استحواذات صندوق الاستثمارات العامة PIF

ممكن مصدر على كلامك
أردن – كشفت صحف إسرائيلية خلال الأسبوع الماضي، عن أن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية تملك ما بين 4 و5 في المائة من أسهم مجموعة شركات “تيسن غروب” الألمانية المختصة بصناعة السفن، والتي أبرمت عقدا مع تل أبيب لبناء أربع سفن حربية من طراز “ساعر 6”.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن التعاون بين مجموعة “تيسن غروب” الألمانية والحكومة الإيرانية بدأ عام 1970 في عهد نظام الشاه في إيران، قبل إطاحته في الثورة الإسلامية عام 1979.

وأكدت الصحيفة أن التعاون بين الطرفين تطور عام 1974 إلى استثمار إيران 400 مليون دولار أميركي في الشركة الألمانية، الأمر الذي مكن إيران من الاستحواذ على 24.9 في المائة من أسهم الشركة الألمانية، لترث الحكومة الإسلامية الإيرانية هذه الحصة بالشركة الألمانية من حكومة الشاه بعد إسقاطها.

وفي شهر أيار/مايو عام 2003، وبسبب ضغوط الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش في أوروبا للحد من الاستثمارات الإيرانية، اضطرت الشركة الألمانية لإعادة شراء 16.9 مليون سهم من شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية التي تملكها بقيمة ناهزت وقتها 437 مليون دولار أميركي. وباعت شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية، التي تعد الذراع الرئيسي للحكومة الإيرانية للاستثمار بالخارج، السهم الواحد بقيمة ناهزت أربعة وعشرين دولاراً، في حين أن قيمة السهم في السوق كانت 9.92 دولارات فقط.

ولفتت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن شركة “تيسن غروب” حاولت أن تحصل على تعويض من الإدارة الأميركية نتيجة خسارتها الكبيرة بسبب “ابتزاز إيران” إلا أن الإدارة الأميركية رفضت الدفع.

وبحسب موقع “فوربس” الأميركي، فإن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية ما تزال تملك إلى اليوم 4.5 في المائة من أسهم الشركة الألمانية التي أبرمت عقد صناعة السفن لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن أيران حصلت على ما قيمته ملياران ومئة وثلاثون مليون دولار أميركي كأرباح نتيجة استثماراتها في الشركة الألمانية.

وكان المدعي العام الإسرائيلي، أفيشاي ماندلبليت، قد أمر الشرطة الإسرائيلية بإجراء تحقيق في مزاعم بأن ديفيد شمرون وهو محامي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أثر عليه لاتخاذ قرار بمنح عقد قيمته مليار دولار أميركي لشركة “تيسن غروب” الألمانية، لبناء ثلاث غواصات بحرية لصالح الجيش الإسرائيلي ستستخدم في حماية حقول الغاز التي تستثمرها إسرائيل في البحر الأبيض المتوسط، ذلك أن المحامي شمرون كان بحسب تقرير نشرته صحيفة “إسرائيل تايمز” ممثلا للشركة الألمانية في إسرائيل.

وسيركز التحقيق أيضا على العقد المبرم بين الحكومة الإسرائيلية والشركة الألمانية التي تملك إيران أسهما بها لبناء سفن “ساعر 6” الحربية، سيتم تصنيع أجزاء منها من قبل شركة أحواض سفن إماراتية – لبنانية مشتركة تُدعى “أبو ظبي مار”.

وتعد شركة “أبو ظبي مار” من شركات أحواض السفن الكبيرة في الخليج، ويديرها رجل الأعمال اللبناني إسكندر صفا، والذي يملك 30 في المائة من الأسهم عبر شركة “فري باينبيست” ومقرها بيروت، فيما تتبع 70 بالمائة من الأسهم المتبقية لمجموعة “العين من أبوظبي”.
 
طب كم قادر تسحب من التريلونات الي لامريكا بالازمة الحالية بدل من رفع ضرائب او الخصم من المرتبات
الوصع مش وردي زي ما بتفكر

بس سؤال الاستثمار باي افرع بوينق

السعودية سحبت 200 Billion Dollars في عام ٢٠٠٢ بعد إحداث سبتمبر وهو أصعب فترة مرة على العلاقات السعودية الأمريكية وكذلك صرحت أو هددت بسحب كم تريليون قبل قانون جيستا.
 
