مسؤول أمريكي للمعارضة "بكل صراحة" لن نُطيح بالأسد عسكريا ومستقبل سوريا بيد إيران

إنضم
16 فبراير 2013
المشاركات
3,015
التفاعل
8,015 0 0
الدولة
Saudi Arabia
نقل معارضون سوريون في واشنطن عن مسؤول رفيع المستوى في "مجلس الأمن القومي" الأميركي قوله، إن واشنطن لن تقوم بما من شأنه أن يثير حفيظة الإيرانيين في المنطقة، ما يعني أن الولايات المتحدة "لن تقوم بأي مجهود عسكري، مباشر أو غير مباشر، ضد قوات الأسد".



ويضيف المسؤول الأميركي متحدثا لضيوفه السوريين: "أي حل تريدون أن تقدموه لنا يتعلق بسورية، يجب أن يتضمن كلمتي إيران وروسيا".



ومن شاركوا في الجلسة المذكورة هم من المحظوظين، إذ يشكو المعارضون من أن إدارة الرئيس باراك أوباما لا تمنحهم لقاءات مع مسؤوليها الكبار، بل تحصر التواصل معهم بدانيال روبنشتاين، الدبلوماسي الذي يحاول لعب الدور الذي قام به السفير السابق في سورية روبرت فورد.



وإلى جانب روبنشتاين، ويلتقي المعارضون السوريون بشكل متواصل مع المبعوثة الأميركية الدائمة في الأمم المتحدة، سامنتا باور، التي يصفها المعارضون بالمتعاطفة كليا مع القضية السورية.



لكن باور، الصحافية والناشطة السابقة، تصارح ضيوفها بأن نفوذها محدود داخل الإدارة، رغم أنها لا تألو جهداً في تقديم أي مساعدة في مركزها في المنظمة الدولية.



وبخصوص تدريب المعارضين السوريين، نقل المعارضون السوريون عن مسؤولين أميركيين أن العدد المعني بالتدريب من الثوار قليل، وذلك لاستحالة تدريب المقاتلين المنخرطين على الجبهات، إذ قد يؤدي سحبهم إلى إضعاف صفوفهم، ما يعني أن التدريب الأميركي سينحصر على مقاتلين يتم تجنيدهم من مخيمات اللاجئين، لكن يمكن للمخيمات تقديم أكثر بكثير من خمسة آلاف مقاتل.



وأوضح المسؤولون الأميركيون لهؤلاء المعارضين أن "الحل في سورية يأتي في أعقاب الحل مع إيران وبالاتفاق معها"، ما يعني أن واشنطن تعتقد أن إيران أصبحت الآمر الناهي في سورية، وأن نفوذ الأسد ونظامه انتهى فعليا.



ويوافق الدبلوماسي المنشق والرجل الثاني سابقا في السفارة السورية في واشنطن، بسام بربندي، على الرؤية الأميركية القائلة بأن الكلمة الفصل في سورية صارت بيد إيران، ويقول إن "بعض المسؤولين الأميركيين يفكرون في تكرار الحل العراقي في سورية، أي إزالة الأسد وتعيين شخص مقبول بديلاً عنه، والإفادة من الجيش والحكومة لمحاربة المتطرفين".



وأوضح بربندي: "منذ العام 1986، أبقى حافظ الأسد على مسافة بينه وبين إيران وحزب الله، الذين يبحثون من دون كلل عن نفوذ لهم في المنطقة"، مضيفاً: "كنا جميعا في الحكومة نعلم أن بشار لا يثق في قدراته القيادية، وهو ما سمح لزعيم حزب الله حسن نصرالله بإقامة علاقة مع بشار قبل سنوات قليلة من وفاة والده في العام 2000، واقترب منه بشكل لم يكن حافظ ليسمح به".



وتابع "بربندي القول إنه "أثناء مراسم عزاء الأسد، كنت من ضمن فريق وزارة الخارجية الذي توجه إلى اللاذقية للقيام بالترتيبات الخاصة بالعزاء، حيث شاهدنا كتيبة من حزب الله جاءت للمشاركة ومشت عسكرياً في المأتم"، معتبراً أن "تلك اللفتة كانت إشارة من حزب الله إلى بشار الأسد أن الحزب هو مصدر ثقته".







