أحداث الهجوم على معامل النفط السعودي ( موحد )

E01A0EED-388A-4EF6-B4CF-0D0407510639.jpeg
 
مابلشنا الا هالقانون الدولي. ايش هي اجراءت الرد بالقانون الدولي لو تعرف اخوي قلنا

طيب الله يطول بعمرك على طاعته
وكل من يقرأ
الوضع هنا مختلف عن اليمن
القانون الدولي في حالة بقيق
يقول لكل دولة ذات سيادة حق
الرد حسب الزمان و المكان المناسب
لها إذا ما أعُتدي عليها

يعني الي انت تبيه وبا القانون +e+e
 
عندي احساس الرد الامريكي راح يكون كالتالي: Cyber attack+EMP+MOAB
the strike will be smooth than silk
 
يستحق القراءة


لا شكّ في أنّ الضربة التي وجهتها إيران لمنشآت نفط سعودية رئيسية في 14 أيلول/سبتمبر باستخدامها طائرات بدون طيار وصواريخ موجهة تُعدّ الضربة الأكثر جرأةً ضمن سلسلة من عمليات "المنطقة الرمادية"غير المتناسقة التي تنفذها إيران منذ أيار/مايو، والتي تهدف جميعها إلى مواجهة استراتيجية "الضغط الأقصى" التي تعتمدها واشنطن. ومن المتوقّع أن تستمر هذه العمليات طالما تركّز الولايات المتحدة على وقف صادرات النفط الإيرانية تماماً؛ ولهذا السبب، من المرجح أن يؤدي قرار الرئيس ترامب بمضاعفة العقوبات في أعقاب الضربة الإيرانية إلى تفاقم الأمور. وفي الوقت نفسه، إذا لم تفرض واشنطن ثمناً عسكرياً على طهران بسبب هذه الأفعال، فسيواصل النظام الإيراني تصعيد الأمور، مع تداعيات سلبية على الاقتصاد الأمريكي، والمصداقية الأمريكية، والاستقرار الإقليمي. لذلك فإن فهم إستراتيجية المنطقة الرمادية لطهران، وتعلُّم كيفية العمل في المنطقة الرمادية ضد إيران، أمران ضروريان إذا أريد تجنب المزيد من التصعيد.

أنشطة إيران في المنطقة الرمادية
غالباً ما تعمل دول مثل إيران وروسيا والصين في المنطقة الرمادية التي تكمن ما بين الحرب والسلام من أجل تحدي الوضع الراهن وإدارة المخاطر في الوقت نفسه. فهذه الدول تحيط أهدافها بالضبابية (من خلال ممارسة أفعال تدريجية) والإسناد (من خلال [استغلال] أنشطة وكيلة أو سرية قابلة للإنكار)، مما يخلق حالة من عدم اليقين حول كيفية الرد. ويُعزى جزئياً سبب انتشار صراعات المنطقة الرمادية في جميع أنحاء العالم، إلى التزام الولايات المتحدة بمفهومٍ ثنائي للحرب والسلام. وإذ تتجذر هذه الازدواجية في التقاليد الثقافية والقانونية الغربية، فهي تتيح لجهات فاعلة مثل إيران العمل بينما تكون محصّنةً نسبياً من العقاب "ما بين حالتي الحرب والسلام".
وتجد استراتيجية المنطقة الرمادية التي تعتمدها طهران بعض جذورها في الصدمة التي خلفتها الحرب بين العراق وإيران. فمنذ ذلك الحين، بذل النظام الإيراني جهوداً كبيرة لتفادي الحروب التقليدية لأنه يدرك مدى الخسائر البشرية والتكاليف الباهظة التي يمكن أن تنتج عنها. على سبيل المثال، حتى في أوج الحرب السورية، قامت إيران بنشر أقل من 1 في المائة من قواتها البرية في ساحة المعركة وحوّلت الكثير من المخاطر والأعباء على "الفيلق الأجنبي" الشيعي التابع لها من أجل تقليل خسائرها.
ولهذا السبب تجس إيران النبض وتختبر الحدود، ثم تتراجع إذا ما واجهت رداً حازماً - وإن كان تراجعها مؤقتاً فقط. وتستخدم وسائل غير مباشرة (على سبيل المثال، إلحاق الضرر بالسفن بواسطة الألغام) والوكلاء الأجانب (مثل «حزب الله») لإحداث مواجهة وإمكانية النكران مع تجنّب المشاركة الحاسمة. وتركّز طهران على الرد النسبي من أجل تعزيز فرص التنبؤ بردود الفعل. كما أنها تضبط وتيرة عملياتها للتحكّم في وتيرتها وسيرها لكي لا تخرج الأحداث عن سيطرتها. وغالباً ما تطيل فترة النزاعات لاستغلال حالات التفاوت في الاندفاع التي تمنحها ميزة في الصراعات الطويلة. إن اعتماد طهران على الأساليب غير الفتاكة في الأنشطة الأخيرة للمنطقة الرمادية هو دليل إضافي على أن إدارة المخاطر لا تزال تشكل أولوية بالنسبة لها. ولا يزال التصعيد ممكناً، لكن الحرب الشاملة تبدو غير مرجحة إلى حد كبير، إلا إذا اختارت الولايات المتحدة اتباع هذا المسار.

استراتيجية أمريكية في المنطقة الرمادية
يمثل اعتماد واشنطن استراتيجية منطقة رمادية خاصة بها أفضل فرصة لها لتجنب أي تصعيد ملحوظ بينما تكسب الوقت لإنجاح حملة الضغط التي تمارسها. على صناع السياسة الأمريكيين التخلي عن الفكرة بأن لدى طهران درجة تحمّل عالية المخاطر والتكاليف، وأنّ مسار الانتقال من اشتباك محلي إلى حرب إقليمية هو مسار قصير. (على الرغم من أن ذلك قد يتغيّر إذا دفعت واشنطن إيران أكثر إلى الزاوية مع فرضها عقوبات نفطية مكثفة، والتي يَنظر إليها النظام على أنها تهديد محتمل لقبضته على السلطة). كما يتعين على واشنطن التخلي عن بعض عادات التفكير والعمل المتأصلة، التي هي محور الطريقة الأمريكية للحرب ولكنها غير ملائمة للنجاح في المنطقة الرمادية، مثل تفضيل القوة الساحقة والعمل السريع والحاسم.
فكيف ستبدو استراتيجية منطقة رمادية أمريكية؟ تكتسي العناصر التالية أهمية خاصة:

تعزيز المصداقية وقوة الردع. خلال أربعين عاماً من تأريخ الجمهورية الإسلامية، تعلّمت طهران من تجربتها بأنه بإمكانها تنفيذ أنشطة منطقة رمادية (والتي تشمل القيام بعمليات فتاكة) ضد مصالح أمريكية دون المجازفة بالتعرض لرد عسكري أمريكي. وإذ تفتقر واشنطن إلى المصداقية، فقد عجزت مراراً عن ردع النظام الإيراني. لذلك فإن تعزيز قوة الردع الأمريكية أمر أساسي من أجل تعطيل حملة الضغوط المضادة التي تنتهجها طهران. ويعني ذلك الردّ على مجسات إيران واستفزازاتها في المنطقة من أجل إظهار أن واشنطن أصبحت الآن أكثر تقبلاً للمخاطر مما كانت عليه في الماضي. وهذا يعني أيضاً عدم عبور الخطوط الحمراء لطهران، لأن الجهود المكثفة لخفض صادرات النفط الإيرانية إلى الصفر ستحفز على الأرجح ردود فعل أكثر قوة.

اللجوء إلى الأعمال السرية/التي يمكن إنكارها. تعمل سياسة الإنكار في كلا الاتجاهين. على الولايات المتحدة الردّ بشكل عيني على الأفعال الإيرانية، باستخدامها ردود انتقامية غير قاتلة من أجل تكبيد طهران تكاليف مادية. ولا ينبغي أن تنفذ أي عمليات فتاكة ما لم تُسفَك دماء أمريكية. وبالإضافة إلى الفوائد الجوهرية للإجراءات السرية، من غير المرجح أن تؤديَ هذه الإجراءات إلى إزعاج الأمريكيين وحلفائهم الذين يخشون أن تسعى الإدارة الأمريكية إلى الدخول في حرب مع إيران. وكما أوضحت الضربة على بقيق بأن منشآت النفط السعودية ضعيفة، فإن صناعة النفط الخاصة بإيران معرضة للتخريب والهجمات الإلكترونية والضربات الدقيقة التي قد تهدد تدفق صادراتها الحالية التي تبلغ عدة مئات الآلاف من البراميل يومياً. وتمر حوالي 90 في المائة من هذه الصادرات عبر محطة نفط واحدة هي جزيرة خرج. أما الحرائق والحوادث فليست غير شائعة في المنشآت البتروكيماوية حتى في ظل الظروف العادية، وبالتالي فإن عملية سرية جيدة التنفيذ في جزيرة خرج قد يتم إنكارها بشكل معقول وتكون مكلفة للغاية لإيران على حد سواء. وهذا الاحتمال يجب أن يمنح النظام الإيراني وقفة تفكير.

