شهداء وجرحى في هجوم مسلح على مسجد شمال سيناء

هو فيه ناس منهم تعمل اكتر من كده بس سهل اوى الحساب ده يكون واحد من داعش الى عامله بهذا الاسم
من نشر هذا الكلام وفضحها جار لها ويعرفها ويعرف حسابها
 
سبحان الله :لا أعلم:
هو ده اللى مزعلك فى الموضوع كله ؟ :اخ:
24131105_1393687547423856_1683637148359419751_n.jpg
 
يا عم الله يرضى عليك شوية تفكير بس وبلاش صيد فى الميه العكره
الجيش لما بيحب يقتل بيقتل علنى وباللبس الميرى وحصلت 100 مره
بلحة وجنرالته عندهم بجاحة غريبة
وهل داعش مش هتعمل كده ما كفاية اللى عملوه فى سوريا والعراق

للعلم :
التنظيم فى سيناء هو تنظيم بيت المقدس
وأعلن إنضمامه لداعش وتسمى باسم ولاية سيناء
مثلما فعل العديد من التنظيمات الجهادية فى كثير من الدول
من اجل الحصول على دعم مالى وتسليحى فقط
ولذلك هناك خلافات عقائدية بين افراد بيت المقدس وبين
تنظيم داعش الدولى .
 
من قبل ثورة يناير وأمن الدولة ثم الامن الوطني فرغ نفسه لكل شي ماعدا تتبع الإرهاب وتأمين الوطن (وليس الحكومة ورأس الدولة فقط!)..

يعني تخيل جهاز بعشرات آلاف العناصر متفرغ لمراقبة واستهداف النقابات واتحادات الطلبة وغيرها من المؤسسات ودعم وتحسين فرص نواب وممثلي الحزب الحاكم..!

مصر تحتاج الان الى جهاز استخباراتي جديد يتبع فقط محكمة مستقلة تماما وبقضاة لاعلاقة لهم بالحكومة نهائيا ولاعلاقة لكائن من كان بعملها وذلك لمنع استهداف اي نشطاء من اي تيار.. تعتمد المحكمة على تقنيات التجسس الإلكتروني وليس فقط على العنصر البشري كما في الأمن الوطني الان! على ان تساعد الـNSA الأمريكية في تجهيزها وتدريبها..
 
اضف الى ذلك مصر تحتاج إلى مساعدة تقنية عاجلة لضبط الحدود الغربية والشمالية بأسوار إلكترونية
 
في الأوبزرفر: رد القبضة الحديدية على الهجمات الإرهابية في مصر لا ينجح



_98938558_042573090-1.jpg

مصدر الصورةEPA

اهتمت الصحف البريطانية الصادرة صباح الأحد بالهجوم الذي تعرض له مسجد الروضة في سيناء، وتناولت الحدث وما تلاه من تطورات بالتحليل والتعليق، وكرست لها تقارير ومواد إخبارية.

في صحيفة الأوبزرفر كتب سايمون تزدول تعليقا بعنوان "رد القاهرة بالقبضة الحديدية على الهجمات الإرهابية لا ينجح".

يقول كاتب التعليق إن رد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي على العدوان الذي وقع يوم الجمعة "كان متوقعا. بعد ساعات من قتل مسلحين مرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية 300 صوفي أثناء أدائهم شعائرهم الدينية أرسل السيسي دفعات من الطائرات للانتقام".

ويرى كاتب التعليق أن ما ورد في بيان عسكري من أن الغارات نجحت في القضاء على بعض المواقع التابعة لمن تفذوا الهجوم على المسجد لم يكن مقنعا.

يقول إن ذلك ليس بهذه البساطة، فلو كان السيسي وجنرالاته يعرفون مكان مواقع الإرهابيين لكانوا قصفوها قبل الهجوم.

ويرى المعلق أن هناك احتمالا بأن تكون المواقع التي قصفت قد اختيرت بعشوائية، وبذلك قد يكون عدد إضافي من الأبرياء قتلوا نتيجة هذه الغارات.

