محتويات هذا المقال ☟
أبرز الأسلحة الروسية التي إمتلكها الجيش المصري عام 2020..
حيث اتجهت القوات المسلحه المصريه في الفتره الاخيره وخاصه خلال عام 2020 نحو التسلح باسلحه الروسيه متطوره.
لم يكن احد يتوقع ان ننصر ستتمكن من امتلاك هذه الاسلحه .
والجدير بالذكر ان القوات المسلحه المصريه كانت تعتمد على استيرات الأسلحة من عده دول ولم تكن كثيرا تعتمد على السلاح الروسي .
احتلت مصر المرتبه الثالثه عالميا في استيراد الاسلحه في الفتره ما بين ال 2015 الى 2019 حيث بلغت وارداتها.
نحو 5.58 بالمئه من وردات السوق العالمي .
وفي ما يلي نقدم لكم شرحا لاهم الاسلحه الروسيه التي يمتلكها الجيش المصري وخاصه في العام 2020
حيث أظهرت القوات المسلحة المصرية جانبا من أسلحتها الروسية المتطورة في ترسانتها العسكرية.
وأبرز الأسلحة التي ظهرت لدى القوات المصرية هي المقاتلة “ميغ-29” ومروحيات “كاموف-52”.
حيث تضاربت الأنباء حول امتلاك مصر لهذه الأسلحة.
ولم يتوقف الأمر على المقاتلة والمروحية فقط، بل ظهرت ولأول مرة في العام الجاري مروحيات “مي-24” القتالية.
وبحسب مراقبين فإن مصر تخبئ العديد من الأسلحة التي لم تظهر بعد للعامة.
المروحية الهجومية “كا-52” التمساح
ظهرت هذه المروحية خلال مناورات “قادر-2020″، ويشير الخبراء إلى أن مروحيات التمساح تصنف بين أفضل الطائرات القتالية في العالم.
فهي تعمل كمروحيات هجومية، وتستخدم كطائرات حربية متعددة المهام، وتمكنها التقنيات الحديثة التي زودت بها .
من العمل كمركز اتصال طائر قادر على الاتصال والتنسيق بين الطائرات والمحطات الأرضية.
مقاتلة “ميغ-29”
وظهور المقاتلة “ميغ-29” في المناورة أيضا كان بمثابة مفاجأة، فهذه المقاتلة من الجيل الرابع وصممت في زمن الاتحاد السوفيتي .
ومخصصة لتدمير كل أنواع الأهداف الجوية في كافة الظروف المناخية بواسطة الصواريخ الموجهة أو المدفع الرشاش، وكذلك لإصابة الأهداف البرية.
مروحية “مي-24”
وظهرت لأول مرة أيضا المروحية الهجومية الروسية “مي-24/35” التي تعد من أقوى المروحيات الروسية المتطورة.
وتعد المروحية Mi-24 Hind أشهر مروحيات الاقتحام والدعم النيراني في العالم، حيث تشمل قمرة القيادة المطورة .
والمزودة بأجهزة الملاحة الحديثة، أنظمة الاتصالات، منظومة الرصد والتعقب الكهروبصري/ الحراري وقياس المسافات بالليزر.
لرصد الأهداف وتوجيه الصواريخ، أنظمة الرؤية الليلية، وحزمة حرب إلكترونية متكاملة للحماية الذاتية ضد الصواريخ الموجهة بالرادار والأشعة تحت الحمراء.
ويؤكد العديد من الخبراء أن مصر تمتلك منظومة الدفاع الجوي “إس-300″، حيث أظهرت بعض الصور المسربة .
لحظة شحن المنظومة إلى مصر، بالإضافة إلى وجود أسلحة أخرى لم يتم الإعلان عنها بعد.
الجيش المصري يسعى لامتلاك سلاح روسي سيغلق السواحل المصرية
يسعى الجيش المصري لامتلاك منظومة الدفاع الروسية الخارقة “باستيون”، حيث أكدت الأنباء أن مصر تريد تأمين .
سواحلها وحقول الغاز في البحر المتوسط.
منظومة باستيون
“تعد منظومة باستيون من أهم وأفضل المنظومات الفعالة والرادعة في العالم، وخصوصا في ظل الاحتياج الهائل لتأمين .
القواعد البحرية الجديدة والمناطق الاقتصادية المصرية في شرق المتوسط أمام خصمين متطورين كالبحرية الإسرائيلية والبحرية التركية”.
المنظومة الواحدة تستطيع حماية 600 كم من السواحل وتأمين مساحة بحرية قدرها 100 ألف كم مربع.
ويمكن أن تشمل بطارياتها 18 عربة وتتسلح بمنصات إطلاق رأسي Vertical Launch.
بمجموع 36 صاروخا للعربة، مع قدرة الاشتباك مع 24 هدفا في نمط الإطلاق المتزامن.
يذكر أن موقع “ديبكا” الإسرائيلي قد نشر تقريرا عبر فيه عن مخاوف كبيرة من مساعي مصر للحصول على منظومة “باستيون”، المعروفة بـ”كيه-300”.
وأشار الموقع إلى أن ذلك يشكل تهديدا خطيرا جدا على إسرائيل.
ولفت إلى أن نصب مثل هذه الصواريخ في بورسعيد، سيسمح للجيش المصري بضرب جميع الموانئ والمنشآت الإسرائيلية.
في البحر المتوسط والوصول إلى جنوب قبرص.