اولا هذه استثمارات تسيل ما تسحب ولم نواجه اي مشكلة مع امريكا في الاستثمارات حتى الصين تستثمر في امريكا ولم يتم التعرض لها.. ثانيا هذه استثمارات تتبع صندوق الاستثمارات العامة مالها علاقة بالميزانية.. ثالثا الرواتب لم تخصم..
رابعا الوضع يسير بشكل جيد جدا
ان شاء الله
 
الحمد لله

سؤال

هل من الجيد شراء الشركات صناعية صغيرة والعمل على نقل المصانع الى وطننا في المستقبل (مثل شركات المحركات والصلب في دول شرق اوروبا)
 
السعودية سحبت 200 Billion Dollars في عام ٢٠٠٢ بعد إحداث سبتمبر وهو أصعب فترة مرة على العلاقات السعودية الأمريكية وكذلك صرحت أو هددت بسحب كم تريليون قبل قانون جيستا.
ياخي ماعندنا تريلونات في امريكا.. مدري من فين تجيبون هالارقام
 
هات من الآخر

IMG_٢٠٢٠٠٤١٧_١٠١٩٠٠.jpg
 
ايران ايام شاه ايران استثمرت في شركة صناعة الغوصات الالمانية
وجراء العقوبات خسرت تلك الاسهم تقريبا

وجدت مصدر يتلكم عن إيران إستفادة من الأموال وأعتراض الاسرائليين عن شراء الحكومة الإسرائلية من الشركة المانية التى تملك فيها إيران

و لم أجد مصدر عن إيقاف وجدت فقط تقليل النسبة
The US, under then-president George W. Bush, had two years earlier declared Iran to be part of the “Axis of Evil,” along with Iraq and North Korea. According to the FT report, which cited sources close to the company, the US government “told the German conglomerate that it would be blacklisted if it renewed [Navab-Motlagh’s] position.”

At around the same time, the FT said, “ThyssenKrupp was forced to pay a vastly over-inflated sum to the Iran Foreign Investment Company to reduce its holding to below 5 per cent.”


 
أردن – كشفت صحف إسرائيلية خلال الأسبوع الماضي، عن أن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية تملك ما بين 4 و5 في المائة من أسهم مجموعة شركات “تيسن غروب” الألمانية المختصة بصناعة السفن، والتي أبرمت عقدا مع تل أبيب لبناء أربع سفن حربية من طراز “ساعر 6”.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن التعاون بين مجموعة “تيسن غروب” الألمانية والحكومة الإيرانية بدأ عام 1970 في عهد نظام الشاه في إيران، قبل إطاحته في الثورة الإسلامية عام 1979.

وأكدت الصحيفة أن التعاون بين الطرفين تطور عام 1974 إلى استثمار إيران 400 مليون دولار أميركي في الشركة الألمانية، الأمر الذي مكن إيران من الاستحواذ على 24.9 في المائة من أسهم الشركة الألمانية، لترث الحكومة الإسلامية الإيرانية هذه الحصة بالشركة الألمانية من حكومة الشاه بعد إسقاطها.

وفي شهر أيار/مايو عام 2003، وبسبب ضغوط الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش في أوروبا للحد من الاستثمارات الإيرانية، اضطرت الشركة الألمانية لإعادة شراء 16.9 مليون سهم من شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية التي تملكها بقيمة ناهزت وقتها 437 مليون دولار أميركي. وباعت شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية، التي تعد الذراع الرئيسي للحكومة الإيرانية للاستثمار بالخارج، السهم الواحد بقيمة ناهزت أربعة وعشرين دولاراً، في حين أن قيمة السهم في السوق كانت 9.92 دولارات فقط.

ولفتت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن شركة “تيسن غروب” حاولت أن تحصل على تعويض من الإدارة الأميركية نتيجة خسارتها الكبيرة بسبب “ابتزاز إيران” إلا أن الإدارة الأميركية رفضت الدفع.

وبحسب موقع “فوربس” الأميركي، فإن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية ما تزال تملك إلى اليوم 4.5 في المائة من أسهم الشركة الألمانية التي أبرمت عقد صناعة السفن لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن أيران حصلت على ما قيمته ملياران ومئة وثلاثون مليون دولار أميركي كأرباح نتيجة استثماراتها في الشركة الألمانية.

وكان المدعي العام الإسرائيلي، أفيشاي ماندلبليت، قد أمر الشرطة الإسرائيلية بإجراء تحقيق في مزاعم بأن ديفيد شمرون وهو محامي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أثر عليه لاتخاذ قرار بمنح عقد قيمته مليار دولار أميركي لشركة “تيسن غروب” الألمانية، لبناء ثلاث غواصات بحرية لصالح الجيش الإسرائيلي ستستخدم في حماية حقول الغاز التي تستثمرها إسرائيل في البحر الأبيض المتوسط، ذلك أن المحامي شمرون كان بحسب تقرير نشرته صحيفة “إسرائيل تايمز” ممثلا للشركة الألمانية في إسرائيل.

وسيركز التحقيق أيضا على العقد المبرم بين الحكومة الإسرائيلية والشركة الألمانية التي تملك إيران أسهما بها لبناء سفن “ساعر 6” الحربية، سيتم تصنيع أجزاء منها من قبل شركة أحواض سفن إماراتية – لبنانية مشتركة تُدعى “أبو ظبي مار”.