وينتقد الكاتب تصريح السسي عقب الهجوم ووعهده بالانتقام للشهداء وإعادة الاستقرار والأمن عن طريق استخدام "القوة الغاشمة"، فيقول إن من سبقوه من رؤساء مصر حاولوا التعامل مع خصومهم بالقوة وفشلوا، ويرى أن حظ السيسي لن يكون أفضل.

ويتطرق الكاتب إلى ما جرى في عهد الرئيس السابق حسني مبارك وكيف استخدم نظامه "سياسة الأرض المحروقة" بجنوب مصر للتعامل مع المتشددين الإسلاميين الذين كانوا يستهدفون الأقباط وقوات الأمن، وكيف أدى ذلك إلى تدمير مصادر المعيشة للفلاحين، وهو ما جعلهم هدفا سهلا لجذب المتطرفين.

ويقول الكاتب إن سياسة القبضة الحديدية التي استخدمت في سيناء لم تؤد إلى إضعاف المتطرفين بل على العكس هناك احتمال أن تكون صلة ما يعرف بـ"ولاية سيناء"مع تنظيم الدولة تزداد قوة، فبعد هزيمة التنظيم في سوريا والعراق يبدو أنه يعيد تنظيم صفوفه في ليبيا المجاورة وقد يصبح شمال سيناء مقصدا آخر للجهاديين المطرودين.


 
تركيا تعلن الحداد على ضحايا مجزرة العريش في مصر


أعلنت تركيا حدادا وطنيا، غدا الاثنين، تضامنا مع ضحايا الهجوم الإرهابي الذي استهدف مسجد الروضة في سيناء، شمال شرقي مصر، يوم الجمعة الماضي.

وذكر بيان صادر عن المركز الإعلامي لرئاسة الوزراء التركية، أن "الحداد، سيكون ليوم واحد، وسيشمل تنكيس الأعلام إلى النصف في عموم البلاد والممثليات التركية في الخارج".



وقال رئيس الوزراء التركي ، في وقت سابق من اليوم، إن "80 مليون تركي يتشاركون آلام مع الشعب المصري"، مؤكدا تضامن بلاده مع ضحايا الهجوم الإرهابي.

وكانت ، شهدت هجوما على مسجد " " في منطقة بئر العبد، الجمعة الماضية، أسفر عن مقتل 305 أشخاص، وإصابة 128 آخرين، وفق أحدث حصيلة رسمية.
 
upload_2017-11-27_5-21-9.png




مع ان اليوم السابع ممنوع لكن هناك رسالة واضحة في الاعلام المصري حاليا.
 
تم تهجير سكان الشريط الحدودي و اكثر و لم يتغير شئ في سيناء
تم تهجير الاقباط من سيناء و لم يتغير شئ
هل تهجير سكان سيناء بالكامل هو الحل !!!!
 
وكيل الأزهر يرفض تكفير منفذي هجوم العريش

02:04 ص الأحد 26 نوفمبر 2017


القاهرة - مصراوي:

رفض الدكتور عباس شومان، الشريف، منفذي تفجير بشمال سيناء، مؤكدا أنهم ليسوا مسلمين.




وقال شومان، في مداخلة هاتفية لبرنامج "حضرة المواطن" على قناة الحدث اليوم، إن: مسألة الجماعات والتيارات المتشددة امتنع عنها الأزهر لأنها تفتح أبوابا لا يمكن إغلاقها، ومن قاموا بهذا الحادث ليسوا من المسلمين ، فلا يمكن أن يقوم مسلم بقتل مسلم يصلي في مسجد.

وأضاف "القواعد العلمية في الشرعية الإسلامية لا تمكن من الحكم بتكفير جماعة لا نعرف قواعدها أو المشاركين فيها".

وواصل شومان "من قاموا بهذه العملية كلاب مسعورة، وليسوا من المسلمين".





