خامنئي: إيران لن ترضخ للضغوط وتستطيع تخصيب اليورانيوم حتى 60%

اولا اكيد مرح اعرف مثلك بس انا متأكد ان الأمر مختلف عن مماتفكر فيه لأننا عشنا تجربه مع القاعده وكانو اكثر تطرف ووحشيه وتم اجتثاثهم فمابالك مع تنظيم يحارب بفكره اكثر من فعله مثل الإخوان وحجم انتشارهم واعضائه في الدول العربيه

ترى الإخوان مو في مصر وبس في الخليج ومثير من الدول العربيه

وايضا انا لم اقل او اتكلم عن القدره الأمنيه او القوه على اجتثاث التنظيم

انا اتكلم بشكل عام عن محاربة فكر الكثير نشأ عليه صحيح اساس الإخوان مصر ولكنهم في اغلب الدول الإسلاميه


اذا ردا عليك انت تقول قررت مصر خلينا بشكل عام اجتثاث الإخوان وعدم السماح

لهم في مصر او الدخول الى مؤسياته بغض النظر

الأمر ليس قرار والا الأمر سهل الأمر ليس ابعادهم قسرا وعدم السماح لهم كان سهل الأمر انهم مواطنيين ينتمون لأي دوله في مصر او غيرها يحملون فكر لابد من تغييره

وهذا الأمر لابد ان يكون بشكل علمي وفرزهم حسب القضايا وفرز قضاياهم جنائيه فكريه ومناصحتهم ومحاربة فكرهم في مراكز متخصصه لأنهم مواطنين غرر بهم لأنهم مواطنين في النهايه لهم نفس الحقوق من انصلح انره له ماله مثل كل مواطن مصري من اراد ان يصبر عليه يتم الصبر عليه زالمحاوله معه مره واثنين اذا وثلاثه والا عمل مايلزم معه ومن انصلح وعليه قضيه جنائيه القضاء يحاكمه و يقضي محكوميته وينخرط بالمجتمع وايضا شي ثاني التوعيه المجتمعيه والإعلاميه لا تقول يوجد انا متابع لإعلام المصري مع احترامي لهم الإعلام بعضهم او الأكثريه وليس جميعهم يحتاجون بأنفسهم توعيه وتطوير بعطيك مثال بسيط خارج الموضوع

بس دليل على كلامي عند رئيس نادي دون ذكر م م يطلع يسب ويشتم في الإعلام وفلان كان مع رقاصه وعلان مادري في الإعلام رئيس نادي هذا وش ذا الإعلام والمستوى صار حراج هذا مثال وثاني يطلع لك يداوي العقم وثالث يجمع العشاق الإعلام المصري لم تقول اخوان كأنه العضو اللي فيه صهيوني مو مصري خذه وناصحه وصحح فكره المهم انت قلت رأي وانا رأي والله اعلم سبحانه هذا الرد الأخير وانتهى رأيي ولك حق الرد الأخير. وشكرا
 
وجهة نظرك أحترمها، لكن لا يعني أن أتفق معها،
أنا كلي ثقة في كل كلمة كتبتها في تقريري عن "العلاقات الصينية الإيرانية"،
تجدها في هذا الموضوع


أما بخصوص "طريق الحرير" فإيران من الدول الرئيسية التي يمر فيها طريق الحرير،
في التقرير تكلمت كثيراً عن "طريق الحرير الصيني" ودور إيران فيه.
إيران من الدول الرئيسية بطريق الحرير لكن ارتباطها به من خلال اسيا الوسطى وليس الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني

إيران أعطت الهند حق استثمار ميناء شابهار بموافقة أمريكية والهدف إبعاد باكستان عن أفغانستان ومن ورائها اسيا الوسطى وربطها بطرق تجارية عبر إيران

اما الخلايا التجسسية الإيرانية الهندية التي تعمل على إفشال الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني فهذا حسب الجيش الباكستاني

مع إيماني بوجود المصالح الا أنني مؤمن أكثر بأن إيران استراتيجيا مرتبطة بالغرب
 
وجهة نظرك أحترمها، لكن لا يعني أن أتفق معها،
أنا كلي ثقة في كل كلمة كتبتها في تقريري عن "العلاقات الصينية الإيرانية"،
تجدها في هذا الموضوع


أما بخصوص "طريق الحرير" فإيران من الدول الرئيسية التي يمر فيها طريق الحرير،
في التقرير تكلمت كثيراً عن "طريق الحرير الصيني" ودور إيران فيه.
ايران من الدول الرئيسيه في طريق الحرير البري وللمفارقه طريق الحرير البري لايمر من اي دوله عربيه مصر دره التاج في طريق الحرير البحري
 
طبعا



حسناً أخي الكريم قرأت المقال بالكامل،
وإذا تسمح لي أن أضع لك قرائتي لما جاء بين ثنايا سطور المقال،

أولاً الكاتب يحاول وضع تبريرات لأسباب وأهداف الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وتبديد المخاوف التي لدى دول كثيرة من هذه الاتفاقية، ويحاول الكاتب التقليل من هدفها وغرضها، واعتبارها بأنها اتفاقية عادية لن تشكل أي خطورة على أي دولة أو جهة، ويقول للمجتمع الغربي لا داعي للمبالغة في أهمية هذه الاتفاقية.

ثانياً كون أن الكاتب صيني الجنسية، فهو يحاول في مقاله أن يرسل عدة رسائل للمجتمع الغربي، وأهم رسالة يرسلها للغرب عدم القلق والتوجس من الصين فليس لديها أي "توسع عدواني"، وبالتالي لا تسيئوا فهم الاتفاقية المبرمة مع إيران.

ثالثاً الكاتب لم يقل الحقيقة أو سأكون أكثر لطفاً معه وسأقول بأنه جانبه الصواب.
ففي المقال يقول (( المنطقة لم تكن يومًا في جوهر مصالح السياسة الخارجية الصينية ))، ويقصد بالمنطقة أي منطقة الشرق الأوسط، وهذا مجافي للحقيقة. على العكس من ذلك، فإن منطقة الشرق الأوسط من صلب اهتمامات الصين كون أن المنطقة تحتوي على مصادر الطاقة التي تحتاجها الصين، هذا ناهيك عن أن الصين تتمدد في مناطق عديدة عبر "الدبلوماسية الناعمة"، ومن هذه المناطق الشرق الأوسط وأفريقيا ودول البلقان وآسيا الوسطى.
من استراتيجية الصين أنها دائماً تستغل الفرص في البلدان التي يكون فيها وجود الولايات المتحدة ضعيفاً. وكجزء من هذه الإستراتيجية، تعد طهران شريكاً مثالياً لبكين، سواء بالنسبة لمواردها الطبيعية أو لنفوذها الجيوسياسي.
والصين تتمتع بعلاقات وثيقة متزايدة مع الحكومات المناهضة للولايات المتحدة في العالم، مثل إيران في الشرق الأوسط، إلا أن من الجدير بالذكر أن مسار بكين لتوسيع نفوذها في الشرق الأوسط غير واضح المعالم، وأنا شخصياً أجد بأن عدم وضوح معالم المسار الصيني ما هي إلا حيلة وخدعة صينية، حيث تستخدم الصين في الوقت الحالي استراتيجية الـ Low Profile لعدم إثارة "أعدائها" أو "خصومها" في الوقت الحالي قبل اكتمال ونضوج استراتيجيتها، وذلك لكي تصل إلى هدفها مبتغاها.
ولمعرفة حقيقة الاستراتيجية الصينية أنصحك أخي الكريم أن تقرأ الوثائق الصينية الرسمية، ومن أهم هذه الوثائق ما يسمى بـ China's White Paper التي تصدره الصين سنوياً، وآخر اصدر كان في يناير 2021، ويمكنك الاطلاع على أعداده لسنوات عدة، ففي كل إصدار من كل عام تجد تطور في استراتيجية الصين نحو العالم،

رابعاً بالرغم من أن الكاتب يقول في مقاله للغرب لا تقلقوا ولا تتوجسوا من علاقات الصين مع إيران ومن هذه الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة، إلا أن عند قراءة ما بين ثنايا سطور المقال نجد أن الكاتب بنفسه يكشف طبيعة ومدى متانة هذه العلاقة، فهو يقول (( إنّ الاتفاقية هي بالدرجة الكبرى بادرة صداقة وامتداد طبيعي وغير مفاجئ للعلاقة بين الدولتين )).

خامساً وهي استكمالاً للنقطة السابقة "رابعاً"، يقول الكاتب: (( أن هذه السياسة الأوسع ترسم أيضًا معالم العلاقة مع إيران. فهذه الأخيرة هي الشريك الرئيسي للصين في المنطقة، وهي محل تقدير كبير من الصين بسبب قدرة هذه العلاقة على إزعاج الولايات المتحدة. من هنا، أنشأت الدولتان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة" بينهما في العام 2016 )). الكاتب يعترف بأن علاقة الصين مع إيران والشراكة الاستراتيجية الشاملة بينهما هي محل تقدير كبير من الصين لأنها (إيران) قادرة على إزعاج الولايات المتحدة الأميركية، إذن أنا كنتُ على صواب في تقريري الذي نشرته بالمنتدى قبل سنة أو أكثر عندما قلت بأن سبب متانة العلاقة بين الصين وإيران لأنها إيران قادرة على إزعاج الولايات المتحدة وفي التقرير وضعت الكثير من المعطيات التي تدل على ذلك وشرحتها.

سادساً أيضاً استكمالاً لنقطة رابعاً وخامساً، يقول الكاتب: ((أما من المنظار العالمي، فتُعتبر إيران شريكًا مفيدًا للصين من ناحية تحدّي الهيمنة الأمريكية أو أقله مضايقة الولايات المتحدة)). هنا الكاتب يكشف بوضوح أن الصين تستخدم إيران لمقارعة الولايات المتحدة كما قلت في مشاركتي السابقة.

سابعاً الكاتب رغم أنه في بداية مقاله حاول وضع التبريرات وإزالة القلق والتوجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران، وحاول أن ينفي أي خطر قد تأتي من هذه العلاقة، إلا أنه في ذات المقال يقول الآتي:
(( بدلاً من مجابهة الضغط الأمريكي مباشرةً في المناطق المحيطة بالصين، اختارت الصين أن تحارب على طريقتها وأن تتحدى الولايات المتحدة في مناطق بعيدة عن الصين إنما قريبة من مصالح الولايات المتحدة الأساسية. وبذلك أصبحت إيران – بصفتها دولةً تستطيع أن تتحدّى مصالح الولايات المتحدة الأساسية وحلفاءها في الشرق الأوسط، وتقع بعيدًا عن المناطق المحيطة بالصين – أفضل شريك تعمل معه الصين. من وجهة النظر الصينية، لا يترتب على الصين إلا كلفة ضئيلة مقابل دعم إيران اقتصاديًا وسياسيًا. ولن تواجه الصين أي إمكانية انجرار إلى حرب فعلية في الشرق الأوسط ضد الولايات المتحدة، ولكن هذه الاستراتيجية تأتي أيضًا بفوائد كبيرة لأن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة، في محاولة لإلهاء الولايات المتحدة عن زيادة ضغطها على المناطق المحيطة بالصين وبالتالي تخفيف الضغط عن مصالح الصين الأساسية )).
أعتقد أن هذه الفقرة تنسف جميع تبريرات الكاتب التي حاول أن يتخفى خلفها في بداية المقال، وما يقوله في هذه الفقرة هي بالضبط ما كشفته أنا في تقريري الذي أدرجته بالمنتدى قبل عام أو أكثر، بأن الصين تستخدم إيران كورقة ضغط على أميركا، وأن الدعم الصيني لإيران لا يكلفها الكثير فهي كلفة ضئيلة مقابل فوائد كبيرة للصين، لأن كما يقول الكاتب هنا في هذه الفقرة إن إيران تستطيع أن تتحدى مصالح أميركا وحلفاءها في الشرق الأوسط، وإن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة.

ثامناً بخصوص ما ذكره الكاتب عن أن (( الصين تمتنع عن الانحياز لأي طرف في النزاع الحاصل بين إيران وإسرائيل، وأسّست شراكة مع إسرائيل. وحصلت الشركة الصينية "شنغهاي إنترناشيونال بورت غروب" (SIPG) على حقوق تشغيل ميناء حيفا لمدة 25 عاماً ))ـ الحقيقة أن إسرائيل هي التي قامت بمد جسر مع الصين لإعاقة السخاء الصيني في تسليح إيران وجعلها دولة قوية عسكرياً، وقامت إسرائيل أيضاً بإنشاء قوى تابعة للوبي الصهيوني مع الصين، وليس كما يقول الكاتب بأن (( الصين تمتنع عن الانحياز ))، وإنما إسرائيل إدراكاً منها عن مدى خطورة علاقة الصين مع إيران تحركت لكبح جماح هذه العلاقة ولكن إلى الآن لم تنجح كثيراً، لأن طالما لدى الصين طموحات مستقبلية لتحقيق نفوذ لها في عدة مناطق بالعالم والشرق الأوسط على رأسها نظراً لتواجد الطاقة فيها، وكذلك طموحات الصين لأن تكون قوة عظمى فهي بحاجة لأوراق تستخدمها ضد "خصومها وأعدائها" مثل الولايات المتحدة وتجد أن إيران وسيلة للضغط على أميركا وعلى مناطق نفوذ أميركا.

وأخيراً .. أنا أعتبر أن المقال للكاتب الصيني دجانغ شنغ ما هو إلا قطعة PR بهدف تقليل أهمية الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وكذلك لتبديد القلق والهواجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران.

وفي الختام، هذه قرائتي للمقال ووجهة نظري، ولك أخي الكريم قرائتك ووجهة نظرك.
وشكراً لك.
 
التعديل الأخير:
حسناً أخي الكريم قرأت المقال بالكامل،
وإذا تسمح لي أن أضع لك قرائتي لما جاء بين ثنايا سطور المقال،

أولاً الكاتب يحاول وضع تبريرات لأسباب وأهداف الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وتبديد المخاوف التي لدى دول كثيرة من هذه الاتفاقية، ويحاول الكاتب التقليل من هدفها وغرضها، واعتبارها بأنها اتفاقية عادية لن تشكل أي خطورة على أي دولة أو جهة، ويقول للمجتمع الغربي لا داعي للمبالغة في أهمية هذه الاتفاقية.

ثانياً كون أن الكاتب صيني الجنسية، فهو يحاول في مقاله أن يرسل عدة رسائل للمجتمع الغربي، وأهم رسالة يرسلها للغرب عدم القلق والتوجس من الصين فليس لديها أي "توسع عدواني"، وبالتالي لا تسيئوا فهم الاتفاقية المبرمة مع إيران.

ثالثاً الكاتب لم يقل الحقيقة أو سأكون أكثر لطفاً معه وسأقول بأنه جانبه الصواب.
ففي المقال يقول (( المنطقة لم تكن يومًا في جوهر مصالح السياسة الخارجية الصينية ))، ويقصد بالمنطقة أي منطقة الشرق الأوسط، وهذا مجافي للحقيقة. على العكس من ذلك، فإن منطقة الشرق الأوسط من صلب اهتمامات الصين كون أن المنطقة تحتوي على مصادر الطاقة التي تحتاجها الصين، هذا ناهيك عن أن الصين تتمدد في مناطق عديدة عبر "الدبلوماسية الناعمة"، ومن هذه المناطق الشرق الأوسط وأفريقيا ودول البلقان وآسيا الوسطى.
من استراتيجية الصين أنها دائماً تستغل الفرص في البلدان التي يكون فيها وجود الولايات المتحدة ضعيفاً. وكجزء من هذه الإستراتيجية، تعد طهران شريكاً مثالياً لبكين، سواء بالنسبة لمواردها الطبيعية أو لنفوذها الجيوسياسي.
والصين تتمتع بعلاقات وثيقة متزايدة مع الحكومات المناهضة للولايات المتحدة في العالم، مثل إيران في الشرق الأوسط، إلا أن من الجدير بالذكر أن مسار بكين لتوسيع نفوذها في الشرق الأوسط غير واضح المعالم، وأنا شخصياً أجد بأن عدم وضوح معالم المسار الصيني ما هي إلا حيلة وخدعة صينية، حيث تستخدم الصين في الوقت الحالي استراتيجية الـ Low Profile لعدم إثارة "أعدائها" أو "خصومها" في الوقت الحالي قبل اكتمال ونضوج استراتيجيتها، وذلك لكي تصل إلى هدفها مبتغاها.
ولمعرفة حقيقة الاستراتيجية الصينية أنصحك أخي الكريم أن تقرأ الوثائق الصينية الرسمية، ومن أهم هذه الوثائق ما يسمى بـ China's White Paper التي تصدره الصين سنوياً، وآخر اصدر كان في يناير 2021، ويمكنك الاطلاع على أعداده لسنوات عدة، ففي كل إصدار من كل عام تجد تطور في استراتيجية الصين نحو العالم،

رابعاً بالرغم من أن الكاتب يقول في مقاله للغرب لا تقلقوا ولا تتوجسوا من علاقات الصين مع إيران ومن هذه الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة، إلا أن عند قراءة ما بين ثنايا سطور المقال نجد أن الكاتب بنفسه يكشف طبيعة ومدى متانة هذه العلاقة، فهو يقول (( إنّ الاتفاقية هي بالدرجة الكبرى بادرة صداقة وامتداد طبيعي وغير مفاجئ للعلاقة بين الدولتين )).

خامساً وهي استكمالاً للنقطة السابقة "رابعاً"، يقول الكاتب: (( أن هذه السياسة الأوسع ترسم أيضًا معالم العلاقة مع إيران. فهذه الأخيرة هي الشريك الرئيسي للصين في المنطقة، وهي محل تقدير كبير من الصين بسبب قدرة هذه العلاقة على إزعاج الولايات المتحدة. من هنا، أنشأت الدولتان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة" بينهما في العام 2016 )). الكاتب يعترف بأن علاقة الصين مع إيران والشراكة الاستراتيجية الشاملة بينهما هي محل تقدير كبير من الصين لأنها (إيران) قادرة على إزعاج الولايات المتحدة الأميركية، إذن أنا كنتُ على صواب في تقريري الذي نشرته بالمنتدى قبل سنة أو أكثر عندما قلت بأن سبب متانة العلاقة بين الصين وإيران لأنها قادرة على إزعاج الولايات المتحدة وفي التقرير وضعت الكثير من المعطيات التي تدل على ذلك وشرحتها.

سادساً أيضاً استكمالاً لنقطة رابعاً وخامساً، يقول الكاتب: ((أما من المنظار العالمي، فتُعتبر إيران شريكًا مفيدًا للصين من ناحية تحدّي الهيمنة الأمريكية أو أقله مضايقة الولايات المتحدة)). هنا الكاتب يكشف بوضوح أن الصين تستخدم إيران لمقارعة الولايات المتحدة كما قلت في مشاركتي السابقة.