وتعد شركة “أبو ظبي مار” من شركات أحواض السفن الكبيرة في الخليج، ويديرها رجل الأعمال اللبناني إسكندر صفا، والذي يملك 30 في المائة من الأسهم عبر شركة “فري باينبيست” ومقرها بيروت، فيما تتبع 70 بالمائة من الأسهم المتبقية لمجموعة “العين من أبوظبي”.
طيب الايرانيين رجعت لهم فلوسهم.. لو كان الاستثمار في دولة موز او دولة من العالم الثالث كان عليهم العوض
 
للمعلوميه بوينج سهمها نزل من 386 الى ١١٧،استثمار ذكي جداً يحسب للصندوق.
 
التعديل الأخير:

صندوق الأستثمارات السعودي يتبضع في شهر كورونا المجيد
 
أردن – كشفت صحف إسرائيلية خلال الأسبوع الماضي، عن أن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية تملك ما بين 4 و5 في المائة من أسهم مجموعة شركات “تيسن غروب” الألمانية المختصة بصناعة السفن، والتي أبرمت عقدا مع تل أبيب لبناء أربع سفن حربية من طراز “ساعر 6”.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، فإن التعاون بين مجموعة “تيسن غروب” الألمانية والحكومة الإيرانية بدأ عام 1970 في عهد نظام الشاه في إيران، قبل إطاحته في الثورة الإسلامية عام 1979.

وأكدت الصحيفة أن التعاون بين الطرفين تطور عام 1974 إلى استثمار إيران 400 مليون دولار أميركي في الشركة الألمانية، الأمر الذي مكن إيران من الاستحواذ على 24.9 في المائة من أسهم الشركة الألمانية، لترث الحكومة الإسلامية الإيرانية هذه الحصة بالشركة الألمانية من حكومة الشاه بعد إسقاطها.

وفي شهر أيار/مايو عام 2003، وبسبب ضغوط الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش في أوروبا للحد من الاستثمارات الإيرانية، اضطرت الشركة الألمانية لإعادة شراء 16.9 مليون سهم من شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية التي تملكها بقيمة ناهزت وقتها 437 مليون دولار أميركي. وباعت شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية، التي تعد الذراع الرئيسي للحكومة الإيرانية للاستثمار بالخارج، السهم الواحد بقيمة ناهزت أربعة وعشرين دولاراً، في حين أن قيمة السهم في السوق كانت 9.92 دولارات فقط.

ولفتت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن شركة “تيسن غروب” حاولت أن تحصل على تعويض من الإدارة الأميركية نتيجة خسارتها الكبيرة بسبب “ابتزاز إيران” إلا أن الإدارة الأميركية رفضت الدفع.

وبحسب موقع “فوربس” الأميركي، فإن شركة الاستثمارات الحكومية الإيرانية ما تزال تملك إلى اليوم 4.5 في المائة من أسهم الشركة الألمانية التي أبرمت عقد صناعة السفن لصالح وزارة الدفاع الإسرائيلية.

ولفت الموقع إلى أن أيران حصلت على ما قيمته ملياران ومئة وثلاثون مليون دولار أميركي كأرباح نتيجة استثماراتها في الشركة الألمانية.

وكان المدعي العام الإسرائيلي، أفيشاي ماندلبليت، قد أمر الشرطة الإسرائيلية بإجراء تحقيق في مزاعم بأن ديفيد شمرون وهو محامي رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أثر عليه لاتخاذ قرار بمنح عقد قيمته مليار دولار أميركي لشركة “تيسن غروب” الألمانية، لبناء ثلاث غواصات بحرية لصالح الجيش الإسرائيلي ستستخدم في حماية حقول الغاز التي تستثمرها إسرائيل في البحر الأبيض المتوسط، ذلك أن المحامي شمرون كان بحسب تقرير نشرته صحيفة “إسرائيل تايمز” ممثلا للشركة الألمانية في إسرائيل.

وسيركز التحقيق أيضا على العقد المبرم بين الحكومة الإسرائيلية والشركة الألمانية التي تملك إيران أسهما بها لبناء سفن “ساعر 6” الحربية، سيتم تصنيع أجزاء منها من قبل شركة أحواض سفن إماراتية – لبنانية مشتركة تُدعى “أبو ظبي مار”.

وتعد شركة “أبو ظبي مار” من شركات أحواض السفن الكبيرة في الخليج، ويديرها رجل الأعمال اللبناني إسكندر صفا، والذي يملك 30 في المائة من الأسهم عبر شركة “فري باينبيست” ومقرها بيروت، فيما تتبع 70 بالمائة من الأسهم المتبقية لمجموعة “العين من أبوظبي”.

هذا الرد في المصدر الذي إحذرته تقليل النسبة
 
طيب الايرانيين رجعت لهم فلوسهم.. لو كان الاستثمار في دولة موز او دولة من العالم الثالث كان عليهم العوض

رجعت فلوسهم وقللت النسبة فقط الى أقل من ٥ ٪
 
عودة
أعلى