- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
- الحالة
- إنضم
- 22 يوليو 2009
- المشاركات
- 1,343
- التفاعل
- الدولة
تستطيع اخي لكن قدرات أجنحة الدلتا الايروديناميكية في الطيران المنخفض بتستهلك وقود أعلى للمحافظة على الرفع وتكون الطائرة أقل قدرة على المناورة.
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
و ليه ماحدش فكر ان الطائرات سواء مصرية او اماراتية تكون اقلعت من مطار في ليبيا
او على الاقل نزلت القواعد الليبية في الذهاب او الاياب للتزود بالوقود
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 16,717
- التفاعل
لااظن فالقواعد الليبية غالبا مراقبة ومرصودة وأي حركة ستكون مرصودة
الطائرات اقلعت غالبا من قواعد مصرية
- إنضم
- 15 فبراير 2013
- المشاركات
- 3,650
- التفاعل
- الدولة
تركيا لايمكنها القتال خارج حدودها لسبب ان قواتها منكشفه ... ( تركيا لاتملك دفاع جوي حقيقي )
تركيا تعتمد على دفاع جوي لدول الناتو كان منشور بتركيا 6 بطاريات بيتريوت ( امريكية و المانية وهولندية ) سحبت اعتقد 4 بطاريات
فبلد غير قادر على توفير حماية نفسه ... واستلم قبل فترة قصيرة بطارية واحدة يتيمه s400 بتغطي ايه وتسيب ايه هذا اذا فرضنا انها دخلت الخدمة التشغيلية والتي يعتقد انها تحتاج لوقت
الاتراك قوتهم بقدرات الاعتراض الجوية التي قد تشن على بلادهم عبر قيام مقاتلات باعتراض هذه الهجوم .
لكن كقدرات لاعتراض صواريخ بالستيه وتكتيكه او حتى حماية قواعد خارجية من اي هجوم هي صفر.
تركيا تعتبر من اضعف البلدان بالمنطقة بدفاع الجوي ولا تقارن حتى لا باسرائيل ولا السعودية ولا الامارات ولا الكويت وحتى طفلهم الصغير قطر يملك منظومات دفاع جوية اكثر واقوى من تركيا
يكفي ان قطر هي من تقوم بعمليات نقل اللوجستيه الكبيرة لـ c17
يبدو ان النية كانت تركيا تحمي قطر
بس الي نشوفه ان قطر هي الي تساعد تركيا جويا ولوجستيا وربما قريباً دفاع جوي... تركيا تميزت فقط بدرون وهجمات الدرون في ظل عدم وجود اي عدو يكافها سوا مليشيات يقودها حفتر ... لذلك ظن قردوغان انه سيد عصره ... لكن بدخول الامارات بقواتها الجوية فقط ستقلب المعادلة كامله فكيف لا ومصر معها... لاتوجد اي قدرة لانتصار تركيا لان عنصر النصر الي كانت تملكه ( هجمات درون منطلقه من مطارات الليبية المحتلة )
لقطع هذا التفوق التركي ( الامارات تقود عملية جوية بتعاون مع مصر ) عبارة عن عدة مراحل
1- وبتحييد الدفاع الجوي كخطوة اولى
2- سيتم الانتقال للخطوة التالية وهي ضرب كل مواقع انطلاق الدرونات التركية ( بكذا تحرق ورقة التفوق التي تستخدم ضد حفتر )
3- ثم سينتقل بعدها للخطوة الثالثه دعم قوات حفتر بعمليات CAS الدعم الجوي قريب المدى
تركيا لا تملك اي دفاع جوي معتبر لذلك لايمكنها القتال خارج حدودها لضعف حماية قواعد التي ستنطلق منها عملياتها
تركيا تعتمد على دفاع جوي لدول الناتو كان منشور بتركيا 6 بطاريات بيتريوت ( امريكية و المانية وهولندية ) سحبت اعتقد 4 بطاريات
فبلد غير قادر على توفير حماية نفسه ... واستلم قبل فترة قصيرة بطارية واحدة يتيمه s400 بتغطي ايه وتسيب ايه هذا اذا فرضنا انها دخلت الخدمة التشغيلية والتي يعتقد انها تحتاج لوقت
الاتراك قوتهم بقدرات الاعتراض الجوية التي قد تشن على بلادهم عبر قيام مقاتلات باعتراض هذه الهجوم .