سابعاً الكاتب رغم أنه في بداية مقاله حاول وضع التبريرات وإزالة القلق والتوجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران، وحاول أن ينفي أي خطر قد تأتي من هذه العلاقة، إلا أنه في ذات المقال يقول الآتي:
(( بدلاً من مجابهة الضغط الأمريكي مباشرةً في المناطق المحيطة بالصين، اختارت الصين أن تحارب على طريقتها وأن تتحدى الولايات المتحدة في مناطق بعيدة عن الصين إنما قريبة من مصالح الولايات المتحدة الأساسية. وبذلك أصبحت إيران – بصفتها دولةً تستطيع أن تتحدّى مصالح الولايات المتحدة الأساسية وحلفاءها في الشرق الأوسط، وتقع بعيدًا عن المناطق المحيطة بالصين – أفضل شريك تعمل معه الصين. من وجهة النظر الصينية، لا يترتب على الصين إلا كلفة ضئيلة مقابل دعم إيران اقتصاديًا وسياسيًا. ولن تواجه الصين أي إمكانية انجرار إلى حرب فعلية في الشرق الأوسط ضد الولايات المتحدة، ولكن هذه الاستراتيجية تأتي أيضًا بفوائد كبيرة لأن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة، في محاولة لإلهاء الولايات المتحدة عن زيادة ضغطها على المناطق المحيطة بالصين وبالتالي تخفيف الضغط عن مصالح الصين الأساسية )).
أعتقد أن هذه الفقرة تنسف جميع تبريرات الكاتب التي حاول أن يتخفى خلفها في بداية المقال، وما يقوله في هذه الفقرة هي بالضبط ما كشفته أنا في تقريري الذي أدرجته بالمنتدى قبل عام أو أكثر، بأن الصين تستخدم إيران كورقة ضغط على أميركا، وأن الدعم الصيني لإيران لا يكلفها الكثير فهي كلفة ضئيلة مقابل فوائد كبيرة للصين، لأن كما يقول الكاتب هنا في هذه الفقرة لأن إيران تستطيع أن تتحدى مصالح أميركا وحلفاءها في الشرق الأوسط، ولأن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة.

ثامناً بخصوص ما ذكره الكاتب عن أن (( الصين تمتنع عن الانحياز لأي طرف في النزاع الحاصل بين إيران وإسرائيل، وأسّست شراكة مع إسرائيل. وحصلت الشركة الصينية "شنغهاي إنترناشيونال بورت غروب" (SIPG) على حقوق تشغيل ميناء حيفا لمدة 25 عاماً ))ـ الحقيقة أن إسرائيل هي التي قامت بمد جسر مع الصين لإعاقة السخاء الصيني في تسليح إيران وجعلها دولة قوية عسكرياً، وقامت إسرائيل أيضاً بإنشاء قوى تابعة للوبي الصهيوني مع الصين، وليس كما يقول الكاتب بأن (( الصين تمتنع عن الانحياز ))، وإنما إسرائيل إدراكاً منها عن مدى خطورة علاقة الصين مع إيران تحركت لكبح جماح هذه العلاقة ولكن إلى الآن لم تنجح كثيراً، لأن طالما لدى الصين طموحات مستقبلية لتحقيق نفوذ لها في عدة مناطق بالعالم والشرق الأوسط على رأسها نظراً لتواجد الطاقة فيها، وكذلك طموحات الصين لأن تكون قوة عظمى فهي بحاجة لأوراق تستخدمها ضد "خصومها وأعدائها" مثل الولايات المتحدة وتجد أن إيران وسيلة للضغط على أميركا وعلى مناطق نفوذ أميركا.

وأخيراً .. أنا أعتبر أن المقال للكاتب الصيني دجانغ شنغ ما هو إلا قطعة PR بهدف تقليل أهمية الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وكذلك لتبديد القلق والهواجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران.

وفي الختام، هذه قرائتي للمقال ووجهة نظري، ولك أخي الكريم قرائتك ووجهة نظرك.
وشكراً لك.
 
إيران من الدول الرئيسية بطريق الحرير لكن ارتباطها به من خلال اسيا الوسطى وليس الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني

إيران أعطت الهند حق استثمار ميناء شابهار بموافقة أمريكية والهدف إبعاد باكستان عن أفغانستان ومن ورائها اسيا الوسطى وربطها بطرق تجارية عبر إيران

اما الخلايا التجسسية الإيرانية الهندية التي تعمل على إفشال الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني فهذا حسب الجيش الباكستاني

مع إيماني بوجود المصالح الا أنني مؤمن أكثر بأن إيران استراتيجيا مرتبطة بالغرب

إيران من ضمن الدول التي يمر فيها الطريق البري لطريق الحرير، وهي من الدول الرئيسية للممر البري لطريق الحرير، وبدون إيران لن تستطيع الصين أن توصل حلقة الطريق البري إلى تركيا ثم إلى أوروبا،
تفضل أقرأ هذا الملف من موقع الحكومة الصينية وستجد دور إيران في الطريق البري لطريق الحرير [
].

بالنسبة لميناء شابهار، سبق وقد ذكرت هنا بالمنتدى في موضوع آخر، بأن إيران قامت بإقصاء الهند من ميناء شابهار، بالرغم من أن الهند شاركت في المشروع عبر التمويل وبمباركة إميركية، لكن إيران مؤخراً استبعدت الهند،
تقارير إيرانية وهندية وأميركية ذكروا بأن إيران قررت استبعاد الهند من مشروع استراتيجي يتمثل في مد خط السكك الحديدية من ميناء شابهار حتى مدينة زيدان الإيرانية مع حدود أفغانستان، وكشفت التقارير بأن إيران قررت المضي قدماً منفردة في بناء السكك الحديدية، وأشارت هذه التقارير بأن هذا التطور الأخير يعد انتكاسة للعلاقات الهندية الإيرانية، وأن الصراع الأميركي الصيني في قضية إيران يمثل تحدياً جديداً لنيودلهي التي تسعى للتوازن بين علاقاتها مع الولايات المتحدة وإيران،
وقد رجحت تلك التقارير بأن تعزيز العلاقات الصينية والإيرانية قد تكون وراء هذا التطور الجديد بشأن استبعاد الهند من مشروع شابهار الإيراني.
للعلم هذا التطور حصل خلال الصيف الماضي في شهر يوليو 2020، راجع الصحف الهندية والإيرانية وستجد كم هائل من المقالات والتحليلات حول هذا الأمر.
 
