محتويات هذا المقال ☟
الناتو يلوّح بضربة استباقية ضد روسيا
تواصل التصريحات الغربية إثارة الجدل حول ما يسمى بـ”الهجمات الهجينة” الروسية، حيث تحدث . رئيس اللجنة العسكرية لحلف شمال الأطلسي، الأدميرال الإيطالي جوزيبي كافو دراغون، . عن احتمال توجيه ضربة استباقية ضد روسيا، داعيًا الحلف إلى تبني موقف أكثر عدوانية واستباقية بدلًا من الاكتفاء بردود الفعل.
تصريحات الناتو
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
حديث الأدميرال جاء خلال مقابلة مع صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية.
- قال دراغون: “نحن نفكر في أن نكون أكثر عدوانية واستباقية بدلاً من رد الفعل.”
- اتهم روسيا بالقرصنة الإلكترونية، وانتهاك المجال الجوي للحلف، وأعمال تخريبية متنوعة.
- أشار إلى أن العديد من الدبلوماسيين، خصوصًا من أوروبا الشرقية، يشاركونه. الرأي بضرورة اتخاذ إجراءات وقائية.
وفقًا لتقرير Financial Times, فإن تصريحات دراغون تعكس نقاشًا داخليًا في الناتو. حول كيفية مواجهة التهديدات غير التقليدية.
الأمن السيبراني والهجمات الهجينة
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الأدميرال أقرّ بأن تعامل الحلف مع التهديدات السيبرانية ما زال محدودًا.
- أبدى أسفه لأن الناتو يتصرف بشكل “تفاعلي” في مجال الأمن السيبراني.
- دعا إلى تطوير استراتيجية وقائية لمواجهة الهجمات الإلكترونية.
- أشار إلى أن بعض الهجمات، مثل تخريب الكابلات البحرية، لا يزال مرتكبوها مجهولين.
النقاط المثيرة للجدل
- تجاهل دراغون الإشارة إلى انفجارات خط أنابيب نورد ستريم 2، رغم ارتباطها بمفهوم “الهجمات الهجينة”.
- يرى محللون أن تبني استراتيجية استباقية قد يخلق مشاكل أكبر للدول التي تطبقها.
- يثير هذا الطرح مخاوف من تصعيد غير محسوب بين الناتو وروسيا.
تصريحات الأدميرال دراغون حول ضربة استباقية محتملة ضد روسيا تعكس تحولًا في خطاب الناتو. نحو مزيد من التشدد في مواجهة ما يسمى بالتهديدات الهجينة. وبينما يطالب الحلف بتبني إجراءات وقائية.
فإن تجاهل بعض الملفات الحساسة مثل انفجارات نورد ستريم يثير تساؤلات حول انتقائية الخطاب الغربي. وفي النهاية، يظل هذا النقاش جزءًا من معركة أوسع بين موسكو والغرب حول الأمن السيبراني، التخريب البحري، والسيطرة على الفضاء المعلوماتي.
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد
الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد