#قمم_مكة #متابعة_مستمرة

ما توقعاتك لنتائج قمم مكة؟


  • مجموع المصوتين
    235
مع إحترامي و تقديري لأمير الكويت لكن حركته يوم ينادي حق قطر يسلم غير جيدة
اولا
الملك استقبله قبل و سلم عليه و رحب به
ثانيا
تم استقباله و ترحيب به زي اي ضيف
ثالثا
هل ينتظر من هذي الحركة المدح أو الثناء أو أنه يجهل ان الملك استقبله و محمد بن سلمان استقبله
ماذا لو الملك رفض ماموقف أمير الكويت
 
العراق جزء من ايران سواء مذهبيا او ارضا قبلنا او لم نقبل وقالها الايرانيين وقالها زعماء مليشيات عراقيه تتبع ايران في العراق ولم يعترض العراقيين المشكله الان كيف المكون السني والكردي يعيش بمثل هذا الوضع الايام ستجيب على ذلك
 
 
المعذرة أخي الكريم آل قطبي الحسني،
ما تفضلت به غير صحيح جملة وتفصيلاً،
يشهد الله أن ما يهمني في الأمر نقطتين: الأولى؛ إدراج المعلومة التاريخية الحقيقية، والثانية؛ يزعجني كثيراً تزوير التاريخ،
من منا لا يذكر ولا يعرف المقولة الشهيرة التي تناقلتها العرب في الخليج العربي وشبه الجزيرة العربية، ألا وهي "أحمد صار في أوال خليفة"..
أحمد صار في أوال خليفة هي مقولة تاريخية لقصة الفتح العظيمة، قصة فتح البحرين من قبل عائلة آل خليفة الكرام ومعهم قبائل حلف العتوب، حيث استطاع "أحمد الفاتح" بحكمته وحنكته أن يدحر جيش الغزاة، فأرخ التاريخ هذا الموقف بكلمة "أحمد صار في أوال خليفة"، ليعلن عودة البحرين إلى الحكم العربي.
لقد قام أحمد الفاتح بشجاعته وبحنكته العسكرية بخطوات غيّرت وضع البحرين من دولة محتلة بالغزاة من قبل الفرس الصفويين إلى بلد خليجي عربي حر،
قبل فتح البحرين، كان حاكم البحرين - آنذاك - ناصر المذكور المعيّن من قبل حكومة بوشهر وبالتحديد من قبل حاكم بوشهر "كريم خان زند"، واستطاعوا آل خليفة ومعهم حلف من القبائل العربية وكذلك تحالف من العوائل العربية الأصيلة التي كانت تعيش في البحرين آنذاك، وتم فتح البحرين على يد الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة والملقب بـ "الفاتح" نظراً لأنه فتح البحرين من جديد، وتجد لدينا في البحرين شوارع ومساجد ومراكز إسلامية ومنشآت كثيرة تحمل إسم "الفاتح" نسبة إلى أحمد الفاتح. وكان الفتح في عام 1783م،
وقد كان في السابق عدة محاولات لفتح البحرين من قبل آل خليفة وحلف العتوب، وهذه المحاولات كانت كالتالي:
الأولى: عام 1700م، لكن لم يتحقق الهدف.
الثانية: عام 1766م، حيث نزحوا آل خليفة من الكويت وكان معهم بعض القبائل من حلف العتوب، وحاولوا الاستيلاء على البحرين الا ان الحاكم المعين من قبل حكومة بوشهر استطاع أن يصدهم عن ذلك، فتوجهوا آل خليفة ومن معهم من حلف العتوب إلى الزبارة، وأنشأوا في الزبارة مدينة عامرة ومزدهرة تجارياً واقتصادياً وسياسياً، وأصبحت الزبارة مسقط حكم آل خليفة.
الثالثة: عامي 1782و 1783م، وأخيراً في عام 1783م استطاعوا فتح البحرين وتطهيرها من الصفويين الفرس، وقد هرب ناصر المذكور في قارب إلى بوشهر لتجميع قواه من جديد للاغارة على البحرين، لكن لم يتمكن لأن حلف العتوب بقيادة آل خليفة دخلوا البحرين نظفوها واستطاعوا أن يستولوا على "قلعة الديوان" في المنامة، وأصبحت قلعة الديوان مقراً للحكم، (وهذه القلعة لاتزال موجودة في المنامة، وقد كانت لسنوات مقر لوزارة الداخلية ولاتزال القلعة تحتوي على مكاتب لوزارة الداخلية)، ومن بعد تنظيف وتطهير البحرين قاموا بتجميع أسر وعائلات وأقارب ناصر المذكور وخصوصاً النساء والأطفال الذين تركهم ناصر المذكور من خلفه، ووضعوهم في قوارب وأرسلوهم إلى بوشهر، وعند وصولهم لبوشهر تأثر ناصر المذكور كثيراً عندما وجد أن النساء لم يمسسن بأي شيء ولذلك صرف النظر عن الاغارة على البحرين.
وفي عام 1782 عند بدء الاغارة على البحرين من قبل آل خليفة والحلف الذي كان معهم، كان الشيخ خليفة بن محمد (أخ الشيخ أحمد الفاتح) هو حاكم الزبارة، لكن الشيخ خليفة وقتها كان يؤدي فريضة الحج ولم يكن معهم وتوفي، وتم تنصيب أخوه "أحمد الفاتح" حاكماً على الزبارة والبحرين في آن واحد،
أما بخصوص ما حدث مع الدولة السعودية الأولى فهي كالتالي: استمر حكم آل خليفة في البحرين، حتى تعرضت البحرين في عام 1800م بمحاولة عُمانية للسيطرة على البحرين، وعندما استولى امام مسقط على البحرين، توجهوا آل خليفة إلى الدولة السعودية الأولى والتمسوا منهم المساعدة والدعم لاخراج العمانيين من البحرين، وبمساعدة الدولة السعودية الأولى استطاعوا استرداد البحرين في أوائل عام 1802، وأصبحت للدولة السعودية الأولى نفوذ وسيطرة على البحرين، وتم تنصيب عبد الله بن عفيصان وكيلاً عن الدولة السعودية الأولى في البحرين، حيث كان يأخذ الزكاة من آل خليفة وهذا أزعج حكام البحرين (آل خليفة)، لكن حين زحفت قوات محمد علي باشا العثمانية على الدولة السعودية الأولى توجه الاهتمام السعودي لصد هذا الهجوم فاستثمروا آل خليفة هذه الفرصة وقاموا بطرد وكيل الدولة السعودية الأولى عبدالله بن عفيصان من البحرين، وبعد حملة ابراهيم باشا على الدولة السعودية تلقائياً أصبح لا وجود للدولة السعودية الأولى في البحرين.