إيران من ضمن الدول التي يمر فيها الطريق البري لطريق الحرير، وهي من الدول الرئيسية للممر البري لطريق الحرير، وبدون إيران لن تستطيع الصين أن توصل حلقة الطريق البري إلى تركيا ثم إلى أوروبا،
تفضل أقرأ هذا الملف من موقع الحكومة الصينية وستجد دور إيران في الطريق البري لطريق الحرير [
].

بالنسبة لميناء شابهار، سبق وقد ذكرت هنا بالمنتدى في موضوع آخر، بأن إيران قامت بإقصاء الهند من ميناء شابهار، بالرغم من أن الهند شاركت في المشروع عبر التمويل وبمباركة إميركية، لكن إيران مؤخراً استبعدت الهند،
تقارير إيرانية وهندية وأميركية ذكروا بأن إيران قررت استبعاد الهند من مشروع استراتيجي يتمثل في مد خط السكك الحديدية من ميناء شابهار حتى مدينة زيدان الإيرانية مع حدود أفغانستان، وكشفت التقارير بأن إيران قررت المضي قدماً منفردة في بناء السكك الحديدية، وأشارت هذه التقارير بأن هذا التطور الأخير يعد انتكاسة للعلاقات الهندية الإيرانية، وأن الصراع الأميركي الصيني في قضية إيران يمثل تحدياً جديداً لنيودلهي التي تسعى للتوازن بين علاقاتها مع الولايات المتحدة وإيران،
وقد رجحت تلك التقارير بأن تعزيز العلاقات الصينية والإيرانية قد تكون وراء هذا التطور الجديد بشأن استبعاد الهند من مشروع شابهار الإيراني.
للعلم هذا التطور حصل خلال الصيف الماضي في شهر يوليو 2020، راجع الصحف الهندية والإيرانية وستجد كم هائل من المقالات والتحليلات حول هذا الأمر.

العديد من المحللين فسروا الخطوة الإيرانية في استبعاد الهند من مشروع شابهار في ذلك التوقيت بالذات (صيف 2020) بأنه بسبب "الاتفاقية المبرمة لمدة 25 عاماً بين الصين وإيران"، وقالوا بأن تزامن ظهور الحدثين في وقت واحد، استبعاد الهند من شابهار الإيراني والاتفاقية الصينية الإيرانية لمدة 25 عام، بأنه دليل على أن للصين واتفاقيتها لمدة 20 عام مع إيران يد في استبعاد الهند من مشروع شابهار.
 
حسناً أخي الكريم قرأت المقال بالكامل،
وإذا تسمح لي أن أضع لك قرائتي لما جاء بين ثنايا سطور المقال،

أولاً الكاتب يحاول وضع تبريرات لأسباب وأهداف الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وتبديد المخاوف التي لدى دول كثيرة من هذه الاتفاقية، ويحاول الكاتب التقليل من هدفها وغرضها، واعتبارها بأنها اتفاقية عادية لن تشكل أي خطورة على أي دولة أو جهة، ويقول للمجتمع الغربي لا داعي للمبالغة في أهمية هذه الاتفاقية.

ثانياً كون أن الكاتب صيني الجنسية، فهو يحاول في مقاله أن يرسل عدة رسائل للمجتمع الغربي، وأهم رسالة يرسلها للغرب عدم القلق والتوجس من الصين فليس لديها أي "توسع عدواني"، وبالتالي لا تسيئوا فهم الاتفاقية المبرمة مع إيران.

ثالثاً الكاتب لم يقل الحقيقة أو سأكون أكثر لطفاً معه وسأقول بأنه جانبه الصواب.
ففي المقال يقول (( المنطقة لم تكن يومًا في جوهر مصالح السياسة الخارجية الصينية ))، ويقصد بالمنطقة أي منطقة الشرق الأوسط، وهذا مجافي للحقيقة. على العكس من ذلك، فإن منطقة الشرق الأوسط من صلب اهتمامات الصين كون أن المنطقة تحتوي على مصادر الطاقة التي تحتاجها الصين، هذا ناهيك عن أن الصين تتمدد في مناطق عديدة عبر "الدبلوماسية الناعمة"، ومن هذه المناطق الشرق الأوسط وأفريقيا ودول البلقان وآسيا الوسطى.
من استراتيجية الصين أنها دائماً تستغل الفرص في البلدان التي يكون فيها وجود الولايات المتحدة ضعيفاً. وكجزء من هذه الإستراتيجية، تعد طهران شريكاً مثالياً لبكين، سواء بالنسبة لمواردها الطبيعية أو لنفوذها الجيوسياسي.
والصين تتمتع بعلاقات وثيقة متزايدة مع الحكومات المناهضة للولايات المتحدة في العالم، مثل إيران في الشرق الأوسط، إلا أن من الجدير بالذكر أن مسار بكين لتوسيع نفوذها في الشرق الأوسط غير واضح المعالم، وأنا شخصياً أجد بأن عدم وضوح معالم المسار الصيني ما هي إلا حيلة وخدعة صينية، حيث تستخدم الصين في الوقت الحالي استراتيجية الـ Low Profile لعدم إثارة "أعدائها" أو "خصومها" في الوقت الحالي قبل اكتمال ونضوج استراتيجيتها، وذلك لكي تصل إلى هدفها مبتغاها.
ولمعرفة حقيقة الاستراتيجية الصينية أنصحك أخي الكريم أن تقرأ الوثائق الصينية الرسمية، ومن أهم هذه الوثائق ما يسمى بـ China's White Paper التي تصدره الصين سنوياً، وآخر اصدر كان في يناير 2021، ويمكنك الاطلاع على أعداده لسنوات عدة، ففي كل إصدار من كل عام تجد تطور في استراتيجية الصين نحو العالم،

رابعاً بالرغم من أن الكاتب يقول في مقاله للغرب لا تقلقوا ولا تتوجسوا من علاقات الصين مع إيران ومن هذه الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة، إلا أن عند قراءة ما بين ثنايا سطور المقال نجد أن الكاتب بنفسه يكشف طبيعة ومدى متانة هذه العلاقة، فهو يقول (( إنّ الاتفاقية هي بالدرجة الكبرى بادرة صداقة وامتداد طبيعي وغير مفاجئ للعلاقة بين الدولتين )).