يرفضون تكفير داعش لكن ليس لديهم مشكله بتكفير مفكرين وكتاب كما فعلوا مع نصر حامد ابو زيد وفرج فوده وآخرين من التيار التنويري
 
شيء من الجدية في الحديث عن سيناء
  1. ي
MamounFandi.jpg





إذا كانت كلها سيناء، فلماذا تحدث الحوادث الإرهابية المتكررة في شمال سيناء خلال الأعوام الأربعة الفائتة، وبالتحديد في المنطقة الواقعة بين بئر العبد والشيخ زويد وبينهما العريش، والتي كان آخرها حادث مسجد الروضة، الذي راح ضحيته أكثر من مائتي قتيل، وزعم البعض أنها حرب بين متطرفي السنة للقضاء على الصوفية في المنطقة، ولا تحدث هذه العمليات مثلاً في منطقة الجورة التي تتمركز فيها قوات حفظ السلام (MFO) التي هي من المفترض من وجهة نظر تنظيم الدولة مركز تجمع «قوات الكفار» في سيناء؟ لماذا تحدث هذه العمليات بشكل متكرر ومكثف في شمال سيناء وليس جنوبها؟ أو حتى في وسط سيناء عند سانت كاترين التي تُمارس فيها طقوس تبدو ضالة من وجهة نظر المتطرفين؟ الإجابة تبدأ بالبداية الصحيحة، وأولها التخلي عن حالة التهريج والفوضى في التحليل والمعلومات الخاطئة التي تلوث الحوار حول ما يحدث في سيناء؛ بل إن كم المعلومات الخاطئة التي تسكبها كثير من محطات التلفزيونات المصرية على رؤوس الناس تسهم في تضليل يَصُب في صالح جماعات الإرهاب وليس في صالح الدولة. وللأسف اعتمدت الدولة كوادر إعلامية تقوم بهذا الدور(جهل باسم الوطنية). تنقية أجواء الحديث هي البداية الصحيحة.
ورغم أهمية التعازي ورفع الروح المعنوية لمن يواجهون الإرهاب في سيناء، فإن الأهم هو الحديث بجدية تليق بالكوارث المتكررة في هذه المنطقة الصغيرة من شمال سيناء، والتي تحدث في شريط لا يزيد عن ساعة بالسيارة من بئر العبد إلى الشيخ زويد. وليت من يتصدى للحديث عن سيناء ينظر في الخريطة أولاً. فنحن لا نتحدث عن سيناء، بل عن مساحة لا تصل إلى 2 في المائة من أرض سيناء.
مثلث الإرهاب بشكل عام هو عبارة عن: 1- الجماعات الإرهابية. 2- الحاضنة الاجتماعية للجماعات الإرهابية. و3- ثقافة التكفير والتبرير. والحاضنة الاجتماعية للإرهاب في شمال سيناء هي أم الكوارث في المنطقة من بئر العبد حتى الشيخ زويد. ولكن لتوضيح الصورة الأشمل علينا أن نتحدث قليلاً عن سيناء في شكلها الأوسع كسياق، ثم عن تلك البقعة في شمال سيناء التي لا تصل إلى 2 في المائة من مساحة سيناء كما أسلفت، وذلك بغية الجدية في الحديث عن تلك الحوادث المتكررة.
ولا علاقة لذلك بالرئيس السيسي أو بمن قبله، إلا إذا تغيرت قواعد اللعبة في سيناء سياسياً وعسكرياً، مما يجعل استقرار سيناء ومعها مصر هماً إقليمياً ودولياً بقدر ما هو هم مصري.
بداية، معرفتي بسيناء ليست نظرية، معرفتي بسيناء ليست نتيجة سياحة في شرم الشيخ، أو غطس في رأس محمد، أو زيارة للعريش؛ بل كانت عملاً مع القوة المتعددة الجنسيات (MFO) المتمركزة في الجورة جنوب الشيخ زويد التي تمثل مسرح أحداث مواجهات الجيش المصري مع جماعات الإرهاب. وأقول الجيش هنا لأن الحدث في نطاق بئر العبد التي تقع ضمن المنطقة «A» في الملحق، أو البرتوكول العسكري لاتفاق «كامب ديفيد» للسلام، بين مصر وإسرائيل.
كانت ولا تزال مهمة القوة متعددة الجنسيات (MFO) هي التأكد من سلامة البروتوكول العسكري الخاص باتفاق «كامب ديفيد» بين مصر وإسرائيل، حيث تقسم مناطق المواجهة بين مصر وإسرائيل إلى أربعة قطاعات هي «أ»، و«ب»، و«ج»، و«د». المنطقة «د» داخل الأراضي الواقعة تحت السيطرة الإسرائيلية، وتمتد المنطقة «D» أو «د» من خان يونس شمالاً إلى إيلات جنوباً، بينما «أ»، و«ب»، و«ج» داخل سيناء. وسأعرض باختصار شديد للمناطق «أ»، و«ب»، و«ج»، في سيناء؛ لأنها أساسية في توضيح الصورة وحجم الإرهاب، وكذلك طبيعة انتشار القوات في تلك المساحات الشاسعة من أرض مصر.
