صفقة أسلحة ضخمة بين السعودية وفرنسا تتضمن رادرارات ومروحيات وعقود صيانه..
حيث كشفت صحيفة تشالنج الفرنسية أن السعودية طلبت في الأسابيع الأخيرة من فرنسا صفقات أسلحة ورادارات .
وأكدت الصحيفة أن الجيش السعودي طلب من فرنسا رادارات أخرى قبل بضعة أسابيع .. في حين كان من المقرر توقيع.
تعديل عقد LEX لتجديد فرقاطات سواري الأول في يوليو بين وزارة الدفاع السعودية وشركة “أوداس ODAS “الفرنسية.
لكن الرياض قدمت طلبات إضافية.
وأضافت إن الجيش السعودي طلب من فرنسا تجديد ثلاث فرقاطات
رادار GM200
وذكرت الصحيفة أن شركة ثاليس رايثون الفرنسية سلمت في العام المنصرم راداري كشف للسعودية، من طراز ” جي إم 200″ “GM200” .
وهو عبارة عن نظام دفاع صاروخي جوي متوسط المدى ومتعدد الاستعمالات، و قادر على اكتشاف الطائرات من دون طيار. وكذلك صواريخ المدفعية وقذائف الهاون.
وأفادت الصحيفة أن العقد الذي تم التوقيع عليه بين السعودية وشركة أوداس كان ضخما للغاية، أي أنه بـ 2,4 مليار دولار.
أما شركة SFMC فتعتزم تسليم 75 نوعا من المعدات العسكرية المختلفة إلى الرياض، بما في ذلك مروحيات.
من طراز ايرباص وكوغار ومدافع نيكستر سيزر وصواريخ ميلانو ومركبات مدرعة.
وتختم الصحيفة حديثها بالقول: يجب على الرياض أن تسلم العقد الموقع عليه لأنه منذ يناير 2019.
لم تعد شركة أوداس توفر الصيانة لطائرة إيرباص إيه 300 A330-MRTT التي تقوم بتزويد الطائرات بالوقود في الجو.
وينطبق نفس الشيء على تجديد فرقاطات عقد سواري الثاني الذي تم طلبه.