على أن بربندي يشير إلى أن إيران واجهت صعوبات في التقرب من الأسد، مضيفاً: "شاركت في لقاءات متعددة مع مسؤولين إيرانيين، كانت تهدف لإنشاء خط ساخن بين طهران ودمشق، للتنسيق بين المرشد الأعلى (علي خامنئي) وبشار"، لكن مستشار حافظ وبعده بشار، محمد ناصيف، رفض الفكرة من دون حتى طرحها على الأسد الابن بعد توليه الرئاسة، لعلمه أن حافظ لم يكن ليوافق.



ويقول الدبلوماسي السوري السابق إن "اندلاع التظاهرات الشعبية المعارضة لحكم الأسد في مارس 2011، أعطى إيران الفرصة، فتحركت بسرعة، وأرسلت سعيد جليلي إلى دمشق بعد أيام من تظاهرات درعا، وأكد جليلي للدائرة المقربة من بشار أنه يعرف طريقة فعالة لوقف التظاهرات، وشجع الأسد على تفادي التنازلات، وأطلق عملية لمقاومة الثورة الشعبية السورية بالتعاون مع إيران تدعى الجدار العازل".



وتابع أنه مع تطور التظاهرات إلى صراع مسلح، يروي بربندي أن "إيران أرسلت مستشارين وقناصين وقوات خاصة لدعم بشار، ومع انشقاق ضباط كثر، استعان الأسد بقوات حزب الله وإيران، وهو بالضبط ما عمل حافظ الأسد على محاربته على مدى عقود".



ويكشف المسؤول السوري السابق أن دمشق تسلمت في العام 2011 مبادرتي حل، الأولى من الإمارات، وأيدتها الولايات المتحدة، وتضمنت دعم نظام الأسد سياسياً واقتصادياً، مقابل قيامه بإصلاحات داخلية، وإعادة العلاقات مع إيران إلى حدودها الطبيعية، والثانية من قطر.



ومع ارتفاع عدد القتلى، اقترحت تركيا في مطلع العام 2012 على بشار أن يتحول إلى رئيس حكومة مع إبقاء سيطرته على الجيش والاستخبارات الجوية. كما قضت الخطة التركية بتعيين نائب الرئيس فاروق الشرع رئيساً ومشرفاً على أمن الدولة والأمن السياسي، وصهر الأسد الراحل آصف شوكت وزيراً للدفاع، لكن إيران لم تكن تثق في اللواء شوكت.



وحتى يخفف الأسد الضغط الدولي عليه، فتح حواراً مع الأتراك، وعقد نائبه الشرع مؤتمراً للحوار مع المعارضة، لكنَ "إيران استشاطت غضباً، واستخدمت نفوذها لوقف تلك اللقاءات التي كان يمكن لها أن توحد سورية خارج النفوذ الإيراني"، حسب بربندي، مضيفاً، أنه "في يوليو 2012، اغتيل شوكت ومسؤولين أمنيون رئيسيون، واستخدمت إيران التفجير، فأقنعت الأسد أن المصالحة ستؤدي إلى المزيد من الهجمات على مسؤوليه، ما دفع الأسد إلى المزيد من العناد في وجه معارضيه والعالم".



سيطرة إيران على الدائرة الداخلية لنظام الأسد تسمح لها بدفعه إلى الانهيار ساعة تشاء..



لكن ماذا يحدث إذا لم تتوصل واشنطن وطهران إلى اتفاقية نووية تؤدي إلى تفاهمات في الملفات الأخرى؟ تكون إيران قد استولت على سورية، مع أو من دون الأسد، ومع أو من دون اتفاق مع واشنطن، ويكون ذلك حدث بمباركة أميركية.
 
نقل معارضون سوريون في واشنطن عن مسؤول رفيع المستوى في "مجلس الأمن القومي" الأميركي قوله، إن واشنطن لن تقوم بما من شأنه أن يثير حفيظة الإيرانيين في المنطقة، ما يعني أن الولايات المتحدة "لن تقوم بأي مجهود عسكري، مباشر أو غير مباشر، ضد قوات الأسد".



ويضيف المسؤول الأميركي متحدثا لضيوفه السوريين: "أي حل تريدون أن تقدموه لنا يتعلق بسورية، يجب أن يتضمن كلمتي إيران وروسيا".



