تطورات الساحة الليبية ( متابعة مستمره )

افضل شئ في ضربات الجيش الوطني الليبي تركيزه على مخازن السلاح للميلشيات الارهابية المدعومة من تركيا حتى يكبده اكبر خسائر ممكنة في الذخائر والاموال


جيش الوطني الليبي يعرف من اين تؤكل الكتف ،، لذلك تراه يحقق خسائر متواصلة في صفوف المليشيات وداعميهم (لاحظ ان الحملة الجوية لم تبدأ بعد)
 
جيش الوطني الليبي يعرف من اين تؤكل الكتف ،، لذلك تراه يحقق خسائر متواصلة في صفوف المليشيات وداعميهم (لاحظ ان الحملة الجوية لم تبدأ بعد)
فعلا عندك حق استاذي
ولا عزاء للطامعين في ثروات الشعب الليبي ومن يؤيدهم
بالتوفيق للجيش الوطني الليبي لتحرير شعبه وبلده من الميليشيات الارهابية بايدي ابنائه المخلصين
 
خرده وتذهب لمرتزقه
بص خرده لان سلاح كان كده وانت بتدعم لازم تعطى سلاح مماثل لما تمتلك فى ظل الحظر على التسليح
مرتزقه فالمرتزق هو من يحارب من اجل اطماع ومعروف من يريد السيطره على النفط الليبى
 
يعني اردوغان بجسره الجوي والبحري أمد مرتزقته (المجموعات الارهابية) بالسلاح مما بات يهدد أمن المنطقة ...

برافو ..

وضع النقاط على الحروف ضرورة وممهد اساسي للقادم المقبل سواء على الصعيد السياسي ام العسكري ..
 
تحرير نقطة مثلث الكهرباء المهمة في محور عين زارة الرئيسي " وهي الموضحة بالدائرة الصفراء "
Screenshot_20200528-123143_Maps.jpg

و هذا التقدم مهم جدا لكي يتقدم محور وادي الربيع بإتجاه السيمافروا " الدائرة الحمراء "
 

مش عارف علاش المنشور مباش يطلع عموما هذا محتواه.. و هوا نقل من الصفحة الرسمية لكتيبة ثوار طرابلس

#عاجل//

بعد أيام وليالي من الرصد وتتبع الأهداف الثابته والمتحركة للعدو وبعد عديد التقدمات غير الناجحة الهادفة للوصول والسيطرة على مثلث الكهرباء بعين زارة ..

تمكنا بفضل الله ثم بفضل رجال وابطال كتيبة ثوار طرابلس من السيطرة الكاملة على مثلث الكهرباء بعين زارة والذي يعتبر شريان الحياة لمليشيات المتمرد المتواجدة في عين زارة ووادي الربيع.
FB_IMG_1590664422955.jpg
 
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تاريخ النشر:28.05.2020 | 09:03 GMT |
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا

Reuters

تابعوا RT على
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.
وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟
لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.
وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.
الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.
الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا
.:))
 
وضع البعض مع تركيا يذكرني بمقولة عادل إمام والإمبلياليه من الأمبرة والتوسعية من التوسع
حافظ جملتين وجاي يكررهم
 

·


رجالنا في محور و محور تحركوا مع بعض لتطويق العدو و منذ نصف ساعة التقت القوات في و معنوياتهم تعانق السماء و العدو يتقهقر من مواقعه أمام زحفهم نحو النصر بعون الله .. و حالياً التقدم نحو سيمافرو الله أكبر الله أكبر
 
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا
تاريخ النشر:28.05.2020 | 09:03 GMT |
كيف قلب أردوغان مسار المعارك في ليبيا

Reuters

تابعوا RT على
تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "فزغلياد"، عن تحوّل تركيا إلى قوة توسعية أمام أنف أوروبا، وما تفعله في ليبيا.
وجاء في المقال: حتى وقت قريب، بدا أن المشير حفتر كان على بعد خطوة واحدة من تحقيق نصر نهائي على خصومه. فلقد ساعده العرب وفرنسا وروسيا وحتى الولايات المتحدة. ولكن ما إن تدخلت تركيا في هذا الصراع حتى وصل حفتر إلى حافة الهزيمة الشاملة.
وقد أقرت وسائل الإعلام الأوروبية والأمريكية بأن تركيا أصبحت القوة المهيمنة في ليبيا. كيف تمكنت من ذلك؟
لم تخش تركيا، كما يقول الخبراء الغربيون، استخدام "سيناريو روسيا السوري" من أجل ذلك. فقد طلبت حكومة السراج المعترف بها دوليا من أردوغان المساعدة رسميا، وتلقت المساعدة. والآن، سيكون من الأصعب على الدول الأخرى إرسال قوات لمساعدة حفتر، لأنه سيكون عليها أن تقاتل ليس ضد الميليشيات الليبية، إنما ضد الجنود الأتراك.
وأخيرا، تتصرف تركيا بصرامة شديدة ووقاحة في ليبيا، وصولا إلى الوعيد بحرب شاملة في البلاد.
الانتصارات التركية في ليبيا، تمثل، بالطبع، هزيمة للاعبين آخرين. لكن الخاسر الرئيس ليس روسيا. أولاً، لأن موسكو وزعت البيض بشكل صحيح، فدعمت حفتر، وعملت في الوقت نفسه مع السراج؛ ثانيا، ليبيا ليست ساحة مهمة للنشاط بالنسبة لنا، ويمكننا دائما استبدالها في إطار مساومة مع أردوغان (على سبيل المثال، للحصول على تنازلات منه في سوريا). في المقابل، فالرئيس التركي نفسه، على الرغم من لغطه حول روسيا وحفتر، فإنه يحترم مصالح موسكو، بوصفها القوة العظمى الوحيدة بين الجيران الذين تربطه بهم علاقات عمل إلى حد ما.
الخاسر الأكبر هو أوروبا. فسلبية الاتحاد الأوروبي وعدم قدرته على اتخاذ خطوات حقيقية لمواجهة تركيا تجعل العالم القديم أكثر عرضة للابتزاز التركي بالمهاجرين والنفط والغاز. لم يدرك القادة الأوروبيون أنهم بينما كانوا مشغولين بمحاربة تهديد روسي مزعوم، نشأ عدو حقيقي أمام أنوفهم.وإذا لم يقاوموا التوسع التركي في ليبيا، اليوم، فسيتعين عليهم فعل ذلك غدا في إيطاليا أو ألمانيا
.:))
 
عودة
أعلى