الموازنة بين ضبط النفس وردود الفعلالمتناسبة. يمكن لضبط النفس المفرط أن يزيد من مخاطر التصعيد عبر فتح المجال لتحديات جديدة. وفي المقابل، يمكن أن يؤدي التخلي عن ضبط النفس واللجوء إلى التصعيد إلى زيادة مخاطر لا داعي لها أمام الولايات المتحدة متسبباً في الوقت نفسه معارضة محلية وخارجية لأي خطوات إضافية. ولتجنب جميع هذه السيناريوهات، ينبغي على واشنطن الردّ بشكل مناسب على الأفعال الإيرانية، تماماً كما تفعل طهران حين تواجه تهديدات، مع ضمان استهداف الأصول القيّمة حقاً بالنسبة للنظام.

زيادة عدم اليقين، وفرض التكاليف.لدى الرد على التحديات، غالباً ما تتصرف واشنطن بشكل متوقع، مما يسهّل على المعارضين تقييم المخاطر والحدّ من تكاليف اختبار [العزم] الأمريكي. وبدلاً من ذلك، يجب أن تردّ الولايات المتحدة بشكل غير متوقّع من خلال عدم الاكتفاء باستهداف الأصول المتورّطة في استفزاز معيّن. وعليها أن تضمن أن تكون التداعيات على طهران أسوأ مما تكون قد تسببت به هذه الأخيرة. إن القيام بذلك قد يحث النظام الإيراني على التصرف بحذر أكبر.

تغيير هيكليات التحفيز. دائماً ما يكون النظام العدائي الذي يكافح من أجل بقائه أكثر استعداداً للمخاطرة من إدارة أمريكية تسعى فقط إلى تحقيق مصالحها القومية. وبالتالي، من الأهمية بمكان تجنب حشر طهران في الزاوية. فقد يعني ذلك تحمّل درجة من التساهل في عقوبات النفط الأمريكية، مما يقلل من حوافز إيران للتورط في أنشطة مزعزعة للاستقرار. ومن شأن [انتهاج] سياسة عقوبات مماثلة أن تكمّل الجهود الرامية إلى إدارة التصعيد بدلاً من أن تقوّضها. إن قرار الرئيس الأمريكي تشديد العقوبات في أعقاب الضربة على السعودية من المرجّح أن يعقّد هذه المهمة.

التمديد وليس التصعيد. في منافسات المنطقة الرمادية، غالباً ما يتمّ تحقيق الميّزة من خلال إحراز مكاسب تدريجية وتراكمية بدلاً من اتخاذ خطوات سريعة وحاسمة. لذلك ينبغي على واشنطن مقاومة الرغبة في التصعيد من أجل تحقيق نتائج سريعة. ومع ذلك، قد تتعارض هذه المبادئ مع رغبة الرئيس ترامب في صياغة اتفاق جديد مع إيران قبل نهاية فترة ولايته. ونتيجةً لذلك، قد لا يكون من الممكن مواءمة مقاربته لفرض ضغوط كبيرة للتحفيز على إجراء مفاوضات مع رغبته في تجنب التصعيد. وفي الواقع، قد تؤدي مضاعفة حملة الضغط إلى تصعيد الموقف وإحباط أي احتمال للمفاوضات.

توسيع خيارات المنطقة الرمادية. من أجل الحدّ بصورة أكثر من احتمالات التصعيد، على الولايات المتحدة تطوير أساليب عملياتية جديدة باستخدامها الحرب الإلكترونية، والأسلحة السيبرانية الهجومية، والمركبات المسيّرة عن بعد. كما عليها النظر في إيجابيات توسيع نطاق عملياتها الجغرافية وسلبياتها.