ومن شاركوا في الجلسة المذكورة هم من المحظوظين، إذ يشكو المعارضون من أن إدارة الرئيس باراك أوباما لا تمنحهم لقاءات مع مسؤوليها الكبار، بل تحصر التواصل معهم بدانيال روبنشتاين، الدبلوماسي الذي يحاول لعب الدور الذي قام به السفير السابق في سورية روبرت فورد.



وإلى جانب روبنشتاين، ويلتقي المعارضون السوريون بشكل متواصل مع المبعوثة الأميركية الدائمة في الأمم المتحدة، سامنتا باور، التي يصفها المعارضون بالمتعاطفة كليا مع القضية السورية.



لكن باور، الصحافية والناشطة السابقة، تصارح ضيوفها بأن نفوذها محدود داخل الإدارة، رغم أنها لا تألو جهداً في تقديم أي مساعدة في مركزها في المنظمة الدولية.



وبخصوص تدريب المعارضين السوريين، نقل المعارضون السوريون عن مسؤولين أميركيين أن العدد المعني بالتدريب من الثوار قليل، وذلك لاستحالة تدريب المقاتلين المنخرطين على الجبهات، إذ قد يؤدي سحبهم إلى إضعاف صفوفهم، ما يعني أن التدريب الأميركي سينحصر على مقاتلين يتم تجنيدهم من مخيمات اللاجئين، لكن يمكن للمخيمات تقديم أكثر بكثير من خمسة آلاف مقاتل.



وأوضح المسؤولون الأميركيون لهؤلاء المعارضين أن "الحل في سورية يأتي في أعقاب الحل مع إيران وبالاتفاق معها"، ما يعني أن واشنطن تعتقد أن إيران أصبحت الآمر الناهي في سورية، وأن نفوذ الأسد ونظامه انتهى فعليا.



ويوافق الدبلوماسي المنشق والرجل الثاني سابقا في السفارة السورية في واشنطن، بسام بربندي، على الرؤية الأميركية القائلة بأن الكلمة الفصل في سورية صارت بيد إيران، ويقول إن "بعض المسؤولين الأميركيين يفكرون في تكرار الحل العراقي في سورية، أي إزالة الأسد وتعيين شخص مقبول بديلاً عنه، والإفادة من الجيش والحكومة لمحاربة المتطرفين".



وأوضح بربندي: "منذ العام 1986، أبقى حافظ الأسد على مسافة بينه وبين إيران وحزب الله، الذين يبحثون من دون كلل عن نفوذ لهم في المنطقة"، مضيفاً: "كنا جميعا في الحكومة نعلم أن بشار لا يثق في قدراته القيادية، وهو ما سمح لزعيم حزب الله حسن نصرالله بإقامة علاقة مع بشار قبل سنوات قليلة من وفاة والده في العام 2000، واقترب منه بشكل لم يكن حافظ ليسمح به".



وتابع "بربندي القول إنه "أثناء مراسم عزاء الأسد، كنت من ضمن فريق وزارة الخارجية الذي توجه إلى اللاذقية للقيام بالترتيبات الخاصة بالعزاء، حيث شاهدنا كتيبة من حزب الله جاءت للمشاركة ومشت عسكرياً في المأتم"، معتبراً أن "تلك اللفتة كانت إشارة من حزب الله إلى بشار الأسد أن الحزب هو مصدر ثقته".







على أن بربندي يشير إلى أن إيران واجهت صعوبات في التقرب من الأسد، مضيفاً: "شاركت في لقاءات متعددة مع مسؤولين إيرانيين، كانت تهدف لإنشاء خط ساخن بين طهران ودمشق، للتنسيق بين المرشد الأعلى (علي خامنئي) وبشار"، لكن مستشار حافظ وبعده بشار، محمد ناصيف، رفض الفكرة من دون حتى طرحها على الأسد الابن بعد توليه الرئاسة، لعلمه أن حافظ لم يكن ليوافق.