لكن كقدرات لاعتراض صواريخ بالستيه وتكتيكه او حتى حماية قواعد خارجية من اي هجوم هي صفر.
تركيا تعتبر من اضعف البلدان بالمنطقة بدفاع الجوي ولا تقارن حتى لا باسرائيل ولا السعودية ولا الامارات ولا الكويت وحتى طفلهم الصغير قطر يملك منظومات دفاع جوية اكثر واقوى من تركيا
يكفي ان قطر هي من تقوم بعمليات نقل اللوجستيه الكبيرة لـ c17
يبدو ان النية كانت تركيا تحمي قطر
بس الي نشوفه ان قطر هي الي تساعد تركيا جويا ولوجستيا وربما قريباً دفاع جوي... تركيا تميزت فقط بدرون وهجمات الدرون في ظل عدم وجود اي عدو يكافها سوا مليشيات يقودها حفتر ... لذلك ظن قردوغان انه سيد عصره ... لكن بدخول الامارات بقواتها الجوية فقط ستقلب المعادلة كامله فكيف لا ومصر معها... لاتوجد اي قدرة لانتصار تركيا لان عنصر النصر الي كانت تملكه ( هجمات درون منطلقه من مطارات الليبية المحتلة )
لقطع هذا التفوق التركي ( الامارات تقود عملية جوية بتعاون مع مصر ) عبارة عن عدة مراحل
1- وبتحييد الدفاع الجوي كخطوة اولى
2- سيتم الانتقال للخطوة التالية وهي ضرب كل مواقع انطلاق الدرونات التركية ( بكذا تحرق ورقة التفوق التي تستخدم ضد حفتر )
3- ثم سينتقل بعدها للخطوة الثالثه دعم قوات حفتر بعمليات CAS الدعم الجوي قريب المدى
تركيا لا تملك اي دفاع جوي معتبر لذلك لايمكنها القتال خارج حدودها لضعف حماية قواعد التي ستنطلق منها عملياتها
التعديل الأخير:
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 363
- التفاعل
- الدولة
رافال لكن ليس من مصر من الجفرة علي مرتين
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 16,717
- التفاعل
هناك تقارير ذكرت ان السكان سمعوا صوت الطائرات قادم من الجنوب بإتجاه الشمال
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
يستحيل
القواعد في ليبيا غير مجهزة ومراقبة بشدة واي تحرك منها او اليها سيتم كشفه
الطائرات انطلقت من مصر ونفذت هجومها ورجعت وهي شبه ملاصقة لسطح البحر
وفعليا لن تستطيع تنفيذ هذة المهمة الا الرافال \ السوخي 35 \ الاف 15
لذا طبقا للموجود بدائرة الصراع فهي حتما بدون ادني شك كانت الرافال
التعديل الأخير:
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 363
- التفاعل
- الدولة
هذا ما يؤكد انطلقت من ليبيا
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
مرصودة من مين ؟
تفتكر عند ميليشيات السراج وسائل رصد او انذار مبكر ؟
من لديه القدرة على رصد القواعد الليبية ، لديه القدرة ايضا على رصد القواعد المصرية القريبة من الحدود
و بعدين ما الطيران الليبي يوميا بيحفل على مليشيات الوفاق فين الرصد بتاعهم
- إنضم
- 20 يونيو 2019
- المشاركات
- 363
- التفاعل
- الدولة
كلام صحيح مئة في المئة
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
حينها سيكون نفس التكتيك لكن طيران منخفض من الصحراء
لكل تخطيط من هذا او ذاك ميزة وعيب
الطيران فوق سطح البحر اكثر امانا لعدم وجود ابراج كهرباء او اتصالات او اشجار .....الخ
لكنك عرضة بنسبة ضئيلة للكشف من ردارات القطع البحرية التركية
الطيران المنخفض فوق الصحراء خطر لاحتمالية وجود اشجار \ ابراج كهرباء ....الخ
لكن يستحيل كشفه من القوات التركية
في الحالتين فالعملية لتتم بهذا يجب ان تتم بدون التزود بالوقود وبطيران شديد الانخفاض
"نفس التكتيك الذي استخدمه المصريين لتدمير الهوك الاسرائيلي بالميج 17 سابقا ...."
