الكيان الصهيوني عفن من الداخل،
لديهم عنصرية في مجتمعهم لايضاهيها شئ ضد السود بشكل خاص،
فضلا عن اليهود العرب والمسلمين،
كذلك التناحر السياسي بين المتشددين والمعتدلين عظيم،
في فترة صرح شارون للصحف بأنه سيعترف بدولة فلسطينية،
فقام نتنياهو وقيادات الصف الثاني بسؤال أحد الحاخامات عن حكم من يعطي العرب متر واحد من الأراضي اليهودية فقال:
لايبقى على دين اليهودية.
ثم بعدها مرض شارون بعد أن تعرض لمرض غريب،
وحينما مات قاموا بدفنه في مزرعته وليس في مقابر اليهود،
وابن شارون لمح لوقوف نتنياهو وجماعته خلف الموضوع،
ونقل كل مايتعلق بشارون مستشار عرفات السابق بسام أبوشريف في أحد كتبه.
وكذلك كان حالهم في حصار أورشليم 273 ق.م تقريبا
حيث كانوا يتقاتلون فيما بينهم داخل سور المدينة أثناء الحصار عليهم،
وتذكر بعض المصادر أنهم كان يقتل ويصلب حوالي 500 يهودي بسبب القتال فيما بينهم.
فالكيان عفن من الداخل بشكل لاتتصوره،
وحوالي 85% منهم يحملون جنسيات مزدوجة،
حتى يهربوا إلى تلك الدول في حال سقطت دولتهم من قبل العرب والمسلمين،
فهم في قرارة أنفسهم يعلمون جيدا أننا سنفترسهم طال الزمان أو قصر
الفرق بيننا
هم يختلفون فيما بينهم و يتحدون على العرب من اجل مصلحة الوطن
نحن نتقاتل فيما بيننا و نساعدهم في قتل بعضنا و نهدم الوطن