ويقول الدبلوماسي السوري السابق إن "اندلاع التظاهرات الشعبية المعارضة لحكم الأسد في مارس 2011، أعطى إيران الفرصة، فتحركت بسرعة، وأرسلت سعيد جليلي إلى دمشق بعد أيام من تظاهرات درعا، وأكد جليلي للدائرة المقربة من بشار أنه يعرف طريقة فعالة لوقف التظاهرات، وشجع الأسد على تفادي التنازلات، وأطلق عملية لمقاومة الثورة الشعبية السورية بالتعاون مع إيران تدعى الجدار العازل".



وتابع أنه مع تطور التظاهرات إلى صراع مسلح، يروي بربندي أن "إيران أرسلت مستشارين وقناصين وقوات خاصة لدعم بشار، ومع انشقاق ضباط كثر، استعان الأسد بقوات حزب الله وإيران، وهو بالضبط ما عمل حافظ الأسد على محاربته على مدى عقود".



ويكشف المسؤول السوري السابق أن دمشق تسلمت في العام 2011 مبادرتي حل، الأولى من الإمارات، وأيدتها الولايات المتحدة، وتضمنت دعم نظام الأسد سياسياً واقتصادياً، مقابل قيامه بإصلاحات داخلية، وإعادة العلاقات مع إيران إلى حدودها الطبيعية، والثانية من قطر.



ومع ارتفاع عدد القتلى، اقترحت تركيا في مطلع العام 2012 على بشار أن يتحول إلى رئيس حكومة مع إبقاء سيطرته على الجيش والاستخبارات الجوية. كما قضت الخطة التركية بتعيين نائب الرئيس فاروق الشرع رئيساً ومشرفاً على أمن الدولة والأمن السياسي، وصهر الأسد الراحل آصف شوكت وزيراً للدفاع، لكن إيران لم تكن تثق في اللواء شوكت.



وحتى يخفف الأسد الضغط الدولي عليه، فتح حواراً مع الأتراك، وعقد نائبه الشرع مؤتمراً للحوار مع المعارضة، لكنَ "إيران استشاطت غضباً، واستخدمت نفوذها لوقف تلك اللقاءات التي كان يمكن لها أن توحد سورية خارج النفوذ الإيراني"، حسب بربندي، مضيفاً، أنه "في يوليو 2012، اغتيل شوكت ومسؤولين أمنيون رئيسيون، واستخدمت إيران التفجير، فأقنعت الأسد أن المصالحة ستؤدي إلى المزيد من الهجمات على مسؤوليه، ما دفع الأسد إلى المزيد من العناد في وجه معارضيه والعالم".



سيطرة إيران على الدائرة الداخلية لنظام الأسد تسمح لها بدفعه إلى الانهيار ساعة تشاء..



لكن ماذا يحدث إذا لم تتوصل واشنطن وطهران إلى اتفاقية نووية تؤدي إلى تفاهمات في الملفات الأخرى؟ تكون إيران قد استولت على سورية، مع أو من دون الأسد، ومع أو من دون اتفاق مع واشنطن، ويكون ذلك حدث بمباركة أميركية.

اخي الكريم اللعبه واضحه فالعراق تم تسليمها من امريكا لإيران - وها هي سوريا وكذلك اليمن .
أمريكا اذا ارادت شيء لايوجد أحد يمنعها من ذلك فحينما رأت بغداد قاب قوسين أو أدنى أن تسقط وكذلك كوباني جيشت العالم وعملت تحالفات ورأينا الجيش العراقي يسلم اسلحته دون مقاومه لداعش حتى تتم اللعبه ويصدق العالم ان خطر داعش لايبقي ولايذر وبالتالي امريكا تجد المبرر للدخول في العراق مره اخرى وبالتالي يخف الضغط على بشار لسحق خصومه بالبراميل المتفجره وبالكيماوي .
عندما يحاصر اهل السنه ويستغيثون لامجيب . وعندما ينبح الرافضي أو الأكراد او اليزيدين نرى الكل يدعم والكل يستنكر .
والذي يزيد البله طينه انه لازال فيه مخدوعين بأمريكا ويهرولون خلفها دونما معرفه بنواياها ودونما شروط تكفل لهم أن لايكونوا قد ارتكبو خطأ في حق من هم على مذهبهم .
نسأل الله العلي القدير أن ينصر دينه وأن يعلي كلمته إنه على ذلك قدير .