- إنضم
- 23 مايو 2019
- المشاركات
- 688
- التفاعل
- الدولة
فيه قواعد في ليبيا تم تجديدها تجهيزها على اعلى مستوى
و اللي عنده امكانيات رصد و مراقبة القواعد الليبية
هيكون عنده نفس الامكانيات لرصد القواعد المصرية
الا اذا كنت تقصد مراقبة ارضية من عناصر على الارض ، فماعتقدش انهم ذوي جدوى في عملية زي دي
اقصد في كلا الحالتين الي عملها معلم ازي كان مصري ولا اماراتي.
مش ممكن تكون الميراج اتمولت فوق الشرق الليبي بعيد عن رصد الوفاق او تركيا و هي في طريق العوده عشان كده التانكر مترصدتش. ثم نسين طيارات الحرب الالكترونيه و طيارات الحمايه للتانكر مترصدتش برده.
العمليه كلها علي بعضها غريبه و مظنش هنعرف مين او تفاصيل العمليه تحديدا.
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 16,717
- التفاعل
الرصد من العناصر الاستخبارية على الارض كما رصدت تحركات البانتسير وقصف اثناء نقله
لذلك الاسلم هو القواعد المصرية
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 16,717
- التفاعل
من الصحراء افضل فكما ذكرت القطع البحرية التركية وغيرها موجودة وهناك احتمالية رصد لذلك الاتجاه الصحراوي افضل واتفق معك أن الطائرة القادرة على هذه المهمة هي الرافال
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
Rafale attacks on Turkish targets in al-Watiya airbase: Egyptian or French?
TUNIS – Informed sources told The Arab Weekly that the warplanes that targeted al-Watiya airbase in western Libya were Rafale jets, which limits the identity of the attacking power to France and Egypt, the two countries within the range of the base that possess this type of aircraft.
The sources considered the attack a quick response to Turkish Defence Minister Hulusi Akar’s visit to Tripoli, which reflected the extent of Turkish persistence in western Libya.
The Turkish presence in Libya is highly worrisome to both Cairo and Paris, pushing them to raise the tone of their criticism of Ankara. Cairo has threatened to intervene militarily in Libya if the Turkish-backed Tripoli militias tried to advance towards Sirte, while Paris described the Turkish moves as “unacceptable,” stressing that it would not allow this to continue.
But this recent airstrike on al-Watiya air base showed that the red lines in airspace differ from the red lines on land drawn by Egyptian President Abdel Fattah al-Sisi. Indeed, basing fighter planes and military drones in al-Watiya constitute a direct threat to any army units deployed in Sirte, al-Jufra base and eastern Libya.
Sisi has floated the possibility of his country directly intervening in Libya, pointing out that Egypt “will not allow the conflict in Libya to cross the Sirte line.” He also stressed that, “with regard to Egypt’s security, al-Jufra is a red line that we will not allow any force to cross.”
Egyptian news websites published undated photos of Hawk missile batteries and radars, which they said were among the targets attacked in al-Watiya.
The Libyan National Army (LNA) had withdrawn from al-Watiya base following sustained Turkish air strikes on the base, allowing the Ankara-supported militias of the Tripoli government to take control of the base. Since then, there have been several reports of a plan to convert the place into a Turkish base, a development that France strongly opposes. According to some news reports, Paris had suggested to convert it into a NATO base.
On Sunday, the Tripoli government accused “a foreign air force” of bombing al-Watiya base, without providing details of the identity of the attacking aircrafts nor of the targets hit.
Although Turkish and Qatari media denied that there were casualties in the bombing, the Libyan source confirmed that the raids caused the deaths of a number of Turkish soldiers who were transferred to the hospital in the town of al-Jamil, near the base.
A retired Libyan army officer residing in the Zintan region revealed to The Arab Weekly that a squadron of fighter planes launched a series of air strikes on al-Watiya base, where Turkey had deployed F-16 fighters, Bayraktar TB2 and Anka-S drones, backed by a MIM-23 Hawk air defence system with its radars.
The retired officer, speaking on condition of anonymity, said that nine air strikes targeted the al-Nadab quarters at al-Watiya base, which the Turkish military forces on the base had used as their headquarters since last May. Also targeted were Sungur air defence systems, fixed and mobile radar installations and Koral signal jamming system, which the Turkish army units had stationed at al-Watiya base.
