تابعت النقاش منذ البداية ولم أرغب في التدخل في شأن يخص الأردنيين
لكن غريب أن هناك من لازال يجادل في أمر واضح وضوح الشمس منذ البداية، وخطاب الملك أنهى الجدل بشكل لا يقبل أي تأويل لمن يتفحص الكلمات. على المرء أن يختار جانبه بوضوح
من السهل التعامل مع صاحب المواقف الواضحة الذي يعلن نفسه عدوا لك
لكن أن يقول فلان أنني معك وفي نفس الوقت يشكك بطرق ملتوية فهذا أخطر ولا تفسير له إلا أمر من اثنين
سذاجة حد الغباء
أو ولاءك عبارة عن تقية
التشكيك هو كمثل واحد يعلن نفسه فردا في بيتك ولكن في نفس الوقت يضرب بمطرقة كل يوم أعمدة البيت !