 
هل من يذهب الى امريكا معارض !!!!!!!!!!!!!!!
هل من يطلبون التدخل الخارجي ثوار !!!!!!!!!!!!!!!!!
 
اخي الكريم اللعبه واضحه فالعراق تم تسليمها من امريكا لإيران - وها هي سوريا وكذلك اليمن .
أمريكا اذا ارادت شيء لايوجد أحد يمنعها من ذلك فحينما رأت بغداد قاب قوسين أو أدنى أن تسقط وكذلك كوباني جيشت العالم وعملت تحالفات ورأينا الجيش العراقي يسلم اسلحته دون مقاومه لداعش حتى تتم اللعبه ويصدق العالم ان خطر داعش لايبقي ولايذر وبالتالي امريكا تجد المبرر للدخول في العراق مره اخرى وبالتالي يخف الضغط على بشار لسحق خصومه بالبراميل المتفجره وبالكيماوي .
عندما يحاصر اهل السنه ويستغيثون لامجيب . وعندما ينبح الرافضي أو الأكراد او اليزيدين نرى الكل يدعم والكل يستنكر .
والذي يزيد البله طينه انه لازال فيه مخدوعين بأمريكا ويهرولون خلفها دونما معرفه بنواياها ودونما شروط تكفل لهم أن لايكونوا قد ارتكبو خطأ في حق من هم على مذهبهم .
نسأل الله العلي القدير أن ينصر دينه وأن يعلي كلمته إنه على ذلك قدير .



آمين آمين الله ينصر دينة بـ ناصرٍ ينصرة
صدقت والله انها حرب علي الموحدين لاغيرهم والمصيبه ان الحرب القادمة حسب الخطة الامريكية هي حرب سنية سنية
يعني المستفيد الأكبر ممايحصل في العالم العربي الان هي ايران لاغيرها
حسبنا الله ونعم الوكيل
 
التعديل الأخير:
اعتقد انه كلام غير صحيح
يعني امريكا خايفه من ايران وروسيا
الموضوع ببساطه امريكا متردده وخايفه على اسرائيل
 
آمين آمين الله ينصر دينة بـ ناصرٍ بنصرة
صدقت والله انها حرب علي الموحدين لاغيرهم والمصيبه ان الحرب القادمة حسب الخطة الامريكية هي حرب سنية سنية
يعني المستفيد الأكبر ممايحصل في العالم العربي الان هي ايران لاغيرها
حسبنا الله ونعم الوكيل
وهل امريكا قالت لبعض الجماعات كفرو حكام المسلمين وهددو بلاد المسلمين واتقلو المسلمين الذين يخالفونكم
اذا امريكا مستفيده من هذه الجماعات
 
افضل حل لكي تحمي دولتك وشعبك واقتصادك ووالخ
امتلك فقط النووووي
واذا امتلكته مراح تقلق لو كان يحيطك الاعداء من الشمال والجنوب والشرق والغرب
فقط امتلك النووي ومراح احد يعترض لك لا صديق ولا عدو
 
هل من يذهب الى امريكا معارض !!!!!!!!!!!!!!!
هل من يطلبون التدخل الخارجي ثوار !!!!!!!!!!!!!!!!!

نعم انهم ثوار يستجدون الدعم العسكري من مما كان للقضاء علي كلب ايران في سوريا
هم لم يأتوا علي ظهر الدبابة الامريكية كما فعل أتباع الخميني في العراق
عرفت الان الفرق ياسيد حيدر
 
وهل امريكا قالت لبعض الجماعات كفرو حكام المسلمين وهددو بلاد المسلمين واتقلو المسلمين الذين يخالفونكم
اذا امريكا مستفيده من هذه الجماعات

لو أمريكا لها يد كان ماراح تقصر اكيد وايضاً ماراح يقتل مواطنيها في سوريا والعراق !
لكن هناك طبخه بداءت تبين من ريحتها واحنا ياغافلين لكم الله
 
نعم انهم ثوار يستجدون الدعم العسكري من مما كان للقضاء علي كلب ايران في سوريا
هم لم يأتوا علي ظهر الدبابة الامريكية كما فعل أتباع الخميني في العراق
عرفت الان الفرق ياسيد حيدر

طز في كلاب امريكا في المنطقة و الاعلام المتصهين في المنطقة و نعرف من يجتمع مع اسرئيل في احد البلدان المغرب العربي
 