خامساً وهي استكمالاً للنقطة السابقة "رابعاً"، يقول الكاتب: (( أن هذه السياسة الأوسع ترسم أيضًا معالم العلاقة مع إيران. فهذه الأخيرة هي الشريك الرئيسي للصين في المنطقة، وهي محل تقدير كبير من الصين بسبب قدرة هذه العلاقة على إزعاج الولايات المتحدة. من هنا، أنشأت الدولتان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة" بينهما في العام 2016 )). الكاتب يعترف بأن علاقة الصين مع إيران والشراكة الاستراتيجية الشاملة بينهما هي محل تقدير كبير من الصين لأنها (إيران) قادرة على إزعاج الولايات المتحدة الأميركية، إذن أنا كنتُ على صواب في تقريري الذي نشرته بالمنتدى قبل سنة أو أكثر عندما قلت بأن سبب متانة العلاقة بين الصين وإيران لأنها إيران قادرة على إزعاج الولايات المتحدة وفي التقرير وضعت الكثير من المعطيات التي تدل على ذلك وشرحتها.

سادساً أيضاً استكمالاً لنقطة رابعاً وخامساً، يقول الكاتب: ((أما من المنظار العالمي، فتُعتبر إيران شريكًا مفيدًا للصين من ناحية تحدّي الهيمنة الأمريكية أو أقله مضايقة الولايات المتحدة)). هنا الكاتب يكشف بوضوح أن الصين تستخدم إيران لمقارعة الولايات المتحدة كما قلت في مشاركتي السابقة.

سابعاً الكاتب رغم أنه في بداية مقاله حاول وضع التبريرات وإزالة القلق والتوجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران، وحاول أن ينفي أي خطر قد تأتي من هذه العلاقة، إلا أنه في ذات المقال يقول الآتي:
(( بدلاً من مجابهة الضغط الأمريكي مباشرةً في المناطق المحيطة بالصين، اختارت الصين أن تحارب على طريقتها وأن تتحدى الولايات المتحدة في مناطق بعيدة عن الصين إنما قريبة من مصالح الولايات المتحدة الأساسية. وبذلك أصبحت إيران – بصفتها دولةً تستطيع أن تتحدّى مصالح الولايات المتحدة الأساسية وحلفاءها في الشرق الأوسط، وتقع بعيدًا عن المناطق المحيطة بالصين – أفضل شريك تعمل معه الصين. من وجهة النظر الصينية، لا يترتب على الصين إلا كلفة ضئيلة مقابل دعم إيران اقتصاديًا وسياسيًا. ولن تواجه الصين أي إمكانية انجرار إلى حرب فعلية في الشرق الأوسط ضد الولايات المتحدة، ولكن هذه الاستراتيجية تأتي أيضًا بفوائد كبيرة لأن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة، في محاولة لإلهاء الولايات المتحدة عن زيادة ضغطها على المناطق المحيطة بالصين وبالتالي تخفيف الضغط عن مصالح الصين الأساسية )).
أعتقد أن هذه الفقرة تنسف جميع تبريرات الكاتب التي حاول أن يتخفى خلفها في بداية المقال، وما يقوله في هذه الفقرة هي بالضبط ما كشفته أنا في تقريري الذي أدرجته بالمنتدى قبل عام أو أكثر، بأن الصين تستخدم إيران كورقة ضغط على أميركا، وأن الدعم الصيني لإيران لا يكلفها الكثير فهي كلفة ضئيلة مقابل فوائد كبيرة للصين، لأن كما يقول الكاتب هنا في هذه الفقرة إن إيران تستطيع أن تتحدى مصالح أميركا وحلفاءها في الشرق الأوسط، وإن التوسع الإيراني قادر على التسبب بصعوبات هائلة أمام الولايات المتحدة في المنطقة.

ثامناً بخصوص ما ذكره الكاتب عن أن (( الصين تمتنع عن الانحياز لأي طرف في النزاع الحاصل بين إيران وإسرائيل، وأسّست شراكة مع إسرائيل. وحصلت الشركة الصينية "شنغهاي إنترناشيونال بورت غروب" (SIPG) على حقوق تشغيل ميناء حيفا لمدة 25 عاماً ))ـ الحقيقة أن إسرائيل هي التي قامت بمد جسر مع الصين لإعاقة السخاء الصيني في تسليح إيران وجعلها دولة قوية عسكرياً، وقامت إسرائيل أيضاً بإنشاء قوى تابعة للوبي الصهيوني مع الصين، وليس كما يقول الكاتب بأن (( الصين تمتنع عن الانحياز ))، وإنما إسرائيل إدراكاً منها عن مدى خطورة علاقة الصين مع إيران تحركت لكبح جماح هذه العلاقة ولكن إلى الآن لم تنجح كثيراً، لأن طالما لدى الصين طموحات مستقبلية لتحقيق نفوذ لها في عدة مناطق بالعالم والشرق الأوسط على رأسها نظراً لتواجد الطاقة فيها، وكذلك طموحات الصين لأن تكون قوة عظمى فهي بحاجة لأوراق تستخدمها ضد "خصومها وأعدائها" مثل الولايات المتحدة وتجد أن إيران وسيلة للضغط على أميركا وعلى مناطق نفوذ أميركا.

وأخيراً .. أنا أعتبر أن المقال للكاتب الصيني دجانغ شنغ ما هو إلا قطعة PR بهدف تقليل أهمية الاتفاقية المبرمة لمدة 25 سنة بين الصين وإيران، وكذلك لتبديد القلق والهواجس التي لدى المجتمع الغربي تجاه علاقات الصين مع إيران.

وفي الختام، هذه قرائتي للمقال ووجهة نظري، ولك أخي الكريم قرائتك ووجهة نظرك.
وشكراً لك.