هذا باختصار شديد لفتح البحرين، ولا علاقة لفتح البحرين بالدولة السعودية الأولى

تفكيرك راح بعيد بموضوع ثاني انا اتكلم بعد ماحكم ال خليفه احتل العمانيين والفرس(ايران) وليس العمانيين وحدهم امارة البحرين ومن رفسهم منها الجيش السعودي الاول وهذي معلومه قريتها من كتاب لا اذكره قبل سنوات والكاتب ليس سعودي

وكلامك يدعم كلامي ايضا
 
البيان الختامي الصادر عن المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الطارئة

صدر بيان عن المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الطارئة في 30 مايو 2019م، في قصر الصفا بمكة المكرمة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، جاء فيه:
تلبية لدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة طارئة في مكة المكرمة، في يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، وبمشاركة:
وأشاد قادة دول المجلس بالدور القيادي الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين ودعوته حفظه الله إلى انعقاد هذه القمة الطارئة والقمة العربية والقمة الإسلامية سعياً إلى جمع الكلمة وتوحيد الصفوف لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة والحفاظ على الأمن والاستقرار فيها
واستعرض المجلس الأعلى ما تمر به المنطقة من ظروف استثنائية وتحديات خطيرة نتيجة الهجمات الأخيرة على الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وما لذلك من تداعيات وتهديد مباشر للأمن والسلم في المنطقة، ولحرية الملاحة والتجارة العالمية واستقرار أسواق البترول، نتيجة لسعي بعض الدول لزعزعة أمن واستقرار المنطقة ودعم الإرهاب والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة.

