بوابة الاقتصاد الجزائري

المنشار

عضو مميز
إنضم
14 يونيو 2015
المشاركات
3,208
التفاعل
10,244 5 0
عجلات جزائرية بنسبة 100 بالمائة لمصانع السيارات بداية من 2017"
098e8a9dd2498f666d6d4618fc6531bc915b83fa.jpg


يقول السيد جمال قيدون المدير العام المساعد بشركة إيريس، أن شركته تفكر في إنجاز أول مصنع لإنتاج العجلات الجزائرية بنسبة مائة بالمائة، وسيكون المصنع الأول من نوعه في الجزائر وإفريقيا ككل، وأضاف في حوار للشروق: "سنعتمد فيه على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الألمانية والأمريكية"..





 
مشروع مالية الجزائر يرفع قيمة الضرائب ويخفّض كتلة رواتب الموظفين

الجزائر (CNN)— رفعت وزارة المالية بالجزائر من قيمة الضرائب في مشروع قانون المالية لعام 2017، كما خفضت من كتلة رواتب الموظفين بحوالي 60 مليار دينار جزائري مقارنة بالعام الجاري، وتوقعت تراجع نفقات الدولة في المجال الاقتصادي بـ32 بالمئة، في فترة عانى فيها الاقتصاد الجزائري من تبعات تراجع أسعار النفط على الصعيد العالمي.

ووفق نص المشروع الذي عرضه وزير المالية حاجي بابا عمي، اليوم الاثنين 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، على المجلس الشعبي الوطني، فإن الحكومة الجزائرية ترغب بمزيد من "ترشيد النفقات وتسقيفها مع رفع الإيرادات"، باحتساب سعر مرجعي لبرميل النفط في حدود 50 دولارا للعام القادم، وذلك بغية التحرر من التبعية لعائدات النفط، وفق ما بثته الإذاعة الجزائرية.

ورفع المشروع الضريبة على القيمة المضافة من 17 إلى 19 بالمئة، ورفع بعض الرسوم المفروضة على البنايات والمساكن الفردية و الرخص العقارية والوقود والتبغ، كما تم رفع الضريبة على بعض أنشطة الشركات الأجنبية، وتم خلق ضريبة جديدة هي "رسم النجاعة الطاقوية" الذي يطبق على الأجهزة الكهرومنزلية ذات الاستهلاك الطاقوي المرتفع.

ووضع المشروع الحد الأعلى للنفقات العمومية في حدود 6,800 ألف مليار دينار جزائري خلال السنوات الثلاث القادمة، ويعمل المشروع وفق رؤية متوسطة الأمد تهم السنوات الثلاث القادمة، إذ يتوقع بأن يصل النمو الاقتصادي للبلاد إلى 4,3 عام 2019، بما يخفض نسبة عجز الخزينة إلى 1,9 بالمئة في العام ذاته، ويصل سعر صرف الدينار الجزائري إلى 0,009 دولار حسب آخر البيانات.

ويتوقع المشروع كذلك ارتفاع الضرائب المحصلة من النفط ومشتقاته إلى 2,200 مليار دينار العام القادم، أي أقل من النصف بقليل من مجموع الإيرادات العامة للبلاد، كما يتوقع خفض النفقات في العام المقبل بحوالي 117 مليون دينار، وقد خصص المشروع 190 مليار دينار لمعاشات المجاهدين 'قدماء المحاربين"، و318 مليار للتدخل الاقتصادي الجزائري.

ويعود خفض مساهمة الدولة في النشاط الاقتصادي إلى انخفاض مساهمتها في الديوان الجزائري المهني للحبوب بـ 29 مليار دينار وخفض المساهمة في ميزانية الديوان الوطني المهني للحليب بـ7ر11 بالمئة، وكذلك تخفيض بـ7ر5 بالمئة لمخصصات المؤسسات العمومية ذات الطابع الصناعي و التجاري الموجهة لتغطية الخدمة العمومية.

وارتفع النمو الاقتصادي الجزائري ووصل إلى 3,6 بالمئة خلال الأشهر الستة لهذا العام مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، ووصل عجز الميزان التجاري الجزائري إلى حوالي 3ر10 مليار دولار اي بانخفاض 31 بالمئة مقارنة مع الفترة نفسها من 2015، بينما ارتفع عجز الخزينة بـ611 مليار دينار، ليصل إلى 1,769 مليار دينار، كما ارتفع كذلك معدل التضخم ووصل إلى 6,03 بالمئة مقابل 5,32 خلال منتصف العام الماضي.