Before that, a number of activists in Libyan west coast cities circulated video clips showing a Turkish military convoy loaded with multiple air defence equipment heading towards al-Watiya base located about 140 km southwest of the capital, Tripoli. The Libyan officer described the strikes on Al-Watiya base as a “qualitative air operation.”
From the side of the official Libyan authorities in Tripoli, however, there was no reaction to these air raids that all observers saw as an “unusual” military operation, and one that seems a prelude to coming political changes beyond what is currently prevailing. It opened new gates to curtailing the Turkish expansion in Libya. That expansion has actually began to shrink as a result of regional and international pressures.
Libyan parliament member Ibrahim al-Darsi said that “the air strikes were launched by forces all too well-known to us,” and added that the targets of these attacks were “a clear message and constituted a strong and painful slap in the face of Turkish President Recep Tayyip Erdogan and his proxies in Libya, especially the militia government headed by Fayez al-Sarraj.”
Speaking with The Arab Weekly by phone from eastern Libya, al-Darsi said that the messages of these raids “confirm that the Libyan arena is not empty, but includes forces that have the ability to strike hard anywhere and at any time, and their timing is a direct warning to Erdogan, reminding him of the red lines not be crossed, especially after the increase in Turkish movements in Libya, amid reports of preparations for an attack on the city of Sirte and on the base of al-Jufra.”
Turkey had stepped up its provocations in Libya. The attack on al-Watiya came after a two-day visit to Tripoli and Misrata by Akar and Turkish Chief of Staff Yasar Gular, during which they inspected Turkish soldiers and Turkish military operations rooms in the two cities.
Addressing the Turkish soldiers in Libya, Akar said that “putschist Haftar’s dream of controlling all of Libya was about to be achieved, but your contributions have changed the balance of power and put an end to it, and it is not only the press that says this, but decision-making circles and military circles around the world and the international community. They all said the Turks came here and changed the fate of this place, changing by the same token Haftar’s situation.”
Immediately after that, Khalifa Haftar responded to the Turkish defence ministry with a message stating that he was still present and firmly standing, by conducting inspection tours that included a number of camps of the LNA’s combat units in the city of Benghazi, including the Garyounis camp, which hosts more than 1,000 officers, non-commissioned officers and soldiers.
TUNIS – Informed sources told The Arab Weekly that the warplanes that targeted al-Watiya airbase in western Libya were Rafale jets, which limits the identity of the attacking power to France and Egypt, the two countries within the range of the base that possess this type of aircraft.
The sources considered the attack a quick response to Turkish Defence Minister Hulusi Akar’s visit to Tripoli, which reflected the extent of Turkish persistence in western Libya.
The Turkish presence in Libya is highly worrisome to both Cairo and Paris, pushing them to raise the tone of their criticism of Ankara. Cairo has threatened to intervene militarily in Libya if the Turkish-backed Tripoli militias tried to advance towards Sirte, while Paris described the Turkish moves as “unacceptable,” stressing that it would not allow this to continue.
But this recent airstrike on al-Watiya air base showed that the red lines in airspace differ from the red lines on land drawn by Egyptian President Abdel Fattah al-Sisi. Indeed, basing fighter planes and military drones in al-Watiya constitute a direct threat to any army units deployed in Sirte, al-Jufra base and eastern Libya.
Sisi has floated the possibility of his country directly intervening in Libya, pointing out that Egypt “will not allow the conflict in Libya to cross the Sirte line.” He also stressed that, “with regard to Egypt’s security, al-Jufra is a red line that we will not allow any force to cross.”
Egyptian news websites published undated photos of Hawk missile batteries and radars, which they said were among the targets attacked in al-Watiya.
The Libyan National Army (LNA) had withdrawn from al-Watiya base following sustained Turkish air strikes on the base, allowing the Ankara-supported militias of the Tripoli government to take control of the base. Since then, there have been several reports of a plan to convert the place into a Turkish base, a development that France strongly opposes. According to some news reports, Paris had suggested to convert it into a NATO base.
On Sunday, the Tripoli government accused “a foreign air force” of bombing al-Watiya base, without providing details of the identity of the attacking aircrafts nor of the targets hit.