اولا ماشاء الله تبارك الله

ثانيا انا كنت ارى ان المقال واقعي جدا ومتماشي مع السياسه الصينيه الحاليه

واخيرا تحليل التقرير كانت بصمتك واضح فيه للدرجة اني اصبحت متفق مع التحليل الرائع عن الإستراتيجيه المستقبليه واهدافها للصين

واخيرا اعتقد ان تحليلك للتقرير وقرائتك لما بين السطور وتعرية فكر كاتبه المرتبك بناء كم وضح لي بناء على تحليلك واشوف ان الصين اهدافها غامضه واستراتيجيتها طموحه وخطر تجاهله في المستقبل القريب


واخيرا وليس مجامله اذا حصلت فرصه مستقبلا رح استشيرك اذا تسمحين لي في المقالات المقبله قدر الإمكان واضيف للمواضيع تحليلك الخاص بتوقيعك في المواضيع كالتقارير والدراسات ولوكان مخالف لرأيك التقرير والدراسه اكيد ان تحليلك رح يكون اضافه للموضوع ولا اعتقد انك من النوع الذي تحتاجين مجامله او مديح وثقتك بنفسك واضحه واخيرا شكرا لك على الإضافه من نواحي الثقافه العسكريه والسياسيه و هي الهدف من المشاركه في المنتدى وهذا امر تحقق معك

بالتوفيق
 
تسلم بتقول وليه ؟

يعلم الله لا اجاملك علشان من مصر ولا مصر تنتظر مجاملتي او عليك شكري او انتظر تكريما من مصر لقولي الحقيقه لو
مكانك لو قلت كلمة حق في السعوديه لن اشكرك لأنها الحقيقه ولست انتظر شهاده ولو لم تقولها سأنتزعها منك بكل ما اوتيت من قوه انا عارف انك قلت تسلم من باب العاده وليست والأخوه ولم تتعمق مثلي في الأمر بس حبيت اوضح الفكره ليس للشكرك لي بس لو تنافشنا في موضوع ثاني تكون عارف اسلوب نقاشي ضد مصر او معها لا اتكلم بعواطف مدري قد حظرت في مواضيع ونقاشات سابقه او لا على العموم امت اللي تسلم
اخي العزيز A @Aymanop1709



الان اقرء ردي عليك فيه مغالطات كثيره ربما فهمت غلط قلت تسلم من باب الإ خوه وليست مادري ايش جاب ليست من سرعة الكتابه الأفكار تسبق الكتابه وحظرت = يعني شرفتني في نقاشات سابقه في نقاشي مع الإخوه المصريين معي وانت اللي تسلم اعتذر جدا للسوء الفهم اخاف انك قلت اني اعاني من انفصام في الشخصيه والسالفه اخطاء املائيه قرأت الرد الان وخجلت اعتذر منك جدا

واتشرف بالنقاش معك اي وقت
 
التعديل الأخير:



تعليق مكتب نتنياهو:

نتنياهو: أقول للذين يلتمسون القضاء علينا، لن نسمح لنظامكم المتطرف والعدواني بامتلاك أسلحة نووية، لا نعوّل على أي اتفاق مع نظام كنظامكم، لقد شاهدنا مدى جدوى الاتفاقيات التي أبرمت مع أمثالكم على مدار القرن الماضي والحالي أيضًا مع حكومة كوريا الشمالية، سنبذل كل ما بوسعنا لمنع تزودكم بأسلحة نووية.
 
اولا ماشاء الله تبارك الله

ثانيا انا كنت ارى ان المقال واقعي جدا ومتماشي مع السياسه الصينيه الحاليه

واخيرا تحليل التقرير كانت بصمتك واضح فيه للدرجة اني اصبحت متفق مع التحليل الرائع عن الإستراتيجيه المستقبليه واهدافها للصين

واخيرا اعتقد ان تحليلك للتقرير وقرائتك لما بين السطور وتعرية فكر كاتبه المرتبك بناء كم وضح لي بناء على تحليلك واشوف ان الصين اهدافها غامضه واستراتيجيتها طموحه وخطر تجاهله في المستقبل القريب


واخيرا وليس مجامله اذا حصلت فرصه مستقبلا رح استشيرك اذا تسمحين لي في المقالات المقبله قدر الإمكان واضيف للمواضيع تحليلك الخاص بتوقيعك في المواضيع كالتقارير والدراسات ولوكان مخالف لرأيك التقرير والدراسه اكيد ان تحليلك رح يكون اضافه للموضوع ولا اعتقد انك من النوع الذي تحتاجين مجامله او مديح وثقتك بنفسك واضحه واخيرا شكرا لك على الإضافه من نواحي الثقافه العسكريه والسياسيه و هي الهدف من المشاركه في المنتدى وهذا امر تحقق معك

بالتوفيق

شكراً لك أخي الكريم،
وما عليكم زود.
 
مع احترامي لك لا تتجرء على مدح هذا الصفوي اللعين قاتل الأبرياء في هذا المنتدى المحترم

قصف ايش يابو قصف تستهبل انت ذكرني بس كم مات جندي امريكي وليه امريكا ماردت الكل يعلم ان امريكا وايران متى يكون الرد والساعه لأن ترامب مقبل كان على انتخابات ومو وقت الحرب ولأن امريكا قالو يالله نعطيك جوك بس اقصف باتفاق ولو تأذى جندي امريكي رح نلعن ابو اللي جابكم يايران وين الشجاعه وباقي تمدح للمره الأخيره ماذا عن قصف الطائره المدنيه بعد مقتل سليماني وين اعرابها من الشجاعه خلك من الرد الرسمي الإيراني واعترافها انه خطاء هذا لابد من حصول هذا واعترافها وهذه الأمور معروفه تستخدمها الدول لإغراق الحدث الرئيسي بتغطيته بحدث اكبر حتى يتم ارسال الحدث السابق لإرشيف بذمتك الشجاعه بكلمتين في تويتر شوف اسرائيل وش مسويه بالحرس الثوري في سوريا ولا يتنفسون وين الشجاعه الإيرانيه مقتل رئيس علماء في ايران ونتنياهو يتملق على الشاشات وين الشجاعه ايام ترامب الخميني ولاحرف وين الشجاعه يأخي الشجاعه فعل وليست كلام اذا ايران اسرو امريكان ايام اوباما الخواف ولا سوى شي يعني بايدن بيحارب ايران علشان كلمتين قالها هذا اللعين على تويتر والله لو يدري فيها ذرة اذى ماقال حرف هذه شجاعة الجبان اسد على بايدن ونعامه كان مع ترامب ياخي من جد تمدح شخص انه شجاع وهو لايعرف عن الشجاعه الى مسمى حدث العاقل بما يعقل فإن صدق فلاعقل له حتى اسرائيل عارفين انه جبان والا ماكانو يسرحون ويمرحون في طهران وهم اجبن البشر بذمتك لو كان في اسد في ايران رح تشوف الدجاج يتمشى في طهران
اخوي خلينا نتكلم بالواقعية
نفرض ما مات ولا جندي امريكي و لا اصلا اصاب 140 جندي امريكي
و لا تدمر اي جزء من القاعدة الامريكية
قبل الضربه مش ترامب وعد اذا ايران ضرب اي قاعدة امريكية راح تقصف 52 هدف في عمق الايراني ؟!!!
لماذا بلع الضربة علي اكبر قاعدة الامريكية و راح نام
هل ضرب قاعدة الامريكية عندك شي عادي و سهل و من الممكن امريكا تسكت عن هيك ضربة ؟
امريكا سقط دولتين بس لانهم ضربوا مدنيين الامريكان ولا ضربوا اي قاعدة عسكرية و لا حتي صرحوا بذالك
ايران قصفت اكبر قاعدة امريكية فيها 1500 جندي لو لا ملاجئ الي في عهد صدام حسين في القاعدة
كان يصير مجزرة في 1500 جندي امريكي
و انت تكلم كانها ولا شي
و تقول ليس من الشجاعة قصف قاعدة امريكية ؟
اجل ايش عندك شجاعة ؟ اكل التمر مع فلفل الهندي علي الريوق :cmonBruh:
انت كلامك عاطفي و من داخل تعرف ضرب قاعدة امريكية من طرف اي دولة و الاعلان صراحتا و تهديد بعدم الرد او تضرب كل قواعد الامريكية
تحتاج الشجاعة بل التهور
لا تنسي ايران اسقطت اغلي طائرة امريكية في اجواء الدوليه سنة 2019 يعني قبل ما ترامب على كلامك تخاف من الانتخابات
لا تخدع نفسك
 