التعديل الأخير:
ياعزيزي بدون فلسفه النفيسي
خطه امريكا هي ان يدمر السوريون بلدهم بحرب اهليه
وهذا ما حدث تركت بشار يدمر ويقتل
و
رأينا صواريخ تاو امريكيه بيد قوات معارضه معتدله تدمر دبابات الاسد
امريكا تلعب على الحبلين
وما زاد المشكله وجود جماعات متشدده دخلت على الخط
الان الخطه هي القضاء على بشار والجماعات المتشدده
المعارضه المعتدله تمسك زمام الامور

المسؤل الاول هو بشار عن كل هذه المشاكل
 
ياعزيزي بدون فلسفه النفيسي
خطه امريكا هي ان يدمر السوريون بلدهم بحرب اهليه
وهذا ما حدث تركت بشار يدمر ويقتل
و
رأينا صواريخ تاو امريكيه بيد قوات معارضه معتدله تدمر دبابات الاسد
امريكا تلعب على الحبلين
وما زاد المشكله وجود جماعات متشدده دخلت على الخط
الان الخطه هي القضاء على بشار والجماعات المتشدده
المعارضه المعتدله تمسك زمام الامور

المسؤل الاول هو بشار عن كل هذه المشاكل


ضحكتني والله العظيم:D:D
الحين الامريكان يقولونها بالفم المليان لن نطيح بنظام الاسد وانت تقولي خطه امريكية والله انهم متخوزقين في سوريا وودهم ان الى جري ماكان
لكن لكنهم الان يحاولون الخروج بأقل الخسائر لهم ولحلفائهم في الظل !؟ ويورطونا بحرب لاناقة لنا فيها ولاجمل !
نحن لازلنا سكارى لم نستوعب مايدور من حولنا الي الان
لكن ادعو الله ياصديقي ان نستفيق بسرعه قبل ان يحيق بنا مكر الاعداء
 
و ما الجديد في تصريحات الامريكيين .. و ما ذا قدم الأمريكييون أصلا للثورة السورية أو الثوار .. كلام لا استفادة منه..
الحقيقية واضحة .. الثورة انتهت .. الان نحن امام حرب اهلية .. للاسف هذا الواقع.
الجيش الحر ضعيف بالمقارنة مع النصرة و داعش .. و سياسيو المعارضة لا يملكون نفوذا كبيرا على الجيش .. الثورة السورية تحالف عليها النظام و المعارضون الفاسدون و القوى الدولية .. سورية لها الله
 
الموضوع انتهي لا بشار سيترك السلطة و لا المعارضة ستنتصر سيظل الوضع كما هو عليه
 
ايران لاعب قوي في الساحة ، وامريكا واسرائيل يريدان بشار
 
الموضوع انتهي لا بشار سيترك السلطة و لا المعارضة ستنتصر سيظل الوضع كما هو عليه
اتفق معك لكن سوريا لن تتحمل اكثر هناك نموذجان مرا بنفس الحالة افغانستان والصومال واظن سوريا تسير في نفس الطريق ايران خاسرة وكل من تورط فيها خاسر تلك حروب عصابات ستستمر طويلا الي ما لا نهاية ولن يحلها شيء
 
معقولة يعني سيفلت قاتل النساء والأطفال من العقاب بعد المجازر الوحشية والقتل البربري الذي قام بة !! أشك في ذلك قد تكون الثورة السورية دخلت أروقة المباحثات في الملف النووي وبشار الاسد أصبح ورقة في يد إيران تفاوض علية هذا النظام أنتهى وفقد شرعيتة كل مايقوم بة الان التشبث لاطول وقت ممكن بسلطة ورفع تكلفت التدمير والقتل .
 
بشار سيسقط وسوريا لن يحكمها احد نحن نسير في طريق افغانسيتان والصومال مليشيات وقبائل لكل منها امير ومناطق نفوذ تتناحر فيما بينها وايران وحزب نصر الله خاسرين وكذلك العراق وكل الروافض في تلك الصراعات القادمة وكذلك اسرائيل واوربا وروسيا بالنسبة للقاعدة سوريا ستكون جنتهم القادمة لن تحل الامور الا بغذو امريكي
 
عودة
أعلى