 
رسميا.. الجزائر تعود إلى الاستدانة الخارجية

وافق البنك الإفريقي للتنمية، الأربعاء، على منح الجزائر 900 مليون يورو، وذلك في أول قرض من نوعه منذ تسديد الجزائر لديونها الخارجية عام 2008.

وأضاف البنك، في بيان له، أن هذا القرض يأتي بعد تراجع دخل الجزائر جراء انخفاض أسعار النفط، مما يفرض على الحكومة تطبيق سياسة اقتصادية تتحكم في الميزانية ودعمها. وأكد البنك الإفريقي، في بيانه المنشور على موقعه الإلكتروني، أن الجزائر بحاجة إلى تحسين مناخ الأعمال ،عبر الانفتاح الاقتصادي.

وأجبر تراجع أسعار النفط والغاز، في العامين الماضيين، الحكومة الجزائرية على تغيير سياسات الإنفاق، بعدما كانت تدعم كل شيء تقريبا من الغذاء إلى الوقود والدواء. ووفقا لـ"رويترز" فمن المتوقع رسميا أن يتراجع الإنفاق العام 14 بالمئة في 2017، بعد خفضه تسعة بالمئة في 2016.


 
مشروع مالية الجزائر يرفع قيمة الضرائب ويخفّض كتلة رواتب الموظفين

الجزائر (CNN)— رفعت وزارة المالية بالجزائر من قيمة الضرائب في مشروع قانون المالية لعام 2017، كما خفضت من كتلة رواتب الموظفين بحوالي 60 مليار دينار جزائري مقارنة بالعام الجاري، وتوقعت تراجع نفقات الدولة في المجال الاقتصادي بـ32 بالمئة، في فترة عانى فيها الاقتصاد الجزائري من تبعات تراجع أسعار النفط على الصعيد العالمي.

ووفق نص المشروع الذي عرضه وزير المالية حاجي بابا عمي، اليوم الاثنين 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2016، على المجلس الشعبي الوطني، فإن الحكومة الجزائرية ترغب بمزيد من "ترشيد النفقات وتسقيفها مع رفع الإيرادات"، باحتساب سعر مرجعي لبرميل النفط في حدود 50 دولارا للعام القادم، وذلك بغية التحرر من التبعية لعائدات النفط، وفق ما بثته الإذاعة الجزائرية.

ورفع المشروع الضريبة على القيمة المضافة من 17 إلى 19 بالمئة، ورفع بعض الرسوم المفروضة على البنايات والمساكن الفردية و الرخص العقارية والوقود والتبغ، كما تم رفع الضريبة على بعض أنشطة الشركات الأجنبية، وتم خلق ضريبة جديدة هي "رسم النجاعة الطاقوية" الذي يطبق على الأجهزة الكهرومنزلية ذات الاستهلاك الطاقوي المرتفع.

ووضع المشروع الحد الأعلى للنفقات العمومية في حدود 6,800 ألف مليار دينار جزائري خلال السنوات الثلاث القادمة، ويعمل المشروع وفق رؤية متوسطة الأمد تهم السنوات الثلاث القادمة، إذ يتوقع بأن يصل النمو الاقتصادي للبلاد إلى 4,3 عام 2019، بما يخفض نسبة عجز الخزينة إلى 1,9 بالمئة في العام ذاته، ويصل سعر صرف الدينار الجزائري إلى 0,009 دولار حسب آخر البيانات.

ويتوقع المشروع كذلك ارتفاع الضرائب المحصلة من النفط ومشتقاته إلى 2,200 مليار دينار العام القادم، أي أقل من النصف بقليل من مجموع الإيرادات العامة للبلاد، كما يتوقع خفض النفقات في العام المقبل بحوالي 117 مليون دينار، وقد خصص المشروع 190 مليار دينار لمعاشات المجاهدين 'قدماء المحاربين"، و318 مليار للتدخل الاقتصادي الجزائري.

ويعود خفض مساهمة الدولة في النشاط الاقتصادي إلى انخفاض مساهمتها في الديوان الجزائري المهني للحبوب بـ 29 مليار دينار وخفض المساهمة في ميزانية الديوان الوطني المهني للحليب بـ7ر11 بالمئة، وكذلك تخفيض بـ7ر5 بالمئة لمخصصات المؤسسات العمومية ذات الطابع الصناعي و التجاري الموجهة لتغطية الخدمة العمومية.

