المهام التي توكل الى هذه القطعة :
• القيام بدوريات بحرية في المنطقة الاقتصادية الخالصة
• الردع للسفن الاخرى
• عمليات البحث والإنقاذ
• مكافحة الغواصة ، الدفاع الجوي ، الحرب المضادة للسفن ، الحرب الإلكترونية .
نظام التسليح : الأسلحة
• سلاح عيار متوسط 76 ملم
• نظام أسلحة القتال القريب
• 2 × أسلحة عيار صغير
• 2 × قاذفات صواريخ مضادة للسفن
• 12 خلية دفاع جوي
• 2 قاذفات طوربيدت
• 2 × قاذفات الشراك الخداعية
• انظمة الحرب الإلكترونية
كيف ستكون فرقاطة المستقبل؟
تعد الفرقاطة من أكثر المركبات العسكرية البحرية الكبيرة شيوعاً في العالم، من الناحية التاريخية، وفي الآونة الأخيرة تتجه الأساطيل حول العالم إلى استبدال قطعها، الكبيرة والصغيرة على حد سواء، بمركبات تتماشى مع معطيات القرن الحادي والعشرين.
تعمل البحرية الأميركية للحصول على فرقاطة جديدة تحاكي المستقبل. ولكن كيف ستبدو فرقاطات المستقبل وكيف ستؤثر على الصراعات المستقبلية؟
و ذكر موقع “New Atlas”، عند مراجعة قوائم القطع العسكرية التي تمتلكها القوات البحرية الحديثة، من السهل أن يجذب الانتباه سفن أكبر، وأكثر بريقاً، مثل الناقلات الفائقة والغواصات النووية، ولكن بفضل الفرقاطة، التي يطلق عليها اسم “عيون الأسطول”، تتمكّن هذه المركبات العملاقة من مغادرة الميناء بأمان.
وتتفاوت الفرقاطات، بين الحجم الأصغر، وهي التي يطلق عليها اسم الـ”كورفيت” أو الحراقة، والحجم الأكبر، وهى المدمرة. وتخدم بمثابة سفينة حربية متعددة المهام يمكنها العمل بشكل مستقل عن الأسطول، ويمكنها تحرير سفن أكبر في المناطق متوسطة التهديد.
استمر الأمر على هذا المنوال منذ أن تم صناعة أول فرقاطات في عصر الشراع (منتصف القرن السادس عشر حتى منتصف القرن التاسع عشر)، والتي ورد ذكرها ووصفها في روايات عالمية تأليف سي. إس. فورستر وألكساندر كنت وباتريك أوبراين. وفي تلك الأيام، كانت الفرقاطات صغيرة، وسريعة، وذات أشرعة مربعة، وثلاثة صواري، ومجهزة بأسلحة خفيفة.
ولم تكن مناسبة للقتال مع بقية الأسطول في معارك رسمية، ولكنها كانت مثالية للمهام الفردية طويلة المدى في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الدوريات ومرافقة القوافل وعمليات الحصار ومكافحة أعمال القرصنة والعبودية والمهام الاعتراضية والاستكشاف.