وتوصل المجلس الأعلى إلى ما يلي:

1- إدانة الهجمات التي قامت بها الميلشيات الحوثية الارهابية باستخدام طائرات مسيرة مفخخة استهدفت محطتي ضخ نفط في محافظتي الدوادمي وعفيف بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مشدداً على أن هذه الأعمال الارهابية تنطوي على تهديد خطير لأمن المنطقة والاقتصاد العالمي الذي يتأثر باستقرار امدادات الطاقة، ومؤكداً على تضامن دول المجلس مع المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه التهديدات الارهابية التي تهدف إلى اثارة الاضطرابات في المنطقة، وتأييد المجلس الأعلى ودعمه لكافة الاجراءات والتدابير التي تتخذها لحماية أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها.

2- إدانة إطلاق الصواريخ الباليستية من قبل الميليشيات الحوثية والتي بلغ عددها اكثر من 225 صاروخاً باتجاه المملكة العربية السعودية، ومنها ما استهدف مكة المكرمة، وأكثر من 155 طائرة مسيرة بدون طيار.

3- إدانة تعرض أربع سفن تجارية مدنية لعمليات تخريبية في المياه الاقليمية للإمارات العربية المتحدة، والتي طالت ناقلة نفط إماراتية وناقلتي نفط سعوديتين وأخرى نرويجية، معتبراً ذلك تطوراً خطيراً يهدد أمن وسلامة الملاحة البحرية في هذه المنطقة الحيوية من العالم، وينعكس سلباً على السلم والأمن الإقليمي والدولي وعلى استقرار أسواق البترول. وأكد المجلس تضامنه مع الامارات العربية المتحدة وتأييده ودعمه لكافة الاجراءات والتدابير التي تتخذها لحماية أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها، داعياً المجتمع الدولي والهيئات الدولية المعنية بالملاحة البحرية إلى ضرورة تحمل مسؤولياتها لمنع مثل هذه الأعمال التخريبية.

4- التأكيد على قوة وتماسك ومنعة مجلس التعاون، ووحدة الصف بين أعضائه، لمواجهة هذه التهديدات، لما يربط بينها من علاقات خاصة وسمات مشتركة أساسها العقيدة الإسلامية والثقافة العربية، والمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها، ورغبتها في تحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط بينها في جميع الميادين من خلال المسيرة الخيرة لمجلس التعاون.

5- استعرض المجلس الأعلى السياسة الدفاعية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية القائمة على مبدأ الأمن الجماعي المتكامل والمتكافل لغرض الدفاع عن كيان ومقومات ومصالح دوله وأراضيها وأجوائها ومياهها الإقليمية، مؤكداً المبادئ التي تضمنتها اتفاقية الدفاع المشترك بين دول مجلس التعاون من أن أمن دول المجلس وحدة لا تتجزأ، وأن أي اعتداء على أي من الدول الأعضاء هو اعتداء عليها جميعاً، وما تضمنته مبادئ النظام الأساسي لمجلس التعاون وقرارات المجلس الأعلى بشأن التكامل والتعاون بين دول المجلس للحفاظ على الأمن والسلام والاستقرار في دول المجلس.

6- التأكيد على مواقف المجلس الأعلى وقراراته الثابتة بشأن العلاقات مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشدداً على ضرورة التزام إيران بالأسس والمبادئ الأساسية المبنية على ميثاق الأمم المتحدة ومواثيق القانون الدولي، ومبادئ حُسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وعدم استخدام القوة أو التهديد بها، وإيقاف دعم وتمويل وتسليح المليشيات والتنظيمات الإرهابية، والامتناع عن تغذية النزاعات الطائفية والمذهبية، داعياً النظام الإيراني إلى التحلي بالحكمة والابتعاد عن الأعمال العدائية وزعزعة الأمن والاستقرار، ومطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بالمحافظة على الأمن والسلم الدوليين وأن يقوم باتخاذ اجراءات حازمة تجاه النظام الإيراني، وخطوات أكثر فاعلية وجدية، لمنع حصول إيران على قدرات نووية، ووضع قيود أكثر صرامة على برنامج إيران للصواريخ الباليستية.