أولا المنطقة «أ» أو «A»، وهي الممتدة من رأس محمد جنوباً حتى بئر العبد شمالاً (غرب العريش)، وحسب اتفاق «كامب ديفيد» يتمركز في تلك المنطقة 22 ألف جندي مصري، مسلحون تسليحاً ميدانياً كاملاً، باستثناء نوعيات محددة من الصواريخ التي يمكن أن تهدد أمن المدن الإسرائيلية الكبرى. ولن أدخل في التفاصيل الفنية هنا.
المنطقة «ب»، وهي المساحة الأكبر في المناطق الأربع، والممتدة من سانت كاترين جنوباً إلى العريش شمالاً، وتوجد بها قوات حرس الحدود المصرية، وهي قوة مسلحة تسليحاً خفيفاً. أما المنطقة «ج» فهي تمتد من شرم الشيخ جنوباً إلى رفح شمالاً، وهنا في شرم الشيخ تتلاصق المنطقتان «أ»، و«ج»، حيث تبدأ المنطقة «ب» عند سانت كاترين شمال شرم بقليل. أي هنا في تلك المنطقة يختلط عمل قوات البوليس المصرية مع عمل الجيش.
الهدف من هذا العرض السريع هو أولاً أن هناك مساحات شاسعة من سيناء، وخصوصاً الجنوب من رأس محمد حتى طابا - رغم ما بها مما يزعج تنظيم داعش - خالية تقريباً من أي عمليات إرهابية، وثانياً أن وجود الجيش والشرطة تقريباً نفسه، فلماذا يحدث الإرهاب في منطقة صغيرة في الشمال ولا يحدث في الجنوب مثلاً؟ هل هو الجوار؟ أم طبيعة السكان؟ أو علاقة أهل الشمال بالقاهرة وأهل الوادي، أو علاقتهم بمافيا التهريب من غزة إلى مصر؟ تلك الشبكة الجهنمية التي تتحالف فيها بعض عائلات رفح والعريش وبئر العبد بعناصر من «حماس» وعناصر فاسدة يفترض أن تكون في موقع الضد، لخلق اقتصاد يشبه اقتصادات المافيا، ولكننا في عالمنا العربي لا نستطيع حتى التفكير في هذا، فتلك محرمات لا تقربها.
جزء كبير من المشكلة في شمال سيناء ليس «داعش»، أو حتى جماعة بيت المقدس، بل أدعي أنه لا أساس لتلك التنظيمات هناك، ولكن ما نسمعه هي لافتات تعلق لتغطية وضع مافيوي أكثر تعقيداً من الإرهاب. نحن نتحدث في تلك البقعة عن جماعات الجريمة المنظمة، التي تنجح غالباً في التحالف مع العناصر الفاسدة، ليس في مصر فقط؛ بل في كل دول العالم، وتاريخ المافيا معروف للجميع تقريباً.
جزء من المشكلة هي الحاضنة الاجتماعية التي ترى أن الدولة المصرية سلمت أراضيها لرجال أعمال ليسوا من سيناء، ومنحهم نظام مبارك مساحات شاسعة بالكيلومترات وليست الأفدنة، وهؤلاء يعتمدون على أهل سيناء كحراس لهذه الأراضي وليسوا شركاء. وقصة البدو وعلاقتهم بالأرض، ووضع اليد، وحقوق الرعي، كلها أمور معروفة منذ القدم. فأن يأتي رجل أعمال أو اثنان أو ثلاثة ويسيطرون على شمال سيناء فهذا أمر غير مقبول، ولذلك يتحالف أهالي تلك المنطقة مع جماعات الإرهاب والبلطجة لإعلان تذمرهم من سياسات القاهرة، فإما دفع الإتاوة أو الإرهاب.
في الحادثة الأخيرة يدخل عنصر آخر، وهو نوع من النزاع العائلي بين مافيات التهريب، فحسب بعض التقارير بدأ القتل في ديوان إحدى العائلات، ومنها انتقل إلى المسجد، وهذه نقطة تحتاج الدراسة والتعمق. فإذا كان داعش، فلماذا في بئر العبد والشيخ زويد، وليست في طابا أو نويبع أو شرم في الجنوب؟ ولماذا ليست حتى في العوجة أو حتى رفح بعد العريش على الحدود مع غزة؟ الأسئلة كثيرة، وحتى نجيب عنها مطلوب فرز المعلومات وتنقيتها من التلوث الإعلامي المضلل باسم الوطنية.
 