التعديل الأخير:
و ما ايران و مرشدها الا احد الاذرع الصهيونيه امحاولة تدمير الدول الاسلاميه و خاصه العربيه بخلق حالة توتر طائفي و تحويله الى صراع مسلح , ليل نهار الموت لامريكيا و هم و الامريكان يد بيد في العراق و سوريا و افغانستان و اليمن , فل يستعجولو الحلقه الاخيره من هذا الفلم الهندي حتى ربعنا يصحون
 
و ما ايران و مرشدها الا احد الاذرع الصهيونيه امحاولة تدمير الدول الاسلاميه و خاصه العربيه بخلق حالة توتر طائفي و تحويله الى صراع مسلح , ليل نهار الموت لامريكيا و هم و الامريكان يد بيد في العراق و سوريا و افغانستان و اليمن , فل يستعجولو الحلقه الاخيره من هذا الفلم الهندي حتى ربعنا يصحون
ايران احدي الاذرع الصهيونية ؟ :wut face"
واذا هيك لماذا صار تطبيع بين الامارات و المغرب و البحرين مع الصهاينة ؟
و من جهة اخري هم باساس ضد ايران و اجندات الايرانية ؟
و كيف هم و الامريكان يد بيد في العراق و سوريا و افغانستان و شفنا ضرب المليشيات الايرانية لامريكان
ارجوك لا تقولي مسرحية نفس مسرحيىة حرب 2006 حزب الله و الصهاينة
لان ما شفت احد يقتل في المسرحيات و ما شفت في المسرحيات ضرب بالصواريخ و الحصار و تصفير البترول
احترم عقولنا يا اخي
 
اخوي خلينا نتكلم بالواقعية
نفرض ما مات ولا جندي امريكي و لا اصلا اصاب 140 جندي امريكي
و لا تدمر اي جزء من القاعدة الامريكية
قبل الضربه مش ترامب وعد اذا ايران ضرب اي قاعدة امريكية راح تقصف 52 هدف في عمق الايراني ؟!!!
لماذا بلع الضربة علي اكبر قاعدة الامريكية و راح نام
هل ضرب قاعدة الامريكية عندك شي عادي و سهل و من الممكن امريكا تسكت عن هيك ضربة ؟
امريكا سقط دولتين بس لانهم ضربوا مدنيين الامريكان ولا ضربوا اي قاعدة عسكرية و لا حتي صرحوا بذالك
ايران قصفت اكبر قاعدة امريكية فيها 1500 جندي لو لا ملاجئ الي في عهد صدام حسين في القاعدة
كان يصير مجزرة في 1500 جندي امريكي
و انت تكلم كانها ولا شي
و تقول ليس من الشجاعة قصف قاعدة امريكية ؟
اجل ايش عندك شجاعة ؟ اكل التمر مع فلفل الهندي علي الريوق :cmonBruh:
انت كلامك عاطفي و من داخل تعرف ضرب قاعدة امريكية من طرف اي دولة و الاعلان صراحتا و تهديد بعدم الرد او تضرب كل قواعد الامريكية
تحتاج الشجاعة بل التهور
لا تنسي ايران اسقطت اغلي طائرة امريكية في اجواء الدوليه سنة 2019 يعني قبل ما ترامب على كلامك تخاف من الانتخابات
لا تخدع نفسك
ضربه متفق عليها امريكا صرحت بهذا وبدون ماتصرح مره ثانيه متفق عليها طيب قلنا نفرض مو متفق عليها الإنتقام للسليماني بإطلاق صواريخ بدون فائده وين الإنتقام اعلاني شوفني اطلقت على قاعده امريكيه دمرت الأرصفه ولشوارع صارت فيها حفره ايش الإنتقام العظيم هذا وطيب ليه امريكا مارددت يمكن خايفه من ايران او من مقاتلة القاهر الشبحيه🤣🤣 والله لو مكانك اني لا اخجل وانا مازلت اتناقش في الموضوع لأن مافي مجال وبعدين ترد على النقاط اللي ممكن تحصل فيها مجال لك للنقاش والباقي اعمل نفسك ميت فيها


النهايه تناقش بالعقل والواقع وتقول ردودي عاطفيه والصحيح انت اللي عاطفي انا انقل الواقع واسرد احداث الكل يعلمها انت مثل اللي يجعلنا نرى فأر ويحاول يقنعنا انها اسد العقول العاقله تعجز عن تصديق ذلك والعقول العاجزه تصدق ماترى للعجزها حتى لو تحول الفأر الى اسد وتؤمن بذلك
 
توقع شخضي الديمقراطين يسسهلون لايران عنجهيتها
الجمهورين بينسفوها اذا تعدوا اخر الخطوط الموضوعه
 
عودة
أعلى