روحاني في العراق !!

مرحبا أخي

المشكله أن الحكومة العراقية يؤثر بقرارتها إيران و متغلغله بها للأسف
و أخشى أن تجر إيران العراق الحبيبة إلى العقوبات و الدمار أكثر و أكثر الله يحميها
امريكا كذالك لها سطوتها على القرار العراقي ، ع العموم لابد من تغلغل النفوذ العربي داخل العراق ، هناك محاولات وتحركات جادة اتمنى ان تنجح
 
امريكا كذالك لها سطوتها على القرار العراقي ، ع العموم لابد من تغلغل النفوذ العربي داخل العراق ، هناك محاولات وتحركات جادة اتمنى ان تنجح

لا تتم الا بالقضاء على التيار الايراني داخل الحكومة العراقيه ومليشياتها على الارض باختصار حرب اهليه اخرى يدعم بها السنه هذه المره او حرب مباشره وهو خيار بعيد ،، الامور معقده في هذا البلد .
 
الاوضاع في العراق سيئة و النفوذ الإيراني قوي و محمي سياسيا و عسكريا و لها حاضنة شعبيه كبيره في جنوب العراق لن ينتهي او يتقلص بسهوله يحتاج لسنوات و ان تكون للحكومة العراقية رغبه في ذلك التي للأسف الآن لا حول لها ولا قوة أمام النفوذ الإيراني وامريكا لا يهمها ذلك مادامت تتحرك بحريه داخل العراق و تحافظ على مصالحها.
 
أول تعليق أمريكي على زيارة روحاني لبغداد: طهران تريد تحويل العراق لمحافظة إيرانية

حرّض ممثل أمريكا الخاص لشؤون إيران، برايان هوك، ضد أول زيارة للرئيس الإيراني حسن روحاني إلى بغداد، قائلا: على العراقيين أن يتساءلوا عن دوافع زيارة رئيس إيران لبلادهم؟.

وفي أول رد فعل أمريكي على زيارة الرئيس روحاني إلى العراق، قال هوك، في تصريح لقناة "الحرة" الأمريكية، اليوم الثلاثاء، إن:"الحكومة الإيرانية لا تضع الشعب الإيراني نفسه على سلم أولوياتها، فلماذا سيضع روحاني رفاهية الشعب العراقي على سلم أولوياته؟".
وأضاف " إذا كان الأمر يتعلق بأمن وسيادة واستقرار العراق فإن إيران ليست المرتجى، تريد إيران فتح طريق عسكري سريع عبر شمال الشرق الأوسط لاستخدامه من قبل الحرس الثوري في نقل الصواريخ والأسلحة والمقاتلين، فإيران تريد تحويل العراق لمحافظة إيرانية".

ووصل الرئيس الإيراني حسن روحاني، صباح يوم أمس الاثنين، إلى العاصمة بغداد في زيارة رسمية تستمر ثلاثة أيام هي الأولى له منذ تسلمه منصبه.
 
الحقيقة تقول أن المزاج الإيراني والأميركي في العراق منسجم جداً،
سواءً كانت أميركا بقبضة الديمقراطيين أو الجمهوريين،
فالمزاج الإيراني الأميراكي في العراق هو انسجام وتناغم،

وأما التصعيد فقط نقرأه ونسمعه في وسائل الاعلام.
 
الحقيقة تقول أن المزاج الإيراني والأميركي في العراق منسجم جداً،
سواءً كانت أميركا بقبضة الديمقراطيين أو الجمهوريين،
فالمزاج الإيراني الأميراكي في العراق هو انسجام وتناغم،

وأما التصعيد فقط نقرأه ونسمعه في وسائل الاعلام.
very wrong
 
الحقيقة تقول أن المزاج الإيراني والأميركي في العراق منسجم جداً،
سواءً كانت أميركا بقبضة الديمقراطيين أو الجمهوريين،
فالمزاج الإيراني الأميراكي في العراق هو انسجام وتناغم،

وأما التصعيد فقط نقرأه ونسمعه في وسائل الاعلام.