العمل على جبهات متعددة. تتجنب طهران عموماً التصعيد على جبهتين أو أكثر في آن واحد؛ فعندما تتعرض لضغوط على جبهة واحدة، تميل إلى التراجع على جبهة أخرى. وتبعاً لذلك، يجب على الولايات المتحدة العمل مع شركاء إقليميين مثل إسرائيل - التي تضرب بالفعل أهدافاً إيرانية في الخارج - والسعودية للضغط على طهران من اتجاهات متعددة.
يمكن أن تساعد الاستراتيجية الفعالة لمنطقة رمادية أمريكية في تقييد حملة الضغوط المضادة التي تنتهجها إيران، وتقييد قدرتها على الانخراط في الأنشطة الإقليمية المزعزعة للاستقرار، وإثنائها عن محاولة الاختراق النووي البطيء في نهاية المطاف. وفي المقابل، قد يؤدي العجز عن اعتماد مثل هذه الاستراتيجية إلى زيادة جرأة طهران على جميع هذه الجبهات. والأهم من ذلك، إذا لم تعمل الولايات المتحدة بنجاح في المنطقة الرمادية ضد قوة من الدرجة الثالثة مثل إيران، فإن ذلك سيثير تساؤلات حول قدرتها على مواجهة الجهات الفاعلة الأكثر قدرة مثل روسيا والصين في السنوات القادمة.

مايكل آيزنشتات هو زميل "كاهن" ومدير برنامج الدراسات العسكرية والأمنية في معهد واشنطن.
 
مابلشنا الا هالقانون الدولي. ايش هي اجراءت الرد بالقانون الدولي لو تعرف اخوي قلنا

الفصل السابع: فيما يتخذ من الأعمال في حالات تهديد السلم والإخلال به ووقوع العدوان