وارتفع النمو الاقتصادي الجزائري ووصل إلى 3,6 بالمئة خلال الأشهر الستة لهذا العام مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، ووصل عجز الميزان التجاري الجزائري إلى حوالي 3ر10 مليار دولار اي بانخفاض 31 بالمئة مقارنة مع الفترة نفسها من 2015، بينما ارتفع عجز الخزينة بـ611 مليار دينار، ليصل إلى 1,769 مليار دينار، كما ارتفع كذلك معدل التضخم ووصل إلى 6,03 بالمئة مقابل 5,32 خلال منتصف العام الماضي.




15094888_364300680570764_4909173737362766517_n.jpg
 
جريدة جزائرية تسخر من محاولة بلدها الاسثثمار في افريقيا

1479289583.jpg


سخرت صحيفة "لوماتان دالجيري" من محاولة الجزائر "الخروج من الكهف" للانفتاح على إفريقيا بعد عزلة طويلة عن العالم المحيط بها ، مضيفة أن السلطات العمومية الجزائرية تود منافسة المملكة المغربية "دون أن تتوفر على الوسائل اللازمة لذلك".


وقالت الصحيفة الجزائرية، في مقال تحت عنوان "التأثير الذي يبثه المغرب في القارة الإفريقية بسرعة مذهلة"، إنه "بين نداءين وجها للرئيس عبد العزيز بوتفليقة من أجل مزاولة ولاية خامسة من على كرسي متحرك، بعد نحو عقدين من الجمود المتواصل والمفضي إلى ركود للاقتصاد الوطني، وبعد عزلة طويلة عن العالم المحيط به، ها هو "الإنسان القديم" يخرج من كهفه، ليزعم أنه سينفتح على إفريقيا".


ووتساءلت "لوماتان دالجيري".. "كيف يتسنى كسب ود الأفارقة، الباحثين عن الحداثة، في وقت لا نتوفر فيه حتى على خدمة الدفع الالكتروني، ولا تصل فيه القطارات ولا حتى الطائرات في الوقت المحدد، وفي وقت يفكر فيه رئيس مقعد في الترشح لولاية خامسة؟"، معتبرة أن الدولة ليس لديها ما يمكن أن تكون به في مستوى أي شراكة مع إفريقيا.


وأردفت الصحيفة الجزائرية أن ذلك غير ممكن في ظل "صناعة لم تعد قائمة، وإنتاج نفطي يكاد يكون منعدما، ومستثمرين وطنيين أصابهم التقاعس وتأخر كبير عن العالم وعن الأساليب الحديثة في مجال التدبير والحكامة".


واعتبرت أنه "سيكون ضربا من الخيال أن يقدم نظام كسب رهان تفقير ساكنته بعد 15 عاما من المداخيل المالية الاستثنائية، التي لن تساهم في نمو الاقتصاد غير النفطي قيد أنملة طوال كل هذا الوقت، نظام أهدر 800 مليار دولار دون إنشاء ولو مصنع واحد، كنفسه كنموذج للدول الافريقية".


وفي معرض سخريتها من تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية، التي قال فيها إن الجزائر هي أكبر بلد إفريقي وعربي، تساءلت "لوماتان دالجيري" عن أي مجال يتحدث المسؤول الجزائري، مشيرة إلى أن التوجه نحو إفريقيا، يقتضي من الجزائر التوفر على أشياء يمكن أن تقدمها مثل "مشروع للشراكة أو أبناك أو مقاولات حديثة، أو دبلوماسية خلاقة، أو رؤية أو خطة عمل، أو استراتيجية طويلة الأمد لتحقيق التقارب. كل هذا لا تملكه جزائر بوتفليقة ".


وخلصت الصحيفة إلى أنه "لا يمكن الخروج بسلام من 17 عاما من السياسة المبتذلة ومن الحكم الاستبدادي ومن تفكيك الدولة" الجزائرية، مشددة على ان "الجزائر اليوم، وبعد أربع ولايات للثلة المحيطة ببوتفليقة، باتت بلدا بلا تأثير ودون الطموح وغير ذي شأن".