Although Turkish and Qatari media denied that there were casualties in the bombing, the Libyan source confirmed that the raids caused the deaths of a number of Turkish soldiers who were transferred to the hospital in the town of al-Jamil, near the base.
A retired Libyan army officer residing in the Zintan region revealed to The Arab Weekly that a squadron of fighter planes launched a series of air strikes on al-Watiya base, where Turkey had deployed F-16 fighters, Bayraktar TB2 and Anka-S drones, backed by a MIM-23 Hawk air defence system with its radars.
The retired officer, speaking on condition of anonymity, said that nine air strikes targeted the al-Nadab quarters at al-Watiya base, which the Turkish military forces on the base had used as their headquarters since last May. Also targeted were Sungur air defence systems, fixed and mobile radar installations and Koral signal jamming system, which the Turkish army units had stationed at al-Watiya base.
Before that, a number of activists in Libyan west coast cities circulated video clips showing a Turkish military convoy loaded with multiple air defence equipment heading towards al-Watiya base located about 140 km southwest of the capital, Tripoli. The Libyan officer described the strikes on Al-Watiya base as a “qualitative air operation.”
From the side of the official Libyan authorities in Tripoli, however, there was no reaction to these air raids that all observers saw as an “unusual” military operation, and one that seems a prelude to coming political changes beyond what is currently prevailing. It opened new gates to curtailing the Turkish expansion in Libya. That expansion has actually began to shrink as a result of regional and international pressures.
Libyan parliament member Ibrahim al-Darsi said that “the air strikes were launched by forces all too well-known to us,” and added that the targets of these attacks were “a clear message and constituted a strong and painful slap in the face of Turkish President Recep Tayyip Erdogan and his proxies in Libya, especially the militia government headed by Fayez al-Sarraj.”
Speaking with The Arab Weekly by phone from eastern Libya, al-Darsi said that the messages of these raids “confirm that the Libyan arena is not empty, but includes forces that have the ability to strike hard anywhere and at any time, and their timing is a direct warning to Erdogan, reminding him of the red lines not be crossed, especially after the increase in Turkish movements in Libya, amid reports of preparations for an attack on the city of Sirte and on the base of al-Jufra.”
Turkey had stepped up its provocations in Libya. The attack on al-Watiya came after a two-day visit to Tripoli and Misrata by Akar and Turkish Chief of Staff Yasar Gular, during which they inspected Turkish soldiers and Turkish military operations rooms in the two cities.
Addressing the Turkish soldiers in Libya, Akar said that “putschist Haftar’s dream of controlling all of Libya was about to be achieved, but your contributions have changed the balance of power and put an end to it, and it is not only the press that says this, but decision-making circles and military circles around the world and the international community. They all said the Turks came here and changed the fate of this place, changing by the same token Haftar’s situation.”
Immediately after that, Khalifa Haftar responded to the Turkish defence ministry with a message stating that he was still present and firmly standing, by conducting inspection tours that included a number of camps of the LNA’s combat units in the city of Benghazi, including the Garyounis camp, which hosts more than 1,000 officers, non-commissioned officers and soldiers.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
التعديل الأخير:
- إنضم
- 7 ديسمبر 2010
- المشاركات
- 3,143
- التفاعل
- الدولة
من الممكن ان تشوش علي انظمة قديمة كالميج 21 \ الميج 23
لكن الرافال ؟ مستحيل
هذة الدفاعات التركية كانت مجهزة لصد هجوم جوي ليبي "اي ميج 21 وميج 23 "
لكنها بكل تأكيد لم تضع في حسبانها هجوم مصري
لو تريد ذلك فيجب نشر انظمة دفاع جوية طبقية بعيدة \ متوسطة \ قصيرة المدي
مع نشر محطات انذار مبكر علي عدة مديات
لكن حتي لا نظلم الهوك فهو لوحده غير قادر علي التعامل مع طيران منخفط ومقاوم للتشويش كالرافال
ويمتلك قنابل دقيقة التوجيه بالجي بي اس بمدي اكبر من 50 كلم
- إنضم
- 28 أبريل 2019
- المشاركات
- 4,945
- التفاعل
- الدولة
كيف حول عبيد الترك واغواتهم النصر الى هزيمة
احزق كمان
البيدج دي بيدج فشيييخه ودماغ الادمن بتاعها عالي فشخ
- الحالة
المواضيع المشابهة
