- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 25,052
- التفاعل
اضغاث احلام ... ويستمر التهريج والتلفيق دون التأكد من صحة الروايات
1918 قام مجرمو وحثالة القوات الفرنسية والبريطانية المحتلة للشام مع عملائها باعدام 800 شامي سوري سني من الجيش العثماني في منطقة ازرع بريف درعا السورية كلهم عرب سنة من حلب وعنتاب واورفه واضنة ومرسين وانطاكية واللاذقية وادلب ثم اعدامهم لنحو 300 سوري شامي اخرين من الاسرى قرب الغوطة من قبل الارهابيين عملاء الانكليز والفرنسيين ...فكانت ثورة تلك المناطق وكره ضد القوات الاجنبية ومرتزقتهم وثم قتالهم ومنع قوات المجرم فيصل الهاشمي من دخول تلك المناطق
في كل تلك الاقاليم الشمالية لم تخرج مظاهرة واحدة او مقاومة واحدة ضد الدولة التركية بال العكس كانت منطلق لدعم الثورة السورية ضد فرنسة وبريطانية وعملائهم ...بل جرى استفتاء 1920 او 1921 وفيها طالبو بالبقاء تحت السلطنة العثمانية (اسقطت 1923 ) على الانضمام للاحتلال الفرنسي المحتل لسورية وجرى الاستفتاء ايضا بحلب وادلب واللاذقية والاسكندرون وفاز به المؤيدون للخلافة العثمانية ...ولكن فرنسة احتلت تلك المناطق بالقوة العسكرية بدعم النصيريين والارمن وقوات جيش الشرق الفرنسي والخونة من بدو سورية مثل الخائن العميل نوري الشعلان الله يلعن يروحو مع الخائن تركي بن مهيد ومحجم بن مهيد...
اما ديار بكر فهي كانت تحت الاحتلال الصفوي لعدة سنوات مثلها مثل الموصل وبغداد واطراف الحسكة وماردين وقريب ديرالزور ... ومن حرر تلك المناطق من الصفويين هم الجيوش العثمانية والانكشارية بقيادة السلطان ثم الخليفة سليم الاول و الخليفة سليمان القانوني ....
لواء اسكندرون ..استفتاء اخر جرى منتصف الثلاثينات وفيها انتصر المؤيدين لتركية من تركمان وكرد وعرب سنة مع احدى العشائر النصيرية ضد الموالين لفرنسة من ارمن ويهود ونصارى و بقية نصيرية
واذهب اسأل اي احد حاليا بتلك المناطق هل تقبل الرجوع للعيش تحت ظلال الشبيحة وعائلة الاسد المجرمة ام تفضل البقاء بتركية وابدأ مع العلويين ثم العرب السنة والارمن والكرد ...وشوف النتيجة الصادمة لك
1918 قام مجرمو وحثالة القوات الفرنسية والبريطانية المحتلة للشام مع عملائها باعدام 800 شامي سوري سني من الجيش العثماني في منطقة ازرع بريف درعا السورية كلهم عرب سنة من حلب وعنتاب واورفه واضنة ومرسين وانطاكية واللاذقية وادلب ثم اعدامهم لنحو 300 سوري شامي اخرين من الاسرى قرب الغوطة من قبل الارهابيين عملاء الانكليز والفرنسيين ...فكانت ثورة تلك المناطق وكره ضد القوات الاجنبية ومرتزقتهم وثم قتالهم ومنع قوات المجرم فيصل الهاشمي من دخول تلك المناطق
في كل تلك الاقاليم الشمالية لم تخرج مظاهرة واحدة او مقاومة واحدة ضد الدولة التركية بال العكس كانت منطلق لدعم الثورة السورية ضد فرنسة وبريطانية وعملائهم ...بل جرى استفتاء 1920 او 1921 وفيها طالبو بالبقاء تحت السلطنة العثمانية (اسقطت 1923 ) على الانضمام للاحتلال الفرنسي المحتل لسورية وجرى الاستفتاء ايضا بحلب وادلب واللاذقية والاسكندرون وفاز به المؤيدون للخلافة العثمانية ...ولكن فرنسة احتلت تلك المناطق بالقوة العسكرية بدعم النصيريين والارمن وقوات جيش الشرق الفرنسي والخونة من بدو سورية مثل الخائن العميل نوري الشعلان الله يلعن يروحو مع الخائن تركي بن مهيد ومحجم بن مهيد...
اما ديار بكر فهي كانت تحت الاحتلال الصفوي لعدة سنوات مثلها مثل الموصل وبغداد واطراف الحسكة وماردين وقريب ديرالزور ... ومن حرر تلك المناطق من الصفويين هم الجيوش العثمانية والانكشارية بقيادة السلطان ثم الخليفة سليم الاول و الخليفة سليمان القانوني ....
لواء اسكندرون ..استفتاء اخر جرى منتصف الثلاثينات وفيها انتصر المؤيدين لتركية من تركمان وكرد وعرب سنة مع احدى العشائر النصيرية ضد الموالين لفرنسة من ارمن ويهود ونصارى و بقية نصيرية
واذهب اسأل اي احد حاليا بتلك المناطق هل تقبل الرجوع للعيش تحت ظلال الشبيحة وعائلة الاسد المجرمة ام تفضل البقاء بتركية وابدأ مع العلويين ثم العرب السنة والارمن والكرد ...وشوف النتيجة الصادمة لك