واعتبرت الصحيفة أن "الجزائر لم تعد تعتبر كأكبر بلد إفريقي، بل هي، بالنسبة للكثيرين، لا يقام لها اعتبار على الإطلاق، وغير معروفة، ومنطقة غامضة في الشمال، حيث يوجد البحر والنفط."


واختتمت الصحيفة الجزائرية أن "السيد لعمامرة (وزير الشؤون الخارجية) ولكي تطأ قدماه إفريقيا، لا يتوفر حتما على أبناك قوية أو على مقاولات كبيرة، لكن يتوفر على إكسسوار مناسب: قباقيب ثقيلة".
 
مركز تفكير إسباني: الوضع الاقتصادي في الجزائر يذكر بسياق “الأحداث الكارثية” التي شهدتها البلاد في الثمانينيات

161118110626.jpg
 
كيس الحليب يمكن دائما ايجاده في مكان ما. اما ما لا يمكن ايجاده فهو الشرف . ههه

بصراحة ما هي الأوضاع المعيشية بالجزائر قبل وبعد موضوع النفط والتنمية أيضا وكم الدخل الغير نفطي من ميزانية الجزائر
 
مصنع سونالغاز جينيرال ألكتريك لأنتاج توربينات الغاز بباتنة

سونلغاز تعقد شراكة جديدة مع "جنرال إلكتريك" بقيمة 200 مليون دولار ..ومصنع جزائري ـ أمريكي لتوفير 2000 ميغاواط من الكهرباء سنويا
تعتزم الشركة الوطنية للكهرباء والغاز "سونلغاز" عقد شراكة جديدة مع المجمع الأمريكي للكهرباء "جنرال إلكتريك"، تتمثل في إنجاز مركب لصناعة تربينات الغاز في الجزائر.

كشف الرئيس المدير العام لمجمع "سونلغاز" نور الدين بوطرفة، عن مشروع استثمار جديد بقيمة تصل إلى أزيد من 200 مليون دولار، بالشراكة مع المجمع الأمريكي للكهرباء "جنرال إلكتريك" لإنجاز مصنع لإنتاج تربينات الغاز في الجزائر، مشيرا إلى أن المشروع سيتم وفق قاعدة 51/ 49، بحيث يحوز الجانب الجزائري على الحصة الأكبر.

وأضاف بوطرفة الذي نزل ضيفا على أمواج الإذاعة الوطنية، أن المصنع سيبدأ في الإنتاج بداية من 2017، حيث سينتج من 6 الى 8 تربينات سنويا، فيما حظيت المؤسسة الأمريكية بصفقة تجهيز المشروع، معتبرا أن المركب غير كاف لوحده ولهذا يحتاج إلى مؤسسات أخرى صغيرة تابعة له، مؤكدا أن التربينات التي سيتم إنتاجها ستعمل على توفير 2000 ميغاواط سنويا، والذي يعد كافيا لتلبية الطلب المحلي وتصدير جزء منه.

كما نوه المتحدث بأهمية المشروع في تعزيز استقلالية الجزائر وإلغاء تبعيتها لدول أخرى من خلال استيراد الأجهزة والعتاد المستعمل في تركيب التربينات، معتبرا الشراكة في هذا المجال مربحة بالنظر إلى أسعار الكهرباء في الأسواق العالمية.

 
توسيالي الجزائر أكبر مجمع صناعي للفولاذ في إفريقيا في أفاق 2017


L’extension du complexe est prévue avec la réalisation d’une troisième unité d’une capacité de production annuelle de 2,5 tonnes dont la réception est prévue en fin 2017. Ces investissements d’une valeur globale de près de 1,7 billions de dollars permettront d’augmenter la capacité de production du complexe « Tosyali »à plus de 4 millions de tonnes de différents produits d’acier, d’atteindre 3.250 postes d’emploi directs en plus d’une prévision de 15.000 emplois indirects, a-t-on indiqué. .
صور تبين تقدم أشغال أنجاز توسعة المصنع و أنشاء خط أنتاج ثالث بطاقة 2.5 مليون طن ليبلغ الأنتاج الكلي للمجمع أكثر من 4 ملايين طن في غضون سنة 2017
 
