وفقا لدراسة حديثه فان سلاح الجو الامريكى غير قادر على مواكبه الطلب المتزايد على الطيارين القادرين على تشغيل الطائرات بدون طيار وذلك جزئيا بسبب قلة عدد المتطوعين .
كتب الكولونيل فى سلاح الجو برادلى هوغلاند فى تقرير نشر فى مؤسسه فكريه تسمى بروكينجز انه على الرغم من الاهميه التى وضعت فى اسطول الروبرتيه المزدهره فان مشغلى الطائرات بدون طيار تواجهه عجز فى فرص الترقيه الى رتب اعلى وقد عجز الجيش فى اكتشاف وتطوير تلك الفئه الجديده من الطيارين.
في عام 2012، كان سلاح الجو هدفا لتدريب الطيارين 1،129 “التقليدية” و 150 الطيارين بطائرات بدون طيار لتشغيل بريداتور وريبر والطائرات الروبرتيه جلوبال هوك.