الايام دول ، انتصر بشار وانتصر الروافض ومرتزقتهم لكن الكلمة الاخيرة ستكون لنا بحول الله
لن ينتصر الظلم و ستبدد كل قوى الظلام التى تكالبت على الشام الابيه
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الايام دول ، انتصر بشار وانتصر الروافض ومرتزقتهم لكن الكلمة الاخيرة ستكون لنا بحول الله
لذلك تحديدا تريد الصين المشاركة
الجميع يريد التدريب !!!
أي تدريب يا صديق.. الروس تم سحلهم عراة في الصحراء.
الأمريكان انشطر جنودهم بالعبوات.
لا يوجد تدريب.. لا تغرك الضربات الجوية وتدمير المدن.. على الأرض المخنث لا يستطيع التحرك لذلك الأمريكي يقدم امامه الكردي والروسي يقدم النصيري.
يا اخي الكريم اول درس نتعلمه قبل الذهاب للميدان هو انه مهما ضعف عدوك اعلم ان استهانتك به هي البدايه لتمريغ انفك انت بالتراب هذا ان كان عدوك ضعيف
فما بالك بعدو قوي
من تتحدث عنهم ليسوا ضعفاء و ليسوا بمخنثين بل هم اكثر الامم قدرة علي خوض الحروب و لا تظن ان مشهد التمثيل بجثة احدهم يعني الانتقاص من قوتهم او من قدرهم بل هو حط من قدرنا نحن هنا فرق بين المشاعر وحقائق القوة علي الارض
اما ان تيسرت لهم الادوات فلا ذنب لهم انهم عملوا و جدوا و حصدوا ثمار عملهم من وسائل القوة بينما تقاعسنا نحن وانشغلنا بتكفير و تخوين بعضنا البعض ، الم نؤمر بالاعداد و لم نطع من امرنا ؟
فلا نلومن الا انفسنا !!!
يعني شو تتوقع من كان اجدادو حمير وبغال للمغول والصليبيين كانو مطايا لهم هذا الجحش من ذاك الحمار
البعض هنا من شدة ولعه وهيامه بالغرب والشرق يحاول التبرؤ من الحمية الاسلامية ويعتبرها ثقافة ارهابية بينما لاينكر نفس الوضع على الروس والاميركان والاسرائيليين والايرانيين والصينيين في سورية... فيبدؤون بنشر وسوق التبريرات للاجرام والقتل وكأن المجرمين بحاجة لحجج لتنفيذ جريمتهم
يقول الإمام العلامة ابن عقيل رحمه الله: " إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة"،
وسئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟! فقال: " اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم ".
ويحدد شيخ الإسلام ابن تيمية أن وقوفك في صفوف الظالمين خيانة، ولو نطقت بآيات القرآن، فيقول رحمه الله: " إذا وجدتموني في صفوف التتار وفوق رأسي مصحفًا فاقتلوني "،
وقال ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: " إ ذا أردت أن تعرف الحق، فتتبع أين تتجه سهام العدو "
وما بين خلع ثوب الذل وارتداء ثوب الحرية تظهر عورات الكثيرين.
ولا يخاف سماع صوت الحق إلا مَن كان على الباطل، ولا ينطق بالحق منافق أو ذليل، وسيأتي النصر بزمان ومكان وطريقة لا تخطر على قلب بشر مؤمنًا كان أو كافرًا:
{ومَا يَعلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى للْبَشَرِ}
..........
البعض هنا من شدة ولعه وهيامه بالغرب والشرق يحاول التبرؤ من الحمية الاسلامية ويعتبرها ثقافة ارهابية بينما لاينكر نفس الوضع على الروس والاميركان والاسرائيليين والايرانيين والصينيين في سورية... فيبدؤون بنشر وسوق التبريرات للاجرام والقتل وكأن المجرمين بحاجة لحجج لتنفيذ جريمتهم
يقول الإمام العلامة ابن عقيل رحمه الله: " إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة"،
وسئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟! فقال: " اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم ".