كرماً اشرحي لنا سبب هذا التناغم لاننا احترنا معهم
 
في كل مرة أقول لنفسي أن العراق سيرجع يوما للحضن العربي ولكن أحس أن هذه الأمنية لن تتحقق قريبا .. النظام الإيراني لن يترك العراق أبدا .
 
ماهو جديد ... ايران قالت : (سيطرنا) على 4 عواصم عربية ، صحيح اني اكره ايران ، لكن من الذي سمح لهم بالتمدد ؟! ... الكاوبوي اصبح مغفل ويعتقد ان الجميع مثله.
161486
 
ماهو جديد ... ايران قالت : (سيطرنا) على 4 عواصم عربية ، صحيح اني اكره ايران ، لكن من الذي سمح لهم بالتمدد ؟! ... الكاوبوي اصبح مغفل ويعتقد ان الجميع مثله.
مشاهدة المرفق 161486
بل يلعب لعبته بذكاء وما زلنا ننتظر الضربات الأمريكية لطهران، الغائب الذي لن نراه
 
زيارة عادية حالها حال زيارة اي رئيس دولة الى العراق ، زيارات رؤساء الدول الى العراق عربية كانت او اجنبية كثيرة هذه الايام ولا يوجد اي مانع لزيارة اي رئيس الى هنا .

F9D9D53E-2F9F-4123-8930-DEFF4D795CE3.jpeg
 
كرماً اشرحي لنا سبب هذا التناغم لاننا احترنا معهم

الأسباب كثيرة وظاهرة للعيان، هناك مصالح أميركية في المنطقة ومصالح أخرى إيرانية، تلك المصالح تتقاطع في بعض الحالات، وتختلف وتتفق في حالات أخرى، وما زاد الطين بلة غياب استراتيجية عربية واضحة في فترة من الفترات، وإن لاحظنا في الأوانة الأخيرة محاولات لبعض الدول العربية كالسعودية مثال للدخول على هذا الخط، إلا أنه للأسف جاء متأخراً ومع ذلك علينا أن نقول أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي.
علينا مراجعة الأحداث والتطورات التي شهدتها المنطقة منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001، وما تلتها من تداعيات من الحرب على الإرهاب وحرب أفغانستان وبعدها الغزو الأميركي للعراق، مروراً بالأحداث التي شهدتها العراق بعد الغزو الأميركي خلال الأعوام 2004 إلى 2009 حتى وصولاً لما شهدته البلدان العربية بأسرها في 2011 ما سمي بـ "الربيع العربي"، فكل تلك الأحداث والتطورات لها دلالات عميقة وتشي إلى التناغم الإيراني الأميركي، إلا أن التناغم بينهما في العراق هو من نوع خاص جداً،
بإختصار أميركا وإيران لديهما مصالح مشتركة في العراق، مصلحة إيرانية أميركية في العراق وبراغماتية نظام الملالي مع براغماتية أميركا في العراق.

 
الاوضاع في العراق سيئة و النفوذ الإيراني قوي و محمي سياسيا و عسكريا و لها حاضنة شعبيه كبيره في جنوب العراق لن ينتهي او يتقلص بسهوله يحتاج لسنوات و ان تكون للحكومة العراقية رغبه في ذلك التي للأسف الآن لا حول لها ولا قوة أمام النفوذ الإيراني وامريكا لا يهمها ذلك مادامت تتحرك بحريه داخل العراق و تحافظ على مصالحها.
زياره روحاني الاخيره تكشف يشكل جلي انه لايوجد حاضنه شعبيه للايرانين في العراق مافعله روحاني من كسر الاعراف الدبلوماسيه بمعيه بعض المطايا يوضح عن حجم التدهور بصورتهم في ما كان يعرف ب(الحاضنه الشعبيه)السابقه لهم
..............................
الكلام الذي سمعه روحاني في النجف كان واضح وضوح الشمس وهوه الانذار الاخير
 
