوزارة الوحدة الكورية الجنوبية، فإن نحو 200 شركة كورية جنوبية تتعاون مع كوريا الشمالية في مجال التجارة بمواد الخام مع إعادة تصدير المنتجات الجاهزة، ليبلغ إجمالي حجم التبادل التجاري في هذا المجال 254 مليون دولار.
ومن أكبر المشاريع المشتركة منطقة كيون سانغ السياحية (تم تجميد هذا المشروع بشكل مؤقت) ومنطقة كيسونسك الصناعية وربط السكك الحديدية وطرق الشمال والجنوب على الساحلين الشرقي والغربي. وتقدم كوريا الجنوبية دعما اقتصاديا وإنسانيا هاما للشمال. إلا أن العلاقات بين الكوريتين تدهورت بعد تولي لي مين باك زمام الرئاسة في كوريا الجنوبية في عام 2008، حيث رفض التعاون مع كوريا الشمالية قبل تسوية المشكلة النووية. يذكر أن بيونغ يانغ تمتلك سلاحا نوويا ولا تنوي التخلي عنه طالما تشعر بتهديد قادم من الولايات المتحدة.
وهناك حوادث حدودية متكررة بين الكوريتين، إذ تبادلتا القصف المدفعي على خط الحدود في البحر الأصفر موضع الخلاف بين سيئول وبيونغ يانغ في يناير وأغسطس من العام الجاري.
ووصف العسكريون الكوريون الجنوبيون أعمال كوريا الشمالية بأنها استفزازية، مطالبين بوقفها.
وفي نهاية أكتوبر 2010 تبادل العسكريون الكوريون الجنوبيون والشماليون إطلاق النار في منطقة منزوعة السلاح. وبصدد الوضع في منطقة منزوعة السلاح تم رفع درجة تأهب القوات الكورية الجنوبية.
وزاد حادث سفينة "تشونان" من حدة التوتر في العلاقات بين الكوريتين. وكانت السفينة الحربية الكورية الجنوبية "تشونان" التي تزن 1.2 طن قد غرقت بالقرب من جزيرة بينيوندو الكورية الجنوبية في 26 مارس الماضي وعلى متنها 104 أشخاص بعد أن انشطرت إلى نصفين. وكشفت التحقيقات التي أجرتها سيئول أن سبب الفاجعة التي أودت حينها بـ 46 بحارا هو قصفها بطوربيد خارجي مصدره كوريا الشمالية. إلا أن كوريا الشمالية تعتبر نتائج التحقيق مزيفة.
وفي 23 نوفمبر 2010 قامت كوريا الشمالية بقصف جزيرة يونبيونغ في منطقة منزوعة السلاح، وقامت كوريا الجنوبية بفتح النار دفاعا عن النفس
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

عموما هذه المرة عقلاء الصين وروسيا يكتفون فقط بالتفرج

وأمريكا لن تتدخل التدخل السافر المنتضر

فالفناء الخلفي للصين يختلف عن بلقان 1999

وكوريا الجنوبية ستجد نفسها تحت ضغط ضعف قدرة الأمريكان على الحل العسكري

وبين جنون الشماليين الذي اثبت انه بالفعل حقيقه

وانهم جادون للتصعيد

الموضوع سيكون مثله مثل غرق شيونان

في ادراج المكاتب
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

عموما هذه المرة عقلاء الصين وروسيا يكتفون فقط بالتفرج


وأمريكا لن تتدخل التدخل السافر المنتضر

فالفناء الخلفي للصين يختلف عن بلقان 1999

وكوريا الجنوبية ستجد نفسها تحت ضغط ضعف قدرة الأمريكان على الحل العسكري

وبين جنون الشماليين الذي اثبت انه بالفعل حقيقه

وانهم جادون للتصعيد

الموضوع سيكون مثله مثل غرق شيونان


في ادراج المكاتب

لا اوافقك الرئي في هاته النقطة اخي مرشال مذا تسمي اصرار امريكا على القيام بمناورات مع كوريا الجنوبية بعد القصف الشمالي لو لم تكن تبحث عن التصعيد لكا قررت اجراء هاته المناورة وفي هذا الوقت الحساس خاصتا بعد اعلان كوريا الشمالية امس مسؤوليتها في القصف الاخير على الجزيرة التابعة لكوريا الجنوبية
اغلب الضن وهذا رئي شخصي المناورات المزمع اجرائها هوا استفزاز امريكي مباشر لكوريا الشمالية حتى ترتكب خطئ قد يكلفها ضربة عسكرية والله اعلم
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

لا اوافقك الرئي في هاته النقطة اخي مرشال مذا تسمي اصرار امريكا على القيام بمناورات مع كوريا الجنوبية بعد القصف الشمالي لو لم تكن تبحث عن التصعيد لكا قررت اجراء هاته المناورة وفي هذا الوقت الحساس خاصتا بعد اعلان كوريا الشمالية امس مسؤوليتها في القصف الاخير على الجزيرة التابعة لكوريا الجنوبية
اغلب الضن وهذا رئي شخصي المناورات المزمع اجرائها هوا استفزاز امريكي مباشر لكوريا الشمالية حتى ترتكب خطئ قد يكلفها ضربة عسكرية والله اعلم

هناك مايسمى بالدعم السياسي

معنى الغاء المناورات هو رضوخ للإبتزاز الكوري وما سيتتبعه من مزيد من الإبتزاز وضعف الموقف الأمريكي

