القضاء المصري يؤيد اعدام عدد من قيادات جماعة الاخوان الارهابية

الديموقراطيه اكبر بكثير من صندوق الاقتراع، هي نظام سياسي شامل ، قيم ومبادئ يجب ان يتفق عليها جميع من يريد ان يمارس السياسه ضمن النظام الديموقراطي

الديموقراطيه ليست نظام غبي وساذج ليسمح لاطراف بتدميره من الداخل ، الاحزاب الاسلاميه التي تحمل فكر ومنهج ديني مخالف تماما لقيم ومبادئ الديموقراطيه لا يجب ان تكون ضمن العمل السياسي والمنافسه الانتخابيه
ما فيه شي في الدنيا بيتفقون عليه كل الناس حتى الدين تلاقي من يكفر به ،، الديموقراطية اكيد بتحصل ناس يرفضونها وناس تأيدها

الديموقراطية هي حق للجميع بما فيها التيارات الاسلاميه ،، الاسلاميين الي تقصدهم ما دخلو قصر الرئاسه على ضهر دبابه ،، بالعكس كانو محترمين الديمقراطية لابعد درجه ،، وكسبو تاييد الشعب

فمن حقهم كاي مواطن مصري ان يتقدم للحكم
 
اهلا بالاخوه

بما ان الاخ حزيفه ( لا اعلم انً كانت ب ز ام ذ و اعتذر ان كتبتها خطا فالعربية لغتي الثانيه ) ضحكً علي مشاركت اخي Deter و مشاركتي و قال ان انه يجهل بالوضع في مصر، اذا سأرد فعلي ما يبدوً ان الاخ حزيفه لا يدرك جوهر قوه الاخوان:

قوه الاحزاب السياسيه في مبادءها وً توجهاتها الفكريه الواضحه - فحتي لو تم حل الحزب يمكن انشاء حزب جديد يبني علي نفس الافكار و في تلك الحاله يستطيع الحزب الجديد استقطاب اعضاء الحزب الذي تم حله لانهم سيجدوا نفس الافكار و التوجهات
هذا لا ينطبق علي الاخوان باي حال من الاحوال
الاخوان - رغم كونها جماعه سياسيه - لم تكن ابدا ابدا حزبا مفتوحا للجميع يمكن لاي شخص عادي الانضمام اليهً- حتي بعد تكوينهم حزبهم الخاص ظل الحاكم هي الجماعه

بل انً الاخوان لديهم مقوله شهيره: معنا و ليس منا - منا و ليس معنا - و لديهم تصنيفهم للجماهير : محب - عضو الخ

اسلوب الجماعه اقرب لل cult او طاءفه دينيه : حيث ان اعضاء الجماعه و اكثرهم ممن تخطي مرحله الطفوله و الشباب يتم تربيتهم و اشباعهم بافكار الجماعه و الولاء اليها لمده ليست بالقصيره قبل ان يتم ترقيتهم
يجتمع الشباب علي فترات قصيره محدده ليتدارسوا علوم الجماعه
و من هنا تبدأ عمليه بناءً اعضاء الجماعه و غرس قيم و الولاء للجماعه -و تلك كانت اهم و اخطر نشاطات جماعه الاخوان - تلك كانت حجر الاساس لهم

و بدون تلك العمليه لن ليوجدً اي اعضاء جدد

الان لا يستطيع اعضاء الاخوان في مصر الاجتماع ناهيك عن استقطاب اعضاء جدد
لذلك ان استمر الوضع علي ما هو عليه لعشره سنوات لن يجد للاخوان اي قاعده لهم - بدون دماء جديده تضخ لا توجد حياه
و القداما منهم سينشغلوا بامور الدنيا و لن يعودوا كما كانوا سابقا

لذلك لا اعلم ما المضحك في ما قاله اخي Deter و وافقته عليه انا ؟

بالتوفيق
الفار يولد فار زيه

سوف يبقى الفكر تتوارثه ثلاث اجيال على الاقل

لذا يجب تحصين الشعب ضد افكارهم وضد توجهاتهم ويجب مراقبتهم باستمرار

ويجب فضحهم عبر المناهج المدرسيه والصحف وكافة المنابر
 
اهلا بالاخوه

بما ان الاخ حزيفه ( لا اعلم انً كانت ب ز ام ذ و اعتذر ان كتبتها خطا فالعربية لغتي الثانيه ) ضحكً علي مشاركت اخي Deter و مشاركتي و قال ان انه يجهل بالوضع في مصر، اذا سأرد فعلي ما يبدوً ان الاخ حزيفه لا يدرك جوهر قوه الاخوان:

قوه الاحزاب السياسيه في مبادءها وً توجهاتها الفكريه الواضحه - فحتي لو تم حل الحزب يمكن انشاء حزب جديد يبني علي نفس الافكار و في تلك الحاله يستطيع الحزب الجديد استقطاب اعضاء الحزب الذي تم حله لانهم سيجدوا نفس الافكار و التوجهات
هذا لا ينطبق علي الاخوان باي حال من الاحوال
الاخوان - رغم كونها جماعه سياسيه - لم تكن ابدا ابدا حزبا مفتوحا للجميع يمكن لاي شخص عادي الانضمام اليهً- حتي بعد تكوينهم حزبهم الخاص ظل الحاكم هي الجماعه

بل انً الاخوان لديهم مقوله شهيره: معنا و ليس منا - منا و ليس معنا - و لديهم تصنيفهم للجماهير : محب - عضو الخ