فالكروم

لماذا لا يتم فتح الاستثمار بنسبة 100%

الحكومة ادرى مني بهذا الاجراء
لكن حسب رايي ما فائدة شركة تدخل لبلدك تبيع جميع منتجاتها بعملتك الوطنية ثم تحول الارباح الى اليورو والدولار من احتياطاتك التي انت في امس الحاجة اليها ولا تستثمر اي جزء من الارباح في فتح فروع جديدة لتوسيع الانتاج وتصديره للخارج هذا يعتبر تهريب للاموال وليس استثمار
ربما ستتراجع الدولة عن قاعدة 51-49 اذا كان المستثمر ينوي التصدير للخارج
 
logo.png


مجمع سيفيتال جوهرة الاقتصاد الجزائري
تاريخ المجمع
مجمع سيفيتال هو مجمع عائلي مبني على تاريخ، مسيرة و قيم أدت إلى نجاحه وشهرته. مؤسس على رؤوس أموال خاصة، هو أول مؤسسة خاصة جزائرية تستثمر في عدة قطاعات.
مجمع سيفيتال مر بمراحل تاريخية هامة للوصول إلى الحجم والشهرة اللذان وصل إليهما اليوم بمواصلة العمل في خلق مناصب الشغل والثروات.
المراحل التاريخية للمجمع:
1971-المشاركة في سوكوميغ SO.CO.MEG: البناء المعدني
1975- إنشاء بروفيلور PROFILOR: البناء المعدني
1979- امتلاك سوتيكوم SOTECOM: البناء المعدني
1984- امتلاك ساكم : SACM البناء المعدني
1985- إنشاء أونالوكس :ENALUX البناء المعدني
1986- إنشاء نور ميتال NORD METAL : صناعة الشبكات المعدنية و أنسجة الغربال.
- إنشاء ميتالور METALLOR: صناعة أنابيب الفولاذ
1988- إنشاءكيتال سيدر METAL SIDER: مصنع الفولاذ.
1991- إنشاء "جي بي أم" J.B.M.: استئناف نشاطات "إي بي أم" I.B.M في الجزائر.
- إنشاء Liberté: يومية إخبارية
1992- إنشاء "سي بي أس " CBS: استئناف نشاطات رانك زيروكس RANK XEROX في الجزائر
1995- إنشاء آغروغراين AGRO-GRAIN: استيراد و توزيع منتجات الصناعات الغذائية في الجزائر.
1997- إنشاء HYUNDAI MOTORS ALGERIE توزيع المركبات وخدمات ما بعد البيع.
1998- إنشاء سيفيتال-ش.ذ.أ CEVITAL SPA: الصناعات الغذائية
2000- إنشاء نوليس NOLIS: النقل البحري
2005- امتلاك "لالة خديجة": وحدة المياه المعدنية العادية والغازية و المشروبات الغازية.
-إنشاء سيفيكو CEVICO: انجاز البنايات الجاهزة بالخرسانة.
2006- امتلاك كوجيك COJEK، ملحقة أوناجوك ENAJUC: العصير والمصبرات
- إنشاء نوميديس Numidis: التوزيع واسع النطاق، أونو (UNO) و أونوسيتي (Unocity)
2007- إنشاء ميديتيرانيان فلوت غلاس MFG: صناعة الزجاج
- امتلاك باتيكومبوس BATICOMPOS: صناعة و إنتاج عناصر البناء الجاهزة
- إنشاء سامها SAMHA: تجميع وتوزيع المنتجات الإلكترونية و الكهرومنزلية لعلامةسامسونغ إلكترونيكس SAMSUNG Electronics بالجزائر
2007- إنشاء مجمع سيفيتال.
2008- إنشاء MFG Europe: تسويق الزجاج المسطح في أوروبا.
- إنشاء COGETP: عتاد الأشغال العمومية فولفو VOLVO
- إنشاء CEVIAGRO: الزراعة
2010 إنشاء سودي أوتوموتيف Sodi Automotive:
2011- إنشاء PCA
-إنشاء سييرا سيفيتال Sierra Cevital
مجمع سيفيتال تأسس، أيضا، من خلال الاستثمارات، على الفكرة القوية لبناء كتلة اقتصادية. معتمدة على أكثر من 10200 مشارك، تمثل جوهرة الاقتصاد الجزائري.
مؤسس مجمع سيفيتال يلخص مفاتيح النجاح في سبع نقاط: إعادة الاستثمار المنتظم للمكاسب في القطاعات ذات القيمة المضافة العالية، البحث و التطبيق الميداني للخبرات التكنولوجية الأكثر تطورا، الاهتمام المولى لاختيار الرجال والنساء، لتكوينهم و نقل الكفاءات، روح المؤسسة، حس الابتكار، البحث عن التميز و الفخر و الشغف لخدمة الاقتصاد الوطني.

