مقتل سليماني والمهندس في غارة امريكية

يا خي عندهم أنواع فاخرة
ماهي الي تنباع على الهالفيت



نمط الثمانينات النظارات الملابس والتلفزيون وغيرها .....
الجماعة عالقين في زمن الفورة وحلم تصدير الثورة وحشيشه الأمام ذهبت بعقولهم .
 
نمط الثمانينات النظارات الملابس والتلفزيون وغيرها .....
الجماعة عالقين في زمن الفورة وحلم تصدير الثورة وحشيشه الأمام ذهبت بعقولهم .

الحمير هذي لو تعرف التجهيزات الامنية بالبيت الابيض ماسوو هالفلم ?
اطلاق نار واقتحام وسوالف عند راس ترامب بعد
 
الضربات الايرانية للقاعدة الامريكية
وصفت بعبارة “تماما في العين”.


تسائل الكاتب ، ألكسندر سيتنيكوف عبر مقاله في “سفوبودنايا بريسا” ، حول الدعم التقني الذي تلقته طهران في استخدام أسلحة فائقة التقنية، هل هو روسي أم صيني؟

صاروخ “قيام” الإيراني

وجاء في المقال : أثارت صور معهد ميدلبري للأبحاث الدولية وشركة Aurora Intel المأخوذة من الأقمار الصناعية، لنتائج الضربة الصاروخية الإيرانية في الـ 8 من يناير على قاعدة عين الأسد الجوية الأمريكية في العراق ضجة كبيرة ، فبعض الإصابات في المرافق والبنية التحتية، وصفت بعبارة “تماما في العين”.

وقد أعلن متحدث باسم استخبارات البنتاغون عن وجود خط لإنتاج الصواريخ القصيرة ومتوسطة المدى التي يمكنها إيصال رؤوس حربية بدقة تصل إلى عشرة أمتار، في إيران.

وأوضح الكاتب أن الأخطر بالنسبة للولايات المتحدة اليوم، هو صاروخ “قيام” الإيراني الذي يبلغ مداه 500 ميل، والمجهز بأنظمة ملاحة إلكترونية وبصرية.

روسيا أم الصين ؟

وأشار إلى أنه لا توجد معلومات في وسائل الإعلام عن التوجيه عبر الأقمار الصناعية، الذي من دونه لن يتمكن الصاروخ، بعد طيران قرابة 700 كيلومتر، من إصابة هدفه بدقة تتراوح بين 10 و 20 متراً. من الواضح أنه لا يعتمد نظام GPS للملاحة. ما يبقى، في الواقع، إما غلوناس الروسي أو Beidou الصيني.

وأوضح : ” وبافتراض أن الإيرانيين يستخدمون أقمار “روس كوسموس” الصناعية ، بالتالي يستبعد أن تبدأ واشنطن حربا مع إيران، قبل الاتفاق مع روسيا والصين، أي مع الدولتين الأولى والثانية في قائمة أعداء أمريكا ، وذلك مستبعد .
 
حسابات ايرانية محسوبة على الحرس الثوري تقول انه سيكون قد يكون هناك هجوم في مضيق هرمز سيحدث الليلة

 
BREAKING: Iranian man carrying weapons has been arrested near Mar-a-Lago

منتجع مارالاغو»... كواليس قرار ترمب القضاء على سليماني

عند منتصف الإجازة السنوية لترمب بمناسبة أعياد الميلاد، عقد الرئيس الأميركي اجتماعاً مهماً داخل منتجع «منتجع مارالاغو» بولاية فلوريدا، حيث يقضي عطلته، بحضور كبار مستشاريه في الأمن القومي، لبحث رد فعل واشنطن حيال الهجمة الصاروخية التي نفذتها كتائب موالية لإيران ضد قاعدة عسكرية أميركية بالقرب من كركوك، وأدت إلى مقتل متعاقد مدني أميركي وإصابة عدد من الجنود.
 
التعديل الأخير:
1578701682558.png
 
عودة
أعلى