المادة 39

يقرر مجلس الأمن ما إذا كان قد وقع تهديد للسلم أو إخلال به أو كان ما وقع عملاًً من أعمال العدوان، ويقدم في ذلك توصياته أو يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير طبقاً لأحكام المادتين 41 و42 لحفظ السلم والأمن الدولي أو إعادته إلى نصابه.
المادة 40
منعاً لتفاقم الموقف، لمجلس الأمن، قبل أن يقوم توصياته أو يتخذ التدابير المنصوص عليها في المادة 39، أن يدعو المتنازعين للأخذ بما يراه ضرورياً أو مستحسناً من تدابير مؤقتة، ولا تخل هذه التدابير المؤقتة بحقوق المتنازعين ومطالبهم أو بمركزهم، وعلى مجلس الأمن أن يحسب لعدم أخذ المتنازعين بهذه التدابير المؤقتة حسابه.
المادة 41
لمجلس الأمن أن يقرر ما يجب اتخاذه من التدابير التي لا تتطلب استخدام القوات المسلحة لتنفيذ قراراته، وله أن يطلب إلى أعضاء "الأمم المتحدة" تطبيق هذه التدابير، ويجوز أن يكون من بينها وقف الصلات الاقتصادية والمواصلات الحديدية والبحرية والجوية والبريدية والبرقية واللاسلكية وغيرها من وسائل المواصلات وقفا جزئياً أو كليا وقطع العلاقات الدبلوماسية.
المادة 42
إذا رأى مجلس الأمن أن التدابير المنصوص عليها في المادة 41 لا تفي بالغرض أو ثبت أنها لم تف به، جاز له أن يتخذ بطريق القوات الجوية والبحرية والبرية من الأعمال ما يلزم لحفظ السلم والأمن الدولي أو لإعادته إلى نصابه. ويجوز أن تتناول هذه الأعمال المظاهرات والحصر والعمليات الأخرى بطريق القوات الجوية أو البحرية أو البرية التابعة لأعضاء "الأمم المتحدة".
المادة 43
  1. يتعهد جميع أعضاء "الأمم المتحدة" في سبيل المساهمة في حفظ السلم والأمن الدولي، أن يضعوا تحت تصرف مجلس الأمن بناء على طلبه وطبقاً لاتفاق أو اتفاقات خاصة ما يلزم من القوات المسلحة والمساعدات والتسهيلات الضرورية لحفظ السلم والأمن الدولي ومن ذلك حق المرور.
  2. يجب أن يحدد ذلك الاتفاق أو تلك الاتفاقات عدد هذه القوات وأنواعها ومدى استعدادها وأماكنها عموماً ونوع التسهيلات والمساعدات التي تقدم.
  3. تجرى المفاوضة في الاتفاق أو الاتفاقات المذكورة بأسرع ما يمكن بناءً على طلب مجلس الأمن، وتبرم بين مجلس الأمن وبين أعضاء "الأمم المتحدة" أو بينه وبين مجموعات من أعضاء "الأمم المتحدة"، وتصدق عليها الدول الموقعة وفق مقتضيات أوضاعها الدستورية.
المادة 44
إذا قرر مجلس الأمن استخدام القوة، فإنه قبل أن يطلب من عضو غير ممثل فيه تقديم القوات المسلحة وفاءً بالالتزامات المنصوص عليها في المادة 43، ينبغي له أن يدعو هذا العضو إلى أن يشترك إذا شاء في القرارات التي يصدرها فيما يختص باستخدام وحدات من قوات هذا العضو المسلحة.
المادة 45
رغبة في تمكين الأمم المتحدة من اتخاذ التدابير الحربية العاجلة يكون لدى الأعضاء وحدات جوية أهلية يمكن استخدامها فوراً لأعمال القمع الدولية المشتركة. ويحدد مجلس الأمن قوى هذه الوحدات ومدى استعدادها والخطط لأعمالها المشتركة، وذلك بمساعدة لجنة أركان الحرب وفي الحدود الواردة في الاتفاق أو الاتفاقات الخاصة المشار إليها في المادة 43.
المادة 46
الخطط اللازمة لاستخدام القوة المسلحة يضعها مجلس الأمن بمساعدة لجنة أركان الحرب.
المادة 47
  1. تشكل لجنة من أركان الحرب تكون مهمتها أن تسدي المشورة والمعونة إلى مجلس الأمن وتعاونه في جميع المسائل المتصلة بما يلزمه من حاجات حربية لحفظ السلم والأمن الدولي ولاستخدام القوات الموضوعة تحت تصرفه وقيادتها ولتنظيم التسليح ونزع السلاح بالقدر المستطاع.
  2. تشكل لجنة أركان الحرب من رؤساء أركان حرب الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن أو من يقوم مقامهم، وعلى اللجنة أن تدعو أي عضو في "الأمم المتحدة" من الأعضاء غير الممثلين فيها بصفة دائمة للإشراف في عملها إذا اقتضى حسن قيام اللجنة بمسؤولياتها أن يساهم هذا العضو في عملها.
  3. لجنة أركان الحرب مسؤولة تحت إشراف مجلس الأمن عن التوجيه الاستراتيجي لأية قوات مسلحة موضوعة تحت تصرف المجلس. أما المسائل المرتبطة بقيادة هذه القوات فستبحث فيما بعد.
  4. للجنة أركان الحرب أن تنشئ لجاناً فرعية إقليمية إذا خوّلها ذلك مجلس الأمن وبعد التشاور مع الوكالات الإقليمية صاحبة الشأن.
المادة 48
  1. الأعمال اللازمة لتنفيذ قرارات مجلس الأمن لحفظ السلم والأمن الدولي يقوم بها جميع أعضاء "الأمم المتحدة" أو بعض هؤلاء الأعضاء وذلك حسبما يقرره المجلس.
  2. يقوم أعضاء "الأمم المتحدة" بتنفيذ القرارات المتقدمة مباشرة وبطريق العمل في الوكالات الدولية المتخصصة التي يكونون أعضاء فيها.
المادة 49
يتضافر أعضاء "الأمم المتحدة" على تقديم المعونة المتبادلة لتنفيذ التدابير التي قررها مجلس الأمن.
المادة 50
إذا اتخذ مجلس الأمن ضد أية دولة تدابير منع أو قمع فإن لكل دولة أخرى - سواء أكانت من أعضاء "الأمم المتحدة" أم لم تكن - تواجه مشاكل اقتصادية خاصة تنشأ عن تنفيذ هذه التدابير، الحق في أن تتذاكر مع مجلس الأمن بصدد حل هذه المشاكل.
المادة 51
ليس في هذا الميثاق ما يضعف أو ينتقص الحق الطبيعي للدول، فرادى أو جماعات، في الدفاع عن أنفسهم إذا اعتدت قوة مسلحة على أحد أعضاء "الأمم المتحدة" وذلك إلى أن يتخذ مجلس الأمن التدابير اللازمة لحفظ السلم والأمن الدولي، والتدابير التي اتخذها الأعضاء استعمالاً لحق الدفاع عن النفس تبلغ إلى المجلس فورا، ولا تؤثر تلك التدابير بأي حال فيما للمجلس - بمقتضى سلطته ومسؤولياته المستمرة من أحكام هذا الميثاق - من الحق في أن يتخذ في أي وقت ما يرى ضرورة لاتخاذه من الأعمال لحفظ السلم والأمن الدولي أو إعادته إلى نصابه.