وقد عرف مجمع سيفيتال تطورات هامة منذ 2011 ألى يومنا هذا سأحاول في هذا الموضوع تسليط الضوء على هذا الكيان الأقتصادي الهام و أبرز فروعه أنجازاته و مشاريعه المستقبلية و التعريف بمالكه السيد يسعد ربراب الشخصية الأقتصادية الفذة في الجزائر والعالم

 
19032016.jpg



مجموعة سيفيتال تطلق فرعها الجديد براند الجزائر

بعد أن استحوذ مجمع Cevital على الشركة المتعددة الجنسيات فاغور براند العام الماضي، شرع المجمع في انجاز مصنع جديد للشركة في ولاية سطيف بالجزائر متخصص في انتاج الأجهزة الإلكترومنزلية باستثمار قدر قيمته ب 200 مليون دولار وطاقة انتاج تقدر ب 8 مليون وحدة سنويا، توجه أغلبها نحو التصدير.

وصرح مسؤولو مؤسسة براند الجزائر على هامش الطبعة 48 لمعرض الجزائر الدولي الذي يحتضنه قصر المعارض ”سافيكس” الصنوبر البحري بالعاصمة أن المصنع الجديد يرتقب أن يشرع في الانتاج مع نهاية السنة الجارية وسيوظف 7500 عامل في مختلف التخصصات.

يذكر أن مؤسسة فاغور براند التي استحوذت عليها سيفيتال توظف 1200 منصب شغل في فرنسا و 300 منصب في اسبانيا و 750 في بولندا، في حين يعمل في شبكة التوزيع الخاصة بالمؤسسة في المملكة المتحدة و سويسرا و الصين و سنغافورة و الولايات المتحدة أكثر من 2500 موظف.

وبهذا سيشكل عمال المؤسسة في الجزائر بعد دخول المصنع الجديد حيز العمل النسبة الأكبر حيث سيشكلون نسبة 61% من إجمالي عمال المؤسسة عبر العالم.

وتهدف سيفيتال من خلال انشاء مصنع جديد لعلامة فاغور براند تقليص تكلفة المنتجات بسبب انخفاض أسعار اليد العاملة والطاقة والضرائب في الجزائر مقارنة بالدول الأوروبية إضافة لميزة انخفاض أسعار الشحن من الجزائر نحو أوروبا مقارنة بتركيا نجو أوروبا مثلا، حيث صرح يسعد ربراب من قبل أن تكلفة نقل الثلاجات من تركيا نحو أوروبا تقدر ب 3000 أورو في حين تكلف 600 أورو فقط من الجزائر نحو أوروبا لنفس الحجم، وهذا ماسيمنح المؤسسة التي تعتبر رابع أكبر مصنع للأجهزة الكهرومنزلية في أوروبا من زيادة قدرتها التنافسية لتصبح لاعب رئيسي في أسواق أوروبا وشمال إفريقيا و والشرق الأوسط وآسيا ودول المحيط الهادئ مثلما صرح به مسؤولو مؤسسة فاغور براند خاصة مع شبكة التوزيع القوية التي تملكها المؤسسة في هذه المناطق.
وتهدف مؤسسة Fagor Brandt لبلوغ رقم أعمال قدره 1.2 مليار أورو هذه السنة والعمل على رفعه لحدود 2 مليار أورو سنة 2020.