ويحدد شيخ الإسلام ابن تيمية أن وقوفك في صفوف الظالمين خيانة، ولو نطقت بآيات القرآن، فيقول رحمه الله: " إذا وجدتموني في صفوف التتار وفوق رأسي مصحفًا فاقتلوني "،
وقال ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: " إ ذا أردت أن تعرف الحق، فتتبع أين تتجه سهام العدو "
وما بين خلع ثوب الذل وارتداء ثوب الحرية تظهر عورات الكثيرين.
ولا يخاف سماع صوت الحق إلا مَن كان على الباطل، ولا ينطق بالحق منافق أو ذليل، وسيأتي النصر بزمان ومكان وطريقة لا تخطر على قلب بشر مؤمنًا كان أو كافرًا:
{ومَا يَعلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى للْبَشَرِ}
بالفعل لما نتعجب من ردود من كان اهلهم خونة و قوادين للتتر هم يبررود اي شيء للغرب و الشرق طالما ضد مسلمين من يريد ان يعرف ما يحدث للايجور ممكن تطلعو علي تقرير البي بي سي عن معسكرات تغير الدين هناك واجبار الناس علي شرب الخمر واكل لحم الخنزير اظن ان بي بي سي ليست جهه عربية او اسلامية فا من الممكن ان تكون قريبة منكم و التحقيق مصور..........
يا اخي الكريم اول درس نتعلمه قبل الذهاب للميدان هو انه مهما ضعف عدوك اعلم ان استهانتك به هي البدايه لتمريغ انفك انت بالتراب هذا ان كان عدوك ضعيف
فما بالك بعدو قوي
من تتحدث عنهم ليسوا ضعفاء و ليسوا بمخنثين بل هم اكثر الامم قدرة علي خوض الحروب و لا تظن ان مشهد التمثيل بجثة احدهم يعني الانتقاص من قوتهم او من قدرهم بل هو حط من قدرنا نحن هنا فرق بين المشاعر وحقائق القوة علي الارض
اما ان تيسرت لهم الادوات فلا ذنب لهم انهم عملوا و جدوا و حصدوا ثمار عملهم من وسائل القوة بينما تقاعسنا نحن وانشغلنا بتكفير و تخوين بعضنا البعض ، الم نؤمر بالاعداد و لم نطع من امرنا ؟
فلا نلومن الا انفسنا !!!
عبثا تحاول يا عزيزي ، هؤلاء من جماعة (انا) ومن ورائي الطوفان ... هؤلاء يؤيدون ميليشيا ايران ويعارضون الميليشيا بالطرف الآخر (داعش) مثلا ... من يفتقر للمبدأ فلن تصل معه لنتيجة.لا خلاف في ذلك
انا تعليقي كان بخصوص جنوح الايغور للسلاح و الجماعات المتشددة احيانا
السبب هو ببساطة نفس الذي يدفع الفلسطيني و الشيشاني لذلك
الاحتلال يا اخي.
حرام للصين حلال للاتراك
البعض هنا من شدة ولعه وهيامه بالغرب والشرق يحاول التبرؤ من الحمية الاسلامية ويعتبرها ثقافة ارهابية بينما لاينكر نفس الوضع على الروس والاميركان والاسرائيليين والايرانيين والصينيين في سورية... فيبدؤون بنشر وسوق التبريرات للاجرام والقتل وكأن المجرمين بحاجة لحجج لتنفيذ جريمتهم
يقول الإمام العلامة ابن عقيل رحمه الله: " إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة"،
وسئل الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: كيف تعرف أهل الحق في زمن الفتن؟! فقال: " اتبع سهام العدو فهي ترشدك إليهم ".
ويحدد شيخ الإسلام ابن تيمية أن وقوفك في صفوف الظالمين خيانة، ولو نطقت بآيات القرآن، فيقول رحمه الله: " إذا وجدتموني في صفوف التتار وفوق رأسي مصحفًا فاقتلوني "،
وقال ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ: " إ ذا أردت أن تعرف الحق، فتتبع أين تتجه سهام العدو "
وما بين خلع ثوب الذل وارتداء ثوب الحرية تظهر عورات الكثيرين.
ولا يخاف سماع صوت الحق إلا مَن كان على الباطل، ولا ينطق بالحق منافق أو ذليل، وسيأتي النصر بزمان ومكان وطريقة لا تخطر على قلب بشر مؤمنًا كان أو كافرًا:
{ومَا يَعلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى للْبَشَرِ}