وتكملة المناورات هي رهان أمريكي على بقية باقية من التعقل الكوري الشمالي وحفظ ماء وجه أمريكا

بمعنى

أن كوريا الشمالية فعلت ماتريد

وأوصلت رسالتها وانتهى الأمر

لذا لا رابط

فالمناورات كانت مقررة سلفا وليست للرد على الإعتداء الأخير

وإلغاء مناورة مقررة سلفا بسبب مافعله الشماليون هو كارثة لدى الأمريكان

هم يأخذون بأقل المخاطرات

وكوريا الشمالية متعقلة وتعلم أن الصين وروسيا لن تقفا مكتوفتين حيال عدوان أمريكي

وهذا مايجنية الضعيف أوباما من غباء الأرعن بوش

الأمر يحتاج خطوة ديبلوماسية أمريكية تنتهي بالإنسحاب من ذلك المأزق

 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

الحل الحقيقي لدى الأمريكان هو تسوية الموقف كلية

أمريكا لا تمتلك القدرة الكافية لخوض نزاع تقليدي ضد عدو شرس حاليا

لا العدد جاهز ولا العتاد جاهز

وأسلحة الدمار الشامل الأمريكية خارج الحسابات فالجغرافيا أوجد ت صينا نووية وروسيا نووية وأي حماقة أمريكية ستدفع بالأمريكان لجحيم مستعر

عكس حال الكوريين الشماليين فسيفعلون مايريدون ويعلمون ماهية ردة فعل عدوهم

ليت للعرب جيرانا كالصين أو روسيا
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

الحل الحقيقي لدى الأمريكان هو تسوية الموقف كلية


أمريكا لا تمتلك القدرة الكافية لخوض نزاع تقليدي ضد عدو شرس حاليا

لا العدد جاهز ولا العتاد جاهز

وأسلحة الدمار الشامل الأمريكية خارج الحسابات فالجغرافيا أوجد ت صينا نووية وروسيا نووية وأي حماقة أمريكية ستدفع بالأمريكان لجحيم مستعر

عكس حال الكوريين الشماليين فسيفعلون مايريدون ويعلمون ماهية ردة فعل عدوهم


ليت للعرب جيرانا كالصين أو روسيا
لهذا ترى كوريا الشمالية غير مبالية لا بالتهديدات الامريكية ولا اليبانية وتواصل التهديد والوعيد دون خوف
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

سلاح المدفعية سيلعب دور كبير فى هذه الحرب وذلك لصغر العمق الاستراتيجى لساحة النزاع...
قذف صاروخى مدفعى على المدن الحدوديه وابادتها تماما .
الاتنين هيدمرو بعض خسائر فى المدنيين بالالاف وطبعا تدمير للبنيه التحتيه للبلدين وخصوصا كوريا الجنوبيه .
معارك ارضيه شرسه تذكرنا بمعارك الحرب العالميه الثانية.
السيطرة الامريكية على الساحه الجوية غير مضمونه بالكامل نظرا لكثافة الدفاع الجوى الشمالى وايضا لوجود عدد لا باس به من مقاتلات حديثه مع الجانب الشمالى
استهداف مواقع الصواريخ الكورية الشماليه وتدميرها وايضا تدمير المنشأت النووية عن طريق الهجمات الجوية وصواريخ الكروز...
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

اتمنى اتحافنا ولو ببعض المعدات التي يمتلكها الجانبين
 
رد: موضوع الاسبوع (الحرب الكورية) دعوة للنقاش الجاد

سلاح المدفعية سيلعب دور كبير فى هذه الحرب وذلك لصغر العمق الاستراتيجى لساحة النزاع...
قذف صاروخى مدفعى على المدن الحدوديه وابادتها تماما .
الاتنين هيدمرو بعض خسائر فى المدنيين بالالاف وطبعا تدمير للبنيه التحتيه للبلدين وخصوصا كوريا الجنوبيه .
معارك ارضيه شرسه تذكرنا بمعارك الحرب العالميه الثانية.
السيطرة الامريكية على الساحه الجوية غير مضمونه بالكامل نظرا لكثافة الدفاع الجوى الشمالى وايضا لوجود عدد لا باس به من مقاتلات حديثه مع الجانب الشمالى
استهداف مواقع الصواريخ الكورية الشماليه وتدميرها وايضا تدمير المنشأت النووية عن طريق الهجمات الجوية وصواريخ الكروز...

في رأي ، و في حالة نشوب حرب ستتدخل أمريكا و اليابان بشكل مباشر و سيكون التفوق الجوي و البحري ساحقا بفضل سلاح الجو و سلاح البحرية الأمريكي و الياباني، و سيترتب عن ذلك القضاء على الدفاع الجوي الكوري الشمالي و قواتهم البرية.
التفوق الغربي في الحرب الإلكترونية لا طاقة لكوريا الشمالية به،و نفس الشيء بالنسبة لسلاحي الجو و البحرية لا يشك فيها أحد.الخسائر الكورية الشمالية ستكون جسيمة قد تؤدي إلى سقوط النظام الشيوعي،و هذا ما تراهن عليه أمريكا بعد أن فشلت العقوبات الإقتصادية في ذلك.
يبقى سؤال محير: السلاح النووي الكوري الشمالي،هل ستسعمله كوريا الشمالية أم سيتم تحييده من طرف أمريكا؟
سقوط النظام الشيوعي في كوريا ستكون له أثار كبيرة جدا على العالم أجمع
.
 
عودة
أعلى