خرجنا ايام علي صالح وهو بعز قوته
وقاتلنا الحوثي عندما انبطح له الجميع وطردناه من عدن
ولن يسكتنا لا بن دغر ولا هادي
اذا لم تحترم مشاعر الجنوبيين وتضحياتهم
ويتم وقف الفساد وعلاج الجرحى وتعويض المدن المدمره واعادة الحياة لعدن فلا مكان للحكومة الفاسدة

لولا الله ثم شرعية الرئيس هادي ماطلع الحوثي من عدن خلك من الكلام الي مايودي ولايجيب كن واقعي ولا تجحدو الناس فضلها الرئيس هادي هو صمام الامان بعد الله لليمن
 
عاجل/ عودة الحياة إلى طبيعتها في العاصمة المؤقتة عدن بعد سيطرة الأجهزة الامنية على الأوضاع

سيطرت الأجهزة الأمنية مسنودة بقوات الحماية الرئاسية على الأوضاع المتسارعة في العاصمة المؤقتة عدن.

وكانت مجاميع مسلحة تتبع مليشيات الانقلاب لمجلس عيدروس الزبيدي، حاولت تفجير الأوضاع في عدن، وتنفيذ انقلاب على الحكومة الشرعية بدعم ومساندة وقيادة طارق عفاش.

هذا وأكدت مصادر محلية ان وحدات الجيش الوطني بدأت فعليا بالسيطرة وتأمين شوارع واحياء العاصمة المؤقتة عدن.

من جانبها قوات الحرس الرئاسي انتشرت في مداخل المدينة وشوارعها وتعمل حاليا على تأمين كل الشوارع والاحياء والمنشئات الحكومية والخاصة في المدينة.


 
بن دغر: لن نسمح بتكرار الماضي الأليم في ولن نسمح بخلق الاضطرابات واقلاق السكينة
لعنة الله على كل من يريد تقسيم اليمن
 
عاجل/ عودة الحياة إلى طبيعتها في العاصمة المؤقتة عدن بعد سيطرة الأجهزة الامنية على الأوضاع

سيطرت الأجهزة الأمنية مسنودة بقوات الحماية الرئاسية على الأوضاع المتسارعة في العاصمة المؤقتة عدن.

وكانت مجاميع مسلحة تتبع مليشيات الانقلاب لمجلس عيدروس الزبيدي، حاولت تفجير الأوضاع في عدن، وتنفيذ انقلاب على الحكومة الشرعية بدعم ومساندة وقيادة طارق عفاش.

هذا وأكدت مصادر محلية ان وحدات الجيش الوطني بدأت فعليا بالسيطرة وتأمين شوارع واحياء العاصمة المؤقتة عدن.

من جانبها قوات الحرس الرئاسي انتشرت في مداخل المدينة وشوارعها وتعمل حاليا على تأمين كل الشوارع والاحياء والمنشئات الحكومية والخاصة في المدينة.



للكذب اخوانجية
انا في عدن ياخي والاشتباكات مستمره وتساقط معسكرات الاخوانج واحد تلو اخر

لم يبقى لبن دغر غير مديرية كريتر فقط

المجلس الانتقالي وضع الحل بيد هادي
رحيل الحكومة الفاسدة واعادة الخدمات لمدينة عدن وتعويض الشهداء وعلا الجرحى ووقف العبث والنهب بمدينه عدن
 
وكالة رويتزر : سقوط قتلى في اشتباكات بمدينة عدن في جنوب اليمن وتصاعد التوتر بين الانفصاليين الجنوبيين المتحالفين مع الإمارات وحكومة الرئيس هادي المدعوم من السعودية
DUnb3C4WkAEcXn0.jpg
 
اشتباكات عنيفة تدور حاليا بدارسعد بين قوات المقاومة الجنوبيه ومليشيات بن دغر والميسري
 
يارب تنصر الحق وتحمي عدن ورجال امنها من كل المكائد والفتن
الا لعنة الله على القوم الظالمين
 
نطالب المقاومة الجنوبية ضبط النفس وتهدئة الأوضاع بعد ان حاولو بعض المغرر بهم تفجير الوضع في عدن واستدعاء الفتنة ثم غادرو عدن الى موقع مجهولة يستدعون الفتنة ثم يهربون ويتركون ابنائنا الضعفاء من ابناء هذاء الوطن الذي افسدو فيها وعاثو به فساداً ورسالتي الى ابنائنا
منقول​
 
