متابعة اخبار المظاهرات في امريكا

لا أستبعد أن يكون هنالك مندسين من الحكومة الأمريكية وأذرعها للتكسير وتشويه المظاهرات أكثر لكي يكون لهم ذريعة باستخدام العنف.
 
هذة السنة من اتعس السنين للعالم و بالاخص للامريكا
كل يوم بل كل ساعة خبر مفجع
الله يستر من 6 شهور القادمة لما يخلص سنة 2020
 
بعض المناظر جداً مؤسفه
رأيت مجموعه من الهمج يضربون رجل
اعتقد انه مات من شدة الضرب
لما تشاهد كهذه مقاطع تؤسف لحال الابرياء
ماذنبهم ؟
اضف انه تعتقد انك تشاهد مناظر من العالم الثالث
بل ان بعض دول العالم الثالث قد تكون احتجاجاتهم
فيها القليل من الاحترام

ضريبة التربية المادية.
وحربهم على الأخلاق والأديان وتلقينهم الإلحاد.

لايوجد لديهم رادع ديني أو أخلاقي.....أنت رب نفسك وماتفعله صواب.
جنتك ونعيمك هي هذه السلع التي لا يحول بينك وبينها سوى زجاج هش في ظل الانفلات الأمني.
 
الاحداث الحاصلة الآن في بعض الولايات الأمريكية بتكون مادة دسمة في افلام هوليوود coming soon
 
تحالفاتنا ستجعلنا مسرح للصراع فقط لا أكثر.
إلا إن بنينا دولنا عسكريا وعلميا وصناعيا ولا نكون عرضة للصفقات العالمية.

نحن اصلا ساحة صراعات بدمائنا و اموالنا.. على الاقل يمكن ان نملك فرصة للتغيير اذا اخترنا الطرف الفائز
 
نحن اصلا ساحة صراعات بدمائنا و اموالنا.. على الاقل يمكن ان نملك فرصة للتغيير اذا اخترنا الطرف الفائز

لا أختلف معك.
نقطتي ألا نكون عالة والثمن الأرض والعرض والروح.

أوكرانيا وبريطانيا كلاهما اختارا حلف أمريكا.
لكن لا أريد أن نكون كأوكرانيا بل كبريطانيا.
 
الاحداث الحاصلة الآن في بعض الولايات الأمريكية بتكون مادة دسمة في افلام هوليوود coming soon

رغم أنها أصبحت سمة لهذا الشعب......تكسير ونهب المحلات.
الحمد لله الذي عافنا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
 
هذه الأحداث تكشف ان امريكا دولة هشة جدا
تقدم نفسها على انها شرطي العالم وتريد نشر الديمقراطية السمحة وهم نفسهم منقسمين إذا كان الرئيس جمهوري تجد الولايات الديمقراطية تعمل ضده وإذا كان ديمقراطي تجد الولايات الجمهورية تعمل ضده
دولة منقسمة على نفسها هذي نهاية الديموخراطية

الجمهوريين والديموقراطيين يتابدلون الادور
صاحب العمل اساسا لا حق له فى الارض لا بملكية و لا بموارد ،الاوروبين فى أمريكا عبارة عن استعمار "دائم" للأرض بدون وجه حق لأنها ارض كانت مسكونة بالبشر أجروا عمليات تطهير عرقي ضدهم و أخذوا حقوقهم و هذا لا يعطيهم اي حق فيها غير حق "الاستغلال" فقط .

و على هذا و بعد نفي حق الاوروبين فى الارض، فنتجه لنقطة الأفارقة الذين كانوا "أحرارا" حالهم كحال الأوروبيين في أرضهم حتة قدم الأوروبيين إلى بلادهم و أراضيهم و استعمروها بالقوة و بعد أن استنزفوا موارد الدول الأفريقية و اكتشفوا القارة الجديدة قرروا يوجهوا بوصلة استعمالهم إليها و بما انها أراض جديدة تحتاج لاستكشاف و انشاء بنى تحتية فلابد من عمال و ما افضل من العامل الذي لا يتقاضى الاجر .!! فى تلك اللحظة حولوا الاحرار من دول غرب أفريقيا لعبيد يشحنوهم علي سفنهم للعمل بالسخرة فى تلك الأرض الجديدة و ساهموا بشكل رئيسي في قيام تلك الدولة .