7- التأكيد على ضرورة أن تقوم إيران بتجنيب المنطقة مخاطر الحروب بالتزامها بالقوانين والمواثيق الدولية والتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، ووقف دعم الجماعات والميليشيات الإرهابية، وتهديد أمن الممرات البحرية والملاحة الدولية.

8- التنويه بمستوى التنسيق والتشاور مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعزيز التعاون الخليجي الأمريكي المشترك في إطار الشراكة الاستراتيجية القائمة بين مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، والاتفاقيات الثنائية بين دول المجلس والولايات المتحدة الأمريكية لما يحقق أمن واستقرار المنطقة، مجدداً تأييده للاستراتيجية الأمريكية تجاه إيران، بما في ذلك ما يتعلق ببرنامج إيران النووي، وبرنامج الصواريخ الباليستية، وأنشطتها المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة ودعمها للإرهاب ومكافحة الأنشطة العدوانية لحزب الله والحرس الثوري ومليشيات الحوثي وغيرها من التنظيمات الارهابية، مشيداً بالإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية لمواجهتها.

9- التأكيد على حرص دول مجلس التعاون على الحفاظ على الاستقرار والأمن والسلام في المنطقة، وعلى نمو الاقتصاد العالمي واستقرار أسواق البترول، وندد بالتهديدات الإيرانية لحرية الملاحة البحرية ولإمدادات النفط، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في تأمين حرية الملاحة والممرات المائية، في ضوء تلك التهديدات والهجمات الأخيرة في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وعبر المجلس الأعلى عن بالغ تقديره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، حفظه الله ورعاه، رئيس اجتماع المجلس الأعلى، ولحكومته الرشيدة، ولشعب المملكة العزيز لحسن وكرم الضيافة ، ومشاعر الأخوة الصادقة التي حظي بها الاجتماع.

صدر في مكة المكرمة

25 رمضان 1440ه الموافق 30 مايو 2019م

هذا متوقع ان الخلافات السياسية فى المجلس لا تؤثر على التنسيق الامني و العسكري
اعتقد اهم نقطة هى التأكيد على نقطة الدفاع المشترك فى هذا البيان
 
الوضع فعلا صعب. الوضع العربي صعب. للأسف.
يجب توافق و توحيد المواقف والعمل. لأني اكاد اري العرب ينحسرو في اربع خمس دول فقط الفاعلين.
 
 
للاسف العراق نسف ما كان ضمن كلمته

العالم العربي لا يتوقف على العراق وليس بيد العراق ما يقدمه سواء وافق ام اعترض. الحقيقه نتفهم موقف العراق بسبب الاحتلال الايراني وتغلله في الداخل العراقي وسيطرته على جميع مفاصل الدوله العراقيه.

سوف يستمر العراق بالعمل المشترك مع الدول العربية خصوصا الخليجيه منها للتخلص تدريجيا من ايران. ادانه ايران من قبل العراق لا يصب في مصلحه العراق حاليا.
 
رأيي الشخصي الموقف العراقي محل شك
غير مطلوب منه معاداة ايران و لكن تصوير ايران كجار مسالم دون ادانة واضحة لمليشيات الحوثي المدعومة من ايران يضع علامة استفهام على الموقف العراقي

كما توقعت ...
 
IMG_٢٠١٩٠٥٣١_٠٣٣٨١١.jpg
 
نظرات ملك البحرين كلها شر.. الرجال وراه علم



أخلاقه قافله بعد القمة الخليجية عكس قبلها وجهه بشوش
الظاهر مندوب الدوحة رافع ضغطهم ف الاجتماع
 
عودة
أعلى