كان إنذار المجلس الإنتقالي وتحديده مهلة “اسبوعا” للرئيس هادي لإقالة الحكومة، بمثابة الزلزال الذي حرك المياة الراكدة في الجنوب اليمني منذ سنوات، لم يقتصر الأمر عند هذا الحد بل أعلن المجلس حالة الطوارىء بالمحافظات الجنوبية ورفض تواجد أي قوات شمالية من الموالين للشرعية على الأرض، بجانب الإعلان عن تأييد ودعم الشرعية لتحقيق هدفها المتمثل في القضاء على “الحوثيين”، كل تلك القضايا وغيرها طرحناها على ضيف “سبوتنيك”، اللواء أحمدبن بريك، رئيس الجمعية الوطنية العامة بالمجلس الإنتقالي ومحافظ حضرموت السابق في المقابلة التالية. سبوتنيك: ما هو تقييمكم لما صدر عن المجلس الانتقالي والمقاومة الجنوبية؟ كثرت في الآونة الأخيرة الشائعات والتسريبات والأخبار الكاذبة، حول تكوينات وتشكيلات المجلس الإنتقالي، والتي هى في الأساس خلاصة مكونات المقاومة الجنوبية والتي دحرت الحوثيين والعفاشيين، قبل عام ونصف من الآن، ولكن هناك من يريدون السلطة دون عناء مثل حزب الإصلاح، الذين تركوا الرئيس الشرعي وحيداً وفروا هاربين بمجرد دخول الحوثيين إلى صنعاء ليلاقي مصيره، لكن الرئيس هادي تمكن من الخلاص منهم ولجأ إلى السعودية ليعلن من هناك عاصفة الحزم، ونحن الجنوبيين من تمكنا من القضاء على الإرهاب في حضرموت وشبوة وعلى الحوثيين عدن وأبين ولحج والضالع، واحتضنا الرئيس ليجلس على كرسي الحكم داخل عدن، لكن جماعة الإصلاح بحكم أنهم شركاء مع الشرعية، وكنا نحترم الشرعية, لكن جماعة الإصلاح وهم شركاء مع الشرعية التي كنا نحترمها جداً، أصبح اتجاههم ليس للحوثيين بل للتحالف مع الحوثيين ومهاجمة المجلس الانتقالي وقوى الحراك والمقاومة، وكان الهدف رقم واحد لديهم هو إقصائنا ومساعدة الحوثيين والحركات الموالية لهم للقضاء على المقاومة والمجلس الإنتقالي بالجنوب، ووسط كل هذه الأمواج مازلنا نؤكد على أننا شركاء مع التحالف العربي للقضاء على الحركة الحوثية خلال الفترة القادمة. سبوتنيك: بيانات المجلس الإنتقالي والمقاومة تؤكد استمرار التعاون مع التحالف وفي الوقت ذاته تطالب بإقالة حكومة “بن دغر” المدعومة من التحالف … ألا تجدون تناقضاً في هذا؟ ظلت المقاومة الجنوبية ثلاث سنوات في صمت، والتي تشكل منها المجلس الإنتقالي مؤخراً من مجموعة من المحافظين والوزراء كانوا متواجدين على الأرض للدفاع عن الأراضي الجنوبية ودحروا “الحوثيين” في أقل من شهر في عدن ولحج والضالع وأخيراً في شبوة وأبين، وقد كنا في المقدمة في محافظة حضرموت لأجل اكنثاث الإرهاب “القاعدة وداعش ومن والاهم”، لكن حزب الإصلاح وهو شريك للشرعية له نفوذ في المحافظات الشمالية وظلوا ثلاث سنوات لم يحركوا ساكن ويبتزوا التحالف، كما حدث مع الجيش المصري إبان حرب اليمن في الستينات وكانت الانتكاسات تأتي من داخل حلفاء الجيش المصري، ونحن الآن نعيد الكرة في مكان آخر، فجماعة الإصلاح الذين هم مع الشرعية لهم أنصار كثيرين … هربوا في بداية الحرب، وظلوا طوال السنوات الثلاث الماضية يتقدموا خطوة ويعودوا خطوات إلى الخلف، واستغلوا التحالف في كل شيء من معدات وأسلحة وتدريب وغير ذلك ولم يحققوا شيء, في الوقت الذي امتد فيه قتال الجنوبيين إلى محافظة صعدة. سبوتنيك: ما الذي يجبر التحالف على التعاون مع فصيل يحمل كل تلك المساوىء؟ التحالف يعطي الفرصة لجماعة الإصلاح، ولكن هذا الحزب وتلك الجماعة لا تؤتمن، وتاريخهم معروف وقد جربناهم كثيرا في عدد من الدول آخرها في اليمن الآن. سبوتنيك: تعليقك على أهم النقاط التي جاءت في بيان المجلس الإنتقالي؟ نحن نعلن دعمنا الكامل لليمنيين في المحافظات الشمالية، بجانب وقوفنا ومساندتنا وقتالنا إلى جانب قوات التحالف من أجل تحرير المحافظات الشمالية من “الحوثيين”. سبوتنيك: وما المقصود بالبند الذي يتحدث عن رفض تواجد أي قوات شمالية على أرض الجنوب؟ في المحافظات الشمالية يدعون أنهم هم الشرعية، والإصلاح يقول أنه حرر محافظة مأرب، وكان التحالف يريد منهم تحرير صنعاء وكانت كل الطرق مفتوحة أمامهم، لكن أثبتت الأيام أنهم لم يحققوا شيء من هذا القبيل، وهذا البند يعني رفض تمركز أي قوات داعمة للشرعية من الشماليين في المناطق الجنوبية، هذا مرفوض، وأمامهم مناطق محررة من الشمال يمكنهم التمركز بها في الساحل الغربي، أما لو فتحنا لهم الطريق ليأتوا إليها كسياحة فلن يحرروها ولو بعد 20 عاماً، ىفنحن نساعد التحالف من أجل الضغط على الشماليين لتحرير محافظاتهم، لكننا كل أبواب الجنوب مفتوحة أما اللاجئين من النساء والأطفال نظراً لظروفهم ومعاناتهم التي يمرون بها. سبوتنيك: رفض المجلس اليوم أي محاولات لعقد جلسات للبرلمان اليمني في عدن … لماذا؟ المعادلة صعبة جداً، فالمسؤولين في الشرعية لا يفهموا معادلات، بل يريدو حكم في المحافظات الجنوبية في الوقت الذي لم يسيطرو على المحافظات الشمالية ليكون لنا شرعية على الجميع، فالشمال غير معترف ب عبدربه منصور كرئيس شرعي، وحزب الإصلاح هو من يخطط لكل هذا وهو الأمر الذي أتعب التحالف والجنوب والشمال معاً، وهناك بعض الكوادر الشمالية التي نتواصل معها ممتنين من مواقفنا وشجاعتنا، وننبه التحالف إلى أن هؤلاء الموالين للشرعية يجب أن يخوضوع المعارك على أرضهم ودون استنزاف لموارد التحالف كما يحدث منذ فترة، وهذا ما لن يحدث، فقد انتقلت الشرعية وبأجندة إصلاحية تريد الهيمنة على كل مقدرات المحافظات الجنوبية “هيمنة اقتصادية”. سبوتنيك: طالب الانتقالي اليوم بموقف حازم وحاسم تجاة ما سموه “عبث الشرعية” .. أي شرعية يقصدها البيان؟ الشرعية المتواجدة الآن معها حكومة يرأسها الدتور أحمد عبيد بن دغر، ومنذ أن جاءت تلك الحكومة لم تفعل شيء سوى السيطرة على الدخول الآتية للجنوبيين، وأوصلوا عملة البلاد إلى “الحضيض” فانخفضت قيمتها بما يعادل 500 بالمئة، فكيف يعيش المواطن داخل المحافظات الجنوبية وكيف هو حاله داخل المحافظات الشمالية. سبوتنيك: لما لا يكون لديكم شراكة مع الحكومة تجنباً للصدام؟ أبلغنا الرئيس هادي بأن هذه الحكومة لا تعمل لصالح الجنوب وأنه بمقدورها الهرب في أي لحظة براكب لخارج اليمن بما تحصلوا عليه من أموال خلال السنوات السابقة، ويتركوا للجنوب المجاعات والحروب الأهلية كما بالصومال، لذا كانت مطالبات المجلس بحكومة جديدة حتى لا يحدث انتهيار كامل للدولة في حال هرب هؤلاء، ونحن الآن بانتظار اقتناع التحالف بفساد الحكومة والشرعية الحالية. سبوتنيك: أعلن المجلس حالة الطوارىء، هل يمتلك المجلس المقدرة على تنفيذ ذلك.. وأين ستذهب حكومة الشرعية؟ من يوجد في الميدان وعلى الساحة هو المجلس الانتقالي والمقاومة، ومن يحفظ الأمن ويحارب الإرهاب ويحمي المواطنين هى قوات المجلس الإنتقالي، والتي ساعد التحالف في تديبها وتسليحها وإيجادها على الأرض، أما قوة الشرعية فهى تحمي نفسها في 4كم مربع فقط، والقيادات التي حضرت بيان المجلس الإنتقالي الأخير هى قيادات الحزام الأمني لـ “عدن، لحج، الضالع، أبين، شبوة وغيرهم”، وهؤلاء كانوا مقاومة وتحولو إلى طوق أمني لحماية هذه المحافظات، وتشمل تلك القوات قوات خاصة وقوات لمكافحة الإرهاب، تم تدريبهم من جانب التحالف بقيادة السعودية والإمارات، وهى موجودة على الأرض بالأساس، فهى التي ستقوم بالتحديث وستفرض الطوارىء بعدما يئس المواطن الجنوبي من حياته، بعدما تحولت الوجبة الرئيسية الوحيدة لمعظمهم في اليوم “ماء وخبز”، ونحن كمجلس انتقالي ناضل معظم قادته لسنوات، ليس لدينا استعداد على الوقوف متفرجين على عبث الشرعية، كلما اتخذنا خطوة تنظيمية لإعادة اصلاح البلاد أصدر قرارات بالإقالة، مؤكدا أن حكومة بن دغر لا تمتلك أي قوى على الأرض سوى التي تحمي المنطقة المقيمين هم بها، ومعهم معسكرين هم أيضا من المقاومة، وسنبذل قصارى جهدنا حتى لا يحدث صدام جنوبي-جنوبي، والأمور كلها تحت السيطرة. سبوتنيك: إذا كان المجلس هو يدير الأمور ومتواجد على الأرض فما الدور الذي تقوم به الحكومة؟ هذه الحكومة لا وجود لها وأي حكومة على شاكلتها سيتم اسقاطها، فنحن مددنا أيدينا للشراكة مع الشرعية برئاسة عبد ربه منصور وليس بأحد آخر، وقد طلبت من الرئيس هادي أن يأتي لحضرموت عندما كنت محافظاً لها، قلت له سأجهز لك القصر الجمهوري احكم منه و”رأسك مرفوع”، ولكن الرجل لديه انبطاح وفشل ظاهر فيهوفي شرعيته وفي حكومته. سبوتنيك: ألا توجد معارضة على الأرض لقرارات المجلس الانتقالي؟ كل أشكال المقاومة الموجودة على الأرض كانت حاضرة في اجتماع المقاومة الجنوبية، وكانت هناك تباينات ولكننا خرجنا في النهاية بالبيان المتوازن والعقلاني ، بما لايعيق أو يستفز قوات التحالف نحو تحقيق هدفهم النهائيوأيضاً لا يستفز النازحين من الشمال، فهناك جنوبيين موجودين في الشمال وشماليين موجودين بالجنوب، ليست هناك مشاكل مع الشعب. سبوتنيك: ماذا انتم فاعلون إن لم يتم إقالة حكومة “بن دغر”؟ أن المجلس أمهل الرئيس هادي اسبوعاً لإقالة الحكومة الحالية وتشكيل حكومة جديدة، أن مهلة الأسبوع كافيه جداً لإقالة الحكومة الحالية وتشكيل حكومة جديدة توافقية تكنو قراط، حكومة حرب، يتم فيها تقليص عدد الوزراء من 37 وزير إلى 10 وزراء وهذا عدد كافي جداً للمرحلة الراهنة، وأن يدير المحافظين بقية المناطق. فكما سمح هو والإصلاح للحوثيين أن يشكلوا حكومة ومجالس وأن يحكموا داخل الجمهورية العربية اليمنية، إن لم يتم إقالة الحكومة الجديدة خلال المهلة المحدد في بيان المجلس سوف نقدم على خطوات عملية بتشكيل حكومة حرب وبالتالي الدفاع عن المحافظات الجنوبية مع تقديم الدعم والمساندة لقوات التحالف والوقوف معها لإنهاء مرحلة الإبتزاز التي يقوم بها الإصلاحيون

