متابعة التطورات في تونس

للاسف نسخة مصرية اخرى استغلال غباء الاخوان من اجل الاستحواذ على السلطة بالحديد والنار
قيس سعيد رئيس منتخب ومش عسكرى ولا اخوان راجل مدنى مفيش ديمقراطيه تصلح فى وجود الاسلام السياسى ومع نخب مدنيه متواضعه يبقى دايما الحل فى الجيش الوطنى لانه افضل المتاح وليس المثالى
 
أقرأ التاريخ وسوف تعرف مدى نضجي

انا عرفت مدى نضجك من اول تعليق
واذا تتحدث عن التاريخ فنفس التاريخ يتحدث عن حكام حكماء ومتسامحين مروا على العراق الا ان المريض ينتقي ما يشتهي من التاريخ
 
اذا لم يتحرك قيس سعيد الان ويتحفظ على الغنوشي ورؤوس الاخوان ...فلن يستقر الوضع في تونس... الغنوشي اعلنها صراحة ومنحه المبرر باعتقاله بأنه لا يعترف بقراراته ولن يستسلم
 
تم الدعس على عبيد اردوغان و عبيد ساعات الروليكس
 
AP: انتشار قوات الامن في محيط البرلمان التونسي لمنع اقتحامه.
 
😁😁😁
الفارس الاندلسي
FB_IMG_1627253181558.jpg



FB_IMG_1627253184947.jpg


FB_IMG_1627253188352.jpg
 
وما هي الشورى بعيدا عن التنظير؟

فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ[ (سورة آل عمران: الآية 159).

وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ

مجلس شورى يجمع فيه كافة التخصصات
رجال دين
واهل السياسة
واهل الاقتصاد
رجال من المؤسسة العسكرية
وغيرهم كل مجموعة وتخصصها وكلهم يكونوا ثقات عند الحاكم وعند الناس

والحاكم يتخذ القرار منهم بعد نقاشهم

اما الديموقراطية اللي تتحدث عنها يتساوى صوت العاقل مع صوت السفية
واحيانا السفية يصل البرلمان ويناقش او يعطل او يشرع قوانين للناس وله حصانه كمان
 
قيس سعيد رئيس منتخب ومش عسكرى ولا اخوان راجل مدنى مفيش ديمقراطيه تصلح فى وجود الاسلام السياسى ومع نخب مدنيه متواضعه يبقى دايما الحل فى الجيش الوطنى لانه افضل المتاح وليس المثالى
أنها العقدة يا اخي ...
 

كتب راشد الغنوشي في أحد مقالاته النص التالي ”إن إيران اليوم بقيادة آية الله الخميني القائد العظيم والمسلم المقدام هي المنتدبة لحمل راية الإسلام”.

يوسف ندا و راشد الغنوشي و سيد هادي خسروشاهي.jpg



راشد الغنوشي يظهر في صورة له ضمن الوفد الأخونجي الذي بايع الخميني على السمع والطاعة وإمامة المسلمين 1979
 
عودة
أعلى