ويفصل الأمير في الإجابة ويقول : "ما حدث باختصار هو أن العالم كان يريد دعم السوريين ضد قمع ووحشية وجرائم بشار الأسد، وقطر وتركيا كانتا تريدان دعم فصائل معينة وتحديداً المتطرفين الإسلاميين، في اعتقاد منهم أن جماعة الإخوان المسلمين ستحكم سوريا بعد سقوط الأسد، وحين يتحدث عن شيء ما حدث، فهو يعرف ما حدث، وقد واجهنا الموجودين في غرفة التنسيق في أنقرة بهذا الشيء وفي كل اجتماع نحذر أن هناك دعماً يذهب لفصائل متطرفة، وحذرنا مراراً وتكراراً، وكان هناك ممثلون من كذا دولة غربية ومنها الولايات المتحدة في جميع الاجتماعات، وأتحدى أن ينكر مكاشفتنا لهم أحد...لاحظنا وتأكدنا من وجود تهريب أسلحة، وأخلينا مسؤوليتنا بسحب ضباطنا من غرفة أنقرة ، وتركنا قطر وتركيا يمولان المتطرفين،هذه قصة سحب ضباطنا من غرفة العمليات في أنقرة واستغرب من يتهم أنني وراء إنشاء تنظيم "داعش" الإرهابي، والدول التي كانت في غرفة أنقرة تعرف أننا كنا نحذر من عربات وأسلحة تصل للمتطرفين بدعم قطري وتركي وكل مرة يتعهد الأتراك والقطريين بعدم تكرار ذلك، ومحاضر الاجتماعات موجودة.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
و هذا رأي ما يسمى بالمعارضة السورية فينا
السوريين اهلكو انفسهم باتباعهم تركيا و قطر و الان يلقون باللوم علينا
و يجي رسلان يهرج من كيسه زي العادة بدون مصدر بدون دليل