زياره روحاني الاخيره تكشف يشكل جلي انه لايوجد حاضنه شعبيه للايرانين في العراق مافعله روحاني من كسر الاعراف الدبلوماسيه بمعيه بعض المطايا يوضح عن حجم التدهور بصورتهم في ما كان يعرف ب(الحاضنه الشعبيه)السابقه لهم
..............................
الكلام الذي سمعه روحاني في النجف كان واضح وضوح الشمس وهوه الانذار الاخير
ولا يهونون الشباب، دخلت الموضوع بسوي لك منشن بس شفت رأيك بآخر رد؛ لك أن تخبرنا مالآمال التي ترجوها طهران من العراق؟
 
السيستاني لروحاني: يجب احترام سيادة العراق وضبط سلاح الفصائل بيد الدولة
السيستاني لروحاني: يجب احترام سيادة العراق وضبط سلاح الفصائل بيد الدولة

أكد المرجع الديني الأعلى في العراق، آية الله علي السيستاني، للرئيس الإيراني، حسن روحاني، ضرورة احترام السيادة العراقية وحصر الأسلحة التي تحملها الفصائل في البلاد بيد الدولة.


وأفاد المكتب الإعلامي للسيستاني في بيان بأنه أجرى اليوم الأربعاء لقاء مع روحاني، الذي يزور حاليا العراق، حيث أبدى المرجع الديني العراقي "ترحيبه بأي خطوة في سبيل تعزيز علاقات العراق بجيرانه وفقا لمصالح الطرفين وعلى أساس احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية".
وأشار السيستاني، حسب البيان، إلى "الحرب المصيرية التي خاضها الشعب العراقي لدحر العدوان الداعشي"، مذكرا "بالتضحيات الكبيرة التي قدمها العراقيون الأبطال في الانتصار على هذا التنظيم الإرهابي وإبعاد خطره عن المنطقة كلها"، فيما نوه "بدور الأصدقاء في تحقيق ذلك".
ولفت السيستاني أيضا إلى "أهم التحديات التي يواجهها العراق في هذه المرحلة وهي مكافحة الفساد وتحسين الخدمات العامة وحصر السلاح بيد الدولة وأجهزتها الأمنية"، معربا عن أمله بأن "تحقق الحكومة العراقية تقدما مقبولا في هذه المجالات".
وشدد على "ضرورة أن تتسم السياسات الإقليمية والدولية في هذه المنطقة الحساسة بالتوازن والاعتدال، لتجنب شعوبها مزيدا من المآسي والأضرار".
من جانبه، شرح الرئيس الإيراني، حسب البيان، "من نتائج مباحثاته مع المسؤولين العراقيين وما تم التوصل إليه معهم في إطار تطوير علاقات الصداقة وحسن الجوار بين البلدين".
وهذا اللقاء هو الأول بين رئيس إيراني والسيستاني الذي يبلغ من العمر 88 عاما ويندر أن يعلن رأيه في الشؤون السياسية، لكنه يتمتع بنفوذ واسع لدى الرأي العام العراقي.
وتصريحات السيستاني حول ضبط السلاح بيد الدولة تأتي في إشارة ضمنية إلى الفصائل المسلحة العراقية الشيعية خاصة التابعة لـ"الحشد الشعبي" التي تدعمها إيران وتحظى بنفوذ متزايد داخل العراق.
وكان السيستاني قد دعا العراقيين في عام 2014 إلى التطوع لمحاربة "داعش"، واستجاب الكثيرون لهذا النداء وانضموا إلى جماعات شبه عسكرية شيعية بالأساس.
المصدر: وكالات

 
الاوضاع في العراق سيئة و النفوذ الإيراني قوي و محمي سياسيا و عسكريا و لها حاضنة شعبيه كبيره في جنوب العراق لن ينتهي او يتقلص بسهوله يحتاج لسنوات و ان تكون للحكومة العراقية رغبه في ذلك التي للأسف الآن لا حول لها ولا قوة أمام النفوذ الإيراني وامريكا لا يهمها ذلك مادامت تتحرك بحريه داخل العراق و تحافظ على مصالحها.

ايران لها اذناب في العراق صحيح

ولكن هناك سخط شعبي ضد ايران حتى في محافظات الجنوب ومن الشيعه انفسهم ومظاهرات البصرة وحرق القنصلية الايرانية خير شاهد ودليل
 
عودة
أعلى