الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو

الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو

في 11 سبتمبر 2025، وصلت قاذفات B-52 Stratofortress التابعة لسلاح الجو الأميركي، والمتمركزة.  في قاعدة باركسديل الجوية بولاية لويزيانا، إلى المملكة المتحدة للمشاركة في مناورة “كوبرا واريور 2025”.

وتستضيف القوات الجوية الملكية البريطانية هذه المناورة متعددة الجنسيات، التي تعد من أكبر.  التدريبات الجوية التكتيكية في أوروبا، تحت الاسم الرمزي CW 25-2.

 تدريب تحالفي في بيئة عملياتية متدهورة

تركز المناورة على التدريب المتقدم في بيئات عملياتية متنازع عليها ومحدودة، وتجمع أطقمًا جوية وعناصر.  دعم من دول الناتو والدول الحليفة. الهدف الأساسي هو تعزيز التشغيل البيني وتطوير المهارات اللازمة لمواجهة خصوم من نفس المستوى في سيناريوهات قتالية واقعية.

 مهام التدريب المتقدمة: تمهيد قبل عرض البنود

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو
الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

قبل عرض تفاصيل المهام، من المهم فهم أن مشاركة قاذفات B-52 تضفي بعدًا استراتيجيًا على المناورة.  نظرًا لقدرتها على تنفيذ ضربات بعيدة المدى وتكاملها مع القوات الجوية للتحالف.

تشمل المهام التدريبية:

  • التخطيط المشترك للعمليات الجوية
  • التنسيق التكتيكي عبر مجالات متعددة
  • تنفيذ عمليات قتالية في بيئات تحالفية غير مألوفة
  • دعم دورات تدريب مدربي الأسلحة المؤهلين في المملكة المتحدة

 تصريحات القيادة: جاهزية وردع عالمي

قال المقدم كيني سكويرز، قائد الجناح 307 المنتشر في المناورة:

“نحن هنا للتدريب كما نقاتل – في بيئات تحالفية مشتركة – حتى نتمكن من الاستجابة . بفعالية لأي تهديد، في أي مكان في العالم.”
وأضاف أن هذه هي المشاركة الثانية للجناح في المناورة منذ عام 2019، مؤكدًا أن التدريبات.  تعزز الردع العالمي وتُعرّف الحلفاء بقدرات القاذفات الثقيلة التي لا تُشاهد بانتظام.

 أهمية المناورة في السياق الدولي

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو
الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

تقام مناورات “كوبرا واريور” مرتين سنويًا منذ عام 2019، وتعد منصة رئيسية لصقل مهارات. التنسيق القتالي ضمن هيكل حليف.أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

دورة 2025 تسلط الضوء على جاهزية الحلفاء والردع الاستراتيجي، من خلال سيناريوهات.  تدريبية واقعية باستخدام منصات قتالية متقدمة مثل B-52.

 تكامل استراتيجي في مواجهة التهديدات المستقبلية

تجسد مشاركة قاذفات B-52 في “كوبرا واريور 2025” التزام الولايات المتحدة بتعزيز الجاهزية . القتالية المشتركة مع حلفائها. أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

وهذه التدريبات لا تعزز فقط التشغيل البيني، بل ترسّخ الردع الاستراتيجي في مواجهة التهديدات المتطورة. ومع استمرار المناورات متعددة الجنسيات، يعاد تشكيل بنية الدفاع الجوي الغربي.  لتكون أكثر تكاملًا ومرونة في بيئات الصراع الحديثة.

قاذفات B-52 Stratofortress

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو
الولايات المتحدة ترسل قاذفات ثقيلة للمشاركة في مناورات الناتو

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

تعد قاذفة B-52 Stratofortress واحدة من أكثر الطائرات الاستراتيجية تأثيرًا في تاريخ سلاح الجو الأميركي، حيث دخلت الخدمة منذ عام 1955 ولا تزال نشطة بفضل تحديثاتها المستمرة.

وتتميز هذه القاذفة الثقيلة بثمانية محركات نفاثة، ومدى قتالي يصل إلى أكثر من 14,000 كيلومتر دون.  الحاجة للتزود بالوقود، ما يمنحها قدرة على تنفيذ ضربات بعيدة المدى عبر القارات. أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

صممت في الأصل لتنفيذ مهام الردع النووي خلال الحرب الباردة، لكنها أثبتت فعاليتها في حمل الذخائر.  التقليدية والذكية، بما في ذلك صواريخ كروز وقنابل موجهة بالليزر. أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

وبفضل مرونتها في التحميل، وقدرتها على البقاء في الجو لفترات طويلة، تشكل B-52 ركيزة أساسية.  في منظومة الردع الاستراتيجي الأميركي، وتستخدم أيضًا في المناورات متعددة الجنسيات لتعزيز التشغيل البيني مع الحلفاء.

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد

 

الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

 

أو,و,ثم,لأن.كما.حيث.لعل.قد