 
اعتقد ان ايران ستهاجم مرة اخرى في راس تنورة و الكويت و الامارات عن طريق اطلاق كروز من غواصتها الجديدة
 
اعتقد ان ايران ستهاجم مرة اخرى في راس تنورة و الكويت و الامارات عن طريق اطلاق كروز من غواصتها الجديدة
هذا اكيد وليس مجرد اعتقاد
من أمن العقاب اساء الأدب
ايران عمالة تضرب يمين وشمال ومفيش رد
 
ما وحد الدولة السعودية الا القبايل الي ناصرت الملك عبدالعزيز ووقفت معه رح إقرأ عن إخوان من طاع الله ودورهم في سحق من يواجهم واسأل بعد عن أفواج الحرس الوطني الي قادتها شيوخ قبايل عشان تعرف الفرق بين القبايل وغيرهم الدولة ما ضحت فيهم بالعكس معطيتهم أفواج
عتيبه لها 8 أفواج و
قحطان 4 و الخامس في الطريق
ومطير 3 أفواج
حرب 3 أفواج

هالعينات ما طلعت الا قريب .. ارفع مستواك عن المتردية و النطيحة .
 
اعتقد ان ايران ستهاجم مرة اخرى في راس تنورة و الكويت و الامارات عن طريق اطلاق كروز من غواصتها الجديدة


لا اعتقد لو كانت حكيمه
خصوصا انها ماراح تضرب
لاكن ربما تجر المنطقه للحرب لو كررتها
 
لا اعتقد لو كانت حكيمه
خصوصا انها ماراح تضرب
لاكن ربما تجر المنطقه للحرب لو كررتها

تنتظر رد عشان تشعل الحرب و الامريكيين اسقطوا طائرة و تحرشو بسفن و خطفوا ناقلات ما تحركوا الا اللحين ؟!!!!
 
امريكا من المستحيلات تهاجم ايران لحالها
او لاجلنا
لو بتعمل عمليات فهي جراحيه بسيطه رساله لها فقط لاغير
لو حدث هذا فلا احد يقهم سياسة امريكا وقتها

بكل امانه ما اللذي سنعطيه امريكا اكثر منا هي تحققه لاجل مشروع اسرائيل العظمى
الاوليه هي اسرائيل وبعدها مصالحها
المتعلقه اساسا ومرتبطه باسرائيل
انشغال امريكا بروسيا والصين هي فرصتنا
لا اعتقد ان امريكا والغرب بيضحي لاجل عرب!
اذا كان هم معلنيها للتقسيم ويمشوا عليها
والخرايط والمخطوطات باينه وواضحه من التسعينات
كيف يتغير كل شي بين عشيه وضوحها..!
مشيئة الله فوق كل شيء ايه نعم
لاكن لايوجد سبب الا ان ايران تتنكر بالتعاملات الباطنيه ضد اسرائيل وضد مشاريع الانقليز واليهود والامريكان
المانيا لم ترى ايران عدوا
والمانيا صاغت الملف النووي هي وفرنسا وبريطانيا مع اوباما سابقا با اتفاق الديموقراطيين او منهم خلف الكواليس بالمشهد الامريكي
هم يحاولوا يضغطوا لاجل نتهور او يأزموا الوضع فعلياً
لحدوث الحرب
عام ٢٠٢٠ بيكون فعليا عام حافل جدا باحداث كثيره وربما تكون احداث خطره ومنعطفات
بيحددها ترابط الدول العربيه والخليجيه
المتفككه بالاساس حاليا
لن تستطيع ان تعول لا على دول الخليج كامله ولا على دول المغرب العربي كامله ولا حتى دول الوطن العربي من المحيط للخليج
الوضع خطر فعليا ولاكن ما المفترض ان يحدث لكي ترسوا بالسفينه الى برا الامان