للمزيد من التفاصيل © موقع #المندب_نيوز
 
نتمنى من الله أن يعم الأمن عدن وأن يعود الزبيدي عن أحلامه ،، لسنا ناقصين حوثي جديد في الجنوب ،، الأمل بالله ثم بالتحالف لإحتواء الوضع فالأشقاء الجنوبيين لهم حقوق ولكن ليس على حساب تفتيت اليمن وتقوية الفار الحوثي ،، مشروع طرد الفرس من اليمن لازال جاريا .
 
شهود عيان: تجدد الإشتباكات بين قوات الحزام الأمني وقوات الحماية الرئاسية في دار سعد والمنصورة وحي العريش وكالتكس في العاصمة المؤقتة
 
أفادت قناة "روسيا اليوم"، بسقوط قتلى وجرحى في اشتباكات مسلحة بين قوات موالية للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي ومسلحين تابعين "للمجلس الانتقالي" في خور مكسر في عدن، وتشهد مدينة عدن صراع وتوتر كبير بين الحكومة اليمنية و "المجلس الانتقالي الجنوبي".وقد قررت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، أمس، حظر أي تجمعات أو اعتصامات في مدينة عدن "العاصمة المؤقتة"، وذلك تحسبا لاحتجاجات واسعة النطاق من قبل المعارضين للحكومة، ويأتي هذا القرار على خلفية إعلان فصائل المقاومة الجنوبية حالة الطوارئ في المدينة، متهمة الحكومة بالفساد و"تسخير كل إمكانياتها وطاقاتها لمواجهة الجنوب وشعبه ومشروعه الوطني"، حيث أمهل "المجلس الانتقالي الجنوبي" المدعوم من قبل الإمارات الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي حتى اليوم لحل مجلس الوزراء برئاسة أحمد عبيد بن دغر.ودعا قياديو التحالف العربي في اليمن، في وقت سابق، جميع المكونات السياسية والاجتماعية اليمنية إلى التهدئة وضبط النفس والتمسك بلغة الحوار الهادئ وتلافي أي أسباب تؤدي إلى الفرقة.
 
قيادة التحالف ترفض التصعيد في العاصمة المؤقتة عدن وتدعو كل المكونات للتوحد لاستكمال تحرير كافة الأراضي اليمنية

أكد تحالف دعم الشرعية في اليمن أهمية أن يستشعر اليمنيون بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم المسؤولية الوطنية في توجيه دفة العمل المشترك مع تحالف دعم الشرعية، لاستكمال تحرير كافة الأراضي اليمنية.

وقالت قيادة التحالف في بيان لها اليوم: يتابع تحالف دعم الشرعية في اليمن، مجمل الأحداث والمستجدات في العاصمة اليمنية المؤقتة (عدن) وما يدور من سجال إعلامي في هذا الإطار حول بعض المطالَب الشعبية إزاء تقويم بعض الاختلالات في القطاع الحكومي، ويدعو كافة المكونات السياسية والاجتماعية اليمنية إلى التهدئة وضبط النفس، والتمسك بلغة الحوار الهادئ.

كما يؤكد على أهمية أن يستشعر اليمنيون بمختلف توجهاتهم وانتماءاتهم المسؤولية الوطنية في توجيه دفة العمل المشترك مع تحالف دعم الشرعية، لاستكمال تحرير كافة الأراضي اليمنية، ودحر ميليشيا الحوثي الإيرانية ووضع حد لسيطرتها على موارد اليمنيين وحياتهم، وعدم إعطاء الفرصة للمتربصين لشق الصف اليمني أو اشغال اليمنيين عن معركتهم الرئيسيّة باعتبار ذلك التزاماً سياسياً وانسانياً واخلاقياً لا يمكن التراجع عنه، مما يستوجب التفاف كافة المكونات اليمنية وتركيز الجهود سياسيًا وعسكريًا، وتلافي أي أسباب تؤدي إلى الفرقة والانقسام وتقويض مؤسسات الدولة.


 
نتمنى من الله أن يعم الأمن عدن وأن يعود الزبيدي عن أحلامه ،، لسنا ناقصين حوثي جديد في الجنوب ،، الأمل بالله ثم بالتحالف لإحتواء الوضع فالأشقاء الجنوبيين لهم حقوق ولكن ليس على حساب تفتيت اليمن وتقوية الفار الحوثي ،، مشروع طرد الفرس من اليمن لازال جاريا .


اخي يعجبني انك متتبع للقضية اليمنيه من بدايتها

الوضع في عدن مختلف الحكومة لم تقم بواجباتها
شحنت الناس مناطقيا .. سرقة الاموال لم تصرف مرتبات لم تعالج الجرحى لم تعوض المتضررين
وتحشد وتدعم طرف واحد فقط

المجلس الانتقالي لم يسكت عن العبث المتواجد في عدن
وصراخ الناس من الازمات المفتعله

امهل هادي اسبوع لأقالة الحكومة ولكنه لم يستجب

تظاهر الناس سلميا في شوارع فتم ضربهم با الرصاص من قبل قوات الحماية الرئاسية
فأطرت قوات المقاومة الجنوبية للتدخل

وهذا ما حصل في عدن فقط
 
بالفيديو معارك عنيفة في شوارع #عدن بين قوات الحماية الرئاسية التابعة للشرعية و مليشيا عيدروس الإنقلابية
 
عودة
أعلى