اسلوب الجماعه اقرب لل cult او طاءفه دينيه : حيث ان اعضاء الجماعه و اكثرهم ممن تخطي مرحله الطفوله و الشباب يتم تربيتهم و اشباعهم بافكار الجماعه و الولاء اليها لمده ليست بالقصيره قبل ان يتم ترقيتهم
يجتمع الشباب علي فترات قصيره محدده ليتدارسوا علوم الجماعه
و من هنا تبدأ عمليه بناءً اعضاء الجماعه و غرس قيم و الولاء للجماعه -و تلك كانت اهم و اخطر نشاطات جماعه الاخوان - تلك كانت حجر الاساس لهم

و بدون تلك العمليه لن ليوجدً اي اعضاء جدد

الان لا يستطيع اعضاء الاخوان في مصر الاجتماع ناهيك عن استقطاب اعضاء جدد
لذلك ان استمر الوضع علي ما هو عليه لعشره سنوات لن يجد للاخوان اي قاعده لهم - بدون دماء جديده تضخ لا توجد حياه
و القداما منهم سينشغلوا بامور الدنيا و لن يعودوا كما كانوا سابقا

لذلك لا اعلم ما المضحك في ما قاله اخي Deter و وافقته عليه انا ؟

بالتوفيق
الاحداث كفيله بالتربيه!!!!!
ولاتنسي ابناء الاخوان يعني التوسع رأسيا
 
المنطقة يا مولانا داخلة على مرحلة جديدة، خلينا نسميها "تجديد الخطاب الديني" wink wink وكوادر الأزهر المعاصر من فقهاء وعلماء حديث وعقيدة نشأوا بفترة انحطاط "سلفي" لا يملكون وعيا لخطورة ملف التجديد وأهدافه..وعليه الاشتباك حتمي. أنظر حولك
معلومات علمانية خاطئة الازهر اشعري متصوف منذ القدم و علي فكرة السلفيين بيكفروه

وعلي فكرة كمان الازهر واقف مع الدولة والجيش منذ القدم وفي صفهم دوما
 
معلومات علمانية خاطئة الازهر اشعري متصوف منذ القدم و علي فكرة السلفيين بيكفروه

وعلي فكرة كمان الازهر واقف مع الدولة والجيش منذ القدم وفي صفهم دوما
غير صحيح الأزهر كان ضد عبدالناصر
 
معلومات علمانية خاطئة الازهر اشعري متصوف منذ القدم و علي فكرة السلفيين بيكفروه

وعلي فكرة كمان الازهر واقف مع الدولة والجيش منذ القدم وفي صفهم دوما

السلفيين يختلفون معهم في بعض الامور مثل التأويل والتعطيل الخ
 
غير صحيح الأزهر كان ضد عبدالناصر
مفيش حاجة كده موقف شيخ معين لموقف معين مش شرط يكون حكم المؤسسة علي مجمل النظام .. يعني مثلا ارجع لبيانات الازهر في العدوان الثلاثي و موقفه من صدام الدولة مع الاخوان في الستينات ستفهم ما اقول .. هو حكمه علي النظام عكس فكر الاخوان .. هو ينطلق من قاعدة شرعية قرانية سهلة قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء و حكم ولي الامر
 
مفيش حاجة كده موقف شيخ معين لموقف معين مش شرط يكون حكم المؤسسة علي مجمل النظام .. يعني مثلا ارجع لبيانات الازهر في العدوان الثلاثي و موقفه من صدام الدولة مع الاخوان في الستينات ستفهم ما اقول .. هو حكمه علي النظام عكس فكر الاخوان .. هو ينطلق من قاعدة شرعية قرانية سهلة قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء و حكم ولي الامر
طب ماربنا اعطي الملك لمرسي ولا الكلام ده لاينطبق علي الاخوان!!!!!
 
السلفيين يختلفون معهم في بعض الامور مثل التأويل والتعطيل الخ
لا اختلاف جزري جزري لابعد ما تتصور خصوصا مع الاخوان مؤخرا .. علماء الازهر الكبار هم اكبر مؤيدي الدولة حاليا ويرون بالاخوان ومن معهم خوارج
 
خطوة سيئة سيكون لها صدى مزعج على حقوق الانسان في مصر.

كنت اتمني لو اتجهت الحكومة المصرية للمصالحة الوطنية افضل لكل الاطراف بدل تكريس الضغينة و الحقد بين اطياف الشعب المصري.
 
طب ماربنا اعطي الملك لمرسي ولا الكلام ده لاينطبق علي الاخوان!!!!!
ايوة ونزعه من مرسي برضه .. وولي السيسي .. لو ترجع لكلام السلف الصالح بتجرد ومن غير عواطف حزبية هتعرف ان حكم الرئيس السيسي هو حكم الامام المتغلب ويجب طاعته حقنا للدماء والفتنة .. وعلي فكرة رغم الهجوم علي التراث في المسائل دي بعد التجربة المريرة للاخوان ومؤيدوها .. اتضح ان كلام ائمة القرون الاولي عين العقل والحكمة
 
لا اختلاف جزري جزري لابعد ما تتصور خصوصا مع الاخوان مؤخرا .. علماء الازهر الكبار هم اكبر مؤيدي الدولة حاليا ويرون بالاخوان ومن معهم خوارج

مافيش اختلاف السلفيين مع الازهر سوى بالتأويل والتعطيل الخ
لكن باقي الامور مافيش مشاكل
 
عودة
أعلى