مايحدث حاليا لا ينبىء بهذا الامر ببعض الاحيان وبعض الاحيان ينبىء بذالك والعشم ان يكون هنالك حلول كبرى

داخليا فيه تقسيم بداء يظهر وتصنيفات مجتمعيه
هذا اخونجي ويرمى بها كل متدين او يقال عنه متطرف
وهذا امعه او من الرعاع لمن يكون معتدل!
وهذا علماني وليبرالي يجاهر بخلاف مانص عليه الدستور الاساسي بالمملكه وهي الشرعية الاسلاميه التامه بما ذكر بالقران والسنه

وهذا شيعي وهذا خضيري وهذا بدوي
ايضا يحصل بالمجتمع تجيش ضد الحكومه بطرق غير مباشره
وهي بالضعوطات الاجتماعيه والمعيشيه وصعوبة الحياة تحت مبداء الرؤيه وهذا كله كلام فارغ جدا
لان مافيه شي اسمه اضيق على الشعب لاجل انجح الرؤيه عيب هذا التفكير الناجح من ينجح الرؤيه ولا يضايق الغير بل على العكس يكون متوازي بالامور
تجد هذا يشتم وتراه يرقص باليوم الوطني وبعدها يعود يشتم!
كيف ولماذا لاتقل لي هم عامه ومع الجمع وبا ادارة القطيع يتغير كل شيء ويحدث مالم يكن بالحسبان!
وتعاونوا ولا تفرقوا

ايضا مع الدول المحيطه يجب ان يكون العمل متوازي


تعطيني وتقدم لي سا اكون عونا لك لا تعتقد اني ابكون مصحي بنفسي وكل ما املك لتعيش بنعيم وانا اكون بخطر با اسلوب الابتزاز واقصد جميع الدول العربيه والخليجيه دون استثناء

الملف اليمني يجب ان يكون هنالك جراءة اكبر والتخلص منه وبعدها طوي هذا الملف والارتياح النفسي
ايران بتكون بقادم الايام في اختبارات صعبه جدا معنا
تارة بتحرك مليشياتها وتاره ستتحرك هي
علينا ان نشغلها فعليا في سوريا اكثر ونتحرك اكبر
وطز في بوتين وطز في اي قوى عظمى هذه قرارات قويه وكببره
لانريد ان نخدع بعضنا البعض وان نقول هم متطرفون ومتفرقون بل على العكس تركيا كشفت الاردن بالملف السوري كشف والدول الخليجيه ومواقفها كشفت وكسفت الشعب السوري!
مصر السيسي عليها واجبات والتزامات للداخل والخارج يجب ان تكون فعليا افضل وترك الجيش يسيطر اقتصاديا وسياسيا وو سيسهل بخرابها فلا نريد ثورات اخرى!

السودان طوي ملفه سريعا وعوده الهدوء مطلب كبير
المواضيع كثيره وكبيره ويارب سهل ووفق
 
التعديل الأخير:
تنتظر رد عشان تشعل الحرب و الامريكيين اسقطوا طائرة و تحرشو بسفن و خطفوا ناقلات ما تحركوا الا اللحين ؟!!!!

الامريكان بمخيلتهم ايران مهما علت فهي ورقه باقيه
يسهل اسقاط حكم الولي بداخلها بثوره وبضغوطات مباشره صريحه وعمليات بسيطه عسكريا
امريكا لم تلتفت لهذا ياخي حتى في سوريا قالوا لنا من بيحكم سوريا لو اسقطنا بشار وبعد الضغوطات حركوا بوتين بطريق غير مباشر من خلال اسرائيل
وعادت لعبه الستينات القارىء فعليا للمنطقه لا يجب ان ينسى ابدا
تبادل النقاط المركزيه لاتعني انتهاء اللعبه السياسيه
الفرنسين والبريطانين بسوريا للروس مع مصر
حاليا العكس ظاهريا باطنيا هي اللعبه لم تتغير تغيرت الاماكن!
لن تضرب امريكا ايران الا لو تعذت خطوط رسمت لها
تصريح عزمي يثبت لك انهم خططوا جيدا لجر الحرب لغيرهم
 
عودة
أعلى