اسألك بالله هل انت مقتنع ان الجيش هو من اطلق النار هنا في هذا هذا المقطع ؟؟

يستحيل ان يكون الجيش المصري هو من اطلق النار تجاه المصلين وان
اطلقها فردا على اطلاق نار من طرف ارهابي استهدفهم واستهدف المصلين بنفس الوقت .
اليات الجيش واضح انها موجودة من قبل الصلاة لتأمين المسجد والمصلين .

من قتل المسلمين في يوم الجمعة في مسجد الروضة لن يتورع عن اطلاقها على هؤلاء المصلين وعلى قوات الجيش المتواجدة لحمايتهم .

لا مصلحة للجيش في استهداف مصلين عاديين يؤدون الصلاة لكن هناك مصلحة لمن يريد توظيف المقطع وتصوير الامر على ان الجيش يقتل الشعب وهو مدخل لتكفيره .
/
اعلم ان هناك امعات من بعض المصريين يهاجمون المملكة ويتهموها بانها تقف خلف اعتداء مسجد الروضة مع ان اتهاماتهم مضحكة لو كان لديهم قليل من الاحترام لانفسهم لما اضحكوا الناس عليهم بهذه الخزعبلات .
وبعض هؤلاء الامعات يتهم المنهج السلفي وشيوخه في المملكة انهم هم من ينشرون التكفير واستهداف المصريين لكن هؤلاء حثالة حقيرة لا ننجر خلفهم او نتبع اسلوبهم ونفجر في الخصومة يكفي ان جهلهم فاق الوصف بل نقول مانراه صحيحا والشعب المصري 100 مليون لايمثلهم هؤلاء الحثالة ولا يؤثر كلامهم في جبل شامخ كالمملكة التي يعرف القاصي والداني مواقفها .
 
التعديل الأخير:
يرفضون تكفير داعش لكن ليس لديهم مشكله بتكفير مفكرين وكتاب كما فعلوا مع نصر حامد ابو زيد وفرج فوده وآخرين من التيار التنويري
هل تعلم شروط تكفير المعين
هل تعلم موانع تكفير المعين
هل تعلم ان نصر حامد ابو زيد وفرج فوده وغيرهم ليسوا الا دعاه ضلال محاربين للدين بالكلمه والارهاب الفكرى كما تحارب داعش الدين بالسلاح والارهاب المسلح
ثم ياتى من يقول دعاه تنوير !
كمن يصف داعش بدعاه الدين !
قال دعاه تنوير بلا خيبه
 
عودة
أعلى