لا أريد الخروج عن سياق الموضوع لكن إذا كان الحديث عن دول البلقان المسلمة التي تسيطر عليها أنظمة علمانية
فالعيب فينا و ليس فيهم فنحن من تركناهم وقت الشدة عندما كانوا يستنجدون لأنقاذهم من بين أيدي الشيوعية النجسة و تركناهم
حتى إستولت عليهم أيادي النيتو النتنة, ثم نأتي الآن بعد فوات الآوان و نتذكر فجئة أنهم إخوتنا و أنهم مسلمون !
نفس ما يحصل ما الشعب السوري الشقيق المغلوب على امره اليوم
و لا تزال الأمة في سباتها العميق
كيف لا وعقول جل شبابها مغيبة..