أما و أن ذلك التجمع الاستعمارى أن يخلق كيان و يوحد مناطق و ينشئ دولة علي اساس "المساواة" بين الجميع و إلغاء العبودية ،هنا انتهت السخرة و اصبح الافريقي مساوئ الأوروبي في الحقوق و الواجبات و لا تفرقة بينهم كلا له عمله و يستحق مقابل لذلك العمل الذي يقدمه ،اما وانك تحدثت بلهجة عنصرية فانت تضرب بأساس تلك الدولة و دستورها عرض الحائط و تعلن اعترافك باستمرار العبودية و أن كل من هو اسود فهو عبد و ذلك ما لم تنزل به ايات من السماء و قوانين أو دساتير وضعية من أهل الأرض ،انك تعلن عن منهجك الخاص في العبودية و التفرقة.

لا يمكن أن نفرق بين شخص و الاخر بدافع لون بشرته لانه فى أمريكا و العالم كله الكل سواء ، "المواطن" ذو الأصول الأفريقية مساوى لذوى الأصول الأوروبية في كل شي .

وهذا الواقع ان امريكا دولة مهاجرين وقام المهاجرين الاوربييين باستقطاب غير الاوربيين للعمل في امريكا عن طريق الاستعباد او اشكال اخرى وهذا سبب وجود نظرية العرق الابيض والاسود في امريكا بشكل خاص حيث ان المهاجرين البيض يعتقدون انهم اصحاب الارض لمجرد وجودهم قبل بقية المهاجرين فيها وتأسيسهم لنظام الدولة فيها.
 
لا أستبعد أن يكون هنالك مندسين من الحكومة الأمريكية وأذرعها للتكسير وتشويه المظاهرات أكثر لكي يكون لهم ذريعة باستخدام العنف.

لا يحتاجون الى هذا بامكانهم فعل ما يريدون والعالم يتفرج دون ان يتجرا احدهم بنطق حرف لكن امريكا خوفها من صدام مجتمعي بين المناهضين للعنصرية والجماعات العنصرية مثل النازيين الجدد ورعاة البقر واتباع اليمين المتطرف. طبعاً اليسار المتطرف اخذ وضعه في هذه الازمة و وضع نفسه كمدافع عن حقوق مجتمعات السود الخ رغم ان اليساريين هم اساس العنصرية في امريكا وجذورها.
 
لمن يعتقد ان 2020 بنهايتها تنتهي الاحداث ويرجع العالم مستقر

افيقو من الوهم سنة الله في الكون ماضية والله اذن بالتغيير ومانراه ارهاصات

2020 هي البداية فقط والقادم اعظم
 
لمن يعتقد ان 2020 بنهايتها تنتهي الاحداث ويرجع العالم مستقر

افيقو من الوهم سنة الله في الكون ماضية والله اذن بالتغيير ومانراه ارهاصات

2020 هي البداية فقط والقادم اعظم

عند كل مصيبة نسمع مثل هذا الكلام
ثم سرعان ما تعود الأمور لطبيعتها

لا أعلم الغيب وربما يكون كلامك صحيحاً
 
كورونا عرت الغرب لا حقوق الإنسان ولا حتى الحيوان لا و وقع نفس الأمر في دولة عربية لن يسكت احد
 
سبحان الله من يتمنى الشر لاي بلد
او اي شعب تحت اي حجه تجده في داخله شخصيه مهزوزه حاقده غير متزنه
ومن خلفيه شعبيه ممزقه وغير حضاريه
 
أعتقد بأن موجة التعاطف مع السود ستتحول الى موجة غضب من المظاهرات لما حدث من عمليات نهب و تخريب واعتداء .. وسيستخدم ترامب القوة لفض المظاهرات
 
تذكيرا للاشقاء العرب ان البلاد العربيه
لم تتدمر وتتساوى بالارض الا في عهد الدميقراطيين البائس
 
تذكيرا للاشقاء العرب ان البلاد العربيه
لم تتدمر وتتساوى بالارض الا في عهد الدميقراطيين البائس
لهذا كان الجميع ينادي بضرورة حسم الملف الايراني والسوري قبل ان تحدث مفاجاة ويستلم بايدن البيت الابيض الله يسترنا
 
تذكيرا للاشقاء العرب ان البلاد العربيه
لم تتدمر وتتساوى بالارض الا في عهد الدميقراطيين البائس
بالفعل كل دعم لتخريب في البلدان أسبابه القردة اليساريين الديمقراطيين
 
عودة
أعلى