مصنع براند سطيف على 110 هكتار يوضف 7500 عامل أكبر ورشة في البحر المتوسط
تحدث اسعد ربراب، رئيس مجمع سفيتال، لصحفيين رافقوه إلى “بيومبينو” الإيطالية، التي حاز بها على جائزة شخصية سنة 2016، سهرة أول أمس، عن أولوياته من وراء الاستثمارات الكثيرة التي أطلقها في أوروبا وأمريكا الجنوبية وآسيا وإفريقيا قائلا: “أولوية أولوياتي حين استثمر في الخارج أن يعود ذلك بالإيجاب على نمو أعمال سفيتال في الجزائر”.
وكان ربراب في حديثه يرد على انتقادات طالت توجهه الاستثمار بقوة في الخارج، وقدم مقاربات ما بين بعض المشاريع في فرنسا وأخرى في الجزائر “لقد أتممنا صفقة أوكسو في فرنسا وحافظنا على 288 منصب شغل، وفي الجزائر 3000 عامل”، مضيفا “نفس الأمر مع مصنع علامة براند في سطيف، الذي سيكون أكبر ورشة في البحر الأبيض المتوسط.. نعم الأكبر”.
وفي هذا الخصوص قال اسعد ربراب “يوم 23 ماي المقبل سننظم ندوة صحفية في سطيف حول هذا المشروع”، وتابع “أقول الأكبر في المتوسط لأنه سيوظف 7500 عامل”. وبدت شروحات ربراب حول مصنع براند في سطيف كأنها ردود على اتهامات رسمية لاحقت المشروع قبل أسابيع قائلا: “مشروع سطيف أنجزه 275 عامل كلهم جزائريون بنسبة 100 بالمائة.. لم يكن بينهم عامل أجنبي إلا مستشار فرنسي واحد ممن رافقنا في نقل الخبرة” -
Le 23 mai prochain, la wilaya de Sétif abritera le lancement du plus grand chantier en Méditerranée qui générera
7500 emplois.
Source inépuisable d’idées et de projets, Cevital célébrera, à cette date, la naissance de Brandt Algérie qui promet d’être un moment phare dans la vie du groupe, mais aussi dans celle de la wilaya de Sétif qui se verra dotée d’un complexe aux normes et au potentiel dignes des grandes firmes occidentales.

Promesse tenue pour une Algérie qui crée de la richesse. «C’est le plus grand chantier en Méditerranée. Il sera réalisé à 100% par des Algériens, et ce, à une vitesse de travail beaucoup plus rapide, moins coûteuse et mieux que les Chinois», a annoncé Issad Rebrab en marge de la cérémonie de remise du Prix de la personnalité de l’année qui lui a été décerné à Piombino par le périodique Costa Etrusca.
 
مصنع أوكسو الجزائر لمجمع سيفيتال
Oxxo-Algérie

oxxo-menuiseries_856344_679x417.jpg


تساهم شركة أوكسو الجزائر التابعة لمجمع سيفيتال في ضمان استراتيجية إحلال الواردات، بفضل مركب صناعي أقيم ببرج بوعريريج بقدرة إنتاجية سنوية تفوق 2.1 مليون وحدة.
وتتخصص الشركة في إنتاج النوافذ والأبواب ذات نظام عزل حراري عال، ويصنف المركب من بين الأهم في المنطقة الإفريقية. وتأتي إقامة المصنع في الجزائر في أعقاب عملية حيازة قامت بها مجمع سيفيتال في فرنسا لشركة أوكسو، ما سمح بفتح فرع لها بالجزائر واعتماد نموذج صناعي مدمج يسمح بتوفير نفس المنتوج المصنوع في أوروبا محليا. وقد تم تحديد كأولوية تغطية حاجيات السوق الجزائري، لاسيما فيما يتعلق ببرامج السكن، مع الالتزام بتوفير منتجات مطابقة للمقاييس الدولية، مع مزايا تقليص أو اقتصاد استهلاك الطاقة ونسبة إدماج محلي تصل 90 في المائة. ويسمح المشروع مع بلوغه مرحلته القصوى في توفير 3000 منصب عمل، فضلا على آلاف مناصب العمل غير المباشرة بفضل تشكيل شبكة مناولة فعالة، بقيمة استثمارية تقدر بحوالي 200 مليون دولار.

568200cevital.jpg



Q45Ho.jpg



SIv0X.jpg



288986visitedu16052016025.jpg



152475visitedu16052016031.jpg


86700912270268937402212993418434639486n.jpg



205419visitedu16052016046.jpg



193809122830759374023429934051104532868n.jpg


37028312277075937402169660089811023532n.jpg



744201visitedu16052016042.jpg


490364visitedu16052016043.jpg


 
فالكروم

لماذا لا يتم فتح الاستثمار بنسبة 100%


قاعدة 51% 49 تعطي ملكية 51% في اي استثمار للجزائر او اي مئسسة جزائرية في اي مشروع استثماري في الجزائر. و بذلك يكون القرار جزائري . نحن لا نريد مستثمرين لا يدفعون الضرائب لنا و يشغلون الجزائريين ب 300 دولار و يخرجون اموالهم كما يريدون من الجزائر دون حسيب او رقيب.

هذه القاعدة تعني ان 51 % من ارباح اي استثمار كان تبقى